دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج الإعداد العلمي العام > خطة التأسيس العلمي > صفحات الدراسة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 14 شعبان 1436هـ/1-06-2015م, 02:13 AM
منصور بن سراج الحارثي منصور بن سراج الحارثي غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المستوى الثامن
 
تاريخ التسجيل: Feb 2015
المشاركات: 503
افتراضي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

التطبيق الثاني:
تفسير قوله تعالى: {وَأَنَّهُ لَمَّا قَامَ عَبْدُ اللَّهِ يَدْعُوهُ كَادُوا يَكُونُونَ عَلَيْهِ لِبَدًا (19)} الجن.
قالَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُمَرَ بْنِ كَثِيرٍ القُرَشِيُّ (ت: 774 هـ) :
وقوله: {وأنّه لمّا قام عبد اللّه يدعوه كادوا يكونون عليه لبدًا} قال العوفيّ، عن ابن عبّاسٍ يقول: لمّا سمعوا النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم يتلو القرآن كادوا يركبونه؛ من الحرص، لمّا سمعوه يتلو القرآن، ودنوا منه فلم يعلم بهم حتّى أتاه الرّسول فجعل يقرئه: {قل أوحي إليّ أنّه استمع نفرٌ من الجنّ} يستمعون القرآن.
هذا قولٌ، وهو مرويٌّ عن الزّبير بن العوّام، رضي اللّه عنه.
وقال ابن جريرٍ: حدّثني محمّد بن معمرٍ، حدّثنا أبو مسلمٍ، عن أبي عوانة، عن أبي بشر، عن سعيد بن جبيرٍ، عن ابن عبّاسٍ قال: قال الجنّ لقومهم: {وأنّه لمّا قام عبد اللّه يدعوه كادوا يكونون عليه لبدًا} قال: لمّا رأوه يصلّي وأصحابه، يركعون بركوعه ويسجدون بسجوده، قالوا: عجبوا من طواعية أصحابه له، قال: فقالوا لقومهم: {لمّا قام عبد اللّه يدعوه كادوا يكونون عليه لبدًا}
وهذا قولٌ ثانٍ، وهو مرويٌّ عن سعيد بن جبيرٍ أيضًا.
وقال الحسن: لمّا قام رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم يقول: "لا إله إلّا اللّه" ويدعو النّاس إلى ربّهم، كادت العرب تلبد عليه جميعًا.
وقال قتادة في قوله: {وأنّه لمّا قام عبد اللّه يدعوه كادوا يكونون عليه لبدًا} قال: تلبّدت الإنس والجنّ على هذا الأمر ليطفئوه، فأبى اللّه إلّا أن ينصره ويمضيه ويظهره على من ناوأه.
هذا قولٌ ثالثٌ، وهو مرويٌّ عن ابن عبّاسٍ، ومجاهدٍ، وسعيد بن جبيرٍ، وقول ابن زيدٍ، واختيار ابن جريرٍ، وهو الأظهر لقوله بعده: {قل إنّما أدعو ربّي ولا أشرك به أحدًا} أي: قال لهم الرّسول-لمّا آذوه وخالفوه وكذّبوه وتظاهروا عليه، ليبطلوا ما جاء به من الحقّ واجتمعوا على عداوته: {إنّما أدعو ربّي} أي: إنّما أعبد ربّي وحده لا شريك له، وأستجير به وأتوكّل عليه، {ولا أشرك به أحدًا}.


المسائل التفسيرية
- سبب النزول.
- الجن تسمع كلام الإنس وتعرف كلامنا.
- الجن تشاهدنا ولا نشاهدها وتحدث بعضها بما تسمع وترا من أفعال الإنس.
- أن النبي صلى الله عليه وسلم لايعلم الغيب.
- الجن لاتعلم الغيب.
- معنى لبدا.
- معنى يدعوه.

تحرير الأقوال
- سبب النزول فيه عدة أقوال.
الأول: قال العوفيّ، عن ابن عبّاسٍ يقول: لمّا سمعوا النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم يتلو القرآن كادوا يركبونه؛ من الحرص، لمّا سمعوه يتلو القرآن، ودنوا منه فلم يعلم بهم حتّى أتاه الرّسول فجعل يقرئه: {قل أوحي إليّ أنّه استمع نفرٌ من الجنّ} يستمعون القرآن.
وهو مرويٌّ عن الزّبير بن العوّام، رضي اللّه عنه.
الثاني: عن ابن عبّاسٍ نقله ابن جريرٍ] قال: قال الجنّ لقومهم: {وأنّه لمّا قام عبد اللّه يدعوه كادوا يكونون عليه لبدًا} قال: لمّا رأوه يصلّي وأصحابه، يركعون بركوعه ويسجدون بسجوده، قالوا: عجبوا من طواعية أصحابه له، قال: فقالوا لقومهم: {لمّا قام عبد اللّه يدعوه كادوا يكونون عليه لبدًا}.
وهو مرويٌّ عن سعيد بن جبيرٍ أيضًا.
الثالث: قال الحسن: لمّا قام رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم يقول: "لا إله إلّا اللّه" ويدعو النّاس إلى ربّهم، كادت العرب تلبد عليه جميعًا.
الرابع: قال قتادة في قوله: {وأنّه لمّا قام عبد اللّه يدعوه كادوا يكونون عليه لبدًا} قال: تلبّدت الإنس والجنّ على هذا الأمر ليطفئوه، فأبى اللّه إلّا أن ينصره ويمضيه ويظهره على من ناوأه.
وهو مرويٌّ عن ابن عبّاسٍ، ومجاهدٍ، وسعيد بن جبيرٍ.
الخامس: اختيار ابن جريرٍ، وهو الأظهر لقوله بعده: {قل إنّما أدعو ربّي ولا أشرك به أحدًا} أي: قال لهم الرّسول-لمّا آذوه وخالفوه وكذّبوه وتظاهروا عليه، ليبطلوا ما جاء به من الحقّ واجتمعوا على عداوته: {إنّما أدعو ربّي} أي: إنّما أعبد ربّي وحده لا شريك له، وأستجير به وأتوكّل عليه، {ولا أشرك به أحدًا}.
- الجن تسمع كلام الإنس وتعرف كلامنا.
وهو مستنبط من قول ابن عبّاسٍ؛ يقول: لمّا سمعوا النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم يتلو القرآن كادوا يركبونه؛ من الحرص، لمّا سمعوه يتلو القرآن.
- الجن تشاهدنا ولا نشاهدها وتحدث بعضها بما تسمع وترا من أفعال الإنس.
وهو مستنبط من قول ابن عبّاسٍ؛ قال: قال الجنّ لقومهم: {وأنّه لمّا قام عبد اللّه يدعوه كادوا يكونون عليه لبدًا} قال: لمّا رأوه يصلّي وأصحابه، يركعون بركوعه ويسجدون بسجوده، قالوا: عجبوا من طواعية أصحابه له، قال: فقالوا لقومهم: {لمّا قام عبد اللّه يدعوه كادوا يكونون عليه لبدًا}.
- أن النبي صلى الله عليه وسلم لايعلم الغيب.
وهومستنبط من قول ابن عبّاسٍ، يقول: لمّا سمعوا النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم يتلو القرآن، ودنوا منه فلم يعلم بهم حتّى أتاه الرّسول فجعل يقرئه: {قل أوحي إليّ أنّه استمع نفرٌ من الجنّ} يستمعون القرآن.
- الجن لاتعلم الغيب.
وهو مستنبط من قول ابن عبّاسٍ،قال:قال الجنّ لقومهم: {وأنّه لمّا قام عبد اللّه يدعوه كادوا يكونون عليه لبدًا} فلو أنهم يعلمون الغيب لما احتاجوا أن يخبروهم بما رأوا.
- معنى لبدا.
أي:تلبّدت الإنس والجنّ على هذا الأمر ليبطلوا ما جاء به من الحقّ واجتمعوا على عداوته.
- معنى يدعوه.
أي: إنّما أعبد ربّي وحده لا شريك له، وأستجير به وأتوكّل عليه، {ولا أشرك به أحدًا}.
هذا ما أورده ابن كثير في تفسير هذه الآية.

س/أشكل علي (وقول ابن زيدٍ) ممكن توضح لي ؟
جزاكم الله خيرا.
أعتذر عن التأخير لظروف الإختبارات في الجامعة.

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 18 شعبان 1436هـ/5-06-2015م, 11:11 PM
هيئة التصحيح 7 هيئة التصحيح 7 غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 6,326
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منصور بن سراج الحارثي مشاهدة المشاركة
التطبيق الثاني:
تفسير قوله تعالى: {وَأَنَّهُ لَمَّا قَامَ عَبْدُ اللَّهِ يَدْعُوهُ كَادُوا يَكُونُونَ عَلَيْهِ لِبَدًا (19)} الجن.
قالَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُمَرَ بْنِ كَثِيرٍ القُرَشِيُّ (ت: 774 هـ) :
وقوله: {وأنّه لمّا قام عبد اللّه يدعوه كادوا يكونون عليه لبدًا} قال العوفيّ، عن ابن عبّاسٍ يقول: لمّا سمعوا النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم يتلو القرآن كادوا يركبونه؛ من الحرص، لمّا سمعوه يتلو القرآن، ودنوا منه فلم يعلم بهم حتّى أتاه الرّسول فجعل يقرئه: {قل أوحي إليّ أنّه استمع نفرٌ من الجنّ} يستمعون القرآن.
هذا قولٌ، وهو مرويٌّ عن الزّبير بن العوّام، رضي اللّه عنه.
وقال ابن جريرٍ: حدّثني محمّد بن معمرٍ، حدّثنا أبو مسلمٍ، عن أبي عوانة، عن أبي بشر، عن سعيد بن جبيرٍ، عن ابن عبّاسٍ قال: قال الجنّ لقومهم: {وأنّه لمّا قام عبد اللّه يدعوه كادوا يكونون عليه لبدًا} قال: لمّا رأوه يصلّي وأصحابه، يركعون بركوعه ويسجدون بسجوده، قالوا: عجبوا من طواعية أصحابه له، قال: فقالوا لقومهم: {لمّا قام عبد اللّه يدعوه كادوا يكونون عليه لبدًا}
وهذا قولٌ ثانٍ، وهو مرويٌّ عن سعيد بن جبيرٍ أيضًا.
وقال الحسن: لمّا قام رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم يقول: "لا إله إلّا اللّه" ويدعو النّاس إلى ربّهم، كادت العرب تلبد عليه جميعًا.
وقال قتادة في قوله: {وأنّه لمّا قام عبد اللّه يدعوه كادوا يكونون عليه لبدًا} قال: تلبّدت الإنس والجنّ على هذا الأمر ليطفئوه، فأبى اللّه إلّا أن ينصره ويمضيه ويظهره على من ناوأه.
هذا قولٌ ثالثٌ، وهو مرويٌّ عن ابن عبّاسٍ، ومجاهدٍ، وسعيد بن جبيرٍ، وقول ابن زيدٍ، واختيار ابن جريرٍ، وهو الأظهر لقوله بعده: {قل إنّما أدعو ربّي ولا أشرك به أحدًا} أي: قال لهم الرّسول-لمّا آذوه وخالفوه وكذّبوه وتظاهروا عليه، ليبطلوا ما جاء به من الحقّ واجتمعوا على عداوته: {إنّما أدعو ربّي} أي: إنّما أعبد ربّي وحده لا شريك له، وأستجير به وأتوكّل عليه، {ولا أشرك به أحدًا}.


المسائل التفسيرية
- سبب النزول.
- الجن تسمع كلام الإنس وتعرف كلامنا.
- الجن تشاهدنا ولا نشاهدها وتحدث بعضها بما تسمع وترا من أفعال الإنس.
- أن النبي صلى الله عليه وسلم لايعلم الغيب.
- الجن لاتعلم الغيب.
- معنى لبدا.
- معنى يدعوه.

أغلب المسائل التي ذكرتها بأشبه بالفوائد من كونها مسائل تفسيرية فيرجى الانتباه للتفريق بين المسألة التفسيرية والفائدة المستنبطة من الآية .

تحرير الأقوال
- سبب النزول فيه عدة أقوال. [هل هذا سبب نزول ؟ بمعنى : هل حدث هذا فنزل قوله تعالى { ... } ؟]
الأول: قال العوفيّ، عن ابن عبّاسٍ يقول: لمّا سمعوا النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم يتلو القرآن كادوا يركبونه؛ من الحرص، لمّا سمعوه يتلو القرآن، ودنوا منه فلم يعلم بهم حتّى أتاه الرّسول فجعل يقرئه: {قل أوحي إليّ أنّه استمع نفرٌ من الجنّ} يستمعون القرآن.
وهو مرويٌّ عن الزّبير بن العوّام، رضي اللّه عنه.
الثاني: عن ابن عبّاسٍ نقله ابن جريرٍ] قال: قال الجنّ لقومهم: {وأنّه لمّا قام عبد اللّه يدعوه كادوا يكونون عليه لبدًا} قال: لمّا رأوه يصلّي وأصحابه، يركعون بركوعه ويسجدون بسجوده، قالوا: عجبوا من طواعية أصحابه له، قال: فقالوا لقومهم: {لمّا قام عبد اللّه يدعوه كادوا يكونون عليه لبدًا}.
وهو مرويٌّ عن سعيد بن جبيرٍ أيضًا.
الثالث: قال الحسن: لمّا قام رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم يقول: "لا إله إلّا اللّه" ويدعو النّاس إلى ربّهم، كادت العرب تلبد عليه جميعًا.
الرابع: قال قتادة في قوله: {وأنّه لمّا قام عبد اللّه يدعوه كادوا يكونون عليه لبدًا} قال: تلبّدت الإنس والجنّ على هذا الأمر ليطفئوه، فأبى اللّه إلّا أن ينصره ويمضيه ويظهره على من ناوأه.
وهو مرويٌّ عن ابن عبّاسٍ، ومجاهدٍ، وسعيد بن جبيرٍ.
الخامس: اختيار ابن جريرٍ، وهو الأظهر لقوله بعده: {قل إنّما أدعو ربّي ولا أشرك به أحدًا} أي: قال لهم الرّسول-لمّا آذوه وخالفوه وكذّبوه وتظاهروا عليه، ليبطلوا ما جاء به من الحقّ واجتمعوا على عداوته: {إنّما أدعو ربّي} أي: إنّما أعبد ربّي وحده لا شريك له، وأستجير به وأتوكّل عليه، {ولا أشرك به أحدًا}.
- الجن تسمع كلام الإنس وتعرف كلامنا.
وهو مستنبط من قول ابن عبّاسٍ؛ يقول: لمّا سمعوا النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم يتلو القرآن كادوا يركبونه؛ من الحرص، لمّا سمعوه يتلو القرآن.
- الجن تشاهدنا ولا نشاهدها وتحدث بعضها بما تسمع وترا من أفعال الإنس.
وهو مستنبط من قول ابن عبّاسٍ؛ قال: قال الجنّ لقومهم: {وأنّه لمّا قام عبد اللّه يدعوه كادوا يكونون عليه لبدًا} قال: لمّا رأوه يصلّي وأصحابه، يركعون بركوعه ويسجدون بسجوده، قالوا: عجبوا من طواعية أصحابه له، قال: فقالوا لقومهم: {لمّا قام عبد اللّه يدعوه كادوا يكونون عليه لبدًا}.
- أن النبي صلى الله عليه وسلم لايعلم الغيب. [فائدة]
وهومستنبط من قول ابن عبّاسٍ، يقول: لمّا سمعوا النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم يتلو القرآن، ودنوا منه فلم يعلم بهم حتّى أتاه الرّسول فجعل يقرئه: {قل أوحي إليّ أنّه استمع نفرٌ من الجنّ} يستمعون القرآن.
- الجن لاتعلم الغيب. [فائدة]
وهو مستنبط من قول ابن عبّاسٍ،قال:قال الجنّ لقومهم: {وأنّه لمّا قام عبد اللّه يدعوه كادوا يكونون عليه لبدًا} فلو أنهم يعلمون الغيب لما احتاجوا أن يخبروهم بما رأوا.
- معنى لبدا. [مسألة تفسيرية]
أي:تلبّدت الإنس والجنّ على هذا الأمر ليبطلوا ما جاء به من الحقّ واجتمعوا على عداوته.
- معنى يدعوه. [مسألة تفسيرية]
أي: إنّما أعبد ربّي وحده لا شريك له، وأستجير به وأتوكّل عليه، {ولا أشرك به أحدًا}.
هذا ما أورده ابن كثير في تفسير هذه الآية.

س/أشكل علي (وقول ابن زيدٍ) ممكن توضح لي ؟
إذا ورد ابن زيد في الكتب التي تنقل تفسير السلف فهو عبد الرحمن بن زيد بن أسلم بلا ريب في ذلك، وتفسيره من أنفس تفاسير المتقدمين من جهتين: العناية بالقرآن .
والعناية باللغة بشكل يظهر للقارئ في تفسيره تعالى .
أما حماد بن زيد فلا يُذكر له رأي في التفسير، وإن كان، فهو نادر جدًا، وهو مشهور في رواة الأخبار، والله أعلم .
ولعلك تراجع هذا الرابط : المراد بابن زيد في التفسير



جزاكم الله خيرا.
أعتذر عن التأخير لظروف الإختبارات في الجامعة.
بارك الله فيك ، آمل الانتباه للتفريق بين المسائل التفسيرية والفوائد التي تستنبط من الآيات ، وسأضع لك قائمة بمسائل هذه الآية ، وآمل أن تعاود قراءة التفسير جيدا ، ثم تلخص المسائل ، مع الاهتمام بالتحرير العلمي الجيد للمسائل التي تعددت أقوال المفسرين فيها ، فتكون على هذا النحو :
للمفسرين في (ونكتب المسألة) أقوال:
القول الأول : ...... ، وقال به : ..... ، ذكره (ونكتب اسم صاحب التفسير] .
القول الثاني : ...... ، وقال به : ..... ، ذكره (ونكتب اسم صاحب التفسير] .
القول الثالث : ...... ، وقال به : ..... ، ذكره (ونكتب اسم صاحب التفسير] .
وإليك قائمة المسائل :
المسائل التفسيرية:
• المقصود بـ{عبد الله} ك
• معنى الدعاء في الآية ك
• مرجع الضمير في قوله: {يدعوه} ك
• مرجع الضمير في قوله: {كادوا يكونون} ك
• مرجع الضمير في قوله: {عليه} ك
معنى الآية بحسب اختلاف مراجع الضمير في قوله: {كادوا} ك
• معنى {لبدا} ك

المسائل العقدية
دلالة الآية على أن الأنبياء بشر لا يعلمون الغيب ك

آمل إعادة التطبيق وفق ما تبين لك من ملاحظات ، أنتظرك .
وفقك الله ، وسدد خطاك ، ونفع بك .

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الطالب, صفحة


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:39 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir