دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج الإعداد العلمي العام > خطة التأسيس العلمي > صفحات الدراسة

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #4  
قديم 14 جمادى الأولى 1436هـ/4-03-2015م, 10:54 PM
طارق رمضان طارق رمضان غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Feb 2015
المشاركات: 160
افتراضي

مراجعة القسم الثاني من معالم الدين
(المجموعة الثانية)

السؤال الأول: أجب عما يلي:
- عرف الشرك، واذكر عقوبة المشرك في الدنيا والآخرة، مع الاستدلال لقولك.
الشرك : هو عبادة غير الله تعالى ،
كمن يجعل لله ندا وشريكا في الربوبية بإعتقاد الشريك لله تعالى في افعاله من الملك والرزق ونحوها ،أو يجعل لله ندا وشريكا في الألوهية كمن يدعوا غير الله عز وجل دعاء عبادة أو دعاء مسألة ، من جعل لله ندا فو مشرك كافر ، قال تعالى :( إن الحكم إلا لله أمر ألا تعبدوا إلا إياه )
وعقوبة المشركين في الدنيا هو مقت الله لهم وسخطه عليهم ، قال تعالى : ( إن الذين كفروا ينادون لمقت الله اكبر من مقتكم أنفسكم إذ تدعون الى الأغيمان فتكفرون ).
وأما في الآخرة فهم في عذاب شديد متتابع من حين تقبض أرواحهم، إذ تنزع نزعا شديدا ، ويعذبون بالفزع من هول المطلع ، ورؤية ملائكة العذاب وهم في قبورهم في عذاب شديد ، ويعذبوا يوم القيامة وبالفزع الأكبر ، وبطول الموقف ودنو الشمس منهم في يوم كان مقدارهم خمسين ألف سنة ، ويعذبون في العرصات ثم يكون مصيرهم نار جهنم خالدين فيها أبدا ، لايخفف عنهم العذاب وماهم بخارجين منها .
قال تعالى : ( إن الذين كفروا وماتوا وهم كفار أولئك عليهم لعنة الله والملائكة والناس أجمعين * خالدين فيها لايخفف عنهم العذاب ولا هم ينظرون )
السؤال الثاني: أكمل بعبارة صحيحة:
- الإسلام معناه: إخلاص الدين لله عز وجل والإنقياد لأوامره ونواهيم
ولا يكون العبد مسلمًا حتى يجمع بين أمرين: إخلاص الدين لله تعالى وإجتناب الشرك ، الإنقياد لله تعالى بإمتثال أوامره وإجتناب نواهيه .
- من مساوئ الشرك: أنه أعظم ذنب عصي الله به ، وأعظم الظلم وأكبر الكبائر ، وأنه نقض لعهد الله وميثاقه .
وأقسامه:
1: الشرك الأكبر وهو أن يجعل لله ندا في الربوبية أو الألوهية، مثاله: إعتقاد أن لله شريكا في افعاله من الملك والرزق ونحوها ، ودعاء غير الله سواء دعاء عبادة أو دعاء مسألة ، حكمه: مرتكبه كافر مشرك خارج من ملة الإسلام
2: الشرك الأصغر وهو ماكان وسيلة للشرك الأكبر وسمي في النصوص شركا من غير أن يتضمن عبادة لغير الله ، مثاله: الرياء والحلف بغير الله ، حكمه: مرتكبه غير خارج من ملة الإسلام ، إلا أنه مقترف لذنب كبير يجب عليه التوبة منه .
السؤال الثالث: دللّ لما يأتي:
- من الأوثان الشعارات والتعاليق التي ترمز للشرك وعبادة غير الله عزوجل.
أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى في عنق عدي بن حاتم صليبا من ذهب فقال له :( يا عدي ، اطرح عنك هذا الوثن )
السؤال الرابع : ضع صح أما العبارة الصحيحة وخطأ للعبارة الخاطئة، مع تصحيح الخطأ إن وجد:
- من عصى الله تعالى نقص من عبوديته بقدر معصيته. ( صح)
- الدين مرتبة واحدة ( خطأ)
الدين ثلاث مراتب أعلاها الإحسان ثم الإيمان ثم الإسلام كما بينها النبي صلى الله عليه وسلم في حديث جبريل المشهور.
السؤال الخامس:
- (عبودية القلب على ثلاثة أمور عظيمة هي المحبة والخوف والرجاء)، اشرح هذه العبارة.
المحبة : أن يحب الله تعالى أعظم محبة ،تدفعه الى التقرب إليه سبحانه ،والأنس بذكره، والشوق إليه، ومحبة من يحبه، ولايشرك في هذه المحبة أحدا مع الله سبحانه .
الخوف : أن يخاف من سخط الله وعقابه خوفا يزجره عن إرتكاب المحرمات وترك الواجبات ، فيكون من عباد الله المتقين الخاشين له سبحانه .
الرجاء : أن يرجوا مغفرة الله ورحمته رجاءا يحفزه على فعل الطاعات لينال ثوابها وأجرها العظيم .

- وضح كيف كانت عبادة أهل الكتاب لأحبارهم ورهبانهم من دون الله.
كانت عبادتهم لهم بطاعتهم لهم في تحليل الحرام وتحريم الحلال

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الطالب, صفحة


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:36 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir