المجموعه الأولي:
ج1:المراد بالسبيل الأسباب الدينيه والدنيويه والطريق إلي تحصيل الخير والشر.
ج2:جبريل عليه السلام.
ج3:سبب نزول الآيه أن قوما من أشراف قريشكانوا عند النبي صلي الله عليه وسلم وقد طمع في إسلامهم حيث كان حريصا علي هدايه الخلق، وبينما هو معهم أقبل عليه رجل اعمي يسأله ويتعلم منه وهو عبد الله بن أم مكتوم، فكره النبي صلي الله عليه وسلم أن يقطع عليه كلامهن فأعرض عنه، فعاتبه الله بهذا العتاب اللطيف.
ج4:( كلا لما يقض ما أمره )أي:لم يقم بما افترضه الله عليه بل أخل به بعضهم بالكفر وبعضهم بالعصيان، ولا يزال مقصرا تحت الطلب.
ج5:لأنها أنفس الأموال عند العرب وأعزها عليهم في ذلك الوقت وكانوا يهتمون بها ويراعونها في جميع الأوقات، فستترك هذه النوق بلا راع يدل لذهولهم عنها من هول ما رأوا.
ج6:
- عندما يتفكر العبد في مشهد استعار النار والتهابها، وفيما أعده الله فيها من أنواع العذاب، يفزع قلبه ويخاف أن يكون من أهلها،
فيؤدي به ذلك إلي الفرار منها بامتثال أوامر الله ومحابه، واجتناب مساخطه.
-تذكر الجنه ونعيمها يهيج أشواق المؤمن إليها ويدفعه إلي الإكثار من الأعمال الصالحه لرجائه وطمعه أن يكون من أهلها.
-ينبغي علي الإنسان أن يكف عن جميع المعاصي ويسرع في التوبه منها قبل أن يجدها حاضره أمامه يوم القيامه ويجازي بها،
كما ينبغي عليه أن يستعد للآخره و يقدم في هذه الدنيا ما ينفعه ويسره رؤيته في هذا اليوم العصيب.