دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج الإعداد العلمي العام > خطة التأسيس العلمي > صفحات الدراسة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 30 جمادى الأولى 1436هـ/20-03-2015م, 12:41 AM
طارق رمضان طارق رمضان غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Feb 2015
المشاركات: 160
افتراضي


أسئلة مراجعة القسم الأول من "حلية طالب العلم"
(المجموعة الأولى)


السؤال الأول: أجب عما يلي:
1: ما سبب تأليف الشيخ بكر أبو زيد رحمه الله لكتاب "حلية طالب العلم"؟
هو أن الشباب اليوم يعيشون يقظة علمية ولديهم طموح ورغبة في العلم ، ولابد لهذا النواة من السقي والتعهد نشراً للضمانات التي تكف عنها العثار والتعثر في مثاني الطلب والعمل .
2: كيف يكون طالب العلم سلفيا على الجادة؟
بإتباع طريق السلف الصالح من الصحابة رضي الله عنهم ، ومن قفا أثرهم في جميع أبواب الدين ، من التوحيد والعبادات ونحوها ، متميزا بإلتزام آثار الرسول صلى الله عليه وسلم ، من توظيف للسنن وترك للجدال والمراء .
3: اذكر بعض ما يفسد النية الصالحة في طلب العلم.
حب الظهور ، طلب السمعة ، جعله سلما لأغراض من جاه ومال
4: ما موقف طالب العلم من المجلس الذي فيه منكر؟

أن ينهى عن هذا المنكر فإن أصروا على منكرهم فالواجب أن ينصرف
5: قال الشيخ بكر أبو زيد لطالب العلم: "تحل بالثبات والتثبت ..." فما الفرق بينهما؟

الثبات معناه الصبر والمصابرة وألا يمل ولا يضجر ، وأما التثبت فيكون فيما ينقل من الأخبار وفيما يصدر منك من الأحكام .
السؤال الثاني: أكمل العبارات التالية بما يناسبها:

1: اللغو نوعان:

الأول :لغو ليس فيه فائدة ولا مضرة ،فلا ينبغي للعاقل أن يُذهب وقته فيه لأنه خسارة .
الثاني :
لغو فيه مضرة ، فإنه يحرم عليه أن يمضي وقته فيه لأنه منكر محرم .
2: من خصال الرجولة:
الشجاعة وشدة البأس في الحق ومكارم الأخلاق والبذل في سبيل المعروف
3: من آداب طالب العلم الإعراض عن الهيشات لأنها
تنافي الأدب

السؤال الثالث: عرف ما يلي:

- الكبر [كما عرفه النبي صلى الله عليه وسلم]
قال صلى الله عليه وسلم
: ((الكبر بطر الحق وغمط الناس))
- المروءة
هي فعل العبد ما يجمله ويزينه , واجتناب ما يدنسه ويشينه .

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 30 جمادى الأولى 1436هـ/20-03-2015م, 10:26 AM
هيئة التصحيح 3 هيئة التصحيح 3 غير متواجد حالياً
معهد آفاق التيسير
 
تاريخ التسجيل: Feb 2014
المشاركات: 2,990
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طارق رمضان مشاهدة المشاركة

أسئلة مراجعة القسم الأول من "حلية طالب العلم"
(المجموعة الأولى)




السؤال الأول: أجب عما يلي:
1: ما سبب تأليف الشيخ بكر أبو زيد رحمه الله لكتاب "حلية طالب العلم"؟
هو أن الشباب اليوم يعيشون يقظة علمية ولديهم طموح ورغبة في العلم ، ولابد لهذا النواة من السقي والتعهد نشراً للضمانات التي تكف عنها العثار والتعثر في مثاني الطلب والعمل .
2: كيف يكون طالب العلم سلفيا على الجادة؟
بإتباع طريق السلف الصالح من الصحابة رضي الله عنهم ، ومن قفا أثرهم في جميع أبواب الدين ، من التوحيد والعبادات ونحوها ، متميزا بإلتزام آثار الرسول صلى الله عليه وسلم ، من توظيف للسنن وترك للجدال والمراء .
3: اذكر بعض ما يفسد النية الصالحة في طلب العلم.
حب الظهور ، طلب السمعة ، جعله سلما لأغراض من جاه ومال
4: ما موقف طالب العلم من المجلس الذي فيه منكر؟
أن ينهى عن هذا المنكر فإن أصروا على منكرهم فالواجب أن ينصرف
5: قال الشيخ بكر أبو زيد لطالب العلم: "تحل بالثبات والتثبت ..." فما الفرق بينهما؟

الثبات معناه الصبر والمصابرة وألا يمل ولا يضجر ، وأما التثبت فيكون فيما ينقل من الأخبار وفيما يصدر منك من الأحكام .
السؤال الثاني: أكمل العبارات التالية بما يناسبها:

1: اللغو نوعان:
الأول :لغو ليس فيه فائدة ولا مضرة ،فلا ينبغي للعاقل أن يُذهب وقته فيه لأنه خسارة .
الثاني :


لغو فيه مضرة ، فإنه يحرم عليه أن يمضي وقته فيه لأنه منكر محرم .
2: من خصال الرجولة:

الشجاعة وشدة البأس في الحق ومكارم الأخلاق والبذل في سبيل المعروف
3: من آداب طالب العلم الإعراض عن الهيشات لأنها

تنافي الأدب [بارك الله فيكم، وذلك لاشتمالها على سب ولغط وشتم]

السؤال الثالث: عرف ما يلي:

- الكبر [كما عرفه النبي صلى الله عليه وسلم]
قال صلى الله عليه وسلم: ((الكبر بطر الحق وغمط الناس))
- المروءة
هي فعل العبد ما يجمله ويزينه , واجتناب ما يدنسه ويشينه .



10 / 10
إجابات سديدة زادكم الله علمًا وفهمًا وسدادًا

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 13 رجب 1436هـ/1-05-2015م, 09:01 AM
طارق رمضان طارق رمضان غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Feb 2015
المشاركات: 160
افتراضي

تلخيص الباب الثاني في الآنية

عناصر الدرس :

  • تعريف الآنية
  • حكم استعمال آنية
  • حكم استعمال آنية الذهب في الطهارة
  • حكم استعمال آنية الفضة في الطهارة
  • حكم استعمال الإناء المضبب بالذهب والفضة
  • حكم استعمال آنية الكفار
  • الطهارة من الآنية المستعملة من جلود الميتة

تعريف الآنية
هي الأوعية التي يحفظ فيها الماء وغيره، كانت من الحديد أو غيره .

حكم استعمال الآنية
يجوز استعمال جميع الأواني في الأكل والشرب وسائر الاستعمال إذا كانت طاهرة مباحة ، ولو كانت ثمينة لأن الأصل فيها الإباحة ، ماعدا آنية الذهب والفضة .
الدليل : قوله تعالى ( هو الذي خلق لكم ما في الأرض جميعا ) البقرة 29

حكم استعمال آنية الذهب والفضة :
يحرم الأكل والشرب فيها خاصة ، دون سائر الاستعمال .
الدليل الأول : قوله صلى الله عليه وسلم : (لا تشربوا في آنية الذهب والفضة ولا تأكلوا في صحافها فإنها لهم في الدنيا ولكم في الآخرة) متفق عليه
الليل الثاني : قوله صلى الله عليه وسلم : ( الذي يشرب في آنية الفضة إنما يجرجر في بطنه نار جهنم ) متفق عليه

فهذا نص على تحريم الأكل والشرب دون سائر الاستعمال ، فدل على جواز استعمالها في الطهارة .
وهذا النهي عام يتناول :
الإناء الخالص
الإناء المموه وهو المطلي بالذهب والفضة
الإناء الذي فيه شيء من الذهب والفضة


حكم استعمال الإناء المضبب بالذهب والفضة :
معنى التضبيب : هو وصل الإناء المكسور بالحديد ونحوه .

الإناء المضبب بالذهب :
يحرم استعماله مطلقاً
الدليل : دخوله تحت عموم النص في قوله صلى الله عليه وسلم : (لا تشربوا في آنية الذهب والفضة ولا تأكلوا في صحافها فإنها لهم في الدنيا ولكم في الآخرة) متفق عليه

الإناء المضبب بالفضة :
يجوز استعماله إن كانت الضبة يسيرة
الدليل : حديث أن رضي الله عنه قال (انكسر قدح رسول الله - صلّى اللّه عليه وسلّم - فاتخذ مكان الشعب سلسلة من فضة) رواه البخاري

حكم استعمال آنية الكفار :
الأصل فيها الحال

حكم استعمال آنية الكفار إذا علمت نجاستها :
لا يجوز استعمالها الا بعد غسلها
الدليل : حديث أبي ثعلبة الخشني قال: قلت يا رسول الله إنا بأرض قوم أهل كتاب، أفنأكل في آنيتهم؟ قال: (لا تأكلوا فيها إلا أن لا تجدوا غيرها فاغسلوها، ثم كلوا فيها). متفق عليه

حكم استعمال آنية الكفار إذا لم تُعلم نجاستها :
بأن يكون أهلها غير معروفين بمباشرة النجاسة
يجوز استعمالها
الدليل الأول : ثبت أن النبي - صلى الله عليه وسلم - وأصحابه أخذوا الماء للوضوء من مزادة امرأة مشركة منتفق عليه
المزادة : قربة كبيرة يزاد فيها جلد من غيرها .
الدليل الثاني : أن الله سبحانه قد أباح لنا طعام أهل الكتاب، وقد يقدمونه إلينا في أوانيهم، كما دعا غلام يهودي النبي - صلى اللّه عليه وسلم - على خبز شعير وإهالَة سَنِخَة فأكل منها أخرجه أحمد .
الإهالة : الشحم والزيت

الطهارة من الآنية المستعملة من جلود الميتة

حكم استعمال جلد الميتة
يجوز استعماله بشرطين
أولا : أن يدبغ ، ويحصل الدبغ بتنظيف الأذى والقذر الذي كان في الجلد، بواسطة مواد تضاف إلى الماء كالملح وغيره، أو بالنبات المعروف كالقرظ أو العرعر ونحوهما.
ثانيا : أن تكون الميتة مما تحلها الذكاة وما لا تحلها الذكاة فإنها لا تطهر، فجلد ما يحرم أكله ولو كان طاهراً في الحياة فإنه لا يطهر بالدباغ، ومثاله الهرة وما دونها في الخلقة .
الدليل الأول : قوله صلّى اللّه عليه وسلّم:(أيما إهاب دبغ فقد طهر). رواه الترمذي
الدليل الثاني : أنه صلى اللّه عليه وسلم مر على شاة ميتة فقال صلى اللّه عليه وسلم: (هلّا أخذوا إهابها فدبغوه فانتفعوا به)؟ فقالوا: إنها ميتة. قال: (فإنما حرم أكلها). رواه مسلم وابن ماجة
الإهاب : الجلد قبل أن يدبغ

حكم استعمال شعر الميتة
مباح بشرط أن تكون الميتة مباحة الأكل في حال الحياة

حكم لحم الميتة
نجس ومحرم أكله
الدليل : قوله تعالى: ( إلّا أن يكون ميتةً أو دمًا مسفوحًا أو لحم خنزيرٍ فإنّه رجسٌ ) الأنعام: 145

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الطالب, صفحة


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:29 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir