دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج الإعداد العلمي العام > المتابعة الذاتية في برنامج الإعداد العلمي > منتدى المستوى السابع

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 19 صفر 1438هـ/19-11-2016م, 03:44 AM
تسنيم علام تسنيم علام غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Mar 2016
المشاركات: 121
افتراضي

المجموعه الأولي:

ج1:المراد بالسبيل الأسباب الدينيه والدنيويه والطريق إلي تحصيل الخير والشر.

ج2:جبريل عليه السلام.

ج3:سبب نزول الآيه أن قوما من أشراف قريشكانوا عند النبي صلي الله عليه وسلم وقد طمع في إسلامهم حيث كان حريصا علي هدايه الخلق، وبينما هو معهم أقبل عليه رجل اعمي يسأله ويتعلم منه وهو عبد الله بن أم مكتوم، فكره النبي صلي الله عليه وسلم أن يقطع عليه كلامهن فأعرض عنه، فعاتبه الله بهذا العتاب اللطيف.

ج4:( كلا لما يقض ما أمره )أي:لم يقم بما افترضه الله عليه بل أخل به بعضهم بالكفر وبعضهم بالعصيان، ولا يزال مقصرا تحت الطلب.

ج5:لأنها أنفس الأموال عند العرب وأعزها عليهم في ذلك الوقت وكانوا يهتمون بها ويراعونها في جميع الأوقات، فستترك هذه النوق بلا راع يدل لذهولهم عنها من هول ما رأوا.

ج6:
- عندما يتفكر العبد في مشهد استعار النار والتهابها، وفيما أعده الله فيها من أنواع العذاب، يفزع قلبه ويخاف أن يكون من أهلها،
فيؤدي به ذلك إلي الفرار منها بامتثال أوامر الله ومحابه، واجتناب مساخطه.

-تذكر الجنه ونعيمها يهيج أشواق المؤمن إليها ويدفعه إلي الإكثار من الأعمال الصالحه لرجائه وطمعه أن يكون من أهلها.

-ينبغي علي الإنسان أن يكف عن جميع المعاصي ويسرع في التوبه منها قبل أن يجدها حاضره أمامه يوم القيامه ويجازي بها،
كما ينبغي عليه أن يستعد للآخره و يقدم في هذه الدنيا ما ينفعه ويسره رؤيته في هذا اليوم العصيب.

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 20 صفر 1438هـ/20-11-2016م, 01:35 AM
هيئة التصحيح 12 هيئة التصحيح 12 غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Feb 2016
المشاركات: 2,147
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تسنيم علام مشاهدة المشاركة
المجموعه الأولي:

ج1:المراد بالسبيل الأسباب الدينيه والدنيويه والطريق إلي تحصيل الخير والشر.

ج2:جبريل عليه السلام.

ج3:سبب نزول الآيه أن قوما من أشراف قريشكانوا عند النبي صلي الله عليه وسلم وقد طمع في إسلامهم حيث كان حريصا علي هدايه الخلق، وبينما هو معهم أقبل عليه رجل اعمي يسأله ويتعلم منه وهو عبد الله بن أم مكتوم، فكره النبي صلي الله عليه وسلم أن يقطع عليه كلامهن فأعرض عنه، فعاتبه الله بهذا العتاب اللطيف.

ج4:( كلا لما يقض ما أمره )أي:لم يقم بما افترضه الله عليه بل أخل به بعضهم بالكفر وبعضهم بالعصيان، ولا يزال مقصرا تحت الطلب.

ج5:لأنها أنفس الأموال عند العرب وأعزها عليهم في ذلك الوقت وكانوا يهتمون بها ويراعونها في جميع الأوقات، فستترك هذه النوق بلا راع يدل لذهولهم عنها من هول ما رأوا.

ج6:
- عندما يتفكر العبد في مشهد استعار النار والتهابها، وفيما أعده الله فيها من أنواع العذاب، يفزع قلبه ويخاف أن يكون من أهلها،
فيؤدي به ذلك إلي الفرار منها بامتثال أوامر الله ومحابه، واجتناب مساخطه.

-تذكر الجنه ونعيمها يهيج أشواق المؤمن إليها ويدفعه إلي الإكثار من الأعمال الصالحه لرجائه وطمعه أن يكون من أهلها.

-ينبغي علي الإنسان أن يكف عن جميع المعاصي ويسرع في التوبه منها قبل أن يجدها حاضره أمامه يوم القيامه ويجازي بها،
كما ينبغي عليه أن يستعد للآخره و يقدم في هذه الدنيا ما ينفعه ويسره رؤيته في هذا اليوم العصيب.
الدرجة: ب+
أحسنتِ أحسن الله إليكِ.
س5: كانت أنفس أموال العرب فنبه الله بها على ما في معناها من كل نفيس في كل زمان.
ــ تم خصم نصف درجة للتأخر.

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المجلس, السابع

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:50 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir