دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > مجموعة المتابعة الذاتية > منتدى المستوى الثامن

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #26  
قديم 20 ربيع الثاني 1437هـ/30-01-2016م, 12:39 AM
مروة كامل مروة كامل غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Jan 2016
المشاركات: 191
افتراضي

إجابة المجموعة الأولى :


تفسير قوله تعالى: { وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَآ إِلَيْكَ رُوحاً مِّنْ أَمْرِنَا(52)} الشورى

المسائل المستخلصة من تفسير السعدى رحمه الله:-

- مرجع قوله تعالى " وكذلك".
- المقصود بــ " روحا".
- سبب تسمية القرآن روحا .

تفسير قوله تعالى:{ حـمۤ (1) وَٱلْكِتَابِ ٱلْمُبِينِ (2) إِنَّآ أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُّبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِينَ (3) فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ (4) } الدخان.

المسائل المستخلصة :-

- بيان المقسوم به.
- بيان المقسوم عليه.
- معنى "مباركة".
- ماهى الليلة المباركة؟
- بيان شرف القرآن العظيم .
- سبب نزول الكتاب المبين .
- بم ينال الخير الدنيوى والأخروى؟
- عائد الضمير فى قوله تعالى " فيها ".
- معنى " يفرق".
- المراد بقوله تعالى " كل أمر حكيم".
- دليل تمام علم الله سبحانه وكمال حكمته واتقان اعتنائه تعالى بخلقه.


تفسير قوله تعالى: (وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِلشَّيَاطِينِ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيرِ (5) ) الملك.


المسائل المستخلصة من تفسير ابن كثير والسعدى والأشقر رحمهم الله :


- معنى "زينا". س
- المراد بالسماء الدنيا . س
- معنى " مصابيح" . ك ,س
- المراد بقوله تعالى " ولقد زينا السماء الدنيا بمصابيح" . ش
- سبب تسمية الكواكب بمصابيح. ش
- عائد الضمير فى قوله تعالى " وجعلناها " . ك ,س
- عائد الضمير لهم فى قوله تعالى " وأعتدنا لهم". ك
- متى أعد الله تعالى للشياطين عذاب السعير؟ س, ش
- سبب هذا العذاب السعير. س
المسائل الاستطرادية :-
- سبب أن المقصود هو جنس المصابيح وليس هى على عينها؟ ك
- سبب خلق النجوم . + الخصال التى من أجلها خلقت النجوم. ك ,ش[/align][/color][/i][/size][/font]

رد مع اقتباس
  #27  
قديم 20 ربيع الثاني 1437هـ/30-01-2016م, 03:01 AM
محمد شمس الدين فريد محمد شمس الدين فريد غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى الثالث
 
تاريخ التسجيل: Jan 2016
الدولة: مصر
المشاركات: 163
افتراضي المجلس الثاني

بسم الله الرحمن الرحيم ، و به تعالى أستعين:
المجموعة الأولى:
1: تفسير قوله تعالى: { وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَآ إِلَيْكَ رُوحاً مِّنْ أَمْرِنَا(52)} الشورى.
2: تفسير قوله تعالى:{ حـمۤ (1) وَٱلْكِتَابِ ٱلْمُبِينِ (2) إِنَّآ أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُّبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِينَ (3) فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ (4) } الدخان.
3: تفسير قوله تعالى: (وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِلشَّيَاطِينِ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيرِ (5) ) الملك.

أبدأ الإجابة بحول الله تعالى مستعينا به:

التطبيق الأول:
قائمة المسائل:
المسائل التفسيرية:
قوله تعالى: { وَكَذَلِكَ أوحينا إِلَيْكَ رُوحاً مِّنْ أَمْرِنَا(52)}
- المشار إليه.
- المراد بالروح.
- العلة في إطلاق الرُّوح على القرآن الكريم.

التطبيق الثاني:
قائمة المسائل:
المسائل التفسيرية:
قوله تعالى:"حـمۤ(1) وَٱلْكِتَابِ ٱلْمُبِينِ(2)إِنَّآ أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُّبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِينَ(3)فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ (4)"الدخان.
- المقسم به.
- المقسم عليه.
- المراد بالكتاب المبين
- معنى مباركة.
- المراد بالليلة المباركة.
- فضل القرآن العظيم.
- العلة من إنزال القرآن الكريم.
- مرجع الضمير في (فيها).
- المراد ب(يُفرق).
- حقيقة الكتابة و الفرقان الحاصلين في ليلة القدر.
- المُوَكَّل بالكتابة.
- مُتعلَّقُ الكتابة.
- مُتَعَلَّقُ التقدير الحاصل في ليلة القدر.
- دلالة الآيات على كمال صفات الله جل و علا.

التطبيق الثالث:
قائمة المسائل:
- مناسبة الآية لما قبلها. ك س
المسائل التفسيرية:
قوله تعالى: (وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِلشَّيَاطِينِ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيرِ (5) ) الملك.
- معنى زَيَّنَّا. س
- المراد بالسماء الدنيا. س
- المراد بالمصابيح. ك س
- العلة في إطلاق المصابيح على النجوم. ش
- حصر العلة من خلق النجوم في ثلاثة أمور. ك س ش
- عدم اختصاص النجوم بالسماء الدنيا. س
- مرجع الضمير في جعلناها. ك س ش
- العلة في عود الضمير على جنس المصابيح (النجوم) دون عينها. ك س
- المراد بقوله تعالى: رجوما. ش
- سبب جعلِ النجومِ رجومًا للشياطين. س
- المراد بقوله تعالى: أعتدنا، و بيان محلِّه. ك س ش
- سببُ ما أعَدَّه الله تعالى من مصيرٍ للشياطين ،و أتباعِهم من الكافرين. س

و الحمد لله تعالى الذي بنعمته تتم الصالحات.




رد مع اقتباس
  #28  
قديم 20 ربيع الثاني 1437هـ/30-01-2016م, 09:26 AM
احمد وسيم احمد وسيم غير متواجد حالياً
طالب علم
 
تاريخ التسجيل: Jan 2016
المشاركات: 54
افتراضي

المجموعة الأولى

التطبيق الأول
تفسير قوله تعالى: { وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَآ إِلَيْكَ رُوحاً مِّنْ أَمْرِنَا(52)} الشورى.
المسائل التفسيرية:
(فائدة ذكر: كذالك)
(المخاطب في الآية)
(المراد بالروح)
(سبب تسمية القرآن روحا)

التطبيق الثاني
تفسير قوله تعالى:{ حـمۤ (1) وَٱلْكِتَابِ ٱلْمُبِينِ (2) إِنَّآ أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُّبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِينَ (3) فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ (4) } الدخان.

المسائل التفسيرية:
قوله تعالى: :{ حـمۤ (1) وَٱلْكِتَابِ ٱلْمُبِينِ (2) إِنَّآ أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُّبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِينَ (3)}
(المقسم به)
(المقسم عليه)
(متعلق المبين)
(مرجع ضمير: ه)
(معنى: مباركة)
(المراد بليلة مباركة)
(مقصود الآية)
قوله تعالى:{فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ}
(مرجع ضمير: ها)
(معنى يفرق)
(المراد بـ : أمر حكيم)
(حقيقة الكتابة والفرقان في الآية)
(مقصود الآية)
المسائل العقدية:
(أقسام الكتابة القدرية)

التطبيق الثالث
تفسير قوله تعالى: {وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِلشَّيَاطِينِ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيرِ (5) } الملك.

(مناسبة الآية بما قبلها) (تفسير ابن كثير) (تفسير السعدي)
المسائل التفسيرية:
(معنى زينا) (تفسير السعدي) (تفسير الأشقر)
(المراد بالسماء الدنيا) (تفسير السعدي)
(المراد بـ : مصابيح) (تفسير ابن كثير) (تفسير السعدي) (تفسير الأشقر)
(سبب تسميتها بـ : مصابيح) (تفسير السعدي) (تفسير الأشقر)
(وجه كون النجوم زينة) (تفسير السعدي) (تفسير الأشقر)
(هل النجوم كلها تحت السماء الدنيا؟) (تفسير السعدي)
(مرجع ضمير: ها) (تفسير ابن كثير) (تفسير السعدي) (تفسير الأشقر)
(معنى رجوما) (تفسير ابن كثير) (تفسير السعدي) (تفسير الأشقر)
(ما الذي يرمى؟) (تفسير ابن كثير) (تفسير السعدي)
(سبب رجم الشياطين في الدنيا) (تفسير ابن كثير) (تفسير السعدي)
(حكمة خلق النجوم) (تفسير ابن كثير) (تفسير السعدي) (تفسير الأشقر)
(معنى أعتدنا) (تفسير الأشقر)
(مرجع ضمير: هم) (تفسير ابن كثير) (تفسير السعدي) (تفسير الأشقر)
(سبب ذكر عذاب السعير) (تفسير ابن كثير) (تفسير السعدي) (تفسير الأشقر)
(سبب عذاب الشياطين في الآخرة) (تفسير السعدي)
المسائل العقدية:
(الرد على من نسب للنجوم أو استمد منها غير الثلاث المذكورات) (تفسير ابن كثير) (تفسير الأشقر)
(مناسبة الآية بما بعدها) (تفسير السعدي)

رد مع اقتباس
  #29  
قديم 20 ربيع الثاني 1437هـ/30-01-2016م, 09:52 AM
ولاء وجدي ولاء وجدي غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Jan 2016
المشاركات: 87
افتراضي المجلس الثاني

المجموعة الأولى:
1: تفسير قوله تعالى: { وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَآ إِلَيْكَ رُوحاً مِّنْ أَمْرِنَا(52)} الشورى.
2: تفسير قوله تعالى:{ حـمۤ (1) وَٱلْكِتَابِ ٱلْمُبِينِ (2) إِنَّآ أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُّبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِينَ (3) فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ (4) } الدخان.
3: تفسير قوله تعالى: (وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِلشَّيَاطِينِ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيرِ (5) ) الملك.
التطبيق الأول:
[1]المخاطب.
[2]متعلق الوحي.
[3]معني روحا".

التطبيق الثاني:
[1]المقسم به.
[2]المقسم عليه.
[3]المراد بالكتاب المبين.
[4]المراد بالليله المباركة.
[5]متعلق الإنذار.
[6]معنى يفرق.
[7]ما بينه الايه ان الله عز و جل يقدر في ليله القدر ما يكون في السنه.
التطبيق الثالث:
[1]المراد بالسماء الدنيا.
[2]المراد بالمصابيح.
[3]مرجع الضمير <و جعلناها>.
[4]مرجع الضمير<اعتدنا>.
[5]بيان فوائد النجوم في السماء.

رد مع اقتباس
  #30  
قديم 20 ربيع الثاني 1437هـ/30-01-2016م, 10:18 AM
الصورة الرمزية محمد عبد الرازق جمعة
محمد عبد الرازق جمعة محمد عبد الرازق جمعة غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Jan 2016
المشاركات: 510
افتراضي المجلس الثاني: مجلس مذاكرة استخلاص مسائل التفسير

المجموعة الثانية:
1: تفسير قوله تعالى: (والنَّجْمِ إِذَا هَوَى (1) مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ ومَا غَوَى (2)) النجم.
المقسم به
معنى الهوي
متعلق الهوى
معنى النجم
جواب القسم
المناسبة بين المقسم به وجواب القسم
لوازم المقسم عليه في الآية
مرجع الضمير في صاحبكم
سبب قوله تعالى (صاحبكم)

2: تفسير قوله تعالى: (فَمَالِ الَّذِينَ كَفَرُوا قِبَلَكَ مُهْطِعِينَ (36) عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ عِزِينَ (37)) المعارج.
تفسير قوله تعالى: (فَمَالِ الَّذِينَ كَفَرُوا قِبَلَكَ مُهْطِعِينَ (36) )
الغرض من الإستفهام في الآية
معنى قبلك
مرجع الضمير في قبلك
معنى مهطعين
المراد بمهطعين
أقوال السلف في معنى مهطعين

تفسير قوله تعالى: (عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ عِزِينَ (37) )
مفرد عزين
معنى عزين
إعراب عزين
أقوال السلف في عزين

3: تفسير قوله تعالى: {وَقَالَ نُوحٌ رَبِّ لَا تَذَرْ عَلَى الْأَرْضِ مِنَ الْكَافِرِينَ دَيَّارًا (26) إِنَّكَ إِنْ تَذَرْهُمْ يُضِلُّوا عِبَادَكَ وَلَا يَلِدُوا إِلَّا فَاجِرًا كَفَّارًا (27) رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِمَنْ دَخَلَ بَيْتِيَ مُؤْمِنًا وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَلَا تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلَّا تَبَارًا (28)} نوح.

معنى تذر ك
المراد ب على الأرض ك
معنى ديارا ك - س - ش
المراد من ديارا ك
سبب دعاء نوح على قومه س - ش
استجابة الله لدعاء نوح ك
معنى تذرهم ك - س
المراد بعبادك ك
المراد بفاجر ك - ش
المراد بكفار ك - ش
سبب معرفة نوح بمستقبلهم ك - س
متعلق الضلال ش
متعلق الكفر ش
المراد ببيتي ك - ش
معنى تبارا ك - س - ش
سبب التخصيص في (ولمن دخل بيتي) س - ش
سبب دعاء نوح لوالديه ش
الغرض من التعميم في الدعاء (ولا تزد الظالمين إلا تبارا) ش

رد مع اقتباس
  #31  
قديم 20 ربيع الثاني 1437هـ/30-01-2016م, 11:54 AM
محمد غنيم محمد غنيم غير متواجد حالياً
طالب علم
 
تاريخ التسجيل: Jan 2016
المشاركات: 14
افتراضي المجموعة الرابعة - محمد غنيم محمد

استخلاص مسائل التفسير من تفسير مجموعة الآيات الرابعة


التطبيق الأول:
المسائل المستخلصة من تفسير الإمام السعدي رحمه الله لقوله تعالى:
[إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ (1) وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ (2)] القدر.

* علوم الآيات:

- مقصد الآيتين.

* قوله تعالى: (إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ):
المسائل التفسيرية:
- مرجع الضمير في (أنزلناه).
- نظير الآية في القرآن.
- سبب تسمية ليلة القدر.
فائدة استطرادية:
- سبب نزول القرآن الكريم.

* في قوله تعالى: (وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ):
مسألة تفسيرية:
- غرض الاستفهام (التفخيم والتعظيم).

-------------------------------------------

التطبيق الثاني:
المسائل المستخلصة من تفسير الإمام السعدي رحمه الله لقوله تعالى:
[فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَيَقُولُ هَاؤُمُ اقْرَءُوا كِتَابِيَهْ (19) إِنِّي ظَنَنْتُ أَنِّي مُلَاقٍ حِسَابِيَهْ (20)] الحاقة.

* في قوله تعالى: (فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَيَقُولُ هَاؤُمُ اقْرَءُوا كِتَابِيَهْ):
المسائل التفسيرية:
- معنى: (هاؤم).
- محتوى كتبهم.
- علة إتيانهم الكتب بأيمانهم.
- علة قولهم هذه المقالة.
- ما الذي بلَّغهم هذه المنزلة؟ (وفيه مناسبة بالآية التالية).

* في قوله تعالى: (إِنِّي ظَنَنْتُ أَنِّي مُلَاقٍ حِسَابِيَهْ):
مسألة تفسيرية:
- معنى: (ظننت).
--------------------------------------

التطبيق الثالث:
المسائل المستخلصة من عدة تفاسير لقوله تعالى:
[إِنَّا لَمَّا طَغَى الْمَاءُ حَمَلْنَاكُمْ فِي الْجَارِيَةِ (11) لِنَجْعَلَهَا لَكُمْ تَذْكِرَةً وَتَعِيَهَا أُذُنٌ وَاعِيَةٌ (12)] الحاقة.

كشاف الرموز:

- تفسير ابن كثير: (ك).
- تفسير السعدي: (س).
- تفسير الأشقر: (ش).
رحمة الله على الجميع.

* تفسير قوله تعالى: (إِنَّا لَمَّا طَغَى الْمَاءُ حَمَلْنَاكُمْ فِي الْجَارِيَةِ):
علوم الآية:
- مقصد الآية. ك س
مسائل تفسيرية:
- معنى: (طغى). ك ش
- معنى: (الجارية). ك س ش
- مرجع الكاف في قوله: (حملناكم). س ش
- سبب طغيان الماء. ك س ش
- صفة طغيان الماء. ك
- وجه الامتنان في الآية. س

* في قوله تعالى: (لِنَجْعَلَهَا لَكُمْ تَذْكِرَةً وَتَعِيَهَا أُذُنٌ وَاعِيَةٌ):
علوم الآية:
- سبب النزول. ك
مسائل تفسيرية:
- مرجع الهاء في قوله: (لنجعلها). ك س
- مرجع الضمير في: (لكم). ش
- معنى: (تذكرة). س ش
- معنى: (تعيها). ك س ش
- معنى: (واعية). ك س ش
- علة هذه التذكرة. ش
مسألة استطرادية:
- حال أهل الغفلة مع الآيات. س

رد مع اقتباس
  #32  
قديم 20 ربيع الثاني 1437هـ/30-01-2016م, 01:20 PM
رحاب محمد على رحاب محمد على غير متواجد حالياً
طالبة علم
 
تاريخ التسجيل: Jan 2016
المشاركات: 25
افتراضي

المجموعة الأولى

التطبيق الأول :
{ وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَآ إِلَيْكَ رُوحاً مِّنْ أَمْرِنَا(52)}
المسائل التفسيرية
المقصود بكذلك
مرجع الضمير
المقصود بالروح
سبب تسمية القرءان روحا
مسائل الإستطرادية
سمى القرءان روحا والجسد لا يعيش بدون الروح فبدون الروح ( القرءان ) نكون أموات

التطبقيق الثانى :


{ حـمۤ (1) وَٱلْكِتَابِ ٱلْمُبِينِ (2) إِنَّآ أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُّبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِينَ (3) فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ (4) }

الآية الأولى :
وَٱلْكِتَابِ ٱلْمُبِينِ
المسائل التفسيرية :
المقسم به
المقصود بالكتاب

الآية الثانية :

إِنَّآ أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُّبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِينَ
المسائل التفسيرية :
المقسم عليه
مرجع الضمير
معنى ليلة مباركة
ماهى الليلة المباركة
المسائل الإستطرادية :
فضل ليلة القدر
فضل نزول القرءان بالعربية

الآية الثالثة :

فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ
معنى يفرق
المسائل الإستطرادية :
ما يقدر على الخلق فى ليلة القدر
وجود أكثر من كتابة لمقادير الخلق


التطبيق الثالث :

(وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِلشَّيَاطِينِ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيرِ
المسائل التفسيرية :
معنى زينا س
معنى المصابيح س ش ك
سبب خلق المصابيح س ش ك
إعادة الضمير إلى جنس المصابيح ك
معنى أعتدنا ش
معنى السعير ش

المسائل الإستطرادية :
استحقاق الشياطين للعذاب فى الدنيا والآخرة س ش ك
وجود نجوم فى السماوات السبع س




رد مع اقتباس
  #33  
قديم 20 ربيع الثاني 1437هـ/30-01-2016م, 02:40 PM
الصورة الرمزية هيا الناصر
هيا الناصر هيا الناصر غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Jan 2016
المشاركات: 120
افتراضي

المجموعة الرابعة:
1: تفسير قوله تعالى: {إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ (1) وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ (2)} القدر.
2: تفسير قوله تعالى: {فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَيَقُولُ هَاؤُمُ اقْرَءُوا كِتَابِيَهْ (19) إِنِّي ظَنَنْتُ أَنِّي مُلَاقٍ حِسَابِيَهْ (20)} الحاقة.
3: تفسير قوله تعالى: {إِنَّا لَمَّا طَغَى الْمَاءُ حَمَلْنَاكُمْ فِي الْجَارِيَةِ (11) لِنَجْعَلَهَا لَكُمْ تَذْكِرَةً وَتَعِيَهَا أُذُنٌ وَاعِيَةٌ (12)} الحاقة.

التطبيق الأول

1: تفسير قوله تعالى: {إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ (1) وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ (2)} القدر.
المسائل هي :
1 / المعنى الإجمالي للسورة.
2 / فضل القرآن
3 / مرجع الضمير
4 / معنى أنزلناه
5 / زمن نزول القرآن
6 / فضل ليلة القدر
7 / سبب تسميتها
8 / الغرض من الاستفهام في الآية الثانية

التطبيق الثاني

2: تفسير قوله تعالى: {فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَيَقُولُ هَاؤُمُ اقْرَءُوا كِتَابِيَهْ (19) إِنِّي ظَنَنْتُ أَنِّي مُلَاقٍ حِسَابِيَهْ (20)} الحاقة.

1 / معنى قوله : (من أوتي كتابه بيمينه).
2 / معنى الكتاب.
3 / سبب إعطائهم الكتاب بأيمانهم.
4 / معنى كلمة هاؤم.
5 / جزاء من يستلم كتابه بيمينه.
6 / سبب وصولهم إلى هذا المستوى.
7 / معنى ظننت.

التطبيق الثالث

3: تفسير قوله تعالى: {إِنَّا لَمَّا طَغَى الْمَاءُ حَمَلْنَاكُمْ فِي الْجَارِيَةِ (11) لِنَجْعَلَهَا لَكُمْ تَذْكِرَةً وَتَعِيَهَا أُذُنٌ وَاعِيَةٌ (12)} الحاقة.

1 / معنى طغى.
2 / كيفية طغيان الماء.
3 / سبب حدوثه.
4 / زمن حدوثه.
5 / على من يعود الضمير في (حملناكم)؟
6 / المراد بالجارية.
7 / سبب نزول الآيات.
8 / معنى الأذن الواعية.
انتهى والحمد لله

رد مع اقتباس
  #34  
قديم 20 ربيع الثاني 1437هـ/30-01-2016م, 02:54 PM
نجلاء علي نجلاء علي غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Jan 2016
المشاركات: 82
افتراضي

المجموعة الرابعة:
1: تفسير قوله تعالى: {إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ (1) وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ (2)} القدر.
تفسير ابن كثير
إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ

يُخْبِر تَعَالَى أَنَّهُ أَنْزَلَ الْقُرْآن لَيْلَة الْقَدْر وَهِيَ اللَّيْلَة الْمُبَارَكَة الَّتِي قَالَ اللَّه عَزَّ وَجَلَّ " إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَة مُبَارَكَة " وَهِيَ لَيْلَة الْقَدْر وَهِيَ مِنْ شَهْر رَمَضَان كَمَا قَالَ تَعَالَى " شَهْر رَمَضَان الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآن " قَالَ اِبْن عَبَّاس وَغَيْره أَنْزَلَ اللَّه الْقُرْآن جُمْلَة وَاحِدَة مِنْ اللَّوْح الْمَحْفُوظ إِلَى بَيْت الْعِزَّة مِنْ السَّمَاء الدُّنْيَا ثُمَّ نَزَلَ مُفَصَّلًا بِحَسَبِ الْوَقَائِع فِي ثَلَاث وَعِشْرِينَ سَنَة عَلَى رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثُمَّ قَالَ تَعَالَى مُعَظِّمًا لِشَأْنِ لَيْلَة الْقَدْر الَّتِي اِخْتَصَّهَا بِإِنْزَالِ الْقُرْآن الْعَظِيم فِيهَا .
وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ

قَالَ تَعَالَى مُعَظِّمًا لِشَأْنِ لَيْلَة الْقَدْر الَّذِي اِخْتَصَّهَا بِإِنْزَالِ الْقُرْآن الْعَظِيم فِيهَا فَقَالَ وَمَا أَدْرَاك مَا لَيْلَة الْقَدْر .

تفسير السعدي:
يقولُ تعالى مبيِّناً لفضلِ القرآنِ وعلوِّ قدرهِ: {إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ} كمَا قالَ تعالى: {إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُبَارَكَةٍ}وذلكَ أنَّ اللهَ ، ابتدأ بإنزالهِ في رمضانَ ليلةِ القدرِ، ورحمَ اللهُ بهَا العبادَ رحمةً عامةً، لا يقدرُ العبادُ لهَا شكراً.

وسميتْ ليلةُ القدرِ:

-لعظمِ قدرِهَا وفضلِهَا عندَ الله.

-ولأنَّهُ يقدِّرُ فيهَا ما يكونُ في العامِ منَ الآجالِ والأرزاقِ والمقاديرِ القدريةِ.

ثمَّ فخَّمَ شأنَهَا، وعظَّمَ مقدارَهَا فقالَ: {وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ} أي: فإنَّ شأنَهَا جليلٌ، وخطرهَا عظيمٌ.

تفسير الأشقر:
1- {إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ}؛ أَي: الْقُرْآنَ، أُنْزِلَ جُمْلَةً وَاحِدَةً فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ إِلَى سَمَاءِ الدُّنْيَا، مِنَ اللَّوْحِ الْمَحْفُوظِ، وَكَانَ يَنْزِلُ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نُجُوماً عَلَى حَسَبِ الحاجةِ، فِي ثَلاثٍ وَعِشْرِينَ سَنَةً، وَلَيْلَةُ الْقَدْرِ منْ لَيَالِي شَهْرِ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ، وَاخْتَلَفَتِ الأَحَادِيثُ فِي تَعْيِينِهَا.
2- {وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ} سُمِّيَتْ لَيْلَةَ الْقَدْرِ؛ لأَنَّ اللَّهَ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى يُقَدِّرُ فِيهَا مَا شَاءَ مِنْ أَمْرِهِ إِلَى السَّنَةِ القابلةِ، وَقِيلَ: سُمِّيَتْ بِذَلِكَ لِعَظِيمِ قَدْرِهَا وَشَرَفِهَا.

المسائل التفسيرية:
قوله تعالى:{إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ}
المعنى: القران ك س ش
مرجع الضميرأَنزَلْنَاهُ:القران
سبب التسمية: س ش
فضل ليلة القدر:س

2: تفسير قوله تعالى: {فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَيَقُولُ هَاؤُمُ اقْرَءُوا كِتَابِيَهْ (19) إِنِّي ظَنَنْتُ أَنِّي مُلَاقٍ حِسَابِيَهْ (20)} الحاقة.

ابن كثير:
فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَيَقُولُ هَاؤُمُ اقْرَءُوا كِتَابِيَهْ (19)
يخبر تعالى عن سعادة من أوتي كتابه يوم القيامة بيمينه ، وفرحه بذلك ، وأنه من شدة فرحه يقول لكل من لقيه : ( هاؤم اقرءوا كتابيه ) أي : خذوا اقرؤوا كتابيه ; لأنه يعلم أن الذي فيه خير وحسنات محضة ; لأنه ممن بدل الله سيئاته حسنات .
قال عبد الرحمن بن زيد : معنى : ( هاؤم اقرءوا كتابيه ) أي : ها اقرؤوا كتابيه ، و " ؤم " زائدة . كذا قال ، والظاهر أنها بمعنى : هاكم .
وقد قال ابن أبى حاتم حدثنا : بشر بن مطر الواسطي ، حدثنا يزيد بن هارون ، أخبرنا عاصم الأحول عن أبي عثمان قال : المؤمن يعطى كتابه [ بيمينه ] في ستر من الله ، فيقرأ سيئاته ، فكلما قرأ سيئة تغير لونه حتى يمر بحسناته فيقرؤها ، فيرجع إليه لونه . ثم ينظر فإذا سيئاته قد بدلت حسنات ، قال : فعند ذلك يقول : ( هاؤم اقرءوا كتابيه )
وحدثنا أبي ، حدثنا إبراهيم بن الوليد بن سلمة ، حدثنا روح بن عبادة ، حدثنا موسى بن عبيدة ، أخبرني عبد الله بن عبد الله بن حنظلة - غسيل الملائكة - قال : إن الله يقف عبده يوم القيامة فيبدي سيئاته في ظهر صحيفته ، فيقول له : أنت عملت هذا ؟ فيقول : نعم أي رب ، فيقول له : إني لم أفضحك به ، وإني قد غفرت لك ، فيقول عند ذلك : ( هاؤم اقرءوا كتابيه إني ظننت أني ملاق حسابيه ) حين نجا من فضحه يوم القيامة .
وقد تقدم في الصحيح حديث ابن عمر حين سئل عن النجوى ، فقال : سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول : " يدني الله العبد يوم القيامة ، فيقرره بذنوبه كلها ، حتى إذا رأى أنه قد هلك قال الله : إني سترتها عليك في الدنيا ، وأنا أغفرها لك اليوم . ثم يعطى كتاب حسناته بيمينه ، وأما الكافر والمنافق فيقول الأشهاد : ( هؤلاء الذين كذبوا على ربهم ألا لعنة الله على الظالمين ) [ هود : 18 ]
وقوله : ( إني ظننت أني ملاق حسابيه ) أي : قد كنت موقنا في الدنيا أن هذا اليوم كائن لا محالة ، كما قال : ( الذين يظنون أنهم ملاقو ربهم ) [ البقرة : 46 ]
السعدي:
فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَيَقُولُ هَاؤُمُ اقْرَءُوا كِتَابِيَهْ (19)
وهؤلاء هم أهل السعادة يعطون كتبهم التي فيها أعمالهم الصالحة بأيمانهم تمييزا لهم وتنويها بشأنهم ورفعا لمقدارهم، ويقول أحدهم عند ذلك من الفرح والسرور ومحبة أن يطلع الخلق على ما من الله عليه به من الكرامة: { هَاؤُمُ اقْرَءُوا كِتَابِيَهْ } أي: دونكم كتابي فاقرأوه فإنه يبشر بالجنات، وأنواع الكرامات، ومغفرة الذنوب، وستر العيوب.
وقوله :{ إِنِّي ظَنَنْتُ أَنِّي مُلَاقٍ حِسَابِيَهْ }الذي أوصلني إلى هذه الحال، ما من الله به علي من الإيمان بالبعث والحساب، والاستعداد له بالممكن من العمل، ولهذا قال: { إِنِّي ظَنَنْتُ أَنِّي مُلَاقٍ حِسَابِيَهْ } أي: أيقنت فالظن -هنا- [بمعنى] اليقين.
الأشقر:
19-{فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ} أيْ: أُعْطِيَ كِتابَه الذي كتَبَتْهُ الْحَفَظَةُ عليه مِن أعمالِه, {فَيَقُولُ هَاؤُمُ} أيْ: خُذُوا {اقْرَؤُوا كِتَابِيَهْ} يقولُ ذلك سُروراً وابتهاجاً.
20-{إِنِّي ظَنَنتُ أَنِّي مُلاَقٍ حِسَابِيَهْ} أيْ: عَلِمْتُ وأَيْقَنْتُ في الدنيا أَنِّي أُحاسَبُ في الآخرةِ. وقيلَ: المعنى: إني ظَنَنتُ أنْ يَأخذَني اللهُ بسَيِّئَاتِي, فقدْ تَفَضَّلَ عليَّ بعَفْوِه ولم يُؤَاخِذْنِي.
المسائل التفسيرية:
معنى"هَاؤُمُ": ك س ش
المراد ب" ظَنَنْتُ" ك س ش
فضل من أوتي كتابه بيمينه.

3: تفسير قوله تعالى: {إِنَّا لَمَّا طَغَى الْمَاءُ حَمَلْنَاكُمْ فِي الْجَارِيَةِ (11) لِنَجْعَلَهَا لَكُمْ تَذْكِرَةً وَتَعِيَهَا أُذُنٌ وَاعِيَةٌ (12)} الحاقة.
ابن كثير:
( إنا لما طغى الماء ) أي : زاد على الحد بإذن الله وارتفع على الوجود . وقال ابن عباس وغيره : ( طغى الماء ) كثر - وذلك بسبب دعوة نوح عليه السلام ، على قومه حين كذبوه وخالفوه ، فعبدوا غير الله فاستجاب الله له وعم أهل الأرض بالطوفان إلا من كان مع نوح في السفينة ، فالناس كلهم من سلالة نوح وذريته .
وقال ابن جرير : حدثنا ابن حميد ، حدثنا مهران ، عن أبي سنان سعيد بن سنان ، عن غير واحد ، عن علي بن أبي طالب قال : لم تنزل قطرة من ماء إلا بكيل على يدي ملك ، فلما كان يوم نوح أذن للماء دون الخزان ، فطغى الماء على الخزان فخرج ، فذلك قول الله : ( إنا لما طغى الماء حملناكم في الجارية ) ولم ينزل شيء من الريح إلا بكيل على يدي ملك ، إلا يوم عاد ، فإنه أذن لها دون الخزان فخرجت ، فذلك قوله : ( بريح صرصر عاتية ) عتت على الخزان .
ولهذا قال تعالى ممتنا على الناس : ( إنا لما طغى الماء حملناكم في الجارية ) وهي السفينة الجارية على وجه الماء
( لنجعلها لكم تذكرة ) عاد الضمير على الجنس لدلالة المعنى عليه ، أي : وأبقينا لكم من جنسها ما تركبون على تيار الماء في البحار ، كما قال : ( وجعل لكم من الفلك والأنعام ما تركبون لتستووا على ظهوره ثم تذكروا نعمة ربكم إذا استويتم عليه ) [ الزخرف : 12 ، 13 ] ، وقال تعالى : ( وآية لهم أنا حملنا ذريتهم في الفلك المشحون وخلقنا لهم من مثله ما يركبون ) [ يس : 41 ، 42 ] .
وقال قتادة : أبقى الله السفينة حتى أدركها أوائل هذه الأمة ، والأول أظهر ; ولهذا قال : ( وتعيها أذن واعية ) أي : وتفهم هذه النعمة ، وتذكرها أذن واعية .
قال ابن عباس : حافظة سامعة ، وقال قتادة : ( أذن واعية ) عقلت عن الله فانتفعت بما سمعت من كتاب الله ، وقال الضحاك : ( وتعيها أذن واعية ) سمعتها أذن ووعت . أي : من له سمع صحيح وعقل رجيح . وهذا عام فيمن فهم ، ووعى .
وقد قال ابن أبي حاتم : حدثنا أبو زرعة الدمشقي ، حدثنا العباس بن الوليد بن صبح الدمشقي ، حدثنا زيد بن يحيى ، حدثنا علي بن حوشب ، سمعت مكحولا يقول : لما نزل على رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( وتعيها أذن واعية ) قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " سألت ربي أن يجعلها أذن علي " . [ قال مكحول ] فكان علي يقول : ما سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئا قط فنسيته .
وهكذا رواه ابن جرير ، عن علي بن سهل ، عن الوليد بن مسلم ، عن علي بن حوشب ، عن مكحول به . وهو حديث مرسل .
وقد قال ابن أبي حاتم أيضا : حدثنا جعفر بن محمد بن عامر ، حدثنا بشر بن آدم ، حدثنا عبد الله بن الزبير أبو محمد - يعني والد أبي أحمد الزبيري - حدثني صالح بن الهيثم ، سمعت بريدة الأسلمي يقول : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعلي : " إني أمرت أن أدنيك ولا أقصيك ، وأن أعلمك وأن تعي ، وحق لك أن تعي " . قال : فنزلت هذه الآية ( وتعيها أذن واعية )
ورواه ابن جرير عن محمد بن خلف ، عن بشر بن آدم ، به ، ثم رواه ابن جرير من طريق آخر عن داود الأعمى ، عن بريدة ، به . ولا يصح أيضا .

السعدي:
( إنا لما طغى الماء حملناكم في الجارية ):ومن جملة أولئك قوم نوح أغرقهم الله في اليم حين طغى [الماء على وجه] الأرض وعلا على مواضعها الرفيعة.وامتن الله على الخلق الموجودين بعدهم أن الله حملهم { فِي الْجَارِيَةِ } وهي: السفينة في أصلاب آبائهم وأمهاتهم الذين نجاهم الله.
لِنَجْعَلَهَا لَكُمْ تَذْكِرَةً وَتَعِيَهَا أُذُنٌ وَاعِيَةٌ (12)
فاحمدوا الله واشكروا الذي نجاكم حين أهلك الطاغين واعتبروا بآياته الدالة على توحيده ولهذا قال: { لِنَجْعَلَهَا } أي: الجارية والمراد جنسها، { لَكُمْ تَذْكِرَةً } تذكركم أول سفينة صنعت وما قصتها وكيف نجى الله عليها من آمن به واتبع رسوله وأهلك أهل الأرض كلهم فإن جنس الشيء مذكر بأصله. وقوله: { وَتَعِيَهَا أُذُنٌ وَاعِيَةٌ } أي: تعقلها أولو الألباب ويعرفون المقصود منها ووجه الآية بها. وهذا بخلاف أهل الإعراض والغفلة وأهل البلادة وعدم الفطنة فإنهم ليس لهم انتفاع بآيات الله لعدم وعيهم عن الله، وفكرهم بآيات الله.
الأشقر:
11-{إِنَّا لَمَّا طَغَى الْمَاءُ} أيْ: تَجاوَزَ حَدَّه في الارتفاعِ والعُلُوِّ، وذلك ما حَصَلَ مِن الطُّوفانِ في زَمَنِ نُوحٍ لَمَّا أصَرَّ قومُه على الكفْرِ وكَذَّبُوهُ، {حَمَلْنَاكُمْ فِي الْجَارِيَةِ} أيْ: في أَصلابِ آبائِكم، والجاريةُ سفينةُ نُوحٍ؛ لأنها تَجْرِي في الماءِ.
12-{لِنَجْعَلَهَا لَكُمْ} يا أُمَّةَ مُحَمَّدٍ, {تَذْكِرَةً} أيْ: عِبرةً ومَوْعِظَةً تَستَدِلُّونَ بها على عَظيمِ قُدرةِ اللهِ وبَديعِ صُنْعِه وشِدَّةِ انتقامِه، {وَتَعِيَهَا أُذُنٌ وَاعِيَةٌ} أيْ: تَحْفَظُها بعدَ سَمَاعِها أُذُنٌ حافظةٌ لِمَا سَمِعَتْ.

المسائل التفسيرية:
سبب النزول : ك
المعنى :"طَغَى" ك س ش
"الجارية:" ك س ش
مرجع الضمير "لنجعلها" ك س ش
عاقبة قوم نوح
السماع والوعي سر الانتفاع بالآيات.

رد مع اقتباس
  #35  
قديم 20 ربيع الثاني 1437هـ/30-01-2016م, 03:31 PM
عبدالكريم العتيبي عبدالكريم العتيبي غير متواجد حالياً
طالب علم
 
تاريخ التسجيل: Oct 2011
المشاركات: 133
افتراضي

المجموعةالرابعة

التطبيقالأول
تفسير قوله تعالى: {إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ (1) وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُالْقَدْرِ (2).
المسائل التفسيرية
تفسير قوله تعالى: (إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ (1))
دلالة انزال القرآن في ليلة القدر
فضل لية القدر وسبب تسميتها بذلك

تفسير قوله تعالى: (وَمَا أَدْرَاكَمَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ (2(
فائدة التكرار ودلالته

التطبيقالثاني
{فَأَمَّا مَنْأُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَيَقُولُ هَاؤُمُ اقْرَءُوا كِتَابِيَهْ (19) إِنِّي ظَنَنْتُ أَنِّي مُلَاقٍ حِسَابِيَهْ (20)} الحاقة.
المسائل التفسيرية
تفسير قوله تعالى: (فَأَمَّامَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَيَقُولُ هَاؤُمُ اقْرَءُوا كِتَابِيَهْ (19)
معنى الضمير في " كتابه "
دلالة أخذهم الكتاب باليمين وسبب ذلك
المراد بقوله (هاؤم اقرءوا كتابيه)
معنى "ظننت" وما المراد بها في الآية

التطبيقالثالث
تفسير قوله تعالى: (إِنَّالَمَّا طَغَى الْمَاءُ حَمَلْنَاكُمْ فِي الْجَارِيَةِ (11) لِنَجْعَلَهَا لَكُمْتَذْكِرَةً وَتَعِيَهَا أُذُنٌ وَاعِيَةٌ (12)) الحاقة.
المسائل التفسيرية
تفسير قوله تعالى: (إِنَّا لَمَّاطَغَى الْمَاءُ حَمَلْنَاكُمْ فِي الْجَارِيَةِ (11) )
معنى "طغى" ك س ش
زمن الطوفان وسببه ك س ش
معنى الضمير في "حملناكم" س ش

تفسير قوله تعالى: (لِنَجْعَلَهَالَكُمْ تَذْكِرَةً وَتَعِيَهَا أُذُنٌ وَاعِيَةٌ (12) )
الضمير في "لنجعلها" ك س
معنى "تذكرة" س ش
معنى "وتعيها" ك س ش
المراد ب "أذن واعية" ك س ش

رد مع اقتباس
  #36  
قديم 20 ربيع الثاني 1437هـ/30-01-2016م, 03:32 PM
حليمة محمد أحمد حليمة محمد أحمد غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Jan 2016
المشاركات: 248
افتراضي إجابة المجلس الثاني استخلاص مسائل التفسير من تفاسير متعددة 2

بسم الله . الحمد لله . والصلاة والسلام على رسول الله.
حل تطبيقات المجموعة الثانية:
التطبيق الأول :
تفسير قوله تعالى: (والنَّجْمِ إِذَا هَوَى (1) مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ ومَا غَوَى (2)) النجم.
قال عبد الرحمن بن ناصر السعدي (ت:1376ه): يقسم تعالى بالنجم ( المقسم به) عند هويه أي: سقوطه في الأفق في آخر الليل عند إدبار الليل وإقبال النهار،(معنى هوى) لأن في ذلك من آيات الله العظيمة، ما أوجب أن أقسم به، (فائدة القسم) والصحيح أن النجم، اسم جنس شامل للنجوم كلها،(المراد بالنجم الجنس) وأقسم بالنجوم على صحة ما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم من الوحي الإلهي،(المراد بصاحبكم)+ (المقسم عليه) لأن في ذلك مناسبة عجيبة، فإن الله تعالى جعل النجوم زينة للسماء، فكذلك الوحي وآثاره زينة للأرض، فلولا العلم الموروث عن الأنبياء، لكان الناس في ظلمة أشد من الليل البهيم.(العلاقة بين المقسم به والمقسم عليه)0
والمقسم عليه، تنزيه الرسول صلى الله عليه وسلم عن الضلال في علمه(متعلق ضل)، والغي في قصده،(متعلق غوى)(المقسم عليه) ويلزم من ذلك أن يكون مهتديا في علمه، هاديا، حسن القصد، ناصحا للأمة بعكس ما عليه أهل الضلال من فساد العلم، وفساد القصد. (لازم نفي الغواية والضلال عن النبي صلى الله عليه وسلم)
وقال { صَاحِبُكُمْ } لينبههم على ما يعرفونه منه، من الصدق والهداية، وأنه لا يخفى عليهم أمره (سبب التعبير بلفظ صاحب) [تيسير الكريم الرحمن]
المسائل التفسيرية المستخلصة من الآيات:
(والنَّجْمِ إِذَا هَوَى (1)
- المقسم به.
- - معنى هوى.
- فائدة القسم ، وهي تعظيم شأن المقسم به والمقسم عليه.
- المراد بالنجم جنسه.

(مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ ومَا غَوَى (2))
- المراد بصاحبكم.
- المقسم عليه.
- العلاقة بين المقسم به والمقسم عليه.
- متعلق ضل.
- متعلق غوى.
- لازم نفي الغواية والضلال عن النبي صلى الله عليه وسلم
- السر في التعبير عن النبي صلى الله عليه وسلم بلفظ الصاحب.
التطبيق الثاني:
تفسير قوله تعالى: (فَمَالِ الَّذِينَ كَفَرُوا قِبَلَكَ مُهْطِعِينَ (36) عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ عِزِينَ (37)) المعارج.
تفسير قوله تعالى: (فَمَالِ الَّذِينَ كَفَرُوا قِبَلَكَ مُهْطِعِينَ (36) )
قالَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُمَرَ بْنِ كَثِيرٍ القُرَشِيُّ (ت: 774 هـ) : (يقول تعالى منكرًا (معنى الاستفهام)على الكفّار الّذين كانوا في زمن النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم وهم مشاهدون له، ولما أرسله اللّه به من الهدى وما أيّده اللّه به من المعجزات الباهرات، ثمّ هم مع هذا كلّه فارّون منه، متفرّقون عنه، شاردون يمينًا وشمالًا فرقًا فرقًا، وشيعًا شيعًا،(حال الكفار) كما قال تعالى: {فما لهم عن التّذكرة معرضين (49) كأنّهم حمرٌ مستنفرةٌ (50) فرّت من قسورةٍ} [المدّثّر: 49، 51] الآية وهذه مثلها؛ فإنّه قال تعالى: {فمال الّذين كفروا قبلك مهطعين} أي: فما لهؤلاء الكفّار الّذين عندك يا محمّد {مهطعين} أي مسرعين نافرين منك، كما قال الحسن البصريّ: {مهطعين} أي: منطلقين) (معنى مهطعين). [تفسير القرآن العظيم: 8/228]
تفسير قوله تعالى: (عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ عِزِينَ (37) )
قالَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُمَرَ بْنِ كَثِيرٍ القُرَشِيُّ (ت: 774 هـ) : ({عن اليمين وعن الشّمال عزين} واحدها عزةٌ،(مفرد عزين) أي: متفرّقين. (معنى عزين) وهو حالٌ من مهطعين، أي: في حال تفرّقهم واختلافهم،(إعراب عزين) كما قال الإمام أحمد في أهل الأهواء: فهم مخالفون للكتاب، مختلفون في الكتاب، متّفقون على مخالفة الكتاب.(صفة الكفار )
وقال العوفيّ، عن ابن عبّاسٍ: {فمال الّذين كفروا قبلك مهطعين} قال: قبلك ينظرون{عن اليمين وعن الشّمال عزين} قال: العزين: العصب من النّاس، عن يمينٍ وشمالٍ معرضين يستهزئون به.
وقال ابن جريرٍ: حدّثنا ابن بشّارٍ. حدّثنا أبو عامرٍ، حدّثنا قرّة، عن الحسن في قوله: {عن اليمين وعن الشّمال عزين} متفرّقين، يأخذون يمينًا وشمالًا يقولون: ما قال هذا الرّجل؟
وقال قتادة: {مهطعين} عامدين، {عن اليمين وعن الشّمال عزين} أي: فرقًا حول النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم لا يرغبون في كتاب اللّه، ولا في نبيّه صلّى اللّه عليه وسلّم. ".،(الأقوال في المراد بـ مهطعين )(الأقوال في المراد بعزين)
وقال الثّوريّ، وشعبة، وعيسى بن يونس وعبثر بن القاسم ومحمّد بن فضيلٍ، ووكيع، ويحيى القطّان، وأبو معاوية، كلّهم عن الأعمش، عن المسيّب بن رافعٍ، عن تميم بن طرفة، عن جابر بن سمرة؛ أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم خرج عليهم وهم حلقٌ، فقال: "ما لي أراكم عزين؟ "
رواه أحمد، ومسلمٌ، وأبو داود، والنّسائيّ، وابن جريرٍ، من حديث الأعمش، به وقال ابن جريرٍ: حدّثنا محمّد بن بشّارٍ، حدّثنا مؤمّل، حدّثنا سفيان، عن عبد الملك بن عميرٍ، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة: رضي اللّه عنه أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم خرج على أصحابه وهم حلق حلق، فقال: "ما لي أراكم عزين؟
وهذا إسنادٌ جيّدٌ، ولم أره في شيءٍ من الكتب السّتّة من هذا الوجه). [تفسير القرآن العظيم: 8/228-229]
المسائل المستخلصة من الآيات:
"قوله تعالى: (فَمَالِ الَّذِينَ كَفَرُوا قِبَلَكَ مُهْطِعِينَ (36) )
المسائل التفسيرية:
- معنى الاستفهام.
- حال الكفار.
- معنى مهطعين.
قوله تعالى: (عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ عِزِينَ (37) )
المسائل التفسيرية:
- معنى عزين.
- صفة الكفار.
- الأقوال في المراد بعزين .
- الأقوال في المراد بـ عزين.
المسائل الاستطرادية:
المسائل اللغوية:
- مفرد عزين.
- إعراب عزين.
=يتبع

رد مع اقتباس
  #37  
قديم 20 ربيع الثاني 1437هـ/30-01-2016م, 03:34 PM
بيان الضعيان بيان الضعيان غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Jan 2016
المشاركات: 245
افتراضي

المجموعة الأولى:
قوله تعالى(وكذلك أوحينا إليك روحا من امرنا)
المسائل التفسيرية:
متعلق كذلك.س
المراد بالروح.س
سبب تسمية القرآن بالروح.س

قوله تعالى:( حم*والكتاب المبين*......حكيم)
المسائل التفسيرية:
المقسم به.س
المقسم عليه.س
فائدة القسم.س
معنى مباركة.س
المراد بالليلة المباركة.س
الحكمة من إنزال القرآن.س
مرجع الضمير في (فيها).س
معنى (يفرق).س
انواع الكتابة.س

قوله تعالى:(ولقد زينا السماء الدنيا بمصابيح وجعلناها رجوما للشياطين)
معنى زينا.س
المراد بالسماء الدنيا.س
المراد بالمصابيح.س ك
سبب تسمية الكواكب بالمصابيح.ش
مرجع الضمير في (وجعلناها).س ك ش
المراد بالشياطين.س
فوائد النجوم.س ك ش
متعلق واعتدنا.س
مرجع الضمير في(لهم).ك ش
المراد بالسعير.ش
سبب تعذيب الشياطين.س

رد مع اقتباس
  #38  
قديم 20 ربيع الثاني 1437هـ/30-01-2016م, 05:16 PM
حليمة محمد أحمد حليمة محمد أحمد غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Jan 2016
المشاركات: 248
افتراضي أجوبة المجلس الثاني : استخلاص مسائل التفسير من تفاسير متعددة.3

تابع حل تطبيقات المجموعة الثانية :
التطبيق الثالث:
تفسير قوله تعالى: {وَقَالَ نُوحٌ رَبِّ لَا تَذَرْ عَلَى الْأَرْضِ مِنَ الْكَافِرِينَ دَيَّارًا (26) إِنَّكَ إِنْ تَذَرْهُمْ يُضِلُّوا عِبَادَكَ وَلَا يَلِدُوا إِلَّا فَاجِرًا كَفَّارًا (27) رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِمَنْ دَخَلَ بَيْتِيَ مُؤْمِنًا وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَلَا تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلَّا تَبَارًا (28)} نوح.
المسائل المستخلصة من تفسير ابن كثير:
- معنى لا تذر ك .
- معنى الأسلوب ك .
- معنى ديارًا ك.
- المراد بـ ديارا ك .
- ثمرة دعاء نوح عليه السلام ك.
- هل شمل العذاب كل أحد؟ ك .
- تعليل المطلب الوارد في الدعاء ك .
- (انتفاء حصول الرحمة لمن استحقوا تلك الدعوة) أو (لازم وقوع تلك الدعوة على مستحقيها) ك.
- المراد بـ عبادك ك.
- متعلق الفجور ك .
- متعلق الكفر ك .
- سبب يأس نوح من إيمان قومه ك.
- المراد بـ تذرهم ك .
- تعليل المطلب الوارد في الدعاء ك .
- الأقوال في المراد بـ بيتي ك .
- الاحتجاج لأحد الأقوال ك .
- معنى (أل)في اللفظين أو: المراد بالمؤمنين والمؤمنات ك .
- المراد بـ تبارًا ك .
- زمان حصول الخسران والهلاك ك .
المسائل المستخلصة من تفسير السعدي:
- معنى ديارًا س .
- سبب الدعاء س .
- تعليل المطلب الوارد في الدعاء س .
- سبب يأس نوح من إيمان قومه س .
- ثمرة دعاء نوح عليه السلام س .
- - سبب تخصيص الوالدين ومن دخل بيته من المؤمنين س.
- - معنى تبارًا س .
المسائل المستخلصة من تفسير الأشقر:
- سبب الدعاء ش .
- معنى ديارًا ش .
- متعلق الضلال ش.
- المراد بـفاجرًا ش .
- المراد بكفارًا ش .
- متعلق الكفر ش .
- السبب في عدم إنكار الله تعالى على نوح في دعوته لوالديه ش .
- الأقوال في المراد بـ بيتي ش .
- مفهوم قيد الإيمان ش .
- المراد بالمؤمنين والمؤمنات أو:(معنى (أل) في الآية ش
- معنى تبارًا ش .
- معنى (أل ) في الظالمين ش .
القائمة النهائية بالمسائل:
تفسير قوله تعالى: (وَقَالَ نُوحٌ رَبِّ لَا تَذَرْ عَلَى الْأَرْضِ مِنَ الْكَافِرِينَ دَيَّارًا (26) )
المسائل التفسيرية:
- معنى لا تذر ك .
- معنى الأسلوب ك
- معنى ديارًا ك س ش.
- المراد بـ ديارا ك .
- سبب الدعاء س ش .
تفسير قوله تعالى: (إِنَّكَ إِنْ تَذَرْهُمْ يُضِلُّوا عِبَادَكَ وَلَا يَلِدُوا إِلَّا فَاجِرًا كَفَّارًا (27) )
- المراد بـ تذرهم ك س .
- تعليل المطلب الوارد في الدعاء ك س .
- المراد بـ عبادك ك .
- المراد بـفاجرًا ش .
- المراد بكفارًا ش
- متعلق الفجور ك .
- متعلق الكفر ك ش .
- سبب يأس نوح من إيمان قومه ك س.
- ثمرة دعاء نوح عليه السلام س .
- متعلق الضلال ش .
قوله تعالى: (رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِمَنْ دَخَلَ بَيْتِيَ مُؤْمِنًا وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَلَا تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلَّا تَبَارًا (28) )
- الأقوال في المراد بـ بيتي ك ش.
- الاحتجاج لأحد الأقوال ك .
- معنى (أل)في اللفظين أو: المراد بالمؤمنين والمؤمنات ك .
- المراد بـ تبارًا ك .
- زمان حصول الخسران والهلاك ك .
- سبب تخصيص الوالدين ومن دخل بيته من المؤمنين س.
- معنى تبارًا س ش .
- السبب في عدم إنكار الله تعالى على نوح في دعوته لوالديه ش .
- مفهوم قيد الإيمان ش .
- المراد بالمؤمنين والمؤمنات أو:(معنى (أل) في الآية ش.
- معنى (أل ) في الظالمين ش .

حل تطبيقات المجموعة الثالثة:
التطبيق الأول:
فسير قوله تعالى: { نَحْنُ جَعَلْنَاهَا تَذْكِرَةً وَمَتَاعاً لِّلْمُقْوِينَ (73) فَسَبِّحْ بِٱسْمِ رَبِّكَ ٱلْعَظِيمِ (74)} الواقعة.
المسائل التفسيرية المستخلصة من الآيات من تفسير السعدي :
- مرجع الضمير في جعلناها.
- متعلق التذكرة .
- المراد بـ المقوين
- سبب تخصيص الآية بالمسافر.
- مقصود الآية.
- معنى سبح .
- متعلق التسبيح.
- سبب استحقاق الله تعالى للتنزيه.

التطبيق الثاني:
تفسير قوله تعالى: (فَلَا تُطِعِ الْمُكَذِّبِينَ (8)وَدُّوا لَوْ تُدْهِنُ فَيُدْهِنُونَ (9)) القلم.
المسائل المستخلصة من الآيات :
المسائل المتعلقة بعلوم الآية:
سببب نزول الآية.
المسائل التفسيرية:
- المراد بالمكذبين.
- متعلق التكذيب.
- سبب النهي عن إطاعة المكذبين.
- المخاطب بالآية.
قوله تعالى: (وَدُّوا لَوْ تُدْهِنُ فَيُدْهِنُونَ (9) )
المسائل التفسيرية:
- مرجع الضمير في ( ودوا) .
- معنى تدهن.
- متعلق المداهنة.
- مفهوم الآية. أو: لازم النهي عن المداهنة .

التطبيق الثالث:
تفسير قوله تعالى: {الْحَاقَّةُ (1) مَا الْحَاقَّةُ (2) وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْحَاقَّةُ (3) كَذَّبَتْ ثَمُودُ وَعَادٌ بِالْقَارِعَةِ (4) فَأَمَّا ثَمُودُ فَأُهْلِكُوا بِالطَّاغِيَةِ (5) وَأَمَّا عَادٌ فَأُهْلِكُوا بِرِيحٍ صَرْصَرٍ عَاتِيَةٍ (6) سَخَّرَهَا عَلَيْهِمْ سَبْعَ لَيَالٍ وَثَمَانِيَةَ أَيَّامٍ حُسُومًا فَتَرَى الْقَوْمَ فِيهَا صَرْعَى كَأَنَّهُمْ أَعْجَازُ نَخْلٍ خَاوِيَةٍ (7) فَهَلْ تَرَى لَهُمْ مِنْ بَاقِيَةٍ (8)} الحاقة.
المسائل المستخلصة من تفسير ابن كثير:
- المراد بالحاقة ك .
- سبب تسمية القيامة بالحاقة ك.
- معنى الاستفهام في ( وما أدراك ) ك .
- المراد بالطاغية ك .
- مرجع الضمير في (فأهلكوا) ك .
- معنى صرصر ك .
- معنى عاتية ك.
- متعلق العتو ك .
وصف الريح المرسلة وأثرها ك .
مسألة استطرادية لغوية: سبب تسمية العرب لتلك الأيام بالأعجاز ك.
- المراد بـ سخرها ك .
- ( المراد بالأيام) ك .
- معنى خاوية ك .
- معنى أعجاز ك.
- المراد بخاوية ك .
- ( المراد بـ هل ترى لهم من باقية) ك .
- مرجع الضمير في (لهم) ك.
- مفهوم الآية. أو : مفاد الاستفهام ك .
المسائل المستخلصة من تفسير السعدي:
- المراد بالحاقة س .
- سبب تسمية القيامة بالحاقة س.
- معنى التكرار س .
- تعظيم شأن القيامة س.
- مقصود الآية س.
- المراد بـ ثمود س.
- المراد بالقارعة س .
- المراد بـ عاد س .
- سبب إهلاك قوم ثمود س.
- سبب إهلاك قوم عاد س .
- مقصود الآية س
- المراد بالطاغية س .
- صفة الصيحة وأثرها س .
- معنى صرصر س.
- متعلق العتو س.
- المراد بـ حسومًا س .
- أثر الريح س .
معنى صرعى س .
- المراد بـأعجاز س.
- المراد بـ خاوية س .
- معنى الاستفهام في ( فهل ترى) س .
- مفهوم الآية. س .
المسائل المستخلصة من تفسير الأشقر:
- المراد بالحاقة ش .
- سبب تسمية القيامة بالحاقة ش
- ( المراد بـ وما أدراك ما الحاقة) ش .
- المراد بـ ما الحاقة) أو (المستفهم عنه) ش .
- المراد بالقارعة ش.
- سبب تسمية القيامة بالقارعة ش.
- المراد بـ ثمود ش .
- المراد بالطاغية ش .
- المراد بـ عاد ش .
- معنى صرصر ش .
- معنى عاتية ش .
- سبب تسميتها بالعاتية ش .
- المراد بـ سخرها ش .
- صفة الريح وأثرها ش
- معنى حسومًا ش .
- مرجع الضمير في (فيها) ش .
- معنى صرعى ش .
- معنى أعجاز ش .
- معنى خاوية ش .
- متعلق البقاء ش .
- مفهوم الآية. ش .
القائمة النهائية بالمسائل:
قوله تعالى: (الْحَاقَّةُ (1)
المسائل التفسيرية:
- المراد بالحاقة ك س ش
- سبب تسمية القيامة بالحاقة ك س ش
قوله تعالى ( ما الحاقة (2))
- المراد بـ ما الحاقة) أو (المستفهم عنه) ش
قوله تعالى: (وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْحَاقَّةُ (3) )
- معنى الاستفهام ك
- معنى التكرار س .
- تعظيم شأن القيامة س.
- ( المراد بـ وما أدراك ما الحاقة) ش .
قوله تعالى: (كَذَّبَتْ ثَمُودُ وَعَادٌ بِالْقَارِعَةِ (4) )
- مقصود الآية س
- المراد بـ ثمود س
- المراد بـ عاد س .
- المراد بالقارعة س ش .
- سبب تسمية القيامة بالقارعة ش.
- سبب إهلاك قوم ثمود س.
- سبب إهلاك قوم عاد س .
قوله تعالى: (فَأَمَّا ثَمُودُ فَأُهْلِكُوا بِالطَّاغِيَةِ (5) )
- المراد بالطاغية ك س ش.
- المراد بـ ثمود ش
- مرجع الضمير في (فأهلكوا) ك .
- صفة الصيحة وأثرها س .
قوله تعالى: (وَأَمَّا عَادٌ فَأُهْلِكُوا بِرِيحٍ صَرْصَرٍ عَاتِيَةٍ (6) )
- معنى صرصر ك س ش.
- معنى عاتية ك ش .
- متعلق العتو ك س .
- المراد بـ عاد ش .
- سبب تسميتها بالعاتية ش .
قوله تعالى: (سَخَّرَهَا عَلَيْهِمْ سَبْعَ لَيَالٍ وَثَمَانِيَةَ أَيَّامٍ حُسُومًا فَتَرَى الْقَوْمَ فِيهَا صَرْعَى كَأَنَّهُمْ أَعْجَازُ نَخْلٍ خَاوِيَةٍ (7) )
- المراد بـ سخرها ك ش.
- ( المراد بالأيام) ك .
- معنى حسومًا ش .
- المراد بـ حسومًا س .
- مرجع الضمير في (فيها) ش.
- معنى صرعى س ش .
- معنى أعجاز ك ش.
- المراد بـأعجاز س.
- معنى خاوية ك ش.
- المراد بخاوية ك س .
- صفة الريح وأثرها ك س ش .
مسألة استطرادية لغوية: سبب تسمية العرب لتلك الأيام بالأعجاز ك.
قوله تعالى: (فَهَلْ تَرَى لَهُمْ مِنْ بَاقِيَةٍ (8) )
- ( المراد بـ هل ترى لهم من باقية) ك .
- مرجع الضمير في (لهم) ك.
- معنى الاستفهام س.
- متعلق البقاء ش .
- مفهوم الآية. س ش .

رد مع اقتباس
  #39  
قديم 20 ربيع الثاني 1437هـ/30-01-2016م, 06:00 PM
عبد العزيز فيصل الأحمدي عبد العزيز فيصل الأحمدي غير متواجد حالياً
طالب علم
 
تاريخ التسجيل: Jan 2016
المشاركات: 26
افتراضي

مجلس المذاكرة الثاني
مهارة "استخلاص مسائل التفسير"


المجموعة الأولى:
1: تفسير قوله تعالى: { وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَآ إِلَيْكَ رُوحاً مِّنْ أَمْرِنَا(52)} الشورى.
2: تفسير قوله تعالى:{ حـمۤ (1) وَٱلْكِتَابِ ٱلْمُبِينِ (2) إِنَّآ أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُّبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِينَ (3) فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ (4) } الدخان.
3: تفسير قوله تعالى: (وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِلشَّيَاطِينِ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيرِ (5) ) الملك.


------------------------------------------------------------------------

التطبيق الأول

المسائل التفسيرية:
قوله تعالى: { وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَآ إِلَيْكَ رُوحاً مِّنْ أَمْرِنَا(52)} الشورى.
*نزول الوحي على جميع الرسل.
*المراد بــ"الروح".
*سبب تسمية القرآن بــ"الروح".



التطبيق الثاني

المسائل التفسيرية:
قوله تعالى:{ حـمۤ (1) وَٱلْكِتَابِ ٱلْمُبِينِ (2) إِنَّآ أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُّبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِينَ (3) فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ (4) } الدخان.
*المقسم به.
*المقسم عليه.
*فائدة القسم.
*معنى "مباركة".
*المراد بالليلة المباركة.
*منزلة القرآن.
*المراد بــ"منذرين".
*مرجع الضمير في (فيها).
*معنى يفرق.
*المراد بــ"أمر حكيم".
*ما يكتب ويقدر في ليلة القدر.



التطبيق الثالث

المسائل التفسيرية:
قوله تعالى: (وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِلشَّيَاطِينِ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيرِ (5) ) الملك.
*معنى "زينا". س
*المراد بـــ"السماء الدنيا". س
*المراد بـــ"مصابيح". ك س ش
*سبب تسمية الكواكب بـــ"مصابيح". ش
*أماكن وجود النجوم. س
* مرجع الضمير في قوله :(وجعلناها). ك س ش
*سبب رجم الشياطين. س
*ما ترجم به الشياطين. ك س
*الحكمة من خلق النجوم. ك س ش
*مرجع الضمير في قوله :(لهم). ك ش
*المراد بـــ"عذاب السعير". ش
*جزاء الشياطين في الدنيا والآخرة. ك س ش
*سبب هذا الجزاء. س

رد مع اقتباس
  #40  
قديم 20 ربيع الثاني 1437هـ/30-01-2016م, 06:04 PM
الصورة الرمزية إشراقة جيلي محمد
إشراقة جيلي محمد إشراقة جيلي محمد غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Jan 2016
الدولة: الرياض
المشاركات: 303
افتراضي مجلس مذاكرة استخلاص مسائل التفسير

المجموعة الثانية

التطبيق الأول:


قوله تعالى (والنَّجْمِ إِذَا هَوَى (1) مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ ومَا غَوَى (2)) النجم.
تفسير السعدي.
المسائل التفسيرية :
ـــ القسم
ـــ المرد بالنجم
ـــ معنى هوى
ـــ جواب القسم
ـــ المناسبة بين القسم وجواب القسم
ـــ ما يلزم من تنزيه النبي صلى الله عليه وسلم
ـــ ماعلة تسمية النبي ب(صاحبكم)

*******************************************************************
التطبيق الثاني:
قوله تعالى : (فَمَالِ الَّذِينَ كَفَرُوا قِبَلَكَ مُهْطِعِينَ (36) عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ عِزِينَ (37)) المعارج.
تفيسر بن كثير
المسائل التفسيرية:
ـــ معنى الاستفهام في الآية.
ـــ مرجع الضمير في قوله (قبلك).
ـــ معنى مهطعين .
ـــ المراد بعزين .

****************************************************************************************
التطبيق الثالث:

قوله تعالى: {وَقَالَ نُوحٌ رَبِّ لَا تَذَرْ عَلَى الْأَرْضِ مِنَ الْكَافِرِينَ دَيَّارًا (26) إِنَّكَ إِنْ تَذَرْهُمْ يُضِلُّوا عِبَادَكَ وَلَا يَلِدُوا إِلَّا فَاجِرًا كَفَّارًا (27) رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِمَنْ دَخَلَ بَيْتِيَ مُؤْمِنًا وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَلَا تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلَّا تَبَارًا (28)} نوح.

المسائل التفسيرية
القائمة النهائية

ــــ معنى تذر ك
ـــ المقصود بالأرض ك
ــــ معنى ديّار س ش

قوله تعالى :
(إِنَّكَ إِنْ تَذَرْهُمْ يُضِلُّوا عِبَادَكَ وَلَا يَلِدُوا إِلَّا فَاجِرًا كَفَّارًا )(27)
المسائل التفسيرية .
ــــ علة الدعاء عليهم [SIZE="5"][FONT="Sim
س ش

ـــ متى دعا عليهم ش
ـــ كيف عرف نوح أن قومه لن يؤمنوا [COLOR="SeaGreen"]س ش

ـــ الضلال عن ماذا ش
ـــ معنى فاجرا ك ش
المراد بكفّارا ك ش
قوله تعالى: (رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِمَنْ دَخَلَ بَيْتِيَ مُؤْمِنًا وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَلَا تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلَّا تَبَارًا (28) )
المسائل التفسيرية:

ـــ لماذا خص المذكورين بالدعاء س
ـــ لماذا ذكر والديه ش
ـــ المراد ببيتي ك ش
المراد بالمؤمين والمؤمنات ش
ـــ معنى تبارا ك س ش

رد مع اقتباس
  #41  
قديم 20 ربيع الثاني 1437هـ/30-01-2016م, 06:24 PM
عبيد خميس عبيد عبيد خميس عبيد غير متواجد حالياً
طالب علم
 
تاريخ التسجيل: Sep 2012
المشاركات: 68
افتراضي

لمجموعةالرابعة:
التطبيق الاول المسائل المستخلصه من تفسير السعدي
قوله تعالى: {إِنَّاأَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ (1)
المسائل التفسيرية :
1- أبتداء أنزال القرآن
2-سبب أنزال القرأن
3- سبب تسميتها بليله القدر
4- فضل ليله القدر
5- معنى ( نَّاأَنْزَلْنَاهُ )

وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ(2)}
المسائل التفسيرية :
1- عظم شأن ليله القدر

التطبيق الثاني المسائل المستخلصه من تفسير السعدي

2: تفسير قوله تعالى: {فَأَمامَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَيَقُولُ هَاؤُمُ اقْرَءُوا كِتَابِيَهْ (19)
المسائل التفسيرية :
قوله تعالى: {فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ )
1- معنى الايه {فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ )س
قوله تعالى: فَيَقُولُ هَاؤُمُ اقْرَءُوا كِتَابِيَهْ
1- معنى قوله تعالى هَاؤُمُ اقْرَءُوا كِتَابِيَهْ
تفسير قوله تعالى: (إِنِّي ظَنَنْتُ أَنِّي مُلَاقٍ حِسَابِيَهْ (20) )
1- معنى أني ظننت س
2- معنى الظن في الايه س
التطبيق الثالث

المسائل المستخلصة من تفسير ابن كثير
لمسائل التفسيرية :
● معنى قوله تعالى{طغى الماء}ك
● معنى قوله تعالى {حملناكم في الجارية}ك
مرجع الضمير في قوله تعالى {لنجعلها لكم تذكرةً}
قول السلف في معنى قوله تعالى {أذنٌ واعيةٌ}
- المسائل المستخلصة من تفسير السعدي
لمسائل التفسيرية :
● المراد بالجاريه س
● المراد{تَذْكِرَةً} س
● معنى قوله تعالى{لِنَجْعَلَهَا}س

- المسائل المستخلصة من تفسير الأشقر
لمسائل التفسيرية :
● معنى قوله تعالى (إِنَّا لَمَّا طَغَى الْمَاءُ} ش
● معنى قوله تعالى {حَمَلْنَاكُمْ فِي الجاريه}ش
● المراد{تَذْكِرَةً} ش
● معنى قوله تعالى وَتَعِيَهَا أُذُنٌ وَاعِيَه ش


قائمة المسائل النهائية:
المسائل التفسيرية
معنى قوله تعالى{طغى الماء}ك ش س
● معنى قوله تعالى {حملناكم في الجارية}ك ش
● المراد بالجاريه س
● المراد{تَذْكِرَةً} س ش
● مرجع الضمير في قوله تعالى {لنجعلها لكم تذكرةً} ك
● معنى قوله تعالى{لِنَجْعَلَهَا}س
● قول السلف في معنى قوله تعالى {أذنٌ واعيةٌ}ك
● معنى قوله تعالى وَتَعِيَهَا أُذُنٌ وَاعِيَه ش

رد مع اقتباس
  #42  
قديم 20 ربيع الثاني 1437هـ/30-01-2016م, 06:33 PM
ولاء محمدعثمان ولاء محمدعثمان غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Jan 2016
المشاركات: 80
افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
المجموعة الأولى:
1: تفسير قوله تعالى: { وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَآ إِلَيْكَ رُوحاً مِّنْ أَمْرِنَا(52)} الشورى.
2: تفسير قوله تعالى:{ حـمۤ (1) وَٱلْكِتَابِ ٱلْمُبِينِ (2) إِنَّآ أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُّبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِينَ (3) فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ (4) } الدخان.
3: تفسير قوله تعالى: (وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِلشَّيَاطِينِ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيرِ (5) ) الملك.

التطبيق الاول :
1: تفسير قوله تعالى: { وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَآ إِلَيْكَ رُوحاً مِّنْ أَمْرِنَا(52)} الشورى.
المسائل التفسيريه المستخلصة من تفسير السعدى
-المراد باسم الاشارة (كذلك)
-مرجع الضمير فى (كذلك)
-متعلق (اوحينا)
-المراد بالروح
سبب تسمية القرآن بالروح

التطبيق الثانى
2: تفسير قوله تعالى:{ حـمۤ (1) وَٱلْكِتَابِ ٱلْمُبِينِ (2) إِنَّآ أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُّبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِينَ (3) فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ (4) } الدخان.
المسائل التفسيريه المستخلصة من تفسير السعدى
الآيه الأولى (وَٱلْكِتَابِ ٱلْمُبِينِ )
-المقسم به
-المقسم عليه
-معنى (مبين)
الآية الثانية ( إِنَّآ أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُّبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِينَ)
-معنى (مباركة)
-المراد بالليلة المباركة
-متعلق أنزلنا
-الحكمة من انزال القران
الآية الثالثة (فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ )
-مرجع الضمير فى (فيها )
-معنى (يفرق)
-متعلق (يفرق)
-المراد ب(امر حكيم)
-المقادير التى تقسم ليلة القدر
-انواع الكتابات والمقادير التى تكتب وتقدر على الخلق
-دلالة الاية على كمال حكمة الله واتقانه

التطبيق الثالث:
3: تفسير قوله تعالى: (وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِلشَّيَاطِينِ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيرِ (5) ) الملك.م
المسائل التفسيرية المستخلصه من التفاسير الثلاثة :

-معنى (زينا) س
-متعلق (زينا) س ش
-المراد ب (السماء الدنيا) س
-المراد ب المصابيح ك س ش
-سبب تسمية الكواكب مصابيح ش
-مرجع الضمير فى (وجعلناها ) ك س
-المراد بالشياطين س
-فائدة خلق النجوم ك س ش
-معنى (اعتدنا) ش
-متعلق (اعتدنا) ك س ش
-المراد ب (عذاب السعير ) ش
-سبب تعذيب الشياطين فى الدنيا والآخرة س
-معنى الآية اجمالا ك ش
-الرد على من يقول بانه يلزم من معنى
الاية ان تكون النجوم فى السماء الدنيا فقط س
-دلالة الآية على كمال خلق السماء وابداع صنعها ك س ش

رد مع اقتباس
  #43  
قديم 20 ربيع الثاني 1437هـ/30-01-2016م, 07:19 PM
ياسمين حماد ياسمين حماد غير متواجد حالياً
طالبة علم
 
تاريخ التسجيل: Jan 2016
المشاركات: 25
افتراضي

المجموعة الرابعة :
(إنا أنزلناه في ليلة القدر .وما أدراك ما ليلة القدر )
فضل القران

رد مع اقتباس
  #44  
قديم 20 ربيع الثاني 1437هـ/30-01-2016م, 07:19 PM
فداء حسين فداء حسين غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - مستوى الإمتياز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2016
المشاركات: 955
افتراضي المجموعة الأولى

بسم الله الرحمن الرحيم
التطبيق الأول:
المسائل التفسيرية:
{ وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَآ إِلَيْكَ رُوحاً مِّنْ أَمْرِنَا(52)} الشورى.
- مرجع اسم الإشارة في (كذلك).
- مرجع كاف الخطاب في (كذلك).
- المراد بالروح.
- معنى الروح.
- سبب تسمية القرآن بالروح.
- كيفية صلاح الدنيا والدين بالقرآن.

التطبيق الثاني:
المسائل التفسيرية:
"وَٱلْكِتَابِ ٱلْمُبِينِ".
- المراد بالكتاب.
- المقسم به.
- المقسم عليه.
- العلاقة بين المقسم به والمقسم عليه.
- معنى المبين.


المسائل التفسيرية:
" إِنَّآ أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُّبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِينَ ".
- معنى مباركة.
- المراد بليلة مباركة.
- مرجع الضمير في (أنزلناه).
- فضل ليلة القدر.
- لماذا خصت ليلة القدر بإنزال القرآن فيها.
- سبب إنزال القرآن
- لغة القرآن.
- أثر اتباع القرآن
.

المسائل التفسيرية:
"فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ":
- مرجع الضمير في (فيها).
- معنى يفرق.
- المراد بالأمر.
- معنى حكيم.
- أنواع كتابات المقادير.
- نوع الكتابة في ليلة القدر.
- المصدر الأم للكتابات.
- من أعمال الملائكة.
- دلالة وصف الأمر بالحكيم
.

التطبيق الثالث:
المسائل التفسيرية:
(وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِلشَّيَاطِينِ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيرِ (5) ) الملك.
- كمال خلق السماء ونفي النقص عنها ك س ش .
- معنى زينا س ش.
- المراد بالمصابيح ك س ش.
- معنى السماء الدنيا س .
- علة تسمية النجوم بالمصابيح س ش .
- مرجع الضمير في (وجعلناها) ك س ش .
- فوائد النجوم ك س ش .
- معنى رجوما ك س ش .
- بماذا تُرجم الشياطين ك س ش .
- فوائد النجوم المنصوص عليها ك س ش .
- سبب رجم الشياطين بالنجوم س .
- عذاب الشياطين في الدنيا ك س ش .
- مرجع الضمير في (لهم) ك س ش .
- متى (اعتدنا لهم) ك س ش .
- المراد بعذاب السعير ش .
- الفرق بين الكوكب والشهاب ك .
- وجود النجوم فوق السموات السبع س .
- طبيعة السموات س .
- سبب استحقاق الشياطين للعذاب س .
- وجه الشبه بين الشياطين والكفار س .
- تفسير القرآن بالقرآن ك .

مسائل عقدية:
- حكم الإعتقاد بالنجوم بغير ما جاءت به النصوص ك .

رد مع اقتباس
  #45  
قديم 20 ربيع الثاني 1437هـ/30-01-2016م, 07:41 PM
حليمة محمد أحمد حليمة محمد أحمد غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Jan 2016
المشاركات: 248
افتراضي أجوبة استخلاص المسائل من تفاسير متعددة 4

تتمة : حل تطبيقات المجموعة الرابعة:
التطبيق الأول:
تفسير قوله تعالى: {إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ (1) وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ (2).
المسائل المستخلصة من تفسير السعدي:
تفسير قوله تعالى: (إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ (1))
المسائل التفسيرية:
- مقصود الآية.
- مرجع الضمير في (أنزلناه) .
- سبب كون ليلة القدر مباركة.
- سبب تسميتها بليلة القدر.
تفسير قوله تعالى: (وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ (2) )
- مقصود الآية .
- معنى الاستفهام .
التطبيق الثاني:
{فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَيَقُولُ هَاؤُمُ اقْرَءُوا كِتَابِيَهْ (19) إِنِّي ظَنَنْتُ أَنِّي مُلَاقٍ حِسَابِيَهْ (20)} الحاقة.
قوله تعالى: (فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَيَقُولُ هَاؤُمُ اقْرَءُوا كِتَابِيَهْ (19)

المسائل التفسيرية :
- المراد بالاسم المبهم ( من) .
- سبب استلامهم كتبهم بإيمانهم.
– المراد بـ هاؤم .
- سبب عرضهم كتبهم على الملأ.
.- سبب الجزاء الذي حصلوا عليه.
تفسير قوله تعالى: (إِنِّي ظَنَنْتُ أَنِّي مُلَاقٍ حِسَابِيَهْ (20) )
- المرادبالظن .

التطبيق الثالث:
تفسير قوله تعالى: (إِنَّا لَمَّا طَغَى الْمَاءُ حَمَلْنَاكُمْ فِي الْجَارِيَةِ (11) لِنَجْعَلَهَا لَكُمْ تَذْكِرَةً وَتَعِيَهَا أُذُنٌ وَاعِيَةٌ (12)) الحاقة.
المسائل المستخلصة من تفسير ابن كثير:
- المسائل المتعلقة بعلوم الآية:
سبب نزول الآية ك.
المسائل التفسيرية:
.- معنى طغى ك.
– سبب طغيان الماء ك .
- المخاطب في الآية ك.
- مقصود الآية ك.
– مرجع الضمير في ( لنجعلها ) ك .
- سبب إعادة الضمير على الجنس ك.
- تقدير المعلَّل المحذوف ك.
- مرجع الضمير في ( تعيها) ك .
.- المراد بـ تعيها ك.
- المراد بـ أذن واعية ك.
- المخاطب بالآية ك.
المراد بالجارية ك .
المسائل المستخلصة من تفسير السعدي:
– المراد بـ طغى س .
- المخاطب بالآية س.
- مقصود الآية س.
- المراد بالجارية. س .
- لازم إنجائهم من العذاب س.
- مرجع الضمير في ( لنجعلها) س .
- إرادة الجنس لا العين س .
- سبب إعادة الضمير على الجنس س.
- متعلق التذكرة س .
- المراد بـ تعيها س.
- المراد بأذن واعية س.
- مفهوم الآية س.
المسائل المستخلصة من تفسير الأَشْقَرُ:
- معنى طغى ش.
- المراد بالجارية ش.
- سبب تسميتها بالجارية ش.
- المخاطب بالآية ش.
– المراد بـ تذكرة ش.
- الغرض من التذكرة ش.
- المراد بـ تعيها ش.
– المراد بـ واعية ش .
القائمة النهائية بالمسائل:
تفسير قوله تعالى: (إِنَّا لَمَّا طَغَى الْمَاءُ حَمَلْنَاكُمْ فِي الْجَارِيَةِ (11) )
.المسائل التفسيرية:
- معنى طغى ك ش.
– المراد بـ طغى س .
– سبب طغيان الماء ك .
- المخاطب في الآية ك س ش .
- مقصود الآية ك س .
- المراد بالجارية. س ش .
- سبب تسميتها بالجارية ش.
تفسير قوله تعالى: (لِنَجْعَلَهَا لَكُمْ تَذْكِرَةً وَتَعِيَهَا أُذُنٌ وَاعِيَةٌ (12) )
المسائل المتعلقة بعلوم الآية:
سبب نزول الآية ك.
المسائل التفسيرية:
– مرجع الضمير في (لنجعلها) ك س.
- إرادة الجنس لا العين ك س .
- سبب إعادة الضمير على الجنس ك س.
- تقدير المعلَّل المحذوف ك.
- المخاطب في الآية ش .
- مرجع الضمير في ( تعيها) ك .
.- المراد بـ تعيها ك س ش.
- المراد بـ أذن واعية ك س ش .
- متعلق التذكرة س .
- مفهوم الآية س.
– المراد بـ تذكرة ش.
- الغرض من التذكرة ش.

اللهم اشرح صدورنا للعلم النافع، واختم لنا بالعمل الصالح.

رد مع اقتباس
  #46  
قديم 20 ربيع الثاني 1437هـ/30-01-2016م, 07:43 PM
الفردوس جمال الفردوس جمال غير متواجد حالياً
طالبة علم
 
تاريخ التسجيل: Jan 2016
المشاركات: 20
افتراضي

المجموعة الأولى:
1: تفسير قوله تعالى: { وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَآ إِلَيْكَ رُوحاً مِّنْ أَمْرِنَا(52)} الشورى.
المسائل التفسيرية
1-المراد بكذلك (س)
2_متعلق الضمير فى أوحيناس)
3_مرجع الضمير فى إليك
س)
4-المراد بالروح س)
5-سبب تسمية القران روحا س)

2: تفسير قوله تعالى:{ حـمۤ (1) وَٱلْكِتَابِ ٱلْمُبِينِ (2) إِنَّآ أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُّبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِينَ (3)فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ (4) } الدخان.
المسائل التفسيرية
1-المقسم به
(س)
(س)2- المقسم عليه (س)
(س)3-المراد بالمبين(س)
4-سبب تسمية الكتاب بالمبين (س)
(س)
إِنَّآ أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُّبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِينَ (3)
1-مرجع الضمير فى أنزلناه(س)

2-معنى ليلة مباركة(س)
3-ماهى الليلة ةالمقصودة(س)ا

4-ماذا أنزل فيها وسبب الانزال
(س)
5-مرجع الضمير فى فيها (س)

فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ (4(
1-معنى يفرق (س)
2-معنى أمر حكيم(س)
3- تدل الاية على حكمة الله وعنايته بالعبد (س)
(وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِلشَّيَاطِينِ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيرِ (5) ) الملك.
المسائل التفسيرية
1-معنى التزيين (ك س ش)
2-معنى المصابيح (ك س ش)
3-سبب تسميتها بالمصابيح
4- الفائدة من المصابيح (ك س ش)
5 - مرجع الضمير فى وجعلناها (ك س)
6--المراد ب وجعلناها (ك س )
7-سبب رجم الشياطيين (س)
8-علامة تدل كلمة رجوما (ك)
9 -علامة يرجع الضمير لهم (ك ش)
10_الحكمة من خلق النجوم (ك)
11- المراد بعذاب السعير(ش)
12-عذاب الاخرة (س)

رد مع اقتباس
  #47  
قديم 20 ربيع الثاني 1437هـ/30-01-2016م, 09:55 PM
حسين آل مفلح حسين آل مفلح غير متواجد حالياً
طالب علم
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
الدولة: السعودية ، خميس مشيط ، حي أم سرار ، شارع 16
المشاركات: 358
افتراضي

حل واجب المجموعة الرابعة :
1: تفسير قوله تعالى: {إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ (1) وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ (2)}
& التطبيق الأول :
المسائل التفسيرية المستخلصة من تفسير السعدي :
- بيان فضل القرأن س
- مقصد السورة س
- مرجع الضمير س
- معنى أنزلناه
- فضل ليلة القدر س
- سبب التسمية بليلة القدر س

& وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ (2)}
- معنى الاستفهام س
- معنى الآية س
& قائمة المسائل النهائية :
- فضل السورة س
- مقصد السورة س
- فضل ليلة القدر س
- سبب التسمية س
- معنى الآية س
- معنى أنزلناه - معنى الإستفهام س
- مرجع الضمير س
______________________________________________________________________________________________________________________
& التطبيق الثاني :
2: تفسير قوله تعالى: {فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَيَقُولُ هَاؤُمُ اقْرَءُوا كِتَابِيَهْ (19) إِنِّي ظَنَنْتُ أَنِّي مُلَاقٍ حِسَابِيَهْ (20)}
& المسائل التفسيرية المستخلصة من تفسير السعدي :
- المراد بالاسم الموصول س
- مقصد الآية س
- معنى هاؤم س
- ما تضمنه الكتاب س
& إِنِّي ظَنَنْتُ أَنِّي مُلَاقٍ حِسَابِيَهْ (20)}
- معنى ظننت س
& قائمة المسائل النهائية :
- مقصد الآية س
- معنى ظننت س
- معنى هاؤم س
- المراد بالاسم الموصول س
- ما تضمنه الكتاب س
______________________________________________________________________________________________________________________

& التطبيق الثالث :
3: تفسير قوله تعالى: {إِنَّا لَمَّا طَغَى الْمَاءُ حَمَلْنَاكُمْ فِي الْجَارِيَةِ (11) لِنَجْعَلَهَا لَكُمْ تَذْكِرَةً وَتَعِيَهَا أُذُنٌ وَاعِيَةٌ (12)}
& المسائل المستخلصة من عدة تفاسير :
- معنى طغى ك س ش
- المراد بحقيقة الطغيان ك س ش
- زمن حدوثه ك س ش
- مرجع الضمير في قوله حملناكم س
- المراد بحملناكم ش
- بيان امتنان الله على الخلق بهذه النعمه س
- معنى الآية ك
- المراد بالجارية ك س ش
- بيان سبب إطلاق الجارية على السفينة ش

& لِنَجْعَلَهَا لَكُمْ تَذْكِرَةً وَتَعِيَهَا أُذُنٌ وَاعِيَةٌ (12)}
- سبب نزول الآية ك
- مرجع الضمير في قوله لنجعلها ك س ش
- مرجع الضمير في لكم ش
- المراد بالتذكرة ك س ش
- معنى تعيها ك س ش
- المراد بالأذن الواعية ك س ش
- بيان انتفاع أهل الإيمان بآيات الله س
- سبب غفلة المعرضين عن آيات الله س
& قائمة المسائل النهائية :
- سبب غفلة المعرضين عن آيات الله س
- بيان سبب إطلاق الجارية على السفينة ش
- سبب نزول الآية ك
- المراد بحقيقة الطغيان ك س ش
- زمن حدوث الطغيان ك س ش
- بيان امتنان الله عزوجل على الخلق بهذه النعمه س
- المراد بالجارية ك س ش
- المراد بالتذكرة ك س ش
- معنى تعيها ك س ش
- المراد بالأذن الواعية ك س ش
- بيان انتفاع أهل الإيمان بآيات الله عزوجل س
- معنى طغى ك س ش
- المراد بحملناكم ش
- معنى الآية ك
- مرجع الضمير في قوله حملناكم س
- مرجع الضمير في لنجعلها ك س ش
- مرجع الضمير في لكم ش
______________________________________________________________________________________________________________________

انتهى ،،،

رد مع اقتباس
  #48  
قديم 20 ربيع الثاني 1437هـ/30-01-2016م, 10:17 PM
مها محمد مها محمد غير متواجد حالياً
طالبة علم
 
تاريخ التسجيل: Jan 2016
المشاركات: 251
افتراضي

المجموعة الأولى:

التطبيق الأول:
قال تعالى:(وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَآ إِلَيْكَ رُوحاً مِّنْ أَمْرِنَا)
المسائل التفسيرية:
1- مرجع اسم الإشارة (كذلك)
2- المراد بالروح
3- سبب تسمية القرآن روحًا
-------------------
التطبيق الثاني:
قال تعالى:حـمۤ (1) وَٱلْكِتَابِ ٱلْمُبِينِ (2)
المسائل التفسيرية:
* المقسم به
*المقسم عليه.
* سبب وصف الكتاب بالمبين.
إِنَّآ أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُّبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِينَ.
المسائل التفسيرية:
*مرجع الضمير في (أنزلناه)
*معنى مباركة
*المراد بالليلة المباركة.
* فائدة القسم .
* متعلق اسم الفاعل منذرين.
قال تعالى:(فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ)
المسائل التفسيرية:
*عود الضميرفي(فيها)
*معنى يفرق.
*المراد بالأمر.
*ما أنواع الكتابات على العبد
* ما دلالة هذه الكتابة.
التطبيق الثالث:قال تعالى:(وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِلشَّيَاطِينِ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيرِ (5) ) الملك.
المسائل التفسيرية:
معنى زينا س.
المراد بالزينة ش
المراد بالسماء الدنيا س .
المراد بالمصابيح ك ش
سبب تسمية الكواكب مصابيح ش
مرجع الضمير في( جعلناها) ك س ش
سبب رجم الشياطين س
فوائد النجوم ك س ش
معنى (أعتدنا) ش
مرجع الضمير (لهم) ك س
المراد بعذاب السعير ش
سبب عذاب الشياطين في الآخرة س
مسائل استطرادية:
الرد على من قال أن الكواكب في السماء الدنيا فقط س
علاقة الآية بما بعدها س
ربط الآية بما قبلها ك

رد مع اقتباس
  #49  
قديم 20 ربيع الثاني 1437هـ/30-01-2016م, 10:51 PM
أسماء عبدالله التميمي. أسماء عبدالله التميمي. غير متواجد حالياً
طالبة علم
 
تاريخ التسجيل: Jan 2016
المشاركات: 10
افتراضي استخلاص مسائل المجموعة الرابعة

المجموعة الرابعة:
1: تفسير قوله تعالى: {إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ (1) وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ (2)} القدر.
المسائل التفسيرية:
نوع السورة. (ك) (س)
وقت نزول القرآن الكريم. (ك) (س)

اسم آخر لليلة القدر. (ك) (س)

محل ليلة القدر. (ك)

تفصيل طريقة نزول القرآن. (ك)

من خصائص ليلة القدر. (ك) (س)

سبب تسميتها بليلة القدر. (س)

نوع الاستفهام الوارد في الآية. (ك) (س)


2: تفسير قوله تعالى: {فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَيَقُولُ هَاؤُمُ اقْرَءُوا كِتَابِيَهْ (19) إِنِّي ظَنَنْتُ أَنِّي مُلَاقٍ حِسَابِيَهْ (20)} الحاقة.
المسائل التفسيرية:
حال من أوتي كتابه بيمينه. (ك)
معنى (هاؤم) (ك)
المعنى العام للآيتين. (ك) (س)
معنى الظن هنا (س)
3: تفسير قوله تعالى: {إِنَّا لَمَّا طَغَى الْمَاءُ حَمَلْنَاكُمْ فِي الْجَارِيَةِ (11) لِنَجْعَلَهَا لَكُمْ تَذْكِرَةً وَتَعِيَهَا أُذُنٌ وَاعِيَةٌ (12)} الحاقة.

المسائل التفسيرية:
المعنى العام للآيتين. (ك) (س)

معنى الجارية (ك) (س)
معنى أذن واعية (ك) (س)

نسأل الله التوفيق والسداد

رد مع اقتباس
  #50  
قديم 20 ربيع الثاني 1437هـ/30-01-2016م, 10:53 PM
هنادي دخيل هنادي دخيل غير متواجد حالياً
طالبة علم
 
تاريخ التسجيل: Apr 2013
المشاركات: 47
افتراضي

المجموعة الأولى :
1: تفسير قوله تعالى: { وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَآ إِلَيْكَ رُوحاً مِّنْ أَمْرِنَا(52)} الشورى.
المسائل التفسيرية /
-مرجع الضمير في (كذلك)
-تسمية القزآن روحا
-سبب تسمية القرآن بالروح

التطبيق الثانى:-
حـمۤ(1) وَٱلْكِتَابِ ٱلْمُبِينِ(2) إِنَّآ أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُّبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِينَ(3) فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ(4) الدخان.
وَٱلْكِتَابِ ٱلْمُبِينِ(2)
-بيان المقسم به
بيان المقسم عليه
-سبب تسمية الكتاب بالمبين

إِنَّآ أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُّبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِينَ(3)
-المقصود بالليلة المباركة
-فضل القرآن وعظم منزلته
-سبب النذارة

فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ(4)
-مرجع الضمير في (فيها)
-المقصود ب(يفرق)
-توضيح الأمور التي يكتبها الله على عبادة في ليلة القدر
-كرامة ابن آدم حيث وكل الله به الملائكة
-فضل ليلة القدر
-المقصود (بأمر حكيم)

التطبيق الثالث : (وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِلشَّيَاطِينِ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيرِ (5) )
المسائل التفسيرية :
(وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ)
- نفي النقص عن السماء وبيان كمال زينتها ك
-وصف جمال السماء بعد تزيينها بالمصابيح ش
-معنى (زينا) س
-معنى (السماء الدنيا) س
- معنى (مصابيح) ك س
- سبب تسمية الكواكب بمصابيح ش
-فائدة خلق النجوم ك،س،ش
-مقولة قتادة عن الحكمة من خلق النجوم ك،ش

(وجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِلشَّيَاطِينِ)
- مرجع الضمير في (جعلناها) ك،س
- معنى (رجوما للشياطين)س

(وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيرِ )
-عقوبة الشياطين في الدنيا والآخرة ك،س،ش
- الإستدلال بآية الصافات في بيان عقوبة الشياطين ك

المسائل الإستطرادية
- خطورة من تأولة برأيه في النجوم ك
-وجود النجوم في السماوات غير السماء الدنيا س


(اعتذر لعدم استخدام الألوان لم يخدمني الجهاز في ذلك)

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المجلس, الثاني

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:18 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir