قالَ مُحَمَّد الطَّاهِرُ بْنُ عَاشُورٍ (ت: 1393هـ): (وفي «تفسير القرطبيّ» عن وهب بن منبّهٍ أنّه سمّاها «سورة الغرف» (وتناقله المفسّرون). ووجه أنّها ذكر فيها لفظ الغرف، أي بهذه الصّيغة دون الغرفات، في قوله تعالى: {لهم غرفٌ من فوقها غرفٌ} [الزمر: 20] الآية).[التحرير والتنوير:23/311]
من سياق الكلام أجدها..
- إما أن تكون: ووجه التسمية أنها...
- أو تكون: ووجهه أنها ... [بــهائين]