دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > مجموعة المتابعة الذاتية > منتدى المستوى السابع ( المجموعة الأولى)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 26 ذو الحجة 1437هـ/28-09-2016م, 02:38 AM
هيئة الإدارة هيئة الإدارة غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Dec 2008
المشاركات: 29,544
افتراضي المجلس السابع: مجلس مذاكرة تفسير سورة النبأ

مجلس مذاكرة تفسير سورة النبإ




اختر مجموعة واحدة من المجموعات التالية وأجب على أسئلتها




المجموعة الأولى :

س1: اذكر المعنى اللغوي للمفردات التالية:-
أ: النبأ العظيم
ب: سباتا
س2: من خلال دراستك لسورة النبإ ، بماذا ترد على من ينكر البعث يوم القيامة ؟
س3: استخلص المسائل فقط التي ذكرها المفسّرون في تفسيرهم لقوله تعالى:-
(إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ كَانَ مِيقَاتًا (17) يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْوَاجًا (18) وَفُتِحَتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ أَبْوَابًا (19) وَسُيِّرَتِ الْجِبَالُ فَكَانَتْ سَرَابًا (20)) النبأ
س4: اذكر مع الترجيح الأقوال الواردة في :
أ: المراد بالمعصرات في قوله تعالى : { وأنزلنا من المعصرات ماء ثجاجًا }
ب: معنى " مفازًا " في قوله تعالى : { إن للمتقين مفازًا }
س5: فسّر باختصار قوله تعالى:-
(أَلَمْ نَجْعَلِ الْأَرْضَ مِهَادًا (6) وَالْجِبَالَ أَوْتَادًا (7) وَخَلَقْنَاكُمْ أَزْوَاجًا (8) وَجَعَلْنَا نَوْمَكُمْ سُبَاتًا (9) وَجَعَلْنَا اللَّيْلَ لِبَاسًا (10) وَجَعَلْنَا النَّهَارَ مَعَاشًا (11)) النبأ.
س6: اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى : { ذلك اليوم الحق فمن شاء اتخذ إلى ربه مآبًا }


المجموعة الثانية :

س1: اذكر المعنى اللغوي للمفردات التالية:-
أ: ثجاجا
ب: ألفافا
س2: بيّن بعض ما أعده الله من نعيم لأهل الجنة من دراستك لتفسير سورة النبإ.
س3: استخلص المسائل فقط التي ذكرها المفسّرون في تفسيرهم لقوله تعالى:-
(إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ كَانَ مِيقَاتًا (17) يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْوَاجًا (18) وَفُتِحَتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ أَبْوَابًا (19) وَسُيِّرَتِ الْجِبَالُ فَكَانَتْ سَرَابًا (20)) النبأ
س4: اذكر مع الترجيح الأقوال الواردة في :
أ: المراد بالنبإ العظيم.
ب: معنى ثجاجًا في قوله تعالى : { وأنزلنا من المعصرات ماء ثجاجًا }
س5: فسّر باختصار قوله تعالى:- { ذلك اليومُ الحق فمن شاء اتخذ إلى ربه مآبا . إنا أنذرناكم عذابًا قريبًا يوم ينظر المرء ما قدمت يداه ويقول الكافر ياليتني كنت ترابا }
س6: اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى : { وكل شيء أحصيناهُ كتابًا }.


المجموعة الثالثة:

س1: اذكر المعنى اللغوي للمفردات التالية:-
أ: حميمًا.
ب: مآبًا.
س2: ما هي شروط الإذن بالشفاعة يوم القيامة؟
س3: استخلص المسائل فقط التي ذكرها المفسّرون في تفسيرهم لقوله تعالى:-
(إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ كَانَ مِيقَاتًا (17) يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْوَاجًا (18) وَفُتِحَتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ أَبْوَابًا (19) وَسُيِّرَتِ الْجِبَالُ فَكَانَتْ سَرَابًا (20)) النبأ
س4: اذكر مع الترجيح الأقوال الواردة في :
أ: معنى دهاقًا في قوله تعالى : { وكأسًا دهاقًا }
ب: المراد بالروح في قوله تعالى : { يوم يقوم الروح والملائكة صفًا }
س5: فسّر باختصار قوله تعالى: { عم يتساءلون . عن النبإ العظيم . الذي هم فيه مختلفون . كلا سيعلمون . ثم كلا سيعلمون }
س6: اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى :{ جزاءً من ربّك عطاء حسابًا }

تعليمات:
- ننصح بقراءة موضوع " معايير الإجابة الوافية " ، والحرص على تحقيقها في أجوبتكم لأسئلة المجلس.
- لا يطلع الطالب على أجوبة زملائه حتى يضع إجابته.
- يسمح بتكرار الأسئلة بعد التغطية الشاملة لجميع الأسئلة.
- يمنع منعًا باتّا نسخ الأجوبة من مواضع الدروس ولصقها لأن الغرض تدريب الطالب على التعبير عن الجواب بأسلوبه، ولا بأس أن يستعين ببعض الجُمَل والعبارات التي في الدرس لكن من غير أن يكون اعتماده على مجرد النسخ واللصق.
- تبدأ مهلة الإجابة من اليوم إلى الساعة السادسة صباحاً من يوم الأحد القادم، والطالب الذي يتأخر عن الموعد المحدد يستحق خصم التأخر في أداء الواجب.



تقويم أداء الطالب في مجالس المذاكرة:
أ+ = 5 / 5
أ = 4.5 / 5
ب+ = 4.25 / 5
ب = 4 / 5
ج+ = 3.75 / 5
ج = 3.5 / 5
د+ = 3.25 / 5
د = 3
هـ = أقل من 3 ، وتلزم الإعادة.

معايير التقويم:
1: صحة الإجابة [ بأن تكون الإجابة صحيحة غير خاطئة ]
2: اكتمال الجواب. [ بأن يكون الجواب وافيا تاما غير ناقص]
3: حسن الصياغة. [ بأن يكون الجواب بأسلوب صحيح حسن سالم من ركاكة العبارات وضعف الإنشاء، وأن يكون من تعبير الطالب لا بالنسخ واللصق المجرد]
4: سلامة الإجابة من الأخطاء الإملائية.
5: العناية بعلامات الترقيم وحسن العرض.

نشر التقويم:
- يُنشر تقويم أداء الطلاب في جدول المتابعة بالرموز المبيّنة لمستوى أداء الطلاب.
- تكتب هيئة التصحيح تعليقاً عامّا على أجوبة الطلاب يبيّن جوانب الإجادة والتقصير فيها.
- نوصي الطلاب بالاطلاع على أجوبة المتقنين من زملائهم بعد نشر التقويم ليستفيدوا من طريقتهم وجوانب الإحسان لديهم.


_________________

وفقكم الله وسدد خطاكم ونفع بكم

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 26 ذو الحجة 1437هـ/28-09-2016م, 09:25 PM
أروى المزم أروى المزم غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Jul 2016
المشاركات: 114
افتراضي

بسم الله .. توكلت على الله
أختار المجموعة الثالثة

س1 اذكر المعنى اللغوي للمفردات التالية-
أ حميمًا.
الحميم هو الماء الحارّ الذي قد انتهى حرّه وحموّه.
ب مآبًا.
أي: مرجعاً وطريقاً يهتدي إليه، ومنهجاً يمرّ به عليه.


س2 ما هي شروط الإذن بالشفاعة يوم القيامة؟
قال تعالى في سورة النبأ:
(يَوْمَ يَقُومُ الرُّوحُ وَالْمَلَائِكَةُ صَفًّا لَّا يَتَكَلَّمُونَ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرحْمَنُ وَقَالَ صَوَابًا)
فيمكن أن نستخلص من الآية شرطي الشفاعة وهما:
1- إذن الله للشافع أن يشفع.
2- رضا الله عن المشفوع له.
قال الأشقر: {إِلاَّ مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمَنُ}: إِلاَّ مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمَنُ بِالشَّفَاعَةِ، أَوْ لا يَتَكَلَّمُونَ إِلاَّ فِي حَقِّ مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمَنُ، {وَ} كَانَ ذَلِكَ الشخصُ مِمَّنْ {قَالَ} فِي الدُّنْيَا {صَوَاباً}؛ أَيْ: شَهِدَ بالتَّوْحِيدِ.


س3 استخلص المسائل فقط التي ذكرها المفسّرون في تفسيرهم لقوله تعالى-
(إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ كَانَ مِيقَاتًا (17) يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْوَاجًا (18) وَفُتِحَتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ أَبْوَابًا (19) وَسُيِّرَتِ الْجِبَالُ فَكَانَتْ سَرَابًا (20)) النبأ

(إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ كَانَ مِيقَاتًا)
المسائل التفسيرية:
- المراد بيوم الفصل. ك س
- سبب تسمية يوم القيامة بيوم الفصل. ش
- معنى (ميقاتا). ك س ش

(يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْوَاجًا)
المسائل التفسيرية:
- معنى (الصور). ش
- معنى (فتأتون). ش
- معنى (أفواجا). ك ش
- مقدار ما بين النفختين. ك

(وَفُتِحَتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ أَبْوَابًا)
المسائل التفسيرية:
- معنى (وفتحت السماء). س
- متعلق (وفتحت السماء). ش
- معنى (أبوابا). ك ش

(وَسُيِّرَتِ الْجِبَالُ فَكَانَتْ سَرَابًا)
المسائل التفسيرية:
- تفسيرها بالقرآن. ك
- معنى (سرابا). ك س ش


س4 اذكر مع الترجيح الأقوال الواردة في
أ معنى دهاقًا في قوله تعالى { وكأسًا دهاقًا }
قال ابن عبّاسٍ: مملوءةً متتابعةً، وقال عكرمة: صافيةً.
وقال مجاهدٌ والحسن وقتادة وابن زيدٍ: {دهاقاً}: الملأى المترعة. وقال مجاهدٌ وسعيد بن جبيرٍ: هي المتتابعة
قال السعدي: مملوءةً منْ رحيقٍ، لذةٍ للشاربينَ.
قال الأشقر: مُتْرَعَةً مَمْلُوءَةً بالخَمْرِ.
الترجيح: لعل الراجح ما نسب إلى ابن عباس مملوءة متتابعة، فهو أعلم بالتفسير.
وكما أن بقية الأقوال قريبة منه مع بعض تفصيل في القولين الأخيرين.

ب المراد بالروح في قوله تعالى { يوم يقوم الروح والملائكة صفًا }
اختلف المفسرون في المراد بالروح على عدة أقوال:
1- أرواح بني آدم. ابن عباس
2- بنو آدم. الحسن وقتادة، وقال قتادة هذا مما كان ابن عباس يكتمه.
2- خلقٌ من خلق اللّه على صور بني آدم، وليسوا بملائكةٍ ولابشرٍ، وهم يأكلون ويشربون.ابن عبّاسٍ ومجاهدٌ وأبو صالحٍ والأعمش
4- جبريل عليه السلام. الشّعبيّ وسعيد بن جبيرٍ والضّحّاك
ويقوي هذا القول قوله تعالى: (نزل به الرّوح الأمين على قلبك لتكون من المنذرين)
5- أنّه القرآن. ابن زيد
يؤيده قوله تعالى: (وكذلك أوحينا إليك روحاً من أمرنا)
6- ملك من الملائكة بقدر جميع المخلوقات. روي عن ابن عباس أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول: (إنّ للّه ملكاً لو قيل له: التقم السّماوات السّبع والأرضين بلقمةٍ واحدةٍ لفعل، تسبيحه سبحانك حيث كنت).
وهذا حديث غريب وفي رفعه نظر، وقد يكون موقوفا على ابن عباس وقد يكون من الإسرائيليّات.
7- الرُّوحُ جُنْدٌ منْ جُنُودِ اللَّهِ لَيْسُوا مَلائِكَةً. ذكره الأشقر
الترجيح: الأشبه والله أعلم أنهم بنو آدم. -هذا مادرسناه- وإن كنت أرجّح أن يكون جبريل عليه السلام لقوله تعالى في سورة الشعراء: (نزل به الروح الأمين) وهذا من باب عطف العام على الخاص لشرف جبريل عليه السلام وعلو قدره وعظيم مكانته فهو المختص بالوحي دون سائر الملائكة.. قال السعدي: (الروح) هوَ جبريلُ عليهِ السلامُ، الذي هوَ أشرفُ الملائكةِ.


س5 فسّر باختصار قوله تعالى { عم يتساءلون . عن النبإ العظيم . الذي هم فيه مختلفون . كلا سيعلمون . ثم كلا سيعلمون }
يقول تعالى منكرًا على المشركين تساؤلهم واختلافهم في يوم القيامة: (عم يتساءلون) أي عن أي شيء يتساءل الكفار منكري البعث؟
(عن النبأ العظيم) وهو الخبر الهائل .. والمراد به، قيل: 1- يوم القيامة، والبعث بعد الموت. 2- القرآن الكريم.. ويرجح ابن كثير القول الأول لأن الله تعالى قال: (الذي هم فيه مختلفون) أي: أن الناس انقسموا إلى فريقين مؤمن به وكافر، ووافقه السعدي.. ويرى الأشقر أنه القرآن، قال: (الذي هم فيه مختلفون) أي: اخْتَلَفُوا فِي الْقُرْآنِ؛ فَجَعَلَهُ بَعْضُهُمْ سِحْراً، وَبَعْضُهُمْ شِعْراً، وَبَعْضُهُمْ كَهَانَةً، وَبَعْضُهُمْ قَالَ: هُوَ أَسَاطِيرُ الأَوَّلِينَ.
ثم قال تعالى لمنكري القيامة مهددًا وزاجرًا ومتوعدًا: (كلا سيعلمون، ثم كلا سيعلمون) وفي التكرار مبالغة في التأكيد وتشديد في الوعيد.. والمعنى: سيعلمونَ إذا نزلَ بهمُ العذابُ ما كانوا بهِ يكذبونَ.


س6 اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى { جزاءً من ربّك عطاءً حسابًا }
استوقفتني ثلاث كلمات في هذه الآية؛ كان لِنَصْبها في الأذن مزيّـة وفي المعنى عمقًا.
(جزاءً) 1- الجزاء من جنس العمل، اجتهدوا بالطاعات فنالوا الجنات.
(عطاءً) 2- امتنّ الله على المؤمنين بالهداية ووفقهم للعمل، ثم جازاهم برحمته وكرمه وفضله وإحسانه لا بعملهم واجتهادهم.. قال صلى الله عليه وسلم: "لن يدخل أحد منكم الجنة بعمله" قالوا: ولا أنت يا رسول الله؟ قال: "ولا أنا إلا أن يتغمدني الله برحمته".
(حسابًا) 3- إذا أعطى الكريم فعطاؤه حسابًا أي: كافيًا وافرًا كثيرًا شاملًا.

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 28 ذو الحجة 1437هـ/30-09-2016م, 02:10 PM
إجلال سعد علي مشرح إجلال سعد علي مشرح غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Jul 2016
المشاركات: 275
افتراضي

بِسْم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله
اخترت الإجابة على المجموعة الثانية :
ج س1)ا)ثجاجا:الصب المتتابع وقال الفراء كان نحويا وقد عرفه بالسحاب التي تتحلب بالمطر ولم تمطر بعد كما في اللغة يقال للمرأة التي دَنا حيضها ولم تحض مرآة معصر
ب)أَلْفَافا :مجتمعة ملتف بعضها ببعض.

ج س 2)بعض ما أعد الله لهم :
1)دخولهم الجنة
2)بساتين فيها جميع أصناف الأشجار الزاهية والثمار
3)حور عين ابكارا متقاربان بالسن
4)انواع الشراب ومنه الخمر وتكون مملوءة متتابعة
5)ليس فيها كذب ولا كلام لافائدة منه فهي دار السلام
6)ان الذي جزاهم وأعطاهم هو الله تعالى .

ج س 3)المسائل التفسيرية :
1)قوله تعالى ((ان يوم الفصل كان ميقاتا))
1)المراد بيوم الفصل ك س ش
2)سبب تسميته بيوم الفصل ش
3)المقصود بالميقات ك س ش

2)قوله تعالى ((يوم ينفخ في الصور فتأتون افواجا ))
1)المراد بالصور ش
2)المقصد من تأتون ش
3)المراد بافواجا ك س ش

3)قوله تعالى ((وفتحت السماء فكانت أبوابا ))
1)المراد بفتحت السماء ك ش
2)سبب فتح السماء

4)قوله تعالى ((وسيرت الجبال فكانت سرابا ))
1)المراد بسيرت ك ش
2)المراد بالسراب ك ش

ج س 4)
ج ا) 1)يوم القيامة
2)البعث بعد الموت
3)القران
الراجح :يوم القيامة لقوله تعالى بِعد هذه الآية ((الذي هم فيه مختلفون ))اي الناس فيه على قولين :مؤمن بيوم القيامة او كافر به

ب) 1)منصب
2)متتابع
3)كثير
4)الصب المتتابع
الراجح :
جمع الاقوال فالاقوال متقاربة فيكون المقصود بثجاجا:الصب المتتابع الكثير

ج س 5)ان يوم القيامة ومااخبر عنه تعالى كائن لا محال فهو الحق الذي لا يروج فيه الباطل ولا ينفع فيه الكذب فمن أراد ان يكون مطمئا ذالك اليوم جعل له مرجعا يرجع اليه بالعمل الصالح فلقد أنذر الله جميع خلقه في القران ان يوم القيامة اتي لامحال وأشار بقريبا لتأكد وقوعه فذالك اليوم يعرض على الانسان جميع أعماله خيرها وشرها صغيرها وكبيرها فيجدون كل ما عملوا يعرض أمامهم فيتمنى الكافر في هذا ان يكون ترابا وقد فسر ابن كثير قول الكافر فقال ان الله يحكم بين الحيوانات التي كانت في الدنيا فيفصل بيها بحكمه العدل الذي لا يجور ...فإذا فرغ من الحكم قال لها :كوني ترابا فتصير ترابا فعند ذالك يقول الكافر يا ليتني كنت ترابا . فيتمنى لو كان حيوانا فيرجع ترابا .

ج س 6 ) 1)التفكير قبل القول او العمل
2)المبادرة لفعل الخير
3)الابتعاد عن كل شر
4)انه حين نعلم ان كل شي محصي نتبادر ونحرص على فعل ما امر الله به وترك ما نهى عنه
هذا والحمد لله رب العالمين

رد مع اقتباس
  #4  
قديم 28 ذو الحجة 1437هـ/30-09-2016م, 08:28 PM
هيفاء بنت محمد هيفاء بنت محمد غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Aug 2016
المشاركات: 109
افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم..
الإجابة على أسئلة المجموعة الثالثة:
س1: اذكر المعنى اللغوي للمفردات التالية:-
أ: حميمًا.
الحميم هو الماء الحار شديد الحرارة.
ب: مآبًا.
مآبا أي مرجعاً يرجعون إلية.
س2: ما هي شروط الإذن بالشفاعة يوم القيامة؟
1) إذن الله سبحانه وتعالى لشافع أن يشفع.
2) رضى الله عن المشفوع عنه.
لقولة تعالى((يَوْمَ يَقُومُ الرُّوحُ وَالْمَلَائِكَةُ صَفًّا لَا يَتَكَلَّمُونَ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمَنُ وَقَالَ صَوَابًا ))

س3: استخلص المسائل فقط التي ذكرها المفسّرون في تفسيرهم لقوله تعالى:-
(إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ كَانَ مِيقَاتًا (17) يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْوَاجًا (18) وَفُتِحَتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ أَبْوَابًا (19) وَسُيِّرَتِ الْجِبَالُ فَكَانَتْ سَرَابًا (20)) النبأ
(إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ كَانَ مِيقَاتًا (17))
المسائل التفسيرية:
1) معنى الفصل: ك
2) سبب تسميته بالفصل: ش
3) معنى ميقاتا: ك ش
4) لمن وقت يوم القيامة: س
(يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْوَاجًا (18))
المسائل التفسيرية:
1) معنى أفواجا: ك س ش
2) بعض أهوال يوم القيامة: س
3) معنى ينفخ في الصور: ش
( وَفُتِحَتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ أَبْوَابًا (19))
المسائل التفسيرية
1) معنى أبوابا: ك ش
2) متعلق فتح الأبواب: ش
(وَسُيِّرَتِ الْجِبَالُ فَكَانَتْ سَرَابًا (20))
معنى سرابا: ك ش
معنى سيرت: ش
س4: اذكر مع الترجيح الأقوال الواردة في :
أ: معنى دهاقًا في قوله تعالى : { وكأسًا دهاقًا }
1) قال ابن عباس: مملوءة متتابعة.
2) قال عكرمة: صافية.
3) قال الحسن وقتادة وغيرهم: الملأى المترعة.
4) قال مجاهد وسعيد: المتتابعة.
5) قال السعدي: مملوءة من الرحيق.
6) قال الأشقر: مترعة مملوءة بالخمر.
لعل الأرجح ماذكره ابن عباس فهو حبر هذه الأمة وترجمان القران. والله أعلم
ب: المراد بالروح في قوله تعالى : { يوم يقوم الروح والملائكة صفًا }
1) قال ابن عباس: أرواح بني آدم.
2) قال ابن عباس ومجاهد وغيرهم: أن الروح خلق من خلق الله على صورة بني آدم وليسوا بملائكة ولا بشر وهم يأكلون ويشربون.
3) قال الشعبي وسعيد والضحاك والسعدي : هو جبريل لقولة تعالى (نزل به الرّوح الأمين على قلبك لتكون من المنذرين)
4) قال ابن زيد: أنه القرآن، لقولة تعالى : {وكذلك أوحينا إليك روحاً من أمرنا..}.
5) قال ابن عباس: هو ملك عظيم من أعظم الملائكة خلقا.
6) قال الأشقر: الروح جند من جنود الله ليسوا ملائكة.
رجح ابن كثير قول من قال أن المقصود بالملائكة هم بنو آدم والله أعلم
س5: فسّر باختصار قوله تعالى: { عم يتساءلون . عن النبإ العظيم . الذي هم فيه مختلفون . كلا سيعلمون . ثم كلا سيعلمون }
ينكر الله سبحانه على الكفار تسألهم وشكهم في الأمر العظيم قال قتادة وابن زيد هو البعث بعد الموت ورجحه ابن كثير، وقال مجاهد وهو القران، ولايزالون مختلفين فمنهم مؤمن وكافر بالبعث ومنهم من يقول عن القران إنه سحر أو شعوذة أو أساطير الأولين أو كهانة، وسيعلمون إذا وقع بهم العذاب حقيقة وصدق ماكنوا يكذبون به، وكرر سبحانه الآية؛ للمبالغة في التأكيد والتشديد على الوعيد.

س6: اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى :{ جزاءً من ربّك عطاء حسابًا }
من رحمة الله بعبادة المؤمنين أن وفقهم للعمل الصالح وجزاهم جزاء خيراً وافيا كافيا من جنس أعملهم الخيرية.
والله أعلم بالصواب..

رد مع اقتباس
  #5  
قديم 29 ذو الحجة 1437هـ/1-10-2016م, 05:40 PM
سهى سلطان سهى سلطان غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - مجموعة المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Jul 2016
المشاركات: 34
افتراضي

س1: اذكر المعنى اللغوي للمفردات التالية:-
أ: ثجاجا: منصبًا، أو متتابع، أو كثيرًا
ب: ألفافا: مجتمعة

س2: بيّن بعض ما أعده الله من نعيم لأهل الجنة من دراستك لتفسير سورة النبإ.
-لهم مفاز ومنجى، وبعد عن النار
-وفي ذلك المفاز لهم بساتين جامعة لأصناف الأشجار التي تتفجر من خلالها الأنهار
-ولهم في تلك الجنان زوجات على ما تطلبه نفوسهم على سن واحد متقارب متآلفات متعاشرات
-لا يسمعون في ذلك النعيم كلام لغو لا فائدة فيه، ولا كلام كذب فيه أثم.

س3: استخلص المسائل فقط التي ذكرها المفسّرون في تفسيرهم لقوله تعالى:-
(إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ كَانَ مِيقَاتًا (17)
-ما المراد بيوم الفصل؟ ك س
-ما المراد بالميقات؟ ك س ش
-سبب تسمية يوم القيامة بالفصل؟ ش

(يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْوَاجًا (18)
-مالمراد بالأفواج؟ ك ش
-متعلق ينفخ؟ ش
-متعلق تأتون؟ ش

(وَفُتِحَتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ أَبْوَابًا (19)
-ما المراد بفتح السماء؟ك
-سبب فتح السماء؟ ك ش
-ما المراد بالأبواب؟ ش

(وَسُيِّرَتِ الْجِبَالُ فَكَانَتْ سَرَابًا (20)) النبأ
-مالمراد بالسراب؟ ك
-مالمراد بسيرت؟ ش
-ما نظير هذه الآية في القرآن؟ ك


س4: اذكر مع الترجيح الأقوال الواردة في :
أ: المراد بالنبإ العظيم.
القول الأول: هو البعث بعد الموت قاله قتادة وابن زيد، ذكره ابن كثير، وقال السعدي بهذا المعنى
القول الثاني: هو القرآن قاله مجاهد، وقال به الأشقر في تفسيره.
والأظهر أن المراد بالنبأ العظيم القول الأول وهو البعث بعد الموت .. رجحه ابن كثير.

ب: معنى ثجاجًا في قوله تعالى : { وأنزلنا من المعصرات ماء ثجاجًا }
القول الأول: منصبًا هذا قول مجاهد وقتادة والربيع بن أنس، ذكر هذا القول ابن كثير، الأشقر.
القول الثاني: متتابعًا، قاله الثوري، نقله ابن كثير في تفسيره.
بدليل قوله -صلى الله عليه وسلم-"أفضل الحج العج والثج" قال ابن كثير عن ابن جرير :"يعني صب دماء البدن هكذا وهكذا.
وقال ابن جرير-رحمه الله- كما ذكر عنه ابن كثير، كون المراد بالثج: الكثرة معلل بأنه "لا يـعرف في كلام العرب في صفة الكثرة الثج"
فأجاب ابن كثير بقوله(قلت: وفي حديث المستحاضة حين قال لها رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: (أنعت لك الكرسف). يعني: أن تحتشي بالقطن؛ فقالت: يا رسول اللّه هو أكثر من ذلك، إنّما أثجّ ثجًّا.)
القول الثالث: كثيرًا قاله ابن زيد، ذكر هذا القول ابن كثير، وذكره السعدي في تفسيره، وأيضًا الأشقر.
والراجح: أنه يحتمل مراد جميع المعاني التي ذـكرت، كما قاله ابن كثير (وهذا فيه دلالةٌ على استعمال الثّجّ في الصّبّ المتتابع الكثير، واللّه أعل)

س5: فسّر باختصار قوله تعالى:- { ذلك اليومُ الحق فمن شاء اتخذ إلى ربه مآبا . إنا أنذرناكم عذابًا قريبًا يوم ينظر المرء ما قدمت يداه ويقول الكافر ياليتني كنت ترابا }
اليوم الحق الذي هو كائن لا محاله، فمن شاء اتخذ إلى ربه طريقًا ومرجعًا يهتدي به إلى الله، ومنهج يسير إليه منه، (إنا قد أنذرناكم عذابًا قريبًا) يعني به يوم القيامة، فمن أجل تأكد وقوعه كان قريبًا، وكل ما هو آت فهو قريب، (يوم ينظر المرء ما قدمت يداه) هذا الذي يهمه يومئذٍ ويفزع إليه فلينظر في هذه الدنيا إليه، ويود الكافر أنه كان في الدنيا تراب لم يخلق ولم يوجد وهذا التمني حين يُعاين العذاب ونظر وأبصر أعماله الفاسدة.


س6: اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى : { وكل شيء أحصيناهُ كتابًا }.
أن يراقب المؤمن أفعاله وتصرفاته، لأن كل ما يصدر منه قد أُحصي عليه، فإن كان خيرًا فليحمد الله وإن كان شرًا فلا يلوم إلا نفسه.
وليُسابق لفعل الخير، وليجاهد نفسه حتى لا يصدر منه إلا مايسره يوم يعرض عليه ما أُحصي من أفعاله وأقوله.

رد مع اقتباس
  #6  
قديم 29 ذو الحجة 1437هـ/1-10-2016م, 05:51 PM
الصورة الرمزية مريم الذويخ
مريم الذويخ مريم الذويخ غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Jul 2016
المشاركات: 77
افتراضي

حل أسئلة المجموعة الثانية:

س1: اذكر المعنى اللغوي للمفردات التالية:-
أ: ثجاجا:

منصبًا، متتابعاً، كثيرًا.
ب: ألفافا:
مجتمعة ملتفة حول بعض.

س2: بيّن بعض ما أعده الله من نعيم لأهل الجنة من دراستك لتفسير سورة النبإ.

- جعل الله لهم في الجنة متنزهاً من ااحدائق التي تحوي أصناف اللأشجار والثمرات.
- ولهم في الجنة زوجات من الحور العين اللاتي على سن متقارب وهو هو سن الشباب.
- ولهم كأس مملوءة بالخمر متتابعة لا تنقطع.
- ولا يسمع أهل الجنة في الجنة كلاماً لغوًا باطلاً كاذباً.
- ولهم النعيم الكافي الوافي الشامل لكل أنواع النعيم.

س3: استخلص المسائل فقط التي ذكرها المفسّرون في تفسيرهم لقوله تعالى:-
(إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ كَانَ مِيقَاتًا (17) يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْوَاجًا (18) وَفُتِحَتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ أَبْوَابًا (19) وَسُيِّرَتِ الْجِبَالُ فَكَانَتْ سَرَابًا (20)) النبأ

آية: 17.
المراد بيوم الفصل.
سبب تسمية يوم الفصل بهذا الإسم.
آية: 18.
معنى (أفواجا).
المراد بالصور.
متعلق الفعل (تأتون).
آية: 19.
المراد بـ (فكانت أبواباً).
سبب فتح السماء يوم القيامة.
آية: 20.
المراد بتسيير الجبال.
المراد بـ (كانت سراباً).

س4: اذكر مع الترجيح الأقوال الواردة في :
أ: المراد بالنبإ العظيم.


القول الأول: هو يوم القيامة، وهو قول ابن كثير، لقوله تعالى: {الّذي هم فيه مختلفون}. يعني: النّاس فيه على قولين؛ مؤمنٌ به وكافرٌ).
القول الثاني: البعث بعد الموت، وهو قول قتادة وابن زيد، ذكر ذلك ابن كثير.
القول الثالث: القرآن، وهو قول مجاهد، ذكره ابن كثير، وهو قول السعدي، لأن القرآن يُنْبِئ عَن التوْحِيدِ، وَتَصْدِيقِ الرسُولِ، وَوقوعِ الْبَعْثِ والنُّشورِ.


ب: معنى ثجاجًا في قوله تعالى : { وأنزلنا من المعصرات ماء ثجاجًا }

القول الأول: منصباً، وهو قول مجاهد وقتادة والربيع بن أنس، ذكر ذلك ابن كثير.
القول الثاني: متتابعًا، وهو قول الثوري، ذكره ابن كثير.
القول الثالث: كثيرا، وهو قول ابن زيد، ذكره ابن كثير، وهو قول السعدي.
القول الرابع: الصبُّ المتتابع، وهو قول ابن جرير، وابن كثير، واستدلوا بأدلة:
الدليل الأول: قول النّبي صلى الله عليه وسلّم: (أفضل الحجّ العجّ والثّجّ). يعني: صبّ دماء البدن.
الدليل الثاني: حديث المستحاضة حين قال لها رسول الله صلى الله عليه وسلّم: (أنعت لك الكرسف). يعني: أن تحتشي بالقطن؛ فقالت: يا رسول اللّه هو أكثر من ذلك، إنّما أثجّ ثجًّا. وهذا فيه دلالةٌ على استعمال الثّجّ في الصّبّ المتتابع الكثير.


س5: فسّر باختصار قوله تعالى:- { ذلك اليومُ الحق فمن شاء اتخذ إلى ربه مآبا . إنا أنذرناكم عذابًا قريبًا يوم ينظر المرء ما قدمت يداه ويقول الكافر ياليتني كنت ترابا }

ذلك اليوم الذي حُشر فيه الناس وكلٌ جوزي بعمله هو اليوم الحق الذي هو واقع لا محاله ولا باطل فيه، وقد أنذر الله الناس عذاب يوم القيامة، ووصفه بالقريب؛ لتأكد وقوعه، وفي هذا اليوم تعرض أعمال الناس التي فعلوها في الدنيا، وما كتبته أيديهم إن خيراً فخير وإن شراً فشر، وحين يرى الكافر أعماله السيئة، ويشاهد ما أُعد له من العذاب، يتمنى أنه كلن في الدنيا ترابًا.

س6: اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى : { وكل شيء أحصيناهُ كتابًا }.


- على المرء ألا يتهاون في صغير الذنوب وحقيرها، فإن الله مطلعٌ محصٍ لجميع عمل الإنسان، وكل عمله مكتوب في صحيفته من النيات والأقوال والأفعال.
- من كان يحصي جميع الأعمال فهو مطلعٌ عليها، فليراقب العبدُ اللهٓ في سرِه وعلانيته.
- على المرء أن يحاسب نفسه في اليوم في أقواله وأفعاله ويستغفر عن ما قصر في حق الله من الأعمال، فالله محصيها وسيحاسبه عليها.

رد مع اقتباس
  #7  
قديم 1 محرم 1438هـ/2-10-2016م, 12:08 AM
إكرام الأحمد إكرام الأحمد غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Aug 2016
المشاركات: 74
افتراضي

اخترت الإجابة على أسئلة المجموعة الثانية :

س1: اذكر المعنى اللغوي للمفردات التالية:-
أ: ثجاجا: منصباً متتابعاً بكثرة.
ب: ألفافا: مجتمعة، ملتفة متشابكة لكثرة أغصانها.
س2: بيّن بعض ما أعده الله من نعيم لأهل الجنة من دراستك لتفسير سورة النبإ.
أعد الله لهم نجاة من النار، ومتنزهاً من بساتين مملوءة بالأعناب وأطياب الفواكه والثمار، وأزواجاً شابات جميلات متقاربات في السن،متآلفات، نواهد لم تتدلى أثداؤهن، ويشربون فيها كؤوس خمر متتابع مملوءة صافية، لا يسمعون في الجنة قولاً لا فائدة منه أو إثماً أو كذباً، ويعطيهم الله عطاء كافياً وافراً شاملاً جزاء على إيمانهم وأعمالهم الصالحة.
س3: استخلص المسائل فقط التي ذكرها المفسّرون في تفسيرهم لقوله تعالى:-
(إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ كَانَ مِيقَاتًا (17) يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْوَاجًا (18) وَفُتِحَتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ أَبْوَابًا (19) وَسُيِّرَتِ الْجِبَالُ فَكَانَتْ سَرَابًا (20)) النبأ
المسائل التفسيرية في قول الله تعالى: إن يوم الفصل كان ميقاتاً
المراد بيوم الفصل ك س ش
معنى يوم الفصل ش

المسائل التفسيرية في قول الله تعالى: يوم ينفخ في الصور فتأتون أفواجاً
معنى أفواجاً ك ش
المدة بين النفختين ك
معنى الصور ش

المسائل التفسيرية في قول الله تعالى: وفتحت السماء فكانت أبواباً
معنى أبواباً ك ش

المسائل التفسيرية في قول الله تعالى: وسيرت الجبال فكانت سراباً
معنى سيرت: ش
معنى سراباً ك ش

س4: اذكر مع الترجيح الأقوال الواردة في :
أ: المراد بالنبإ العظيم.
قيل: البعث بعد الموت، وقيل: القرآن
والراجح أنه يوم البعث (يوم القيامة) لأن الله سبحانه وتعالى قال بعدها: (الذي هم فيه مختلفون) أي: الناس فيه على اختلاف: مؤمن وكافر.

ب: معنى ثجاجًا في قوله تعالى : { وأنزلنا من المعصرات ماء ثجاجًا }
قيل: منصباً
وقيل: متتابعاً
وقيل: كثيراً
قال ابن جرير: لا يعرف الثج بمعنى الكثرة في اللغة، واستشهد بحديث الرسول صلى الله عليه وسلم: أفضل الحج العج والثج.
واستشهد ابن كثير -رحمه الله- بقول الرسول صلى الله عليه وسلم للمستحاضة: (أنعت لك الكرسف) أي تحتشي بالقطن، فقالت يارسول الله هو أكثر من ذلك، إنما أثج ثجاً ، وقال: وهذا فيه دلالةٌ على استعمال الثّجّ في الصّبّ المتتابع الكثير
فيكون الراجح أن كل المعاني المذكورة صحيحة

س5: فسّر باختصار قوله تعالى:- { ذلك اليومُ الحق فمن شاء اتخذ إلى ربه مآبا . إنا أنذرناكم عذابًا قريبًا يوم ينظر المرء ما قدمت يداه ويقول الكافر ياليتني كنت ترابا }
ذلك اليومُ الحق فمن شاء اتخذ إلى ربه مآبا : ذلك اليوم أي يوم قيامهم لله هو اليوم الواقع لا محالة وهو حق لا يروج الباطل فيه، فمن أراد اتخذ إلى الله مرجعاً بالعمل الصالح والإنابة والتوبة
إنا أنذرناكم عذابًا قريبًا يوم ينظر المرء ما قدمت يداه ويقول الكافر ياليتني كنت ترابا: يحذر الله سبحانه وتعالى عباده من عذب يوم القيامة، وإنما هو قريب لأنه آت لا محالة، فكل ما هو آت قريب, في ذلك اليوم سيرى كل إنسان ما عمل من خير وشر، ويتمنى حينها الكافر لو أنه كان تراباً لما يرى شدة عذاب الله، ويرى الحيوانات قد أعادها الله إلى تراب بعد أن حكم بينها.
س6: اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى : { وكل شيء أحصيناهُ كتابًا }
عندما يعلم الإنسان أن الله سبحانه وتعالى يحصي عليه كل صغير وكبير وخير وشر, وأن الملائكة تسجل أعماله لا يفوتهم منها شيء، فلا شك أن ذلك سيدفعه لمراقبة نفسه وأعماله، ويراعي إطلاع الله عليه في كل أحواله وأعماله، فيحذر من معصية الله سبحانه وتعالى، ويجتهد في تحسين عباداته وأدائها على أكمل وجه لينال رضى الله وثوابه وينجو من عقابه في الدنيا والآخرة.
.

رد مع اقتباس
  #8  
قديم 1 محرم 1438هـ/2-10-2016م, 12:37 AM
شيماء بخاري شيماء بخاري غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى الثاني
 
تاريخ التسجيل: Jul 2016
المشاركات: 122
افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
اخترت المجموعة الثانية وبالله التوفيق

1: اذكر المعنى اللغوي للمفردات التالية:-
أ: ثجاجا:
الثج :هو الصب المتتابع
ب: ألفافا:
مجتمعة

س2: بيّن بعض ما أعده الله من نعيم لأهل الجنة من دراستك لتفسير سورة النبإ.
-لهم مفاز ومتنزهاً
-لهم البساتين الغناء ومافيها من الأعناب والنخيل
-ماآتاهم الله من الكواعب الابكار اللاتي هن في سن واحد
- مايشربونه من كأس مملوءة من خمر الجنة ورحيقها
-لا يسمعون في الجنة لغو لا فائدة فيه، ولا كلام كاذب.

س3: استخلص المسائل فقط التي ذكرها المفسّرون في تفسيرهم لقوله تعالى:-
(إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ كَانَ مِيقَاتًا (17)
-ما المراد بيوم الفصل؟ ك س
-ما المراد بالميقات؟ ك ش
-علة تسمية يوم القيامة بالفصل؟ ش

(يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْوَاجًا (18)
-مالمراد (بالأفواج) ؟ ك ش
-متعلق (تأتون) ك ش
-مدة مابين النفختين ك
- كيفيه النفخ ومن يتولاه ش

(وَفُتِحَتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ أَبْوَابًا (19)
-علة فتح السماء؟ ك ش
-ما المراد بالأبواب؟ ش

(وَسُيِّرَتِ الْجِبَالُ فَكَانَتْ سَرَابًا (20)) النبأ
-مالمراد بالسراب؟ ك ش
-مالمراد بسيرت؟ ش

س4: اذكر مع الترجيح الأقوال الواردة في :
أ: المراد بالنبإ العظيم.
1-يوم القيامة وهو الخبر المفظع العائل ومن الناس مؤمن به وكافر وهو الاولى كما قال ابن كثير
2-: هو البعث بعد الموت قاله قتادة وابن زيد، ذكره ابن كثير
3- هو القرآن قاله مجاهد، وقال به الأشقر في تفسيره.

ب: معنى ثجاجًا في قوله تعالى : { وأنزلنا من المعصرات ماء ثجاجًا }
1- منصبًا هذا قول مجاهد وقتادة والربيع بن أنس، ذكر هذا القول ابن كثير، الأشقر.
2- متتابعًا، قاله الثوري، نقله ابن كثير في تفسيره.
3-القول الثالث: كثيرًا قاله ابن زيد، ذكر هذا القول ابن كثير، وذكره السعدي في تفسيره، وأيضًا الأشقر.
والراجح أن الثج يطلق على الصب الكثير المتتابع قال ابن جريرٍ: ولا يعرف في كلام العرب في صفة الكثرة الثّجّ، وإنّما الثّجّ: الصّبّ المتتابع، ومنه قول النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم: (أفضل الحجّ العجّ والثّجّ). يعني: صبّ دماء البدن. هكذا قال.
قلت: وفي حديث المستحاضة حين قال لها رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: (أنعت لك الكرسف). يعني: أن تحتشي بالقطن؛ فقالت: يا رسول اللّه هو أكثر من ذلك، إنّما أثجّ ثجًّا. وهذا فيه دلالةٌ على استعمال الثّجّ في الصّبّ المتتابع الكثير، واللّه أعلم

س5: فسّر باختصار قوله تعالى:- { ذلك اليومُ الحق فمن شاء اتخذ إلى ربه مآبا . إنا أنذرناكم عذابًا قريبًا يوم ينظر المرء ما قدمت يداه ويقول الكافر ياليتني كنت ترابا }
أي أ، اليوم الحق الذي هو يوم القيامة كائن لا محاله، فمن شاء اتخذ إلى ربه طريقًا ومرجعًا يهتدي به إلى الله من الاعمال الصالحة ، (إنا قد أنذرناكم عذابًا قريبًا) كنى بكون يوم القيامة قريباً لتحقق وقوعه وكل ما هو آت فهو قريب، (يوم ينظر المرء ما قدمت يداه) يبصر عمله يومها حاضراً قد أُحصي عليه فيود لو كان من الحيوانات فيرجع الى التراب

س6: اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى : { وكل شيء أحصيناهُ كتابًا }.
استحضار مراقبة الله في كل حال وأن الله مطلع علينا السر والاعلان
من أدام ذكر ذلك كف عن كثير من المناهي لانه لايفتأ من تذكر الكتاب الذي يدون فيه من أعماله كل شي

رد مع اقتباس
  #9  
قديم 1 محرم 1438هـ/2-10-2016م, 11:20 AM
عائشة إبراهيم الزبيري عائشة إبراهيم الزبيري غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى السابع
 
تاريخ التسجيل: Jul 2016
المشاركات: 328
افتراضي

المجموعة الأولى :

س1: اذكر المعنى اللغوي للمفردات التالية:-
أ: النبأ العظيم: هو الخبر الهائل المفظع الباهر قاله ابن كثير والسعدي والأشقر

ب: سباتا: هو أن ينقطع عن الحركة والروح في بدنه وبهذا تحصل الراحة لأبدانكم

س2: من خلال دراستك لسورة النبإ ، بماذا ترد على من ينكر البعث يوم القيامة ؟
بعد ان أنكر الله تعالی في بداية السورة علی المشركين تساؤلهم عن البعث انكارا لوقوعه بين سبحانه وتعالی قدرته العظيمة علی خلق الأشياء الغريبة والامورالعجيبة الدالة علی قدرته علی ما يشاء من أمر المعاد فقال تعالی: (الم نجعل الارض مهادا ... وجنات ألفافا) فهذه كلها أدله واضحة وجلية علی قدرة الله

س3: استخلص المسائل فقط التي ذكرها المفسّرون في تفسيرهم لقوله تعالى:-
(إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ كَانَ مِيقَاتًا (17) يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْوَاجًا (18) وَفُتِحَتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ أَبْوَابًا (19) وَسُيِّرَتِ الْجِبَالُ فَكَانَتْ سَرَابًا (20)) النبأ

المسائل التفسيرية:
(إن يوم الفصل كان ميقاتا)
معنی يوم الفصل ك س
لماذا سمي بيوم الفصل ش
معنی ميقاتا ك ش
متعلق ميقاتا س

(يوم ينفخ في الصور فتأتون أفواجا)
من هو النافخ ش
ماهية الصور ش
متنی أفواجا ك ش
تأتون أفواجا الی أين ش
حال الناس عند البعث س

(وفتحت السماء فكانت أبوابا)
معنی فتحت س
لماذا فتحت ك ش
معنی أبوابا ك

(وسيرت لجبال فكانت سرابا)
من اين سيرت والی أين ش
معنی سرابا ك س ش

مسائل عقيدية:
المدة بين النفختين ك
كيفية البعث ك
من ماذا يركب الخلق يوم القيامة ك
أحوال الجبال يوم القيامة ن القرآن ك

س4: اذكر مع الترجيح الأقوال الواردة في :
أ: المراد بالمعصرات في قوله تعالى : { وأنزلنا من المعصرات ماء ثجاجًا }
1. الرياح وهو قول ابن عباس رواه عنه العوفي وابن ابي حاتم وكذا قال عكرمة ومجاهد وقتاده ولكلبي وزيد بن أسلم وابنه عبدالرحمن وذكره ابن كثير
2. السحاب وهو قول آخر لابن عباس رواه عنه علي بن أبي طلحه وكذا قال عكرمه وأبو العالية والضحاك والحسن والربيع بن أنس والثوري واختاره ابن جرير وذكره ابن كثير وكذلك السعدي
3. السحاب التي تتحلب بالمطر وهو قول الفراء ذكره ابن كثير والأشقر
والأظهر والأرجح أن المراد بالمعصرات السحاب كما قال تعالی (الله الذي يريل الرياح فتثير سحابا فيبسطه في السماء كيف يشاء ويجعله كسفا فتری الودق يخرج من خلاله) كما ذكره ابن كثير

ب: معنى " مفازًا " في قوله تعالى : { إن للمتقين مفازًا }
1. متنزها وهو قول ابن عباس والضحاك وذكره ابن كثير
2. الفوز والظفر بالمطلوب والنجاه من النار وهو قول مجاهد وقتاده وذكره ابن كثير والسعدي والأشقر
والأظهر والراجح قول ابن عباس بأنها متنزه لانه تعالی قال بعدها حدائق هذا ماذكره ابن كثير

س5: فسّر باختصار قوله تعالى:-
(أَلَمْ نَجْعَلِ الْأَرْضَ مِهَادًا (6) وَالْجِبَالَ أَوْتَادًا (7) وَخَلَقْنَاكُمْ أَزْوَاجًا (8) وَجَعَلْنَا نَوْمَكُمْ سُبَاتًا (9) وَجَعَلْنَا اللَّيْلَ لِبَاسًا (10) وَجَعَلْنَا النَّهَارَ مَعَاشًا (11)) النبأ.
هنا شرع سبحانه في تبيين قدرته علی خلق الأشياء الدالة علی قدرته علی البعث فقال سبحانه (ألم نجعل الارض مهادا) أي ممهده مهيأه ذلول لهم ساكنه ثابته (والجبال اوتادا) أي جعل الجبال أوتاد للأرض لتثبت وتسكن ولا تتحرك ولاتضطرب (وخلقناكم ازواجا) ذكورا وإناثا من جنس واحد ليسكن كل منهما للآخر (وجعلنا نومكم سباتا) أي قطعا للحركه ففيه راحه لأبدانكم وقطعا لأشغالكم (وجعلنا الليل لباسا) بظلمته وسواده فيكون سكنا لنا (وجعلنا النهار معاشا) مضيئا ليتمكن الناس من الذهاب والمجيء للمعاش والتكسب

س6: اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى : { ذلك اليوم الحق فمن شاء اتخذ إلى ربه مآبًا }
لان ذلك اليوم حق فهذا يدفعنا الی الاكثار والاسراع في تقديم الاعمال التي ستعود علينا بالنفع في ذلك اليوم العظيم يوم لاينفع مال ولا بنون

رد مع اقتباس
  #10  
قديم 1 محرم 1438هـ/2-10-2016م, 08:34 PM
رويدة خالد رويدة خالد غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى الثاني
 
تاريخ التسجيل: Aug 2016
المشاركات: 105
افتراضي

المجموعة الأولى :

س1: اذكر المعنى اللغوي للمفردات التالية:-
أ: النبأ العظيم
الخبر الهائل المفضع
ب: سباتا
أن ينقطع عن الحركة والروح في بدنه.

س2: من خلال دراستك لسورة النبإ ، بماذا ترد على من ينكر البعث يوم القيامة ؟
إن الذي خلق هذه الدنيا بما فيها من جعله للأرض مهادا، والجبال كالأوتاد لها، وخلق الزوجين، وخلق السماوات السبع، قادر على ما يشاء من أمر المعاد..

س3: استخلص المسائل فقط التي ذكرها المفسّرون في تفسيرهم لقوله تعالى:-
(إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ كَانَ مِيقَاتًا (17) يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْوَاجًا (18) وَفُتِحَتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ أَبْوَابًا (19) وَسُيِّرَتِ الْجِبَالُ فَكَانَتْ سَرَابًا (20)) النبأ
- المراد بيوم الفصل. ك س
- معنى ميقاتا. ك ش
- سبب تسمية القيامة بيوم الفصل. ش
- غيبية وقت القيامة. ك
- معنى الصور. ش
- متعلق المجيء. ش
- معنى أفواجا. ك ش
- صفة تركيب الخلق يوم القيامة. ك
- المراد بتفتيح السماء. ك
- المراد بكون الجبال سرابا. ك ش

س4: اذكر مع الترجيح الأقوال الواردة في :
أ: المراد بالمعصرات في قوله تعالى : { وأنزلنا من المعصرات ماء ثجاجًا }
القول الأول: الريح. وبه قال ابن عباس ومجاهد وغيرهما.
ومعنى هذا القول: أنها تستدر المطر من السحاب.
القول الثاني: السحاب، وهو رواية عن ابن عباس وعكرمة وأبو العالية.. ورجحه ابن جرير
القول الثالث: السماوات، عن الحسن وقتادة
ولعل الأرجح أن المراد بها السحاب؛ لدلالة قوله تعالى: {اللّه الّذي يرسل الرّياح فتثير سحاباً فيبسطه في السّماء كيف يشاء ويجعله كسفاً فترى الودق يخرج من خلاله}.
ب: معنى " مفازًا " في قوله تعالى : { إن للمتقين مفازًا }
القول الأول: متنزها، قاله ابن عباس والضحاك
القول الثاني: الفوز بالنجاة من النار، قاله مجاهد وقتادة.
ولعل الأرجح أن المراد القول الأول؛ لقوله تعالى بعدها: (حدائق وأعنابا)

س5: فسّر باختصار قوله تعالى:-
(أَلَمْ نَجْعَلِ الْأَرْضَ مِهَادًا (6) وَالْجِبَالَ أَوْتَادًا (7) وَخَلَقْنَاكُمْ أَزْوَاجًا (8) وَجَعَلْنَا نَوْمَكُمْ سُبَاتًا (9) وَجَعَلْنَا اللَّيْلَ لِبَاسًا (10) وَجَعَلْنَا النَّهَارَ مَعَاشًا (11)) النبأ.
يقول تعالى ذكره مبينا قدرته على خلق الأشياء العظيمة ودلالتها على قدرته على البعث، فذكر سبحانه خلقه للأرض وجعلها ممهدة كالفراش، والجبال رواسي، كالأوتاد للأرض، وخلقناكم أصنافا ذكورا وإناثا، وجعلنا نومكم سكونا وهدوؤا وراحة لأبدانكم، وجعلنا الليل لباسا تغشاكم ظلمته، وجعلنا النهار معاشا لكم تسعون فيه لمصالحكم، فكل هذه من دلائل قدرته العظيمة تبارك وتعالى.

س6: اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى : { ذلك اليوم الحق فمن شاء اتخذ إلى ربه مآبًا }
- إن اليقين باليوم الآخر ونذكره مما يعين أشد الإعانة على العمل لهذا اليوم العظيم.

رد مع اقتباس
  #11  
قديم 1 محرم 1438هـ/2-10-2016م, 10:02 PM
نورة عبدالعزيز نورة عبدالعزيز غير متواجد حالياً
طالبة علم
 
تاريخ التسجيل: Aug 2016
المشاركات: 30
افتراضي


س1: اذكر المعنى اللغوي للمفردات التالية:-
أ: النبأ العظيم: الخبر الهائل المفظع الباهر

ب: سباتا: المنقطع عن الحركة ليستريح
س2: من خلال دراستك لسورة النبإ ، بماذا ترد على من ينكر البعث يوم القيامة ؟
من أنعم عليكم بالنعم العظيمة من تقلب الليل والنهار وما فيهما من أحوال مناسبة لها, ومهّد لكم الأرض وثبتها لكم,
وأنبت لكم فيها من النباتات من غير حول منكم ولا قوة, وغيرها من النعم العظيمة التي لا يقدر قدرها,
فكيف يكفر به سبحانه وينكر قدرته على بعثكم.


س3: استخلص المسائل فقط التي ذكرها المفسّرون في تفسيرهم لقوله تعالى:-
(إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ كَانَ مِيقَاتًا (17)
-المراد بيوم الفصل س
- سبب تسميته بيوم الفصل ش
- معنى ميقاتا ش ك


( يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْوَاجًا (18)
- ذكر بعض أحوال يوم القيامة س
- المراد بالصور ش
- معنى أفواجا ش ك


(وَفُتِحَتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ أَبْوَابًا (19)
- سبب فتح السماء ش
المراد بأبوابا س ش ك


(وَسُيِّرَتِ الْجِبَالُ فَكَانَتْ سَرَابًا (20)) النبأ
المراد بسيرت الجبال ش
المراد ب فكانت سرابا ش ك



س4: اذكر مع الترجيح الأقوال الواردة في :
أ: المراد بالمعصرات في قوله تعالى : { وأنزلنا من المعصرات ماء ثجاجًا }
- الريح، وبه قال ابن عباس رضي الله عنهما
- الرياح, وبه قال ابن عباس رضي الله عنهما وعكرمة ومجاهد وقتادة ومقاتل والكلبي وزيد بن أسلم وابنه عبدالرحمن
- السحاب, وهو القول الثالث عن ابن عباس رضي الله عنهما وبه قال عكرمة وأبو العالية والضحاك والحسن والربيع بن أنس والثوري واختاره ابن جرير
- السحاب تتحلب بالمطر ولم تمطر بعد, وبه قال الفراء.
- السماوات, قال به الحسن وقتادة, واسنكره ابن كثير.
والراجح: السحاب استدلالا بالآيات.


ب: معنى " مفازًا " في قوله تعالى : { إن للمتقين مفازًا }
- فازوا ونجوا من النار وبه قال مجاهد وقتادة.
- منتزها, وبه قال ابن عباس رضي الله عنهما والضحاك, ورجحّه ابن كثير بدلالة الآيات بعدها


س5: فسّر باختصار قوله تعالى:-
(أَلَمْ نَجْعَلِ الْأَرْضَ مِهَادًا (6) وَالْجِبَالَ أَوْتَادًا (7) وَخَلَقْنَاكُمْ أَزْوَاجًا (8) وَجَعَلْنَا نَوْمَكُمْ سُبَاتًا (9) وَجَعَلْنَا اللَّيْلَ لِبَاسًا (10) وَجَعَلْنَا النَّهَارَ مَعَاشًا (11)) النبأ.
ذكر الله ما امتنّ به على عباده من مهد الأرض وتهيأها لمصالحهم, وتثبيتها بالجبال لئلا تضطرب,
وخلقهم ذكورا وإناثا ليسكن بعضهم إلى بعض, وامتن عليهم بنعمة االنوم لراحة أبدانهم بالليل الذي يلبسهم ظلمته
وجعل الله لهم النهار للسعي وكسب المعاش


س6: اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى : { ذلك اليوم الحق فمن شاء اتخذ إلى ربه مآبًا }

من تدبّر ما ذكره الله من حقيقة يوم القيامة وأهواله التي تخلع القلب حريّ به أن يعمل صالحا ويخلص عمله رجاء أن يفوز برحمة الله وينجو من عذابه.
وأن يذكر إخوانه ويتذاكرون يوم الميعاد لئلا تغفل القلوب عن العمل

رد مع اقتباس
  #12  
قديم 2 محرم 1438هـ/3-10-2016م, 12:31 PM
هيئة التصحيح 2 هيئة التصحيح 2 غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Oct 2012
المشاركات: 3,810
افتراضي

- تقويم مجلس مذاكرة تفسير سورة النبأ -

طالبات المجموعة الثاني الفضليات :
السلام عليكنّ ورحمة الله وبركاته .

أحسنتنّ جميعا وبورك سعيكنّ في طلب العلم ، وأي علم! وهو أشرف العلوم وأجلّها.
فالعلم عن الله بفهم كتابه وسيلة لتحقيق غاية الخلق وهي عبادته تعالى على بصيرة ، طلبا لمرضاته وطمعا في مغفرته ودخول جنته .

نسأل تعالى أن يجعلكنّ مباركات أينما كنتنّ وينفعكن بما تعلمتنّ وينفع بكنّ الإسلام والمسلمين .

التعليق على الأسئلة المشتركة بين المجموعات:


س3: استخلص المسائل فقط التي ذكرها المفسّرون في تفسيرهم لقوله تعالى:-
(إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ كَانَ مِيقَاتًا (17) يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْوَاجًا (18) وَفُتِحَتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ أَبْوَابًا (19) وَسُيِّرَتِ الْجِبَالُ فَكَانَتْ سَرَابًا (20)) النبأ
- فات عليكنّ مسائل متعددة من كلام المفسرين، وهذا أمر طبيعي في بداية الأمر ،لذلك نوصيكن بالتأني عند قراءة التفاسير ،بالوقوف على جمل وعبارت المفسرين ،والأخذ بالملحوظات السابقة من المصححين ، والاطلاع على التطبيقات المتميزة، فهذه الأمور إذا حسُن الأخذ بها مع كثرة التطبيق عليها أصبحت ملكة لديكنّ ، تيسر عليكن الاستفادة من العلم وضبطه.

- ملحوظة أخرى؛ وهي تسمية المسائل جميعها على هيئة استفهام ، وهذا لا ينبغي بارك الله فيكن .
- مسألة الفرق بين المعنى والمراد ،فأغلبكنّ ذكر المسائل التالية بصيغة المراد :
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-المراد ب "سيرت".
- المراد ب "سرابا".
-المراد ب "ميقاتا".
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةوالصواب أنها كلها معان ،فنقول :معنى "سيرت".

إليكن أنموذج للإجابة، مع التنبيه أنّه غير ملزم به ؛ وأنّ صياغة المسائل تكون مقبولة طالما عُبّر عنها تعبيرا وافيا دون إخلال أو تطويل.
المسائل المستخلصة من الآيات:

إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ كَانَ مِيقَاتًا (17)
- مقصد الآية ك .
- المراد بيوم الفصل. ك
- سبب تسمية يوم القيامة بيوم الفصل. ش
- معنى "ميقاتا". ش س
يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْوَاجًا (18)
- المراد باليوم .
- الموكّل بالنفخ ش.

- المراد ب الصّور. ش
- بيان مقدار ما بين النفختين. ك

- المخاطب في الفعل " تأتون" ك.
- متعلق الإتيان
- معنى "أفواجا". ك،ش
- المراد بالأفواج
- بيان أهوال المطلع. س
- معنى الحقب وزمنه . س

وَفُتِحَتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ أَبْوَابًا (19)
- معنى أبوابا. ك
- بيان سبب انفتاح أبواب السماء يوم القيامة. س

وَسُيِّرَتِ الْجِبَالُ فَكَانَتْ سَرَابًا (20)
- معنى سيرت. س
- معنى سرابا. ك
- معنى الآية. ك س ش


س5: فسّر باختصار قوله تعالى:- { ذلك اليومُ الحق فمن شاء اتخذ إلى ربه مآبا . إنا أنذرناكم عذابًا قريبًا يوم ينظر المرء ما قدمت يداه ويقول الكافر ياليتني كنت ترابا }
أحسنتن بارك الله فيكن، في هذا السؤال نوصيكنّ أخواتي الفضليات بذكر الآية أثناء تفسيرها، وذلك أدعى لاستحضار المسائل التي ذكرها المفسرون فيها، كما فعلت؛ الطالبة سها سلطان وشيماء بخاري نفع الله بهما وبكنّ جميعا .


المجموعة الأولى:

* نتائج التقويم:
- عائشة إبراهيم الزبيري.ب+
أحسنتِ بارك الله فيكِ.
س2 : أحسنت الاستهلال للإجابة؛ لكنكِ لم تكمليها فقد اختصرتِ عند أهم نقطة وهي
بيان الآيات التي تدحض مزاعم منكري البعث بالحجج العقلية التي تحيط بهم ،

حيث بدأت السورة ببيان بعض آيات الله في خلقه للإنسان والسماء والأرض والكائنات، ثم استدل بها على أن من خلق هذه المخلوقات قادرٌ على بعث الإنسان يوم القيامة، ونذكر الشاهد من الآيات على كل مرحلة .
ثم بين تعالى ما يجري من أهوال يوم القيامة ، والحكمة من البعث لجزاء المتقين بالإحسان وتعذيب الكافرين المكذبين بالبعث وحينها يقول الكافر ياليتني كنتُ ترابًا.
وهكذا ..نفصّل القول كأنّ أمامنا شخص منكر للبعث نريد الردّ عليه.
س3 نوصيكِ بمراجعة ما فاتكِ من من المسائل في تعليقات المجموعة الثانية .
س4:المراد بالمعصرات :
- فاتكِ ذكر قول أن المراد هو السماوات؛ وهو مروي عن الحسن وقتادة /ذكره ابن كثير وقال عنه : وهذا قولٌ غريبٌ
- ونجمع القولين بالسحاب في قول واحد .
س6: اختصرتِ بذكر الفوائد السلوكية نفع الله بكِ.
تم خصم نصف درجة للتأخير .

-رويدة خالد:ب+
أحسنتِ بارك الله فيكِ .
س6:اختصرتِ في بيان الفوائد السلوكية .
نوصيكِ بمراجعة التعليقات لمعرفة ما فاتكِ من تمام الإجابة .
تم خصم نصف درجة للتأخير.

-نورة عبد العزيز :ب+
أحسنتِ بارك الله فيكِ.
س4:أ- المراد بالمعصرات على ثلاثة أقوال:
س6: اختصرتِ في ذكركِ للفوائد السلوكية
الريح والسماوات والسحاب ، نجمع الأقوال المتفقة ولا نكررها.
أحسنتِ تنظيم إجابتك، ونوصيكِ مراجعة التعليقات للاستفادة .




المجموعة الثانية:

* ملحوظات متعلقة بإجابة أسئلة المجموعة الثانية :
الأخوات الكريمات اللواتي أجبن على أسئلة هذه المجموعة، نوصيكنّ جميعََا بالانتباه للملحوظات الآتية .

س2: بيّن بعض ما أعده الله من نعيم لأهل الجنة من دراستك لتفسير سورة النبإ.
في هذا السؤال ظهر التقصير في عنصر الاستدلال من الآيات على مظاهر نعيم أهل الجنة عند الجميع، وقد بيّنا مسبقا أهمية الدليل لطالب العلم فهو الحجة على قوله ،فاحرصن على ذلك بوركت خطاكنّ..


س4: اذكر مع الترجيح الأقوال الواردة في :
- الملحوظة المتعلقة بهذا السؤال هو ترتيب الأقوال في المسائل كما تعلمنا ؛ حيث يجب أن تُذكر كالآتي:
1- القول الأول :......... قاله :........
وذكره ابن كثير.
دليله (إن وجد):...........

- القول الثاني :......... قاله :........ وذكره ابن كثير.
دليله (إن وجد):...........
وقد أحسنت كلا من : سها سلطان /مريم الذويخ / شيماء بخاري .

أ: المراد بالنبإ العظيم.
- فصل البعض منكنّ البعث والقيامة لقولين ،
وهما بمعنى واحد.


* نتائج التقويم:
- إجلال سعد علي مشرف.ب+
أحسنتِ بارك الله فيكِ.

- نوصيكِ العناية بالكتابة الإملائية الصحيحة ونخص بالذكر همزة القطع ، وأيضا مراعاة علامات الترقيم وحسن العرض والتنسيق .

- سهى سلطان :
أ
أحسنتِ بارك الله فيكِ.

س3 -(ما نظير هذه الآية في القرآن؟ ك) / هذه المسألة تدخل ضمن مسألة معنى الآية .
س5:أحسنتِ بذكرك للآية عند تفسيرها .
- مريم الذويخ:أ
أحسنتِ بارك الله فيكِ .

أحسنتِ التنظيم والعرض .

- إكرام الأحمد:أ
أحسنتِ بارك الله فيكِ.
س5: ميّزي الآيات القرآنية عن التفسير بعلامات تنصيص.
أحسنتِ عرضا وترتيبا.

- شيماء بخار
ي : أ
أحسنتِ بارك الله فيكِ.

احرصي على العناية بالتنسيق وعلامات الترقيم .




المجموعة الثالثة:
* نتائج التقويم:
- أروى المزمزم:أ+

أحسنتِ جدا بارك الله فيكِ.
س3: راجعي ما فاتكِ من مسائل في التعليقات، نفع الله بكِ.
س4: راجعي التعليقات .

- هيفاء بنت محمد .أ
أحسنتِ بارك الله فيكِ.
- راجعي التعليقات على السؤالين :الثالث والخامس نفع الله بكِ.

- تم بفضل الله المجلس السابع -

رد مع اقتباس
  #13  
قديم 11 ربيع الثاني 1438هـ/9-01-2017م, 10:55 PM
الصورة الرمزية بسمة زكريا
بسمة زكريا بسمة زكريا غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Jul 2016
المشاركات: 122
افتراضي

مجلس مذاكرة تفسير سورة النبإ
المجموعة الثانية :

س1: اذكر المعنى اللغوي للمفردات التالية:-
أ: ثجاجا: منصبا متتابعا
ب: ألفافا: ملتفة
س2: بيّن بعض ما أعده الله من نعيم لأهل الجنة من دراستك لتفسير سورة النبإ.
قال تعالى:"إن للمتقين مفازا، حدائق وأعنابا، وكواعب أترابا، وكأسا دهاقا، لايسمعون فيها لغوا ولا كذابا"
أعد الله سبحانه وتعالى لعباده المتقين في الجنة ما لاعين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب، فأعد لهم سبحانه بساتين مملوءة من الأشجار وثمار الفاكهة والأعناب، وجعل لهم زوجات من الحور العين الأبكار ذوات النهود الناضرة التي لم يصبها تدلي وأعمارهن متساوية، ويشربون في هذه الجنات كئوس مملوئة متتابعة من الخمر, ولا يسمعون في هذه الجنات إلا الكلام الطيب فآذانهم لا تسمع أي كلام ليس له فائدة أو كذب.
س3: استخلص المسائل فقط التي ذكرها المفسّرون في تفسيرهم لقوله تعالى:-
(إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ كَانَ مِيقَاتًا (17) يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْوَاجًا (18) وَفُتِحَتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ أَبْوَابًا (19) وَسُيِّرَتِ الْجِبَالُ فَكَانَتْ سَرَابًا (20)) النبأ
المسائل التفسيرية
المراد بيوم الفصل (ك س)
سبب التسمية بيوم الفصل (س ش)
معنى ميقاتا (ك ش)
لمن الميقات؟ (س ش)
ماذا يجدون في هذا الميقات؟ (ش)
معنى الصور( ش)
من الذي ينفخ في الصور؟ (ش)
موضع إتيانهم (ش)
معنى أفواجا (ك ش)
المراد بفتأتون أفواجا (ك)
الزمن بين النفختين (ك)
معنى فُتحت (س)
سبب تفتح السماء (ك ش)
معنى أبوابا (ك)
المراد بسيرت (ش)
معنى سرابا (ك)
المراد بسرابا ( ك س ش)
س4: اذكر مع الترجيح الأقوال الواردة في :
أ: المراد بالنبإ العظيم.
القول الأول: البعث بعد الموت
القول الثاني: القرآن
القول الراجح: البعث بعد الموت
ب: معنى ثجاجًا في قوله تعالى : { وأنزلنا من المعصرات ماء ثجاجًا }
القول الأول: منصبا متتابعا ومنه قوله صلى الله عليه وسلم: "أفضل الحج العج والثج" والعج هو كثرة التلبية والثج هو صب دماء الهدي
القول الثاني: الكثرة
القول الراجح: منصبا متتابعا
س5: فسّر باختصار قوله تعالى:- { ذلك اليومُ الحق فمن شاء اتخذ إلى ربه مآبا . إنا أنذرناكم عذابًا قريبًا يوم ينظر المرء ما قدمت يداه ويقول الكافر ياليتني كنت ترابا }
ذلك اليوم؛ يوم القيامة هو اليوم الحق الكائن لا محالة فمن شاء أن ينجو فيه فليتخذ طريق ربه يرجع إليه بالعمل الصالح، ومن رحمته سبحانه أنه أنذر بذلك اليوم والعذاب الكائن فيه، وفي ذلك اليوم ينظر المرء فيه ما قدمت يداه من خيرٍ أو شرٍ في الدنيا، ويتمنى الكافر فيه أن لو كان ترابا في الدنيا وقيل يتمنى أن يكون مثل الحيوانات عندما يصيرها الله سبحانه وتعالى إلى تراب يوم القيامة.
س6: اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى : { وكل شيء أحصيناهُ كتابًا }.
· أعمال العباد أحصاها الله عليهم فلا يظلم ربك أحدا.
· لا يستصغر المسلم أي عمل خير فكل خير قد أحصاه الله وسيجازيه عليه.
· قد ينسى الظالم من ظلمه وما فعله ولكن الله لا ينسى وأحصاه في كتابه وسيقتص منه.

رد مع اقتباس
  #14  
قديم 12 ربيع الثاني 1438هـ/10-01-2017م, 05:35 AM
هيئة التصحيح 7 هيئة التصحيح 7 غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 6,326
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بسمة زكريا مشاهدة المشاركة
مجلس مذاكرة تفسير سورة النبإ
المجموعة الثانية :

س1: اذكر المعنى اللغوي للمفردات التالية:-
أ: ثجاجا: منصبا متتابعا
ب: ألفافا: ملتفة
س2: بيّن بعض ما أعده الله من نعيم لأهل الجنة من دراستك لتفسير سورة النبإ.
قال تعالى:"إن للمتقين مفازا، حدائق وأعنابا، وكواعب أترابا، وكأسا دهاقا، لايسمعون فيها لغوا ولا كذابا"
أعد الله سبحانه وتعالى لعباده المتقين في الجنة ما لاعين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب، فأعد لهم سبحانه بساتين مملوءة من الأشجار وثمار الفاكهة والأعناب، وجعل لهم زوجات من الحور العين الأبكار ذوات النهود الناضرة التي لم يصبها تدلي وأعمارهن متساوية، ويشربون في هذه الجنات كئوس مملوئة متتابعة من الخمر, ولا يسمعون في هذه الجنات إلا الكلام الطيب فآذانهم لا تسمع أي كلام ليس له فائدة أو كذب.
س3: استخلص المسائل فقط التي ذكرها المفسّرون في تفسيرهم لقوله تعالى:-
(إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ كَانَ مِيقَاتًا (17) يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْوَاجًا (18) وَفُتِحَتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ أَبْوَابًا (19) وَسُيِّرَتِ الْجِبَالُ فَكَانَتْ سَرَابًا (20)) النبأ
المسائل التفسيرية
المراد بيوم الفصل (ك س)
سبب التسمية بيوم الفصل (س ش)
معنى ميقاتا (ك ش)
لمن الميقات؟ (س ش)
ماذا يجدون في هذا الميقات؟ (ش)
معنى الصور( ش)
من الذي ينفخ في الصور؟ (ش)
موضع إتيانهم (ش)
معنى أفواجا (ك ش)
المراد بفتأتون أفواجا (ك)
الزمن بين النفختين (ك)
معنى فُتحت (س)
سبب تفتح السماء (ك ش)
معنى أبوابا (ك)
المراد بسيرت (ش)
معنى سرابا (ك)
المراد بسرابا ( ك س ش)
أحسنتِ ويحسن كتابة مسائل كل آية على حدة ، ويتجنب وضع المسائل بصيغة السؤال .
س4: اذكر مع الترجيح الأقوال الواردة في :ينبغي في هذا السؤال ذكر من قال من المفسرين بكل قول وإيراد الدليل إن وجد .
أ: المراد بالنبإ العظيم.
القول الأول: البعث بعد الموت
القول الثاني: القرآن
القول الراجح: البعث بعد الموت
ب: معنى ثجاجًا في قوله تعالى : { وأنزلنا من المعصرات ماء ثجاجًا }
القول الأول: منصبا متتابعا ومنه قوله صلى الله عليه وسلم: "أفضل الحج العج والثج" والعج هو كثرة التلبية والثج هو صب دماء الهدي
القول الثاني: الكثرة
القول الراجح: منصبا متتابعا
س5: فسّر باختصار قوله تعالى:- { ذلك اليومُ الحق فمن شاء اتخذ إلى ربه مآبا . إنا أنذرناكم عذابًا قريبًا يوم ينظر المرء ما قدمت يداه ويقول الكافر ياليتني كنت ترابا }
ذلك اليوم؛ يوم القيامة هو اليوم الحق الكائن لا محالة فمن شاء أن ينجو فيه فليتخذ طريق ربه يرجع إليه بالعمل الصالح، ومن رحمته سبحانه أنه أنذر بذلك اليوم والعذاب الكائن فيه، وفي ذلك اليوم ينظر المرء فيه ما قدمت يداه من خيرٍ أو شرٍ في الدنيا، ويتمنى الكافر فيه أن لو كان ترابا في الدنيا وقيل يتمنى أن يكون مثل الحيوانات عندما يصيرها الله سبحانه وتعالى إلى تراب يوم القيامة.
يحسن بكِ كتابة كل آية على حدة ووضع تفسيرها بجوارها فذلك أدعى لاستحضار جميع المسائل الواردة في الآية .
س6: اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى : { وكل شيء أحصيناهُ كتابًا }.
· اليقين بأن أعمال العباد أحصاها الله عليهم فلا يظلم ربك أحدا.
· لا يستصغر المسلم أي عمل خير فكل خير قد أحصاه الله وسيجازيه عليه.
· قد ينسى الظالم من ظلمه وما فعله ولكن الله لا ينسى وأحصاه في كتابه وسيقتص منه فعلينا مجانبة الظلم ومراقبة الله تعالى .
وهكذا نحول الفائدة العامة إلى سلوكية .
أحسنت بارك الله فيك ونفع بك .ب

رد مع اقتباس
  #15  
قديم 18 ربيع الثاني 1438هـ/16-01-2017م, 09:32 PM
عفاف سعيد عفاف سعيد غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - مجموعة المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 58
افتراضي

س1: اذكر المعنى اللغوي للمفردات التالية:-
أ: حميمًا.
الماء الحار جدا
ب: مآبًا.
مرجعا ومآلا ومصيرا
*************************************************************************
س2: ما هي شروط الإذن بالشفاعة يوم القيامة؟
1. أن يأذن الله للشافع أن يشفع ( إلا من أذن له الرحمن )
2.أن يكون الشافع ممن شهد بالتوحيد في الدنيا ( وقال صوابا )
قال تعالى (( إلا من أذن له الرحمن وقال صوابا))
******************************************************************************
س3: استخلص المسائل فقط التي ذكرها المفسّرون في تفسيرهم لقوله تعالى:-
(إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ كَانَ مِيقَاتًا (17) يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْوَاجًا (18) وَفُتِحَتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ أَبْوَابًا (19) وَسُيِّرَتِ الْجِبَالُ فَكَانَتْ سَرَابًا (20)) النبأ
( إن يوم الفصل كان ميقاتا)
• مناسبة الآية للسياق س
• معنى يوم الفصل ك س ش
• معنى ميقاتا ك ش
• وقت يوم القيامة ك
• لماذا سمي يوم الفصل بهذا الاسم ش
( يوم ينفخ في الصور فتأتون أفواجا )
• معنى الصور ش
• معنى أفواجا ك ش
• مقدار ما بين النفختين ك
• كيف يبعث الله الخلق ك
• من الذي ينفخ في الصور ش
• إلى ماذا يأتون أفواجًا ش
( وفتحت السماء فكانت أبوابا )
• معنى فكانت أبوابا ك ش
• لماذا فتحت السماء أبوابا ك ش
( وسيرت الجبال فكانت سرابا )
• معنى سرابا ك ش
****************************************************************************
س4: اذكر مع الترجيح الأقوال الواردة في :
أ: معنى دهاقًا في قوله تعالى : { وكأسًا دهاقًا }
1.المملؤة المتتابعة
2. المتتابعة
3. الصافية.
4. الملأى المترعة

ب: المراد بالروح في قوله تعالى : { يوم يقوم الروح والملائكة صفًا }
اختلف المفسرون في المراد بالروح على أقول :
الأول : أنها أرواح بني آدم
القول الثاني : أنهم بنو آدم
القول الثالث : أنهم خلق آخر ليسوا من الملائكة و لا من بني آدم يشبهون في صورتهم بني آدم لكنهم خلق آخر.
القول الرابع : أنه جبريل عليه السلام ويدل لذلك قوله تعالى : ( نزل به الروح الأمين )
القول الخامس : أنه القرآن ، واستدلوا على هذا القول بقوله تعالى : ( وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا)
القول السادس: أنه ملك عظيم من الملائكة

*******************************************************************************************************
س5: فسّر باختصار قوله تعالى: { عم يتساءلون . عن النبإ العظيم . الذي هم فيه مختلفون . كلا سيعلمون . ثم كلا سيعلمون }
( عم يتساءلون ) أي عن أي شيء يتساءل المكذبون ، و هذا سؤال استنكار على المكذبين بيوم القيامة
( عن النبأ العظيم ) أي الخبر الهائل المفزع ، وهو و المراد بالنبأ العظيم هو يوم البعث وسؤالهم على وجه التكذيب و الاستبعاد لهذا اليوم وقيل إن المراد بالنبأ العظيم هو القرآن الكريم لما فيه من دعوة للتوحيد ونبذ الشرك
( الذي هم فيه مختلفون ) أي ما بين مصدق به ومكذب لهذا اليوم فهم فيه مختلفون على قولين ، و من فسر النبأ العظيم بالقرآن فسر اختلافهم بقولهم على القران أنه شعر ومنهم من قال سحر ومنهم من قال كهانة
( كلا سيعلمون ) أي سيعلمون يوم القيامة أذا رأو عذاب جهنم ماكانوا به يكذبون وهذا تهديد لهم ووعيد
( ثم كلا سيعلمون )كرر التهديد والوعيد للمبالغة و التأكيد .إذ سيعلمون يوم القيامة عاقبة تكذيبهم .
*********************************************************************************
س6: اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى :{ جزاءً من ربّك عطاء حسابًا }
أن الله سبحانه وتعالى سيجازي الخلق يوم القيامة على ما عملوا في الدنيا الجزاء العادل الكافي وهذا يدفع العبد للتزود من الطاعات ومراقبة الله عز وجل في السر و العلن .

رد مع اقتباس
  #16  
قديم 23 ربيع الثاني 1438هـ/21-01-2017م, 01:54 AM
هيئة التصحيح 7 هيئة التصحيح 7 غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 6,326
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عفاف سعيد مشاهدة المشاركة
س1: اذكر المعنى اللغوي للمفردات التالية:-
أ: حميمًا.
الماء الحار جدا
ب: مآبًا.
مرجعا ومآلا ومصيرا
*************************************************************************
س2: ما هي شروط الإذن بالشفاعة يوم القيامة؟
1. أن يأذن الله للشافع أن يشفع ( إلا من أذن له الرحمن )
2.أن يكون الشافع ممن شهد بالتوحيد في الدنيا ( وقال صوابا )
قال تعالى (( إلا من أذن له الرحمن وقال صوابا))
******************************************************************************
س3: استخلص المسائل فقط التي ذكرها المفسّرون في تفسيرهم لقوله تعالى:-
(إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ كَانَ مِيقَاتًا (17) يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْوَاجًا (18) وَفُتِحَتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ أَبْوَابًا (19) وَسُيِّرَتِ الْجِبَالُ فَكَانَتْ سَرَابًا (20)) النبأ
( إن يوم الفصل كان ميقاتا)
• مناسبة الآية للسياق س
• معنى يوم الفصل ك س ش
• معنى ميقاتا ك ش
• وقت يوم القيامة ك
• لماذا سمي يوم الفصل بهذا الاسم ش
( يوم ينفخ في الصور فتأتون أفواجا )
• معنى الصور ش
• معنى أفواجا ك ش
• مقدار ما بين النفختين ك
• كيف يبعث الله الخلق ك
• من الذي ينفخ في الصور ش
• إلى ماذا يأتون أفواجًا ش
( وفتحت السماء فكانت أبوابا )
• معنى فكانت أبوابا ك ش
• لماذا فتحت السماء أبوابا ك ش
( وسيرت الجبال فكانت سرابا )
• معنى سرابا ك ش
****************************************************************************
س4: اذكر مع الترجيح الأقوال الواردة في :
أ: معنى دهاقًا في قوله تعالى : { وكأسًا دهاقًا }
1.المملؤة المتتابعة
2. المتتابعة
3. الصافية.
4. الملأى المترعة

ب: المراد بالروح في قوله تعالى : { يوم يقوم الروح والملائكة صفًا }
اختلف المفسرون في المراد بالروح على أقول :
الأول : أنها أرواح بني آدم
القول الثاني : أنهم بنو آدم
القول الثالث : أنهم خلق آخر ليسوا من الملائكة و لا من بني آدم يشبهون في صورتهم بني آدم لكنهم خلق آخر.
القول الرابع : أنه جبريل عليه السلام ويدل لذلك قوله تعالى : ( نزل به الروح الأمين )
القول الخامس : أنه القرآن ، واستدلوا على هذا القول بقوله تعالى : ( وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا)
القول السادس: أنه ملك عظيم من الملائكة

*******************************************************************************************************
س5: فسّر باختصار قوله تعالى: { عم يتساءلون . عن النبإ العظيم . الذي هم فيه مختلفون . كلا سيعلمون . ثم كلا سيعلمون }
( عم يتساءلون ) أي عن أي شيء يتساءل المكذبون ، و هذا سؤال استنكار على المكذبين بيوم القيامة
( عن النبأ العظيم ) أي الخبر الهائل المفزع ، وهو و المراد بالنبأ العظيم هو يوم البعث وسؤالهم على وجه التكذيب و الاستبعاد لهذا اليوم وقيل إن المراد بالنبأ العظيم هو القرآن الكريم لما فيه من دعوة للتوحيد ونبذ الشرك
( الذي هم فيه مختلفون ) أي ما بين مصدق به ومكذب لهذا اليوم فهم فيه مختلفون على قولين ، و من فسر النبأ العظيم بالقرآن فسر اختلافهم بقولهم على القران أنه شعر ومنهم من قال سحر ومنهم من قال كهانة
( كلا سيعلمون ) أي سيعلمون يوم القيامة أذا رأو عذاب جهنم ماكانوا به يكذبون وهذا تهديد لهم ووعيد
( ثم كلا سيعلمون )كرر التهديد والوعيد للمبالغة و التأكيد .إذ سيعلمون يوم القيامة عاقبة تكذيبهم .
*********************************************************************************
س6: اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى :{ جزاءً من ربّك عطاء حسابًا }
أن الله سبحانه وتعالى سيجازي الخلق يوم القيامة على ما عملوا في الدنيا الجزاء العادل الكافي وهذا يدفع العبد للتزود من الطاعات ومراقبة الله عز وجل في السر و العلن .
أحسنتِ جزاك الله خيراً ونفع بكِ .ب
س3 : يحسن بكِ تجنب وضع المسألة بصيغة السؤال .
س4 : ينبغي نسبة كل قول لمن قال به من المفسرين .
س5 : ممتاز
س6 : اختصرتِ جداً في الفوائد السلوكية رغم بالغ أهميتها .

رد مع اقتباس
  #17  
قديم 8 جمادى الأولى 1438هـ/4-02-2017م, 01:16 AM
سعدة الجنيد سعدة الجنيد غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Jul 2016
المشاركات: 76
افتراضي

المجموعة الأولى :*


س1:*اذكر المعنى اللغوي للمفردات التالية:-
أ:*النبأ العظيم: الخبر الهائل المفظع الباهر
ب:*سباتا: قطعاً للحركة

س2: من خلال دراستك لسورة النبإ ،*بماذا ترد على من ينكر البعث يوم القيامة ؟
النظر في خلق الله وعظيم ماأوجد من العدم فمن خلق هذا هل يعجر عن إعادة خلقه وحسابه

س3:*استخلص المسائل*فقط*التي ذكرها المفسّرون في تفسيرهم لقوله تعالى:-
(إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ كَانَ مِيقَاتًا*)*
المقصود من يوم الفصل ك
تسمية يوم القيامة بيوم الفصل ش
المراد بميقاتا ش س
(يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْوَاجًا*)
الموكل بالنفخ ش
معنى الصور ش
معنى افوجاً ك ش


(*وَفُتِحَتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ أَبْوَابًا)*
معنى ابواباً ك ش
سبب فتح السماء ش


(وَسُيِّرَتِ الْجِبَالُ فَكَانَتْ سَرَابًا)
معنى سراباً ك ش
معنى شيرت ش

س4: اذكر مع الترجيح الأقوال الواردة في :*
أ: المراد بالمعصرات في قوله تعالى : { وأنزلنا من المعصرات ماء ثجاجًا }
-القول الأول: الريح قال به أبن عباس وعكرمة ومجاهد وقتادة ومقاتل والكلبي وزيد بن اسلم
-القول الثاني: *السحاب قال به: ابن عباس وعكرمة والضحاك والحسن واختاره ابن جرير
-القول الثالث: السماوات قال به الحسن وقتادة
والاظهر ان المراد بالمعصرات السحاب

ب:*معنى " مفازًا " في قوله تعالى : { إن للمتقين مفازًا }*
القول الاول: متنزهاً وقال به ابن عباس والضحاك
القول الثاني: فازوا فنجوا من النار قال به مجاهد وقتادة
والاظهر قول ابن عباس لانه قال بعده ( حدائق)

س5:*فسّر باختصار قوله تعالى:-
(أَلَمْ نَجْعَلِ الْأَرْضَ مِهَادًا) يوضح الله قدرته على الخلق بجعله الارض ممهدة للخلائق مهيئة لعيشهم ومصالحهم
(*وَالْجِبَالَ أَوْتَادًا*) وجعل في الارض جبالاً كالاوتاد تبتها كي لاتضطرب وتميد
(وَخَلَقْنَاكُمْ أَزْوَاجًا)*وجعلناكم ذكر وأنثى لتسكنوا لبعض
(وَجَعَلْنَا نَوْمَكُمْ سُبَاتًا) قاطعاً للحركة وراحة لكم
(وَجَعَلْنَا اللَّيْلَ لِبَاسًا*) يحيط بكم بظلمته كما يحيط بكم اللباس
(وَجَعَلْنَا النَّهَارَ مَعَاشًا) مضيئاً لكي تنتشروا وتحصلوا امور معيشتكم

س6:*اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى : { ذلك اليوم الحق فمن شاء اتخذ إلى ربه مآبًا }

المسارعة للعمل من أجل يوم القيامة الذي هو حق ولانعلم متى هو
وخشية عقاب الله واستشعار مراقبته واستحضار أن كل عمل سنحاسب عليه يوم القيامة
:

رد مع اقتباس
  #18  
قديم 8 جمادى الأولى 1438هـ/4-02-2017م, 02:12 AM
هيئة التصحيح 7 هيئة التصحيح 7 غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 6,326
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعدة الجنيد مشاهدة المشاركة
المجموعة الأولى :*


س1:*اذكر المعنى اللغوي للمفردات التالية:-
أ:*النبأ العظيم: الخبر الهائل المفظع الباهر
ب:*سباتا: قطعاً للحركة

س2: من خلال دراستك لسورة النبإ ،*بماذا ترد على من ينكر البعث يوم القيامة ؟
النظر في خلق الله وعظيم ماأوجد من العدم فمن خلق هذا هل يعجر عن إعادة خلقه وحسابه
يبنغي الاستفاضة في إجابة هذا السؤال تفصيلاً من خلال دراستك للسورة والاستشهاد بالأدلة .
س3:*استخلص المسائل*فقط*التي ذكرها المفسّرون في تفسيرهم لقوله تعالى:-
(إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ كَانَ مِيقَاتًا*)*
المقصود من يوم الفصل ك
تسمية يوم القيامة بيوم الفصل ش
المراد بميقاتا ش س
(يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْوَاجًا*)
الموكل بالنفخ ش
معنى الصور ش
معنى افوجاً ك ش


(*وَفُتِحَتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ أَبْوَابًا)*
معنى ابواباً ك ش
سبب فتح السماء ش


(وَسُيِّرَتِ الْجِبَالُ فَكَانَتْ سَرَابًا)
معنى سراباً ك ش
معنى شيرت ش

س4: اذكر مع الترجيح الأقوال الواردة في :*ينبغي نسبة كل قول لقائله من المفسرين أيضاً فلا يقتصر فيه على نسبته للسلف فقط.
أ: المراد بالمعصرات في قوله تعالى : { وأنزلنا من المعصرات ماء ثجاجًا }
-القول الأول: الريح قال به أبن عباس وعكرمة ومجاهد وقتادة ومقاتل والكلبي وزيد بن اسلم
-القول الثاني: *السحاب قال به: ابن عباس وعكرمة والضحاك والحسن واختاره ابن جرير
-القول الثالث: السماوات قال به الحسن وقتادة
والاظهر ان المراد بالمعصرات السحاب

ب:*معنى " مفازًا " في قوله تعالى : { إن للمتقين مفازًا }*ينبغي نسبة كل قول لقائله من المفسرين أيضاً فلا يقتصر فيه على نسبته للسلف فقط.
القول الاول: متنزهاً وقال به ابن عباس والضحاك
القول الثاني: فازوا فنجوا من النار قال به مجاهد وقتادة
والاظهر قول ابن عباس لانه قال بعده ( حدائق)

س5:*فسّر باختصار قوله تعالى:-
(أَلَمْ نَجْعَلِ الْأَرْضَ مِهَادًا) يوضح الله قدرته على الخلق بجعله الارض ممهدة للخلائق مهيئة لعيشهم ومصالحهم
(*وَالْجِبَالَ أَوْتَادًا*) وجعل في الارض جبالاً كالاوتاد تبتها كي لاتضطرب وتميد
(وَخَلَقْنَاكُمْ أَزْوَاجًا)*وجعلناكم ذكر وأنثى لتسكنوا لبعض
(وَجَعَلْنَا نَوْمَكُمْ سُبَاتًا) قاطعاً للحركة وراحة لكم
(وَجَعَلْنَا اللَّيْلَ لِبَاسًا*) يحيط بكم بظلمته كما يحيط بكم اللباس
(وَجَعَلْنَا النَّهَارَ مَعَاشًا) مضيئاً لكي تنتشروا وتحصلوا امور معيشتكم

س6:*اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى : { ذلك اليوم الحق فمن شاء اتخذ إلى ربه مآبًا }

المسارعة للعمل من أجل يوم القيامة الذي هو حق ولانعلم متى هو
وخشية عقاب الله واستشعار مراقبته واستحضار أن كل عمل سنحاسب عليه يوم القيامة
:
أحسنت بارك الله فيك وسددك .ج+

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المجلس, السابع

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:22 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir