صفحة الطالب: البشير مصدق للدراسة في برنامج الإعداد العلمي

[البشير مصدق]

السلام عليكم

[البشير مصدق]

السلام عليكم
المجموعة الثانية

السؤال الأول:
- شهادة أن محمدًا رسول الله تستلزم ثلاثة أمور عظيمة هي محبته و طاعته و توقيره

السؤال الثاني:
- معنى لا إله إلا الله: لا معبود بحق سوى الله.......... ، الدليل: .قوله تعالى : "بل الله أعبد مخلصا له ديني".............. .
- معنى طاعة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم: .أي فعل الأوامر و اجتناب النواهي و الوقوف عند الحد... وحكمه: فرض................................. .
السؤال الثالث:
- دين الإسلام كامل، وأحكام الشريعة شاملة لجميع شئوننا، وصالحة لكل زمان ومكان.
....قوله تعالى " اليوم أكملت لكم دينكم و أتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الاسلام دينا" سورة المائدة................ .
- من أشرك مع الله أحدًا حبط عمله وكان من الخاسرين.
......قوله تعالى : "و لقد أوحي اليك و الى الذين من قبلك لئن أشركت ليحبطن عملك و لتكونن من الخاسرين"
السؤال الرابع :
- أصل دعوة النبي صلى الله عليه وسلم وجميع الأنبياء هي الدعوة إلى إقامة الصلاة وإيتاء الزكاة والإحسان إلى الناس (خطأ )
أصل دعوة الأنبياء هو التوحيد
- المؤمن الموحّد موعود بدخول الجنّة وإن ارتكب الكبائر كالزنا والسرقة والقتل. (صح )
السؤال الخامس:
معنى شهادة أن محمد رسول الله هو طاعته فيما أمر لقوله تعالى : "قل أطيعوا الله و الرسول" و اجتناب نهيه لقوله تعالى:" فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة" و كذلك توقيره و اجلاله لقوله تعالى:" لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي" الى آخر الآية

[هيئة التصحيح 3]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البشير مصدق

السلام عليكم
المجموعة الثانية

السؤال الأول:
- شهادة أن محمدًا رسول الله تستلزم ثلاثة أمور عظيمة هي محبته و طاعته و توقيره [وتصديقه في كل ما أخبر به]

السؤال الثاني:
- معنى لا إله إلا الله: لا معبود بحق سوى الله.......... ، الدليل: .قوله تعالى : "قل الله أعبد مخلصا له ديني".............. .
- معنى طاعة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم: .أي فعل الأوامر و اجتناب النواهي و الوقوف عند الحد... وحكمه: فرض................................. .
السؤال الثالث:
- دين الإسلام كامل، وأحكام الشريعة شاملة لجميع شئوننا، وصالحة لكل زمان ومكان.
....قوله تعالى " اليوم أكملت لكم دينكم و أتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الاسلام دينا" سورة المائدة................ .
- من أشرك مع الله أحدًا حبط عمله وكان من الخاسرين.
......قوله تعالى : "و لقد أوحي اليك و الى الذين من قبلك لئن أشركت ليحبطن عملك و لتكونن من الخاسرين"
السؤال الرابع :
- أصل دعوة النبي صلى الله عليه وسلم وجميع الأنبياء هي الدعوة إلى إقامة الصلاة وإيتاء الزكاة والإحسان إلى الناس (خطأ )
أصل دعوة الأنبياء هو التوحيد
- المؤمن الموحّد موعود بدخول الجنّة وإن ارتكب الكبائر كالزنا والسرقة والقتل. (صح )
السؤال الخامس:
معنى شهادة أن محمد رسول الله هو طاعته فيما أمر لقوله تعالى : "قل أطيعوا الله و الرسول" و اجتناب نهيه لقوله تعالى:" فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة" و كذلك توقيره و اجلاله لقوله تعالى:" لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي" الى آخر الآية[
[والإيمانَ بأنَّ اللهَ تعالى أرسَلَه رسولاً إلى الجِنِّ والإنسِ جَمِيعًا يَأْمُرُهم بعبادةِ اللهِ وحدَه، واجتنابِ ما يُعبَدُ من دونِ اللهِ عز وجل، ويُبَيِّنُ لهم شَرائِعَ الدِّينِ، وأنه عبدُ اللهِ ورسولُه، ليسَ له حقٌّ في العبادةِ، ولا يَجوزُ أن نَغْلُوَ في مَدْحِه؛ فنَصِفَه بصفاتٍ هي من خَصائصِ اللهِ جل وعلا. ]

الدرجة: 5. 9 / 10
بارك الله فيكم ونفع بكم

[البشير مصدق]

السؤال الأول: اذكر خمسة من أوجه بيان فضل العلم.
الجواب : من أوجه فضل طلب العلم انه أصل معرفة الهدى و الضلال ، كذلك معرفة ما يُتقرب به الى الله ، والعلم يُعرف العبد بالله جل و علا و أسمائه و صفاته و العلم يرفع الله به العبد درجات في دينه و دنياه و كذلك من فضائل العلم أن يدل العبد على شريف الخصال

السؤال الثاني: اذكر دليلاً من الكتاب ودليلاً من السنّة على فضل طلب العلم.
الجواب: الدليل من الكتاب قوله تعالى:" يرفع الله الذين آمنوا منكم و الذين أوتوا العلم درجات" و الدليل من السنة قوله عليه الصلاة :" اذا مات ابن آدم انقطع عمله الا من ثلاث" و ذكرمنهم " علم نافع ينتفع به"

السؤال الثالث: اذكر ثلاثة من أهمّ الكتب المؤلفة في فضل طلب العلم.
الجواب : - كتاب "مفتاح دار السعادة و منشور ولاية اهل العلم و الارادة " لابن القيم
- كتاب " فضل علم السلف على علم الخلف" لابن رجب
- كتاب "حلية طالب العلم" لبكر أبو زيد

السؤال الرابع: أهل العلم الذين يُسمّون في الشريعة علماء على صنفين اذكرهما مع التوضيح والاستدلال
الجواب : 1- الفقهاء في الكتاب و السنة
2- أصحاب الخشية و الخشوع على استقامة و سداد

السؤال الخامس: اذكر بعض الأمثلة للعلوم التي لا تنفع وبيّن خطر الاشتغال بها وضرر تعلّمها بإيجاز.
الجواب : من العلوم التي لا تنفع تعلم السحر و الكهانة و علم الكلام و الفلسفة فتعلم هذه العلوم منها يأدي بالعبد للكفر كالسحر و منها ما يؤدي بالعبد للزيغ و الضلال كالاشتغال بالفلسفة.

[هيئة التصحيح 7]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البشير مصدق

السؤال الأول: اذكر خمسة من أوجه بيان فضل العلم.
الجواب : من أوجه فضل طلب العلم انه أصل معرفة الهدى و الضلال ، كذلك معرفة ما يُتقرب به الى الله ، والعلم يُعرف العبد بالله جل و علا و أسمائه و صفاته و العلم يرفع الله به العبد درجات في دينه و دنياه و كذلك من فضائل العلم أن يدل العبد على شريف الخصال . [إجابة صحيحة ، ولكنها مختصرة] .

السؤال الثاني: اذكر دليلاً من الكتاب ودليلاً من السنّة على فضل طلب العلم.
الجواب: الدليل من الكتاب قوله تعالى:" يرفع الله الذين آمنوا منكم و الذين أوتوا العلم درجات" و الدليل من السنة قوله عليه الصلاة :" اذا مات ابن آدم انقطع عمله الا من ثلاث" و ذكرمنهم " علم نافع ينتفع به"

السؤال الثالث: اذكر ثلاثة من أهمّ الكتب المؤلفة في فضل طلب العلم.
الجواب : - كتاب "مفتاح دار السعادة و منشور ولاية اهل العلم و الارادة " لابن القيم
- كتاب " فضل علم السلف على علم الخلف" لابن رجب
- كتاب "حلية طالب العلم" لبكر أبو زيد

السؤال الرابع: أهل العلم الذين يُسمّون في الشريعة علماء على صنفين اذكرهما مع التوضيح والاستدلال
الجواب : 1- الفقهاء في الكتاب و السنة
2- أصحاب الخشية و الخشوع على استقامة و سداد "مع التوضيح والاستدلال ، ولم تذكر أيا منهما" .

السؤال الخامس: اذكر بعض الأمثلة للعلوم التي لا تنفع وبيّن خطر الاشتغال بها وضرر تعلّمها بإيجاز.
الجواب : من العلوم التي لا تنفع تعلم السحر و الكهانة و علم الكلام و الفلسفة فتعلم هذه العلوم منها يأدي بالعبد للكفر كالسحر و منها ما يؤدي بالعبد للزيغ و الضلال كالاشتغال بالفلسفة.

أحسنت ، بارك الله فيك ، ونفع بك .
إجابتك جيدة ، ولكنها مختصرة جدا ، ولو عنصرت الإجابة ، لكانت أجود وأفضل .
بالنسبة لسؤال الخامس : لو عنصرت الإجابة ، فقلت :

العلم منه نافع وغير نافع :
والعلم الذي لا ينفع فسر بتفسيرين :
الأول : العلوم الضارة [السحر والتنجيم والكهانة وعلم الكلام والفلسفة وغيرها من العلوم التي تخالف هدى الشريعة ، وفيها انتهاك لحرمات الله ، وقول على الله بغير علم ، واعتداء على شرعه واعتداء على عباده] فكل ذلك من العلوم الضارة .
والثاني : عدم الانتفاع بالعلوم النافعة في أصلها : بسبب أفضى بالعبد إلى الحرمان من بركة العلم .
والعلوم التي لا تنفع كثيرة ، ومن أبرز علاماتها : مخالفة مؤداها لهدي الكتاب والسنة ، فكل علم تجده يصد عن طاعة الله ، أو يزين معصية الله ، أو يؤول إلى تحسين ما جاءت الشريعة بتقبيحه ، أو العكس فهو غير نافع وإن زخرفه أصحابه وادعوا فيه ما ادعوا .

خطر الانشغال بها وضرر تعلمها :
الفضول قد يدفع المتعلم إلى القراءة في ما لا ينفع ، فيعرض نفسه للافتتان وهو ضعيف الآلة في العلم ، وقد قال تعالى : {فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم} .

لكانت أجود وأفضل .
يرجى الانتباه للأخطاء الكتابية ، ومراعاة علامات الترقيم .
وفقك الله ، وسدد خطاك ، ونفع بك الإسلام والمسلمين .

[البشير مصدق]

(المجموعة الثالثة)


السؤال الأول: أجب عما يلي:

- عرّف الإحسان، واذكر نواقضه.
الجواب: الاحسان هو ان تعبد الله كأنك تراه فان لم تكن تراه فانه يراك و منه واجب و مستحب. و نواقض الاحسان هي عدم الاتيان بالعمل الواجب على وجهه الصحيح و عدم الاتيان بالعمل المستحب على اكمل وجه. كذلك من نواقض الاحسان عدم مراقبة الله و الوقوع في المحرمات و المكروهات و الشبهات.

- ما يقدح في عبودية العبد لربه عزوجل على ثلاث درجات، اذكرها مع التمثيل لكل منها.
الجواب : الدرجة الأولى: عدم الكفر بالطاغوت و الوقوع في الشرك الأكبر: مثال ذلك عبادة الوثان و دعائهم دعاء مسألة و عبادة و الذبحو النذر للقبور و الأموات.
الدرجة الثانية هي الشرك الأصغر: و هو الرياء و السمعة أي يعمل العبد عملا مما يتقرب به الى الله فيبتغي به الثناء و المدح عند الناس مثل الذي يجمل صلاته امام الناس و أو يتصدق ليقال سخي و غير ذلك.
الدرجة الثالثة: الشرك الخفي : و هذا النوع قلما ينجو منه احد من الناس لخفائه مثل أن يقدم طاعة عبد في معصية الله أو أن يقدم هواه على طاعة الله.

- ما معنى الطاغوت، واذكر أشهر أنواعه.
الجواب: الطاغوت هو ما تجاوز به العبد الحد من متبوع أو معبود او مطاع كما عرفه ابن القيم و أشهر انواعه الشيطان و الأوثان و الحاكم بغير ما أنزل الله.

السؤال الثاني: أكمل بعبارة صحيحة:
-الإحسان يكون في جميع العبادات والمعاملات، ويجمع ذلك أمران: .الاحسان الواجب ، ......الاحسان المستحب................................................ .
- أصول الإيمان ستة وهي: ..الايمان بالله...........، و ملائكته.......، .و كتبه......، .و رسله......، و اليوم الآخر......، و القدر خيره و شره...... .
الدليل: .حديث جبريل الذي رواه مسلم في صحيحه........................................................
وحكم من كفر بأصل منها: ...كافر مرتد عن الاسلام..... .

السؤال الثالث: دللّ لما يأتي:
- الإسلام هو الدين الذي ارتضاه تعالى لعباده. لقوله تعالى : " و من يبتغ غير الاسلام دينا فلن يقبل منه و هو في الآخرة من الخاسرين"
- من الشرك ما يكون في قلب العبد من عبودية للدنيا حتى تكون هي أكبر همّه، ويضيّع بسببها الواجبات، ويرتكب المحرمات. قال عليه الصلاة و السلام : "تعس عبد الدرهم و الدينار"
- أركان الإسلام خمسة. لحديث ابن عمر رضي الله عنهما الذي رواه البخاري و مسلم "بني الاسلام على خمس"
- الإيمان قول وعمل، وله شعب تتفرع عن أصوله. لحديث " الايمان بضع و سبعون أو بضع و ستون شعبة أعلاها لا الاه الا الله و أدناها اماطة الأذى عن الطريق و الحياء شعبة من الايمان"
- لا يكون المرء مسلمًا موحدًا حتى يكفر بالطاغوت. لقوله تعالى:" فمن يكفر بالطاغوت و يؤمن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى"

السؤال الرابع : ضع صح أما العبارة الصحيحة وخطأ للعبارة الخاطئة، مع تصحيح الخطأ إن وجد:
- بعض المؤمنين أكثر إيمانًا من بعض (صح )
- المسلم قد يجمع شعبًا من الإيمان وشعبًا من النفاق (صح )
- أفضل مراتب دين الإسلام هي مرتبة الإسلام ( خطأ) أفصل مراتب دين الاسلام هي الاحسان
- يمكن للمسلم أن يبلغ مرتبة الإحسان (صح )
- الإسلام عقيدة وشريعة (صح )
- الشرك الأكبر يكون بالقلب والقول والعمل (صح )
السؤال الخامس:
- وضّح كيف يكون إحسان العبد في وضوئه وصلاته.
الجواب: احسان العبد في وضوءه باسباغ الوضوء على المكارهو عدم الاسراف في الماء و كذلك احسان الصلاة بالاتيان بأركانها و واجباتها و مستحباتها في خشوع و خصوع.

[هيئة التصحيح 3]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البشير مصدق

(المجموعة الثالثة)


السؤال الأول: أجب عما يلي:

- عرّف الإحسان، واذكر نواقضه.
الجواب: الاحسان هو ان تعبد الله كأنك تراه فان لم تكن تراه فانه يراك و منه واجب و مستحب. و نواقض الاحسان هي عدم الاتيان بالعمل الواجب على وجهه الصحيح و عدم الاتيان بالعمل المستحب على اكمل وجه. كذلك من نواقض الاحسان عدم مراقبة الله و الوقوع في المحرمات و المكروهات و الشبهات. [تجمع نواقض الإحسان في : الشرك المنافي للإخلاص، والبدع والغلو والتفريط المنافي للاتباع ]

- ما يقدح في عبودية العبد لربه عزوجل على ثلاث درجات، اذكرها مع التمثيل لكل منها.
الجواب : الدرجة الأولى: عدم الكفر بالطاغوت و الوقوع في الشرك الأكبر: مثال ذلك عبادة الوثان و دعائهم دعاء مسألة و عبادة و الذبح و النذر للقبور و الأموات.
الدرجة الثانية هي الشرك الأصغر: و هو الرياء و السمعة أي يعمل العبد عملا مما يتقرب به الى الله فيبتغي به الثناء و المدح عند الناس مثل الذي يجمل صلاته امام الناس و أو يتصدق ليقال سخي و غير ذلك.
الدرجة الثالثة: الشرك الخفي : و هذا النوع قلما ينجو منه احد من الناس لخفائه مثل أن يقدم طاعة عبد في معصية الله أو أن يقدم هواه على طاعة الله. [الشرك الخفي منه ما هو من الشرك الأكبر ومنه ما هو من الأصغر، فيدخل ضمنًا مع الدرجتين الأولى والثانية، وأما الدرجة الثالثة فهي فعل المعاصي]

- ما معنى الطاغوت، واذكر أشهر أنواعه.
الجواب: الطاغوت هو ما تجاوز به العبد الحد من متبوع أو معبود او مطاع كما عرفه ابن القيم و أشهر انواعه الشيطان و الأوثان و الحاكم بغير ما أنزل الله.

السؤال الثاني: أكمل بعبارة صحيحة:
-الإحسان يكون في جميع العبادات والمعاملات، ويجمع ذلك أمران: .الاحسان الواجب ، ......الاحسان المستحب................................................ . [هذه درجات الإحسان، والجامع: قوة الإخلاص، وحسن المتابعة]
- أصول الإيمان ستة وهي: ..الايمان بالله...........، و ملائكته.......، .و كتبه......، .و رسله......، و اليوم الآخر......، و القدر خيره و شره...... .
الدليل: .حديث جبريل الذي رواه مسلم في صحيحه........................................................ [يذكر نص الحديث]
وحكم من كفر بأصل منها: ...كافر مرتد عن الاسلام..... .

السؤال الثالث: دللّ لما يأتي:
- الإسلام هو الدين الذي ارتضاه تعالى لعباده. لقوله تعالى : " و من يبتغ غير الاسلام دينا فلن يقبل منه و هو في الآخرة من الخاسرين"
- من الشرك ما يكون في قلب العبد من عبودية للدنيا حتى تكون هي أكبر همّه، ويضيّع بسببها الواجبات، ويرتكب المحرمات. قال عليه الصلاة و السلام : "تعس عبد الدرهم و الدينار"
- أركان الإسلام خمسة. لحديث ابن عمر رضي الله عنهما الذي رواه البخاري و مسلم "بني الاسلام على خمس"
- الإيمان قول وعمل، وله شعب تتفرع عن أصوله. لحديث " الايمان بضع و سبعون أو بضع و ستون شعبة أعلاها لا الاه الا الله و أدناها اماطة الأذى عن الطريق و الحياء شعبة من الايمان"
- لا يكون المرء مسلمًا موحدًا حتى يكفر بالطاغوت. لقوله تعالى:" فمن يكفر بالطاغوت و يؤمن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى"

السؤال الرابع : ضع صح أما العبارة الصحيحة وخطأ للعبارة الخاطئة، مع تصحيح الخطأ إن وجد:
- بعض المؤمنين أكثر إيمانًا من بعض (صح )
- المسلم قد يجمع شعبًا من الإيمان وشعبًا من النفاق (صح )
- أفضل مراتب دين الإسلام هي مرتبة الإسلام ( خطأ) أفصل مراتب دين الاسلام هي الاحسان
- يمكن للمسلم أن يبلغ مرتبة الإحسان (صح )
- الإسلام عقيدة وشريعة (صح )
- الشرك الأكبر يكون بالقلب والقول والعمل (صح )
السؤال الخامس:
- وضّح كيف يكون إحسان العبد في وضوئه وصلاته.
الجواب: احسان العبد في وضوءه باسباغ الوضوء على المكارهو عدم الاسراف في الماء و كذلك احسان الصلاة بالاتيان بأركانها و واجباتها و مستحباتها في خشوع و خضوع.

الدرجة: 5. 9 / 10
بارك الله فيكم ونفع بكم

[البشير مصدق]

(المجموعة الثانية)


السؤال الأول: اذكر معاني الكلمات التالية:
- الله: هو المألوه و المعبود و هو اسم من اسماء الله الحسنى
- الدين: هو الجزاء
- الاستعانة: طلب العون لجلب نفع او دفع ضر
- المستقيم: الذي ليس فيه اعوجاج و هو الحق
السؤال الثاني: أكمل بعبارة صحيحة:
- من أسماء سورة الفاتحة: ..أم الكتاب.... ، ...السبع المثاني....... ، ...الحمد........، .......................... .
- المراد بــ المغضوب عليهم: .....اليهود الذين عرفوا الحق و لم يتبعوه و عاندوا ....................................................... .
- المرد بـــ الضالّون: .........النصارى الذين ضلوا بتأويلهم الفاسد و غلوهم في عيسى ابن مريم............................................. .
السؤال الثالث: أجب عن الأسئلة التالية:
- اذكر القراءتين في قوله تعالى: {مالك يوم الدين}.
......"مالك يوم الدين" و "ملك يوم الدين".................................................................................................. .
- علل: سؤال المؤمنين الهداية وهم قد اهتدوا للإيمان.
سؤال المؤمنين الهداية هو من قبيل سؤال التثبيت على الهداية و الزيادة فيها لكي لا يزيغ المؤمنون كما زاغت اليهود و النصارى و قد
قال الله تعالى : "و الذين اهتدوا زادهم هدى و آتاهم تقواهم" سورة محمد و قال تعالى:" و يزيد الله الذين اهتدوا هدى".سورة مريم.................... .
- اذكر الدليل: تضمّنت سورة الفاتحة الرد على جميع أهل البدع.
.الرد على القدرية و الجبرية في قوله تعالى :" اياك نعبد و اياك نستعين"
الرد على المعطلة في قوله تعالى" الرحمان الرحيم"
الرد على الجهمية في قوله تعالى:" "اياك نعبد".............................................................................................. .

السؤال الرابع: فسّر الآية الآتية–باختصار-:
- قوله تعالى: {إيّاك نعبد وإيّاك نستعين}
أي نعبدك يا الله حصرا و تأكيدا باياك و لا نطلب العون لدفع ضر او جلب نفع الا منك في ما لا يقدر عليه الا أنت
السؤال الخامس: اذكر ثلاث فوائد سلوكية استفدتها من دراستك لتفسير الفاتحة.
..من الفوائد السلوكية : يجب الاكثار من الحمد و الشكر لله و كذلك طلب الاستهداء من الله و الاخلاص العبادة لله ........................................................................................................... .

[هيئة التصحيح 3]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البشير مصدق

(المجموعة الثانية)


السؤال الأول: اذكر معاني الكلمات التالية:
- الله: هو المألوه و المعبود و هو اسم من اسماء الله الحسنى
- الدين: هو الجزاء
- الاستعانة: طلب العون لجلب نفع او دفع ضر
- المستقيم: الذي ليس فيه اعوجاج و هو الحق
السؤال الثاني: أكمل بعبارة صحيحة:
- من أسماء سورة الفاتحة: ..أم الكتاب.... ، ...السبع المثاني....... ، ...الحمد........، ...........فاتحة الكتاب............ .
- المراد بــ المغضوب عليهم: .....اليهود الذين عرفوا الحق و لم يتبعوه و عاندوا ....................................................... .
- المرد بـــ الضالّون: .........النصارى الذين ضلوا بتأويلهم الفاسد و غلوهم في عيسى ابن مريم............................................. .
السؤال الثالث: أجب عن الأسئلة التالية:
- اذكر القراءتين في قوله تعالى: {مالك يوم الدين}.
......"مالك يوم الدين" و "ملك يوم الدين".................................................................................................. .
- علل: سؤال المؤمنين الهداية وهم قد اهتدوا للإيمان.
سؤال المؤمنين الهداية هو من قبيل سؤال التثبيت على الهداية و الزيادة فيها لكي لا يزيغ المؤمنون كما زاغت اليهود و النصارى و قد
قال الله تعالى : "و الذين اهتدوا زادهم هدى و آتاهم تقواهم" سورة محمد و قال تعالى:" و يزيد الله الذين اهتدوا هدى".سورة مريم.................... .
- اذكر الدليل: تضمّنت سورة الفاتحة الرد على جميع أهل البدع.
.الرد على القدرية و الجبرية في قوله تعالى :" اياك نعبد و اياك نستعين"
الرد على المعطلة في قوله تعالى" الرحمان الرحيم"
الرد على الجهمية في قوله تعالى:" "اياك نعبد".............................................................................................. .

السؤال الرابع: فسّر الآية الآتية–باختصار-:
- قوله تعالى: {إيّاك نعبد وإيّاك نستعين}
أي نعبدك يا الله حصرا و تأكيدا باياك و لا نطلب العون لدفع ضر او جلب نفع الا منك في ما لا يقدر عليه الا أنت
السؤال الخامس: اذكر ثلاث فوائد سلوكية استفدتها من دراستك لتفسير الفاتحة.
..من الفوائد السلوكية : يجب الاكثار من الحمد و الشكر لله و كذلك طلب الاستهداء من الله و الاخلاص العبادة لله ........................................................................................................... .

الدرجة: 10 / 10
إجابات سديدة وتحرير جيد زادكم الله علمًا وفهمًا

[البشير مصدق]

(المجموعة الثالثة)

السؤال الأول: أجب عما يلي:
- من الأعمال ما ينجّي المسلم من خصال النفاق وأعمال المنافقين، اذكر خمسًا منها.
الجواب : من الأعمال الصدق في القول والايفاء بالوعود و العهود و أداء الأمانة و عدم الفجور في الخصومة.
- وضّح المراد بالكفر الظاهر والكفر الباطن.
الجواب: الكفر الظاهر هو أن يأتي العبد بعمل أو قول كفري ظاهر يُحكم بكفره من خلاله كعبادة الأوثان و الاستهزاء بالله و رسوله.
أما الكفر الباطن هو الكفر الاعتقادي بالقلب مع اظهار صاحبه الاسلام و العمل به ظاهرا مخادعة للمسلمين، فهذا و ان حُكم باسلامه في الدنيا فهو مخلد في نار جهنم يوم القيامة.

السؤال الثاني: أكمل بعبارة صحيحة:
- من أعمال المنافقين التي يكيدون بها للإسلام وأهله: التجسس على المسلمين لصالح الكفار...، تثبيط عزائم المسلمين و النفخ في قوة الكفار...، ...تشكيك المسلمين في وعد الله و رسوله......، .موالاة الكفار و مظاهرتهم على المسلمين.....، الاستهزاء بالله و رسوله و آياته....... .

السؤال الثالث: دللّ لما يأتي:
- خوف السلف على أنفسهم من النفاق وأعماله.
.....قال قال ابن أبي مليكة: : "أدركت ثلاثين من أصحاب النبي صلى الله عليه و سلم كل يخاف النفاق على نفسه"....................................... .

السؤال الرابع : ضع صح أما العبارة الصحيحة وخطأ للعبارة الخاطئة، مع تصحيح الخطأ إن وجد:
- بعض المنافقين أعظم نفاقًا وكفرًا من بعض. (صح )
- الإيمان والنفاق الأكبر لا يجتمعان ( صح)
- ليس للمنافق توبة ( خطأ)
و الصحيح أن للمنافقين توبة ان تابوا لقوله تعالى :" ان المنافقين في الدرك الأسفل من النار و لن تجد لهم نصيرا * الا الذي تابوا و أصلحوا و اعتصموا بالله و اخلصوا دينهم لله فؤلئك مع المؤمنين و سوف يؤتي الله المؤمنين اجرا عظيما" سورة النساء

- قد يحكم على بعض الأعمال بأنها كفريّة، ولكن لا نكفّر المعيّن (خطأ)
ليس على اطلاقه، فقد يحكم على المعين بالكفر اذا أتى بعمل كفري يدخل في الكفر البواح مثل الذي ينكر ما هو معلوم من الدين بالضرورة و غيرها.

[هيئة التصحيح 1]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البشير مصدق

(المجموعة الثالثة)

السؤال الأول: أجب عما يلي:
- من الأعمال ما ينجّي المسلم من خصال النفاق وأعمال المنافقين، اذكر خمسًا منها.
الجواب : من الأعمال الصدق في القول والايفاء بالوعود و العهود و أداء الأمانة و عدم الفجور في الخصومة. [تكرار التوبة والاستغفار، رعاية حدود الله وتعظيم أوامره، محبة الجهاد في سبيل الله وتحديث النفس به، الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، ...إلخ]
- وضّح المراد بالكفر الظاهر والكفر الباطن.
الجواب: الكفر الظاهر هو أن يأتي العبد بعمل أو قول كفري ظاهر يُحكم بكفره من خلاله كعبادة الأوثان و الاستهزاء بالله و رسوله.
أما الكفر الباطن هو الكفر الاعتقادي بالقلب مع اظهار صاحبه الاسلام و العمل به ظاهرا مخادعة للمسلمين، فهذا و ان حُكم باسلامه في الدنيا فهو مخلد في نار جهنم يوم القيامة.

السؤال الثاني: أكمل بعبارة صحيحة:
- من أعمال المنافقين التي يكيدون بها للإسلام وأهله: التجسس على المسلمين لصالح الكفار...، تثبيط عزائم المسلمين و النفخ في قوة الكفار...، ...تشكيك المسلمين في وعد الله و رسوله......، .موالاة الكفار و مظاهرتهم على المسلمين.....، الاستهزاء بالله و رسوله و آياته....... .

السؤال الثالث: دللّ لما يأتي:
- خوف السلف على أنفسهم من النفاق وأعماله.
.....قال قال ابن أبي مليكة: : "أدركت ثلاثين من أصحاب النبي صلى الله عليه و سلم كلهم يخاف النفاق على نفسه"....................................... .

السؤال الرابع : ضع صح أما العبارة الصحيحة وخطأ للعبارة الخاطئة، مع تصحيح الخطأ إن وجد:
- بعض المنافقين أعظم نفاقًا وكفرًا من بعض. (صح )
- الإيمان والنفاق الأكبر لا يجتمعان ( صح)
- ليس للمنافق توبة ( خطأ)
و الصحيح أن للمنافقين توبة ان تابوا لقوله تعالى :" ان المنافقين في الدرك الأسفل من النار و لن تجد لهم نصيرا * الا الذي تابوا و أصلحوا و اعتصموا بالله و اخلصوا دينهم لله فؤلئك [فأولئك]مع المؤمنين و سوف يؤتي الله المؤمنين اجرا عظيما" سورة النساء

- قد يحكم على بعض الأعمال بأنها كفريّة، ولكن لا نكفّر المعيّن (خطأ) [صح؛ لأن المعين لا يُكفر حتي تتحقق فيه الشروط وتنتفي الموانع، فقد يكون له عذر من إكراه أو ذهاب عقل أو شبهة من تأويل يحتاج معه إلى إقامة الحجة عليه ]
ليس على اطلاقه، فقد يحكم على المعين بالكفر اذا أتى بعمل كفري يدخل في الكفر البواح مثل الذي ينكر ما هو معلوم من الدين بالضرورة و غيرها.

الدرجة: 9.5/10 أحسنتم، بارك الله فيكم.

[البشير مصدق]

(المجموعة الثانية)


السؤال الأول: اذكر معاني الكلمات التالية:
- أزواجًا: أي من ذكر و أنثى
- أحقابًا: أزمنة و قيل الحقبة ثمانين عاما
- خاشعة: ذليلة خاضعة
- طغى: تجبر و استكبر و جاوز الحد

السؤال الثاني:اذكر المراد بكل مما يأتي:
- المعصرات : السحاب
- الآية الكبرى، اذكر الأقوال: قيل هي العصا و قيل هي اليد
- الطامة الكبرى: الداهية العظمى و هي النفخة الثانية لبعث الخلائق ليحاسبوا

السؤال الثالث: اذكر مرجع الضمير في قوله تعالى: {لا يملكون منه خطابًا}
الضمير يعود على جميع الخلائق من إنس و جن و ملائكة و غيرهم

السؤال الرابع: أجب عما يأتي:
- ذكر السعدي في تفسيره أنه لا يتكلم أحد يوم القيامة في ذلك الموقف إلا بشرطين، اذكرهما مع الدليل.
الشرطان هما: الإذن من الله له بالتكلم و أن يكون من الذين قالوا في الدنيا الصواب و هو التوحيد الخالص.................................................. .
- اذكر ما يفيده قوله تعالى: {جزاءً وفاقًا} بعد ذكره تعالى لعذاب أهل الجحيم.
أي أن هذا العذاب كان جزاءا للكافرين على أعمالهم بالمثل و ما ظلمهم الله و لكن ظلموا أنفسهم............................................................. .
- اذكر الدليل: قبض الملائكة لأرواح بني آدم.
قال الله تعالى:" و النازعات غرقا و الناشطات نشطا" فأقسم الله عز و جل بالملائكة التي تنزع أرواح الكفار من أعماق الجسد و تنزع أرواح المؤمنين بسرعة و نشاط...... .
السؤال الرابع: فسّر الآية الآتية–باختصار-:
- قوله تعالى: {إنما أنت منذر من يخشاها}
أي أنك يا محمد ليس من أمرك علم متى وقوع الساعة و لكن أنت مهمتك إنذار الناس بحتمية وقوعها ليتجهز لها الذي يخاف الحساب فيها.............................. .

السؤال الخامس: اذكر ثلاث فوائد سلوكية تستفيدها من قوله تعالى: {ذلك اليوم الحق فمن شاء اتخذ إلى ربه مآبا} النبأ.
من الفوائد السلوكية لهذه الآية: اليقين بوقوع يوم القيامة و التجهز له بالتوبة إلى الله و الإنابة إليه، كذلك الخشية من التهديد و الوعيد المستفاد من قوله تعالى "فمن شاء اتخذ إلى ربه مآبا".

[هيئة التصحيح 3]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البشير مصدق

(المجموعة الثانية)


السؤال الأول: اذكر معاني الكلمات التالية:
- أزواجًا: أي من ذكر و أنثى
- أحقابًا: أزمنة و قيل الحقبة ثمانين عاما
- خاشعة: ذليلة خاضعة
- طغى: تجبر و استكبر و جاوز الحد

السؤال الثاني:اذكر المراد بكل مما يأتي:
- المعصرات : السحاب
- الآية الكبرى، اذكر الأقوال: قيل هي العصا و قيل هي اليد
- الطامة الكبرى: الداهية العظمى و هي النفخة الثانية لبعث الخلائق ليحاسبوا

السؤال الثالث: اذكر مرجع الضمير في قوله تعالى: {لا يملكون منه خطابًا}
الضمير يعود على جميع الخلائق من إنس و جن و ملائكة و غيرهم

السؤال الرابع: أجب عما يأتي:
- ذكر السعدي في تفسيره أنه لا يتكلم أحد يوم القيامة في ذلك الموقف إلا بشرطين، اذكرهما مع الدليل.
الشرطان هما: الإذن من الله له بالتكلم و أن يكون من الذين قالوا في الدنيا الصواب و هو التوحيد الخالص.................................................. .
- اذكر ما يفيده قوله تعالى: {جزاءً وفاقًا} بعد ذكره تعالى لعذاب أهل الجحيم.
أي أن هذا العذاب كان جزاءا للكافرين على أعمالهم بالمثل و ما ظلمهم الله و لكن ظلموا أنفسهم............................................................. .
- اذكر الدليل: قبض الملائكة لأرواح بني آدم.
قال الله تعالى:" و النازعات غرقا و الناشطات نشطا" فأقسم الله عز و جل بالملائكة التي تنزع أرواح الكفار من أعماق الجسد و تنزع أرواح المؤمنين بسرعة و نشاط...... .
السؤال الرابع: فسّر الآية الآتية–باختصار-:
- قوله تعالى: {إنما أنت منذر من يخشاها}
أي أنك يا محمد ليس من أمرك علم متى وقوع الساعة و لكن أنت مهمتك إنذار الناس بحتمية وقوعها ليتجهز لها الذي يخاف الحساب فيها.............................. .

السؤال الخامس: اذكر ثلاث فوائد سلوكية تستفيدها من قوله تعالى: {ذلك اليوم الحق فمن شاء اتخذ إلى ربه مآبا} النبأ.
من الفوائد السلوكية لهذه الآية: اليقين بوقوع يوم القيامة و التجهز له بالتوبة إلى الله و الإنابة إليه، كذلك الخشية من التهديد و الوعيد المستفاد من قوله تعالى "فمن شاء اتخذ إلى ربه مآبا".

الدرجة: 10 / 10
بارك الله فيكم وزادكم علمًا وفهمًا

[البشير مصدق]

(المجموعة الثالثة)


السؤال الأول: اذكر معاني الكلمات التالية:
- يزكّى: يطهر نفسه من الذنوب و يستقيم
- أقبره: أدخله القبر
- الموءودة: البنت الصغيرة التي تدفن حية
- تنفس الصبح: ظهور الضياء شيئا فشيئا

السؤال الثاني:اذكر المراد بكل مما يأتي:
- تزويج النفوس في قوله تعالى: {وإذا النفوس زوجت}. المراد هو تزويج المؤمنين بالحور العين و الكافرين بالشياطين
- الخنس. المراد هي الكواكب التي تختفي عند طلوع الشمس

السؤال الثالث: اذكر مرجع الضمير في قوله تعالى: {كلا إنها تذكرة}عبس
مرجع الضمير يعود على النبي صلى الله عليه و سلم و غيره من المؤمنين.

السؤال الرابع: أجب عما يأتي:
- وصف الله تعالى جبريل بأوصاف كريمة، اذكرها، مع بيان وجه دلالتها على شرف القرآن.
وصف الله تعالى جبريل عليه السلام بأنه رسول كريم ،ذي قوة عند ذي العرش مكين ، مطاع ثم أمين. و في هذ الوصف دلالة على عظم و شرف القرآن لأمانة و مكانة و كرم و قوة المرسول به فإن الأقوام إذا أرادوا أن يرسلوا رسالة شريفة اختاروا لها أشرف الناس ليحملها.............................. .

- قال تعالى في سورة التكوير: {فَلاَ أُقْسِمُ بِالْخُنَّسِ (15) الْجَوَارِ الْكُنَّسِ (16) وَاللَّيْلِ إِذَا عَسْعَسَ (17) وَالصُّبْحِ إِذَا تَنَفَّسَ (18) إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ (19) } بين المقسم به، وجواب القسم في هذه الآيات الكريمات.
...المقسم به : الخنس الجوار الكنس و الليل إذا عسعس و الصبح إذا تنفس
جواب القسم: إنه لقول رسول كريم............................................................................. .

-ينقسم الناس يوم القيامة إلى فريقين، سعيد وشقي، تكلم بإيجاز عن أوصاف الفريقين في ضوء دراستك لسورة عبس، واستدل لقولك. .
الفريق الأول هم السعداء الذين عملوا الصالحات في الدنيا فوجوهم في يوم القيامة مسفرة ضاحكة مستبشرة
الفريق الثاني هم الأشقياء الذين كفروا بالله و الذين أسرفوا على أنفسهم بالمعاصي و الفسوق فوجوهم في ذلك اليوم مسودة عليها غبرة
قال الله تعالى :" وجوه يومئذ مسفرة *ضاحكة مستبشرة* و وجوه يومئذ عليها غبرة *ترهقها قترة *أولئك هم الكفرة الفجرة" سورة عبس............................ .

- اذكر الدليل: الصاخة من أسماء يوم القيامة.
قال الله تعالى :"فإذا جاءت الصاخة* يوم يفر المرء من أخيه* و أمه و أبيه *و صاحبته و بنيه *لكل امرء منهم شأن يغنيه " سورة عبس.................................. .

السؤال الخامس: فسّر الآية الآتية–باختصار-:
- قوله تعالى: {وما عليك ألا يزكّى}
أي ليس من مهمتك أن يتطهر هذا المستغني من الذنوب و أن يهتدي، فأنت يا محمد إن عليك إلا البلاغ..............................................

السؤال السادس: اذكر ثلاث فوائد سلوكية تستفيدها من قوله تعالى: {علمت نفس ما أحضرت)}التكوير .
1- التزود بالعمل الصالح فهو خير ما يحضر العبد لذلك اليوم.
2- التوبة و البعد عن المعاصي.
3- التحلل من المظالم و الديون في الدنيا.

[البشير مصدق]

(المجموعة الأولى)

السؤال الأول: أجب عما يلي:
1: ما سبب تأليف الشيخ بكر أبو زيد رحمه الله لكتاب "حلية طالب العلم"؟
الجواب:لما رأى الشيخ كثرة إقبال الطلاب على العلم الشرعي رأى وجوب تحليهم بمكارم الأخلاق و آداب طلب العلم.
2: كيف يكون طالب العلم سلفيا على الجادة؟
الجواب: يكون سلفيا على الجادة بالإخلاص لله و متابعة هدي النبي صلى الله عليه و تقفي آداب السلف في التلقي.
3: اذكر بعض ما يفسد النية الصالحة في طلب العلم.
الجواب: يفسد النية الصالحة في طلب العلم المراء و الجدال و التكبر على الحق و كذلك حب الدنيا و التعلق بها.
4: ما موقف طالب العلم من المجلس الذي فيه منكر؟
الجواب: يجب على طالب العلم الانكار و إلا الإنصراف.
5: قال الشيخ بكر أبو زيد لطالب العلم: "تحل بالثبات والتثبت ..." فما الفرق بينهما؟
الجواب: الثبات على طلب العلم عن المشائخ و الكتب و التثبت في ما يُنقل.

السؤال الثاني: أكمل العبارات التالية بما يناسبها:
1: اللغو نوعان:
أولا الكلام الذي لا نفع فيه و لا مضرة .................................
ثانيا اللغو المحرم وهو الكلام الذي فيه مضرة..........................................
2: من خصال الرجولة: ...الشجاعة............... و.....الشهامة..................... و.......المروءة..................
3: من آداب طالب العلم الإعراض عن الهيشات لأنها تذهب العلم و هيبته لما فيها من لغو و سب و شتم و فتنة أحيانا............

السؤال الثالث: عرف ما يلي:
- الكبر [كما عرفه النبي صلى الله عليه وسلم] "هو بطر الحق و غمط الناس"
- المروءة هي جماع الأخلاق و الآداب الفاضلة التي يحبها الله.

[هيئة التصحيح 1]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البشير مصدق

(المجموعة الأولى)

السؤال الأول: أجب عما يلي:
1: ما سبب تأليف الشيخ بكر أبو زيد رحمه الله لكتاب "حلية طالب العلم"؟
الجواب:لما رأى الشيخ كثرة إقبال الطلاب على العلم الشرعي رأى وجوب تحليهم بمكارم الأخلاق و آداب طلب العلم.
2: كيف يكون طالب العلم سلفيا على الجادة؟
[-اقتفاء أثر السلف الصالح في جميع أبواب الدين؛ من التوحيد والعبادات ونحوها.
-التميز بالتزام آثار رسول الله صلى الله عليه وسلم، وتوظيف السنن على نفسه.
-ترك الجدال والمراء، والخوض في علم الكلام، وما يجلب من الآثام، ويصد عن الشرع. (إضافة مهمة)]
الجواب: يكون سلفيا على الجادة بالإخلاص لله و متابعة هدي النبي صلى الله عليه و تقفي آداب السلف في التلقي.
3: اذكر بعض ما يفسد النية الصالحة في طلب العلم.
الجواب: يفسد النية الصالحة في طلب العلم المراء و الجدال و التكبر على الحق و كذلك حب الدنيا و التعلق بها. .[وحب الظهور والتفوق على الأقران، وجعله سلماً لأغراض وأعراض من جاه أو مال أو تعظيم أو سمعة أو طلب محمدة أو صرف وجوه الناس إليه]
4: ما موقف طالب العلم من المجلس الذي فيه منكر؟
الجواب: يجب على طالب العلم الانكار و إلا الإنصراف.
5: قال الشيخ بكر أبو زيد لطالب العلم: "تحل بالثبات والتثبت ..." فما الفرق بينهما؟
الجواب: الثبات على طلب العلم عن المشائخ و الكتب و التثبت في ما يُنقل. [وما يصدر منه من أحكام]

السؤال الثاني: أكمل العبارات التالية بما يناسبها:
1: اللغو نوعان:
أولا الكلام الذي لا نفع فيه و لا مضرة .................................
ثانيا اللغو المحرم وهو الكلام الذي فيه مضرة..........................................
2: من خصال الرجولة: ...الشجاعة............... و.....الشهامة..................... و.......المروءة..................
3: من آداب طالب العلم الإعراض عن الهيشات لأنها تذهب العلم و هيبته لما فيها من لغو و سب و شتم و فتنة أحيانا............

السؤال الثالث: عرف ما يلي:
- الكبر [كما عرفه النبي صلى الله عليه وسلم] "هو بطر الحق و غمط الناس"
- المروءة هي جماع الأخلاق و الآداب الفاضلة التي يحبها الله.[فعل ما يجمله ويزينه، واجتناب ما يدنسه ويشينه]

الدرجة: 9/10 بارك الله فيكم.
- نأمل عدم نسيان وضع الرابط في صفحة الأسئلة حتى لا يتأخر عليكم التصحيح.
- قُدم تصحيح هذا الواجب لأولويته، وسيصحح الباقي قريبا بإذن الله.

[البشير مصدق]

في الشرح ملخص ما قاله السعدي و الأشقر رحمهما الله
سُورَةُ الانْفِطَارِ

1- {إِذَا السَّمَاءُ انْفَطَرَتْ}؛ أي: انشقت.
2- {وَإِذَا الْكَوَاكِبُ انْتَثَرَتْ}؛ أي: زال جمالها و تساقطت متفرقة.
3- {وَإِذَا الْبِحَارُ فُجِّرَتْ}؛ أي: فجرت البحار فصارت بحرا واحدا.
4- {وَإِذَا الْقُبُورُ بُعْثِرَتْ}؛ أي: أخرجت الموتى التي فيها.
5- {عَلِمَتْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ وَأَخَّرَتْ}؛أي: علمت ما قدمت من خير أو شر و أرباح أو خسران.
6- {يَا أَيُّهَا الإِنْسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ}؛ أي: أتهاونا في حقوقه؟ أو استخفافا بعذابه؟ أو عدم إيمانا بجزاءه ؟ أم غرك حلمه إذ لم يعاجلك بالعقوبة ؟
7- {الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ } أي: الذي خلقك من نطفة حتى أصبحت في أحسن تقويم.
8- {فِي أَيِّ صُورَةٍ مَا شَاءَ رَكَّبَكَ}؛ أي: لم يجعلك على صورة حيوان بل في أحسن صورة و لم تختر صورتك.
9- {كَلاَّ بَلْ تُكَذِّبُونَ بِالدِّينِ} أي : و مع ذلك تكذبون بالجزاء أو الإسلام.
11،10 - {وَإِنَّ عَلَيْكُمْ لَحَافِظِينَ كِرَاماً كَاتِبِينَ} أي: الملائكة الموكلين بكتب أعمال العباد ليحاسبوا بذلك يوم القيامة.
12 - {يَعْلَمُونَ مَا تَفْعَلُونَ} أي: يعلمون أعمالكم كلها خيرها و شرها.
14،13-{إِنَّ الأَبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ وَإِنَّ الْفُجَّارَ لَفِي جَحِيمٍ} أي: القائمون بحقوق الله في النعيم من حين موتهم لدخول الجنة و الفساق في جحيم من حين موتهم لدخول النار.
15 - {يَصْلَوْنَهَا يَوْمَ الدِّينِ}؛ أي: يعذبون أشد العذاب يوم الجزاء.
16 - {وَمَا هُمْ عَنْهَا بِغَائِبِينَ}؛ أي: لا يغيبون عنها، و لا يخرجون منها، خالدين فيها.
18،17 - {وَمَا أَدْرَاكَ مَا يَوْمُ الدِّينِ ثُمَّ مَا أَدْرَاكَ مَا يَوْمُ الدِّينِ}؛ أي: لا تدري ما هول يوم الحساب و التكرار للتأكيد على هوله .
19 - {يَوْمَ لاَ تَمْلِكُ نَفْسٌ لِنَفْسٍ شَيْئاً وَالأَمْرُ يَوْمَئِذٍ لِلَّهِ} أي: يوم انشغال كل نفس بنفسها و الله هو الذي يفصل و يحكم بينهم.

[البشير مصدق]

( مَن لم يُتْقِن الأصولَ ، حُرِمَ الوُصولَ )
وقيل بعبارة أخرى: من فاته الأصول حرم الوصول، لأن الأصول هي العلم والمسائل فروع، كأصل الشجرة وأغصانها. الأصول تبني على قواعد وضوابط مأخوذة بالتتبع والاستقراء من الكتاب والسنة ترجع إليها أحكام الكتاب والسنة وهذه من أهم ما يكون لطالب العلم مثلاً (المشقة تجلب التيسير).

( ومَن رامَ العلْمَ جُملةً ، ذَهَبَ عنه جُمْلَةً )
إذا أراد الإنسان أن يأخذ العلم جميعا فإنه يفوته العلم جميعا، لا بد أن تأخذ العلم شيئا فشيئا، والعلم يحتاج مرونة وصبر وثبات وتدرج.

( ازدحامُ العِلْمِ في السمْعِ مَضَلَّةُ الفَهْمِ )
لكثرة ما تسمع من العلوم توجب أن تضل في فهمك لإزدحامها في الذهن.

(وعليه فلا بُدَّ من التأصيلِ والتأسيسِ لكلِّ فَنٍّ تَطْلُبُه ، بضَبْطِ أصْلِه ومُختصَرِه على شيخٍ مُتْقِنٍ ، لا بالتحصيلِ الذاتيِّ وَحْدَه ؛ وآخِذًا الطلَبَ بالتدَرُّجِ .
قالَ اللهُ تعالى : { وَقُرْآنًا فَرَقْنَاهُ لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلَى مُكْثٍ وَنَزَّلْنَاهُ تَنْزِيلًا }
وقالَ تعالى : { وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْلَا نُزِّلَ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ جُمْلَةً وَاحِدَةً كَذَلِكَ لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤَادَكَ وَرَتَّلْنَاهُ تَرْتِيلًا }. وقالَ تعالى :{ الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَتْلُونَهُ حَقَّ تِلَاوَتِهِ }.)
اختر المشايخ ذوي الإتقان والأمانة في طلبك لكل علم قال الله تعالى:{إن خير من استأجرت القوي الأمين} تقية أن لا تحصل العلم أو أن تضل. لا تأخذ العلم بالتحصيل الذاتي يعني أن تقرأ الكتب فقط دون أن يكون لك شيخ معتمد ولهذا قيل: (من دليله كتابه خطؤه أكثر من صوابه) و كذلك عليك بالتدرج في الطلب.

(فأمامَك أمورٌ لا بُدَّ من مُراعاتِها في كلِّ فنٍّ تَطْلُبُه :)
(أولا: حفْظُ مُخْتَصَرٍ فيه.)
في النحو: متن الآجرومية، ألفية بن مالك.
في الفقه : متن زاد المستقنع لأنه مخدوم بالشروح و الحواشي.
في الحديث: متن عمدة الأحكام، فبلوغ المرام (أحسن).
في التوحيد: كتاب التوحيد لشيخ الإسلام محمد بن الوهاب.
في الأسماء والصفات: العقيدة الواسطية لشيخ الإسلام ابن تيمية.

(ثانيا: ضبْطُه على شيخٍ متْقِنٍ .)
ضبطه و شرحه على شيخ متقن، و يضاف إلى الإتقان صفة أخرى وهي الأمانة.

(ثالثا: عدَمُ الاشتغالِ بالْمُطَوَّلاتِ وتَفاريقِ الْمُصَنَّفاتِ قبلَ الضبْطِ والإتقانِ لأَصْلِه.)
يجب أن يتقن المختصرات أولا حتى ترسخ العلوم في ذهنه ثم بعد ذلك يفيض إلى المطولات. وقياس ذلك في الأمر المخصوص أن ينزل من لم يتعلم السباحة إلى بحر عميق فإنه لا يستطيع أن يتخلص فضلا عن أن يتقن .

(رابعا: لا تَنْتَقِلْ من مُخْتَصَرٍ إلى آخَرَ بلا مُوجِبٍ ، فهذا من بابِ الضَّجَرِ .)
آفة عظيمة تقطع على الطالب طلبه وتضيع عليه أوقاته، كل يوم له كتاب بل كل ساعة له كتاب، هذا خطأ إلا لموجب.

(خامسا: اقتناصُ الفوائدِ والضوابِطِ العِلْمِيَّةِ .)
الفوائد المستجدة اقتنصها و قيدها بالكتابة و كذلك الضوابط التي تنبني عليها الأحكام مثل الأصل بقاء ما كان على ما كان إذا ما شك في نجاسة طاهر ، فهو طاهر، أو في طهارة نجس فهو نجس.

(سادسا: جَمْعُ النفْسِ للطلَبِ والترَقِّي فيه ، والاهتمامُ والتحَرُّقُ للتحصيلِ والبلوغِ إلى ما فوقَه حتى تَفيضَ إلى الْمُطَوَّلاتِ بسَابِلَةٍ مُوَثَّقَةٍ .)
على طالب العلم أن يجمع نفسه للطلب فلا يشتتها يمينا ويسارا. عليه أن يفكر فيما وصل إليه علمه من المسائل والدلائل حتى يترقى شيئا فشيئا و أن يستعين بمن يثق به من زملائه وإخوانه و أن لا يستحي من السؤال.

( وكان من رأيِ ابنِ العربيِّ المالِكِيِّ أن لا يَخْلِطَ الطالبُ في التعليمِ بينَ عِلْمَين وأن يُقَدِّمَ تعليمَ العربيَّةِ والشعْرِ والْحِسابِ ، ثم يَنتَقِلَ منه إلى القُرآنِ .
لكن تَعَقَّبَه ابنُ خَلدونَ بأنَّ العوائدَ لا تُساعِدُ على هذا وأنَّ الْمُقَدَّمَ هو دراسةُ القرآنِ الكريمِ وحِفْظُه ؛ لأنَّ الوَلَدَ ما دام في الْحِجْرِ يَنقادُ للحُكْمِ ، فإذا تَجاوَزَ البُلوغَ ؛ صَعُبَ جَبْرُه .أمَّا الْخَلْطُ في التعليمِ بينَ عِلمينِ فأَكْثَرَ ؛ فهذا يَختلِفُ باختلافِ المتعلِّمينَ في الفَهْمِ والنشاطِ .)
أن لا يخلط الطالب في التعليم بين علمين وهذا ليس على إطلاقه بل يجب أن يقيد. فيقال إن الناس يختلفون في الفهم والاستعداد فقد يكون سهلا على المرء أن يجمع بين علمين وقد يكون من الصعب أن يجمع بين علمين.

(وكان من أهلِ العلمِ مَن يُدَرِّسُ الفقهَ الحنبليَّ في ( زادِ الْمُسْتَقْنِعِ ) للمبتدئينَ و (الْمُقْنِعِ ) لِمَن بعدَهم للخِلافِ المذهبيِّ ، ثم ( الْمُغْنِي ) للخِلافِ العالي ، ولا يَسْمَحُ للطبقةِ الأُولى أن تَجْلِسَ في دَرْسِ الثانيةِ . وهكذا ؛ دَفْعًا للتشويشِ.)
من أهل العلم من يفعل ذلك إذا كان يدرس الفقه الحنبلي يدرس:
1- زاد المستنقع اختصار المقنع.
2- عمدة الفقه للموفق.
2- المقنع فيه ذكر الروايتين والوجهين والقولين في المذهب بدون تعليل ولا دليل.
3- الكافي يذكر فيه الخلاف المذهبي مع الأدلة.
4- المغني لأن الخلاف فيه مع عامة المذاهب.

(واعْلَمْ أنَّ ذِكْرَ الْمُختصراتِ فالْمُطَوَّلَاتِ التي يُؤَسَّسُ عليه الطلَبُ والتلَقِّي لدى المشايخِ تَختَلِفُ غالبًا من قُطْرٍ إلى قُطْرٍ باختلافِ الْمَذاهِبِ وما نَشأَ عليه عُلماءُ ذلك الْقُطْرِ من إتقانِ هذا المختَصَرِ والتمَرُّسِ فيه دونَ غيرِه .)
في كل بلد ينتحلون مذهب معين ستجد العلماء يدرسون أو يبنون أصول تدريسهم على كتب هذا المذهب.

(والحالُ هنا تَختلِفُ من طالبٍ إلى آخَرَ باختلافِ القرائحِ والفهومِ وقُوَّةِ الاستعدادِ وضَعْفِه ، وبُرودةِ الذِّهْنِ وتَوَقُّدِه .)
قوة الاستعداد للعلم وتلقيه وضعف ذلك وكذلك كثرة المشاغل وقلتها تأثر على طلب العلم.

[هيئة التصحيح 3]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البشير مصدق

(المجموعة الثالثة)


السؤال الأول: اذكر معاني الكلمات التالية:
- يزكّى: يطهر نفسه من الذنوب و يستقيم
- أقبره: أدخله القبر
- الموءودة: البنت الصغيرة التي تدفن حية
- تنفس الصبح: ظهور الضياء شيئا فشيئا

السؤال الثاني:اذكر المراد بكل مما يأتي:
- تزويج النفوس في قوله تعالى: {وإذا النفوس زوجت}. المراد هو تزويج المؤمنين بالحور العين و الكافرين بالشياطين [وقرن كل صاحب عمل بنظيره، فالأبرار مع الأبرار، والفجار مع الفجّار]
- الخنس. المراد هي الكواكب التي تختفي عند طلوع الشمس

السؤال الثالث: اذكر مرجع الضمير في قوله تعالى: {كلا إنها تذكرة}عبس
مرجع الضمير يعود على النبي صلى الله عليه و سلم و غيره من المؤمنين. [يعود للآيات أو السورة]

السؤال الرابع: أجب عما يأتي:
- وصف الله تعالى جبريل بأوصاف كريمة، اذكرها، مع بيان وجه دلالتها على شرف القرآن.
وصف الله تعالى جبريل عليه السلام بأنه رسول كريم ،ذي قوة عند ذي العرش مكين ، مطاع ثم أمين. و في هذ الوصف دلالة على عظم و شرف القرآن لأمانة و مكانة و كرم و قوة المرسول به فإن الأقوام إذا أرادوا أن يرسلوا رسالة شريفة اختاروا لها أشرف الناس ليحملها.............................. .

- قال تعالى في سورة التكوير: {فَلاَ أُقْسِمُ بِالْخُنَّسِ (15) الْجَوَارِ الْكُنَّسِ (16) وَاللَّيْلِ إِذَا عَسْعَسَ (17) وَالصُّبْحِ إِذَا تَنَفَّسَ (18) إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ (19) } بين المقسم به، وجواب القسم في هذه الآيات الكريمات.
...المقسم به : الخنس الجوار الكنس و الليل إذا عسعس و الصبح إذا تنفس
جواب القسم: إنه لقول رسول كريم............................................................................. .

-ينقسم الناس يوم القيامة إلى فريقين، سعيد وشقي، تكلم بإيجاز عن أوصاف الفريقين في ضوء دراستك لسورة عبس، واستدل لقولك. .
الفريق الأول هم السعداء الذين عملوا الصالحات في الدنيا فوجوهم في يوم القيامة مسفرة ضاحكة مستبشرة
الفريق الثاني هم الأشقياء الذين كفروا بالله و الذين أسرفوا على أنفسهم بالمعاصي و الفسوق فوجوهم في ذلك اليوم مسودة عليها غبرة
قال الله تعالى :" وجوه يومئذ مسفرة *ضاحكة مستبشرة* و وجوه يومئذ عليها غبرة *ترهقها قترة *أولئك هم الكفرة الفجرة" سورة عبس............................ .

- اذكر الدليل: الصاخة من أسماء يوم القيامة.
قال الله تعالى :"فإذا جاءت الصاخة* يوم يفر المرء من أخيه* و أمه و أبيه *و صاحبته و بنيه *لكل امرئ منهم يومئذ شأن يغنيه " سورة عبس.................................. .

السؤال الخامس: فسّر الآية الآتية–باختصار-:
- قوله تعالى: {وما عليك ألا يزكّى}
أي ليس من مهمتك أن يتطهر هذا المستغني من الذنوب و أن يهتدي، فأنت يا محمد إن عليك إلا البلاغ..............................................

السؤال السادس: اذكر ثلاث فوائد سلوكية تستفيدها من قوله تعالى: {علمت نفس ما أحضرت)}التكوير .
1- التزود بالعمل الصالح فهو خير ما يحضر العبد لذلك اليوم.
2- التوبة و البعد عن المعاصي.
3- التحلل من المظالم و الديون في الدنيا.

الدرجة: 9 / 10
بارك الله فيكم ونفع بكم

[لطيفة المنصوري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البشير مصدق

السؤال: استخرج الخطأ مما يأتي وقم بتصويبه:

- آستخرجت الشركة النفط؟ صح [الصواب: أستخرجت]
[علامة الاستفهام بينت لنا دخول همزة الاستفهام على الكلمة، وهي لا تكون إلا همزة قطع مفتوحة ( أ )، وإذا دخلت همزة الاستفهام على كلمة مبدوءة بهمزة وصل غير (أل) حذفت همزة الوصل؛ نحو: (أَخترتَ صديقًا؟) (أبنك هذا؟)]

- دعاه الشيطان إلى الخطيأة. الصواب : دعاه الشيطان إلى الخطيئة
- إياك والتلكُّوء. الصواب: إياك والتلكُّؤ
- يخشى المبَرَّءُون تبوُّؤَ المناصب الحرجة. الصواب: يخشى المبَرَّءُون تبوُّء المناصب الحرجة

- إدعى عدوُّه عليه التآمر. صح [الصواب: ((ادعى))؛ لأنه ماضي فعل خماسي، فتكون همزته همزة وصل]

- الناس يَأُمُّون المسجد الحرام من جميع الأنحاء. الصواب: الناس يَؤمُّون المسجد الحرام من جميع الأنحاء.
- تاءمر الكفرة علينا واستضعفونا. الصواب: تآمر الكفرة علينا واستضعفونا.

- قال: نحن لا نأول المعنى، ولكن نثبته على ظاهره، ونفوّض الكيفية. صح [الصواب: (نئول)، ويصح كتابتها: نؤول، ولكن الأولى هي الجادة حتى لا يتوالى متشابهان]

- يَجْدُرُ بنا ألا نُأْذِيَه؛ لأنه إنسان عفيف. صح [الصواب: (نؤذيه). الهمزة متوسطة، والضابط أن ننظر إلى حركة الهمزة أو سكونها، وإلى حركة الحرف قبلها وسكونه، فنرسم الهمزة على الأقوى منهما، نجد أن الهمزة ساكنة وما قبلها مضموم؛ وحيث أن حركة ما قبلها أقوى من حركتها، إذن ترسم الهمزة على الحرف المجانس للضمة وهو الواو]

- قال: إن ألحكمة ضالة المسلم. الصواب: قال: إن الحكمة ضالة المسلم

- أالله أمرك بهذا؟ الصواب :آلله أمرك بهذا؟ [إذا دخلت همزة الاستفهام على كلمة مبدوءة بـ (أل) رسمت هي وهمزة الاستفهام ألفا عليها مدة، مثل (آلله أذن لكم؟). وهذا يعني أن الهمزة الممدودة ( آ ) حلت محل همزة الاستفهام وهمزة الوصل (أ ا)، فلا ينبغي إبقاء همزة الوصل]

- إئتم به؛ فهو إنسان صالح. صح [الصواب: ائتم؛ لأنه أمر لفعل خماسي، فهمزته همزة وصل]

- هما لا يعبئان بمثل هذه الترهات. الصواب: هما لا يعبآن بمثل هذه الترهات. [جائز، والجادة إذا اتصل بالفعل ألف الاثنين التي تعرب فاعلا، أن ترسم الهمزة على ألف ثم تأتي بعدها ألف الاثنين (يعبأان)، مثل: يقرأان، يبدأان، وهذا استثناء من قاعدة منع توالي الأمثال]

- أهذا وضوؤُك؟! أحسِنْ وضوءك؟ صح [ القاعدة: إذا كانت الهمزة مضمومة أو مفتوحة وسبقها واو ممدودة؛ نحو "وضوءُك، وضوءَك". فإن الهمزة ترسم على السطر.]

- هؤلاء البكاؤون. صح [إذا جاءت الهمزة مضمومة وبعدها واو مد فإنها تكتب مفردة إذا لم يمكن وصل قبلها بما بعدها (البكاءون)، حتى لا يتوالى متشابهان]

- تنآى البيت عن محل العمل. الصواب: تنأى البيت عن محل العمل. [إذا كانت الهمزة مفتوحة وسبقها ألف مد؛ نحو: "يتساءَل"، فإنها ترسم على السطر، (تناءى)، بمعنى: تباعد]

- نُآزرهم في عملهم. صح [الهمزة متوسطة، الضابط أن ننظر إلى حركة الهمزة أو سكونها، وإلى حركة الحرف قبلها وسكونه، فنرسم الهمزة على الأقوى منهما، نجد أن الهمزة مفتوحة وما قبلها مضموم إذن حركة ما قبلها أقوى من حركتها، إذن ترسم الهمزة على الحرف المجانس للضمة وهو الواو (نؤازرهم)]

- هذا إستثناء من القاعدة. الصواب : هذا استثناء من القاعدة
- هل اسأت إليه؟ الصواب: هل أسأت إليه؟
- تهيأوا للقاء. الصواب: تهيؤوا للقاء. [جائز، والجادة: تهيئوا، حتى لا يتوالى متشابهان.]

- أتئولونه، أم تُأمِنون به؟ الصواب: أتأولونه، أم تُأمِنون به؟ [الصواب: أتئولونه أم تؤمنون به]
[أتئولونه صحيحة، ولكن (أتأمنون) غير صحيحة، والصحيح: ((أتؤمنون))؛ لأنها همزة متوسطة، والضابط أن ننظر إلى حركة الهمزة أو سكونها، وإلى حركة الحرف قبلها وسكونه، فنرسم الهمزة على الأقوى منهما، والأقوى هنا الضمة، إذن ترسم الهمزة على الحرف المجانس للحرف الأقوى وهو الواو]

- إستعض عنه بغيره. الصواب: استعض عنه بغيره.

- سائَنِي ما فعلوه. صح [إذا كانت الهمزة مفتوحة وسبقها ألف مد؛ نحو: "يتساءَل"، فإنها ترسم على السطر، (ساءني)]

- سأِمتُ المكان فهل سئِمتموه؟ الصواب: سئمتُ المكان فهل سئِمتموه؟
- عندما سُأِلوا قالوا: لا نعلم. الصواب : عندما سُئلوا قالوا: لا نعلم.
- أخطأت إستك الحفرة. صح [الصواب: (استك)؛ لأنها من الأسماء العشرة التي تكون همزتها همزة وصل]

بارك الله فيكم، ووفقكم الله.


الإجابة على التطبيق الأول

- أستخرجت الشركة النفط؟
- دعاه الشيطان إلى الخطيئة.
- إياك والتلكُّؤ.
- يخشى المبَرَّءُون تبوُّءَ المناصب الحرجة.
- ادعى عدوُّه عليه التآمر.
- الناس يَؤُمُّون المسجد الحرام من جميع الأنحاء.
- تآمر الكفرة علينا واستضعفونا.
- قال: نحن لا نئول المعنى
- يَجْدُرُ بنا ألا نُؤْذِيَه؛ لأنه إنسان عفيف.
- قال: إن الحكمة ضالة المسلم.
- آلله أمرك بهذا؟
- ائتم به؛ فهو إنسان صالح.
- هما لا يعبآن بمثل هذه الترهات
- أهذا وضوءُك؟! أحسِنْ وضوءك؟
- هؤلاء البكاءون.
- تناءى البيت عن محل العمل.
- نُؤازرهم في عملهم.
- هذا استثناء من القاعدة.
- هل أسأت إليه؟
- تهيئوا للقاء.
- أتئولونه، أم تُؤمِنون به؟
- استعض عنه بغيره.
- ساءَنِي ما فعلوه.
- سئِمتُ المكان فهل سئِمتموه؟
- عندما سئُلوا قالوا: لا نعلم.
- أخطأت استك الحفرة.

[لطيفة المنصوري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البشير مصدق

- كان محمد صلى الله عليه وسلم يرعا الغنم بمكة. الصواب: كان محمد صلى الله عليه وسلم يرعى الغنم بمكة.
- ارتضا خالد لنفسه أن يكون أميرًا. الصواب: ارتضى خالد لنفسه أن يكون أميرًا

- استحيى القوم منه حياءً واستخفوا منه. صح [الصواب: استحيا؛ فعل زائد على ثلاثة قبل ألفه ياء، رسمت ألفًا كراهة اجتماع صورتين، نحو: (يحيا)]

- أومأ إليه إيماءًا. صح [الصواب: إيماءً، في تنوين الأسماء الممدودة (أي التي تنتهي بألف بعدها همزة)، لا نضع ألفا في تنوين الفتح؛ مثل: ماءً.]

- حدثنا عليُّ ابنُ المَدينيِّ. صح [الصواب: بن، لأنه مفرد نعت بين علمين، أولهما غير منون، وثانيهما مشهور بالأبوة ]

- دعوت عمروًا إلى الحق. الصواب: دعوت عمرا إلى الحق

- فقال لهم: ادعو الله وأنتم موقنون بالإجابة. صح [الصواب: ادعوا
لأنه إذا أسند الفعل (يدعو، نرجو، ... إلخ) والتي يكون فيها الواو من أصل الكلمة إلى جما عة الذكور الغائبين أوجماعة الذكور المخاطبين نحو: القوم لم يرجوا خيرا، وادعوا الله، ففي هذه الحال تكون الواو هي ضمير الفاعلين؛ ومن ثم يلزم كتابة الألف بعدها للفرق بين واو الضمير وبين الواو التي هي من أصل الكلمة، والواو التي من أصل الفعل حذفت لالتقائها ساكنة مع واو الضمير، ومعلوم أن الساكنين إذا التقيا فإنه يجب التخلص من أحدهما لتعذر النطق بهما معا، وإنما حذفت الواو الأولى دون الثانية لأن الثانية جيء بها لمعنى وهو ضمير الفاعلين]

- نحن نرجوا ما عند الله من ثواب. الصواب: نحن نرجو ما عند الله من ثواب.

- أنَّا يكون له هذا؟ صح [الصواب: أنى؛ لأن أنى الاستفهامية من الأسماء الخمس المبنية التي ترسم ألفها ياء]

- {ألئك على هدى من ربهم}. الصواب: {أولئك على هدى من ربهم}
- جاء مائة وذهب خمسمئة. الصواب: جاء مائة وذهب خمسمائة.
- هل دعى الناس ربهم؟ الصواب:هل دعا الناس ربهم؟
- ارتضا زيد لنفسه المروءة. الصواب: ارتضى زيد لنفسه المروءة
- هو إنسان تاءِه، لا يعرف اتجاهه. الصواب: هو إنسان تائه، لا يعرف اتجاهه.
- هل سألتكي عن هذا يا هند؟ الصواب: هل سألتك عن هذا يا هند؟
- بسمك اللهم وضعت جنبي. الصواب: باسمك اللهم وضعت جنبي.
- هؤلاء مسلموا العالم. الصواب: هؤلاء مسلمو العالم.
- نريد أن نسموا ونرتقي بديننا. الصواب: نريد أن نسمو ونرتقي بديننا.
- كن متيقضا. صح [الصواب: كن متيقظا]
- إزرت المؤمن إلى أنصاف ساقيه. الصواب: إزرة المؤمن إلى أنصاف ساقيه.
- قيمه كل امرء ما يحسنة. الصواب: قيمة كل امرء ما يحسنة.
[وأيضا:
- امرئ؛ لأن الهمزة متطرفة، فينظر إلى حركة ما قبلها، وحيث أنها كسرة، تكتب الهمزة على الياء
- ما يحسنه، تكتب هاء]

وفقكم الله.

الإجابة على التطبيق الثاني

- كان محمد صلى الله عليه وسلم يرعى الأغنام بمكة.
- ارتضى خالد لنفسه أن يكون أميرًا.
- استحيا القوم منه حياءً واستخفوا منه.
- أومأ إليه إيماءً.
- حدثنا عليُّ بنُ المَدينيِّ.
- دعوت عمرًا إلى الحق.
- فقال لهم: ادعوا الله وأنتم موقنون بالإجابة.
- نحن نرجو ما عند الله من ثواب.
- أنَّى يكون له هذا؟
- {أولئك على هدى من ربهم}.
- جاء مائة وذهب خمسمائة.
- هل دعا الناس ربهم؟
- ارتضى زيد لنفسه المروءة.
- هو إنسان تائِه، لا يعرف اتجاهه.
- هل سألتك عن هذا يا هند؟
- باسمك اللهم وضعت جنبي.
- هؤلاء مسلمو العالم.
- نريد أن نسمو ونرتقي بديننا.
- كن متيقظا.

- إزرة المؤمن إلى أنصاف ساقيه.
- قيمة كل امرئ ما يحسنه.

[ليلى باقيس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البشير مصدق

(أ)
السؤال الأول:
- قال حكيم: لا تمارِ سفيها، فإن السفيه يؤذيك، والحليم يقليك. [فاصلة منقوطة بعد (سفيهًا)؛ لأن ما بعدها تعليل لما قبلها.]
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "اتق الله حيثما كنت، وأتبع السيئة الحسنة تمحها، وخالق الناس بخلق حسن".

السؤال الثاني:
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "الحمو الموت".
- لا حول ولا قوة إلا بالله.
- سأل الشيخ التلميذ، عما فعله ليلة أمس. [سأل الشيخ التلميذ عما فعله ليلة أمس.] نحذف الفوقيتين، ولا نضع مكانها شيء؛ لأن ما بعد الفعل (سأل) ليس قولًا.
- ما أهم أعمالك اليومية ؟
- نادى يوسف خالدا: يا خالد ، اجتهد في المذاكرة، ولا تعجز. [وضع فاصلة بعد المنادى.]

بارك الله فيكم، ونفع بكم.

إجابة التطبيق الأول في (دورة علامات الترقيم)

(ب)
السؤال الأول:
وروى الشافعي، وأحمد، والثلاثة، وصححه أحمد، وابن منيع، وابن حزم، والبغوي في شرح السنة، عن أبي سعيد الخدري رضي الله تعالى عنه، وقاسم بن أصبغ في مصنفه، وصححه هو وابن القطان، وصححه في مواضع أخر وصوبه عن سهل القطب الخيضري، في جزء جمعه في بئر بضاعة، عن سهل بن سعد رضي الله عنهما، قالا: قيل لرسول الله صلى الله عليه وسلم: إنه يستسقى لك من بئر بضاعة، ويلقى فيه لحوم الكلاب، وخرق الحائض، وعذر النساء. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن الماء طهور لا ينجسه شيء".
السؤال الثاني:
- جاء إبراهيم إلى المسجد. [نقطة مكان الفاصلة]
- قلت له: لِنْ في يد أخيك. [ استبدال الشرطة بفوقيتين، ونقطة آخر السطر ]
- ماذا قلت ؟ [ علامة استفهام مكان الفوقيتين ]
- كان خالد من أوائل من جاءوا؛ إذ كان الالتزام من شِيَمِه. [فاصلة منقوطة بدلا من الفوقيتين، ووضع نقطة آخر السطر]
- لا غنى عن التعليم للطفل؛ وذلك أن العلم هو وسيلة تكيفه مع المجتمع.[فاصلة منقوطة بدلًا من الفوقيتين، ووضع نقطة آخر السطر]

[ليلى باقيس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البشير مصدق

(ب)
السؤال الأول :
- حدثني يونس، قال أخبرنا ابن وهب قال: "قال ابن زيد في قوله : {و يؤت من لدنه أجرا عظيما}؛ قال {أجرا عظيما} الجنة".
يعني بذلك -جل ثناؤه- أن الله لا يظلم عباده مثقال ذرة، فكيف بهم {إذا جئنا من كل أمة بشهيد}؛ يعني بمن يشهد عليها بأعمالها، وتصديقها رسلها، أو تكذيبها، {وجئنا بك على هؤلاء شهيدا} يقول وجئنا بك يا محمد على هؤلاء؛ أي على أمتك شهيدا، يقول شاهدا.
[حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: قال ابن زيد في قوله: {ويؤت من لدنه أجرا عظيما} قال: أجرا عظيما: الجنة.
يعني بذلك - جل ثناؤه- أن الله لا يظلم عباده مثقال ذرة، فكيف بهم {إذا جئنا من كل أمة بشهيد} يعني: بمن يشهد عليها بأعمالها، وتصديقها رسلها، أو تكذيبها، {وجئنا بك على هؤلاء شهيدا} يقول: وجئنا بك يا محمد على هؤلاء؛ أي على أمتك شهيدا، يقول: شاهدا.]
يُقارن بين الإجابة والتصويب؛ لمعرفة مواضع التصحيح المطلوب.

السؤال الثاني :
- فقال له: وكان مجهدا: مخاطبا إياه لا تذهب بعيدا، عسى أن يأتي الفرج)
الصواب: فقال له-وكان مجهدا- مخاطبا إياه: (لا تذهب بعيدا، عسى أن يأتي الفرج). [دون الأقواس، واستبدال الفاصلة بالفاصلة المنقوطة؛ للارتباط بين الجملتين.]
- يا لك من رجل أتظن بأخيك كل هذا الظن وهو من هو حبًّا لك
الصواب: يا لك من رجل!، أتظن بأخيك كل هذا الظن؛ وهو من هو حبًّا لك ؟! [دون الفاصلة، ودون الفاصلة المنقوطة.]

نفع الله بكم، وبارك فيكم.

إجابة التطبيق الثاني في (دورة علامات الترقيم)

(أ)
السؤال الأول:
- قال السمعاني -رحمنا الله تعالى وإياه- في كتابه القيم (الأنساب): "السَّلَمي: هذه النسبة -بفتح السين المهملة وفتح اللام- إلى بني سَلِمة؛ حي من الانصار، خرج منها جماعة، وهم سلميون، وهذه النسبة وردت على خلاف القياس؛ كما في سَفِرة: سَفَري، وكما في نَمِرة: نَمَري، وهذه النسبة عند النحويين، وأصحاب الحديث يكسرون اللام على غير قياس النحويين، وهو سلمة بن سعد بن علي بن أسد بن سادرة بن تزيد بن جشم بن الخزرج، ومنهم أبو قتادة الحارث بن ربعي السلمي". اهـ.
- أَبْهَا - بفتح الهمزة وتسكين الباء وفتح الهاء - بلد سعودي غاية في البهاء والحسن. أو: "أَبْهَا" بفتح الهمزة وتسكين الباء وفتح الهاء: بلد سعودي غاية في البهاء والحسن.
السؤال الثاني:
- فتعجب منه قائلا: أتقول بخلق القرآن؟! [حذف الفاصلة المنقوطة، وتقديم الفوقيتين قبل مقول القول، واستبدال النقطة بالاستفهام التعجبي]
- يا الله ! [علامة تعجب مكان الاستفهام.]

[البشير مصدق]

أداء واجب علاج الفتور

س1: إقامة الدين لا تكون إلا بالعلم والإيمان. بيّن ذلك.
الجواب: إقامة الدين لا يكون إلا بالعلم و الإيمان لقوله تعالى :" يرفع الله الذين آمنوا منكم و الذين أوتوا العلم درجات" فالإيمان شرط لعزة المسلم و نجاته في الدنيا و الآخرة لقوله تعالى: " و لله العزة و لرسوله و للمؤمنين" و كذلك لا تصح العبادة إلا بالعلم بالسنة و الأحكام الشرعية لقوله تعالى: " قل هل يستوي الذين يعلمون و الذين لا يعلمون". فطلاب العلم يحفظ الله بهم الدين و ما تفرقت الأمة إلى فرق ضالة كثيرة إلا لضعف العلم و ضعف الإيمان.
س2: ما يعتري طالب العلم من الفتور على نوعين؛ بيّنهما.
الحواب:
1- ضعف اليقين
2-ضعف الصبر
س3: وجّه رسالة في سبعة أسطر لطالب علم افتتن بأمور تثبّطه عن طلب العلم وتصرفه إلى الدنيا وملذاتها.
أنصح هذا الطالب الذي افتتن بالدنيا أن يتذكر فضل طلب العلم. فالعلم هو ميراث الأنبياء فهم لم يورثوا دينارا و لا درهم و لكن ورثوا العلم فمن أخذ به أخذ علما وافرا. كما أذكره بأن تعلم العلم من أفضل القربات و الطاعات بل قيل أفضلها كما أُثر عن الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله، قال رسول الله صلى الله عليه و سلم:" من سلك طريقا يلتمس فيه علما سهل الله له به طريقا إلى الجنة". كما أن طلب العلم و تعليمه من الصدقات الجارية التي يلقى ذخرها يوم القيامة. و أذكره بأن الدنيا فانية و أن أفضل ما فيها هو التزود منها لليوم الآخر لقوله تعالى: " و تزودوا فإن خير الزاد التقوى" و كما قال عليه الصلاة و السلام:" كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل". و أنصحه كذلك برفقة الصالحين و طلبة العلم الربانيين الذين يذكرونه بالآخرة و البعد عن أهل الدنيا و الشهوات و المترفين و قد قال تعالى: " قل متاع الدنيا قليل و الآخرة خير لمن اتقى و لا تظلمون فتيلا". إن الصبر على طلب العلم من أسباب مواصلة الطريق، قال الله تعالى :" إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب" و قال عليه الصلاة و السلام:" و من يتصبر يصبره الله". فأوصي نفسي و طالب العلم بالصبر و اليقين فبهما تُنال الإمامة في الدين.
س4: اذكر سبعة أسباب للفتور مع التوضيح الموجز لكل سبب.
الجواب:
1- ضعف الإقبال على الله: و منه عدم الإكثار من النوافل و الزهد في الطاعات و القربات فتضعف الهمة و يقل التزود لليوم الآخر.
2- تكليف النفس ما لا تطيق: و سببه أن يكثر الطالب على نفسه المحفظات أو المقررات و الدروس حتى يكل و يمل لأن نفسه لا تطيق هذا الكم الهائل من العلم دفعة واحدة.
3- الغلط في مناهج الطلب: أي أن يسلك طالب العلم طريقة خاطئة في طلبه للعلم من حيث التوقيت كأن يكون في وقت النوم أو من حيث المقرر بأن يبدأ بالمطولات و هو في المستوى الأول.
4- صحبة السوء: و رفقة السوء تلهي عن طلب العلم بل تصرف الطالب من العلم إلى اللهو و العبث الذي لا طائل منه و النفس تواقة لذلك.
5- الإفتتان بالدنيا و ملذاتها: و قد ينشغل طالب العلم بالتجارة فيفتنه جمع المال عن العلم و كذلك الزوجة و الأولاد.
6- الوقوع في الذنوب و المعاصي: و كثرة الذنوب تصد عن طلب العلم لأن العلم يحتاج لقلب طاهر يعي العلم و لكن بالذنوب قد يصيبه عمى البصيرة.
7- ضعف الهمة: و من كان ضعيف الهمة لم يجتهد حتى يصل للمراتب العلية، لأنه قد يتوقف عن الطلب عند أول ابتلاء.
س5: اذكر سبعة وصايا لعلاج الفتور ، مع التوضيح الموجز لكل وصية.
الجواب:
1- تذكر فضل الله و رحمته: قال الله تعالى:"قل بفضل الله و برحمته فبذلك فليفرحوا هو خير مما يجمعون" و من فضل الله تعالى طلب العلم و تيسيره للعبد، قال رسول الله صلى الله عليه و سلم:" من يرد الله به خيرا يفقه في الدين".
2- تذكر فضل طلب العلم: قال الله تعالى:" يرفع الله الذين آمنوا منكم و الذين أوتوا العلم درجات".
3- تكليف النفس ما تطيق: بمعرفة قدر ما تتحمله نفسه فلا يحملها من الحفظ أو من مطالعة الدروس أكثر مما تطيق.
4- اصلاح مناهج الطلب: باختيار الوقت المناسب للطلب و الكتب المناسبة لكل مستوى فلا يبدأ الطالب المبتدئ بالمطولات بل عليه بالمختصرات و الأصول.
5- الرفقة الصالحة : كذلك مما يعين طالب العلم أن يكون له رفيق يطلب العلم و ذو همة عالية يشجعه على مواصلة الطلب و المنافسة في ذلك.
6- الإعراض عن اللغو: قال الله تعالى:" و إذا مروا باللغو مروا كراما"، و هذا مما ينبغي أن يتحلى به ذالب العلم لأن اللغو يذهب هيبة طالب العلم و بركة علمه.
7- الزهد في الدنيا: و هو ترك ما لا ينفع في الآخرة كما عرفه أهل العلم، فالزهد من حلية طالب العلم و إذا زهد في الدنيا كان أدعى أن يتعلم العلم الذي يوصله لجنة الفردوس في الآخرة.

[هيئة التصحيح 7]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البشير مصدق

أداء واجب علاج الفتور

س1: إقامة الدين لا تكون إلا بالعلم والإيمان. بيّن ذلك.
الجواب: إقامة الدين لا يكون إلا بالعلم و الإيمان لقوله تعالى :" يرفع الله الذين آمنوا منكم و الذين أوتوا العلم درجات" فالإيمان شرط لعزة المسلم و نجاته في الدنيا و الآخرة لقوله تعالى: " و لله العزة و لرسوله و للمؤمنين" و كذلك لا تصح العبادة إلا بالعلم بالسنة و الأحكام الشرعية لقوله تعالى: " قل هل يستوي الذين يعلمون و الذين لا يعلمون". فطلاب العلم يحفظ الله بهم الدين و ما تفرقت الأمة إلى فرق ضالة كثيرة إلا لضعف العلم و ضعف الإيمان.
ذكر الشيخ بيان ذلك من السنة ، ومن الواقع والتاريخ .
س2: ما يعتري طالب العلم من الفتور على نوعين؛ بيّنهما.
الحواب: إجابة غير صحيحة
1- ضعف اليقين
2-ضعف الصبر
س3: وجّه رسالة في سبعة أسطر لطالب علم افتتن بأمور تثبّطه عن طلب العلم وتصرفه إلى الدنيا وملذاتها.
أنصح هذا الطالب الذي افتتن بالدنيا أن يتذكر فضل طلب العلم. فالعلم هو ميراث الأنبياء فهم لم يورثوا دينارا و لا درهم و لكن ورثوا العلم فمن أخذ به أخذ علما وافرا. كما أذكره بأن تعلم العلم من أفضل القربات و الطاعات بل قيل أفضلها كما أُثر عن الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله، قال رسول الله صلى الله عليه و سلم:" من سلك طريقا يلتمس فيه علما سهل الله له به طريقا إلى الجنة". كما أن طلب العلم و تعليمه من الصدقات الجارية التي يلقى ذخرها يوم القيامة. و أذكره بأن الدنيا فانية و أن أفضل ما فيها هو التزود منها لليوم الآخر لقوله تعالى: " و تزودوا فإن خير الزاد التقوى" و كما قال عليه الصلاة و السلام:" كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل". و أنصحه كذلك برفقة الصالحين و طلبة العلم الربانيين الذين يذكرونه بالآخرة و البعد عن أهل الدنيا و الشهوات و المترفين و قد قال تعالى: " قل متاع الدنيا قليل و الآخرة خير لمن اتقى و لا تظلمون فتيلا". إن الصبر على طلب العلم من أسباب مواصلة الطريق، قال الله تعالى :" إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب" و قال عليه الصلاة و السلام:" و من يتصبر يصبره الله". فأوصي نفسي و طالب العلم بالصبر و اليقين فبهما تُنال الإمامة في الدين.
س4: اذكر سبعة أسباب للفتور مع التوضيح الموجز لكل سبب.
الجواب:
1- ضعف الإقبال على الله: و منه عدم الإكثار من النوافل و الزهد في الطاعات و القربات فتضعف الهمة و يقل التزود لليوم الآخر.
2- تكليف النفس ما لا تطيق: و سببه أن يكثر الطالب على نفسه المحفظات أو المقررات و الدروس حتى يكل و يمل لأن نفسه لا تطيق هذا الكم الهائل من العلم دفعة واحدة.
3- الغلط في مناهج الطلب: أي أن يسلك طالب العلم طريقة خاطئة في طلبه للعلم من حيث التوقيت كأن يكون في وقت النوم أو من حيث المقرر بأن يبدأ بالمطولات و هو في المستوى الأول.
4- صحبة السوء: و رفقة السوء تلهي عن طلب العلم بل تصرف الطالب من العلم إلى اللهو و العبث الذي لا طائل منه و النفس تواقة لذلك.
5- الإفتتان بالدنيا و ملذاتها: و قد ينشغل طالب العلم بالتجارة فيفتنه جمع المال عن العلم و كذلك الزوجة و الأولاد.
6- الوقوع في الذنوب و المعاصي: و كثرة الذنوب تصد عن طلب العلم لأن العلم يحتاج لقلب طاهر يعي العلم و لكن بالذنوب قد يصيبه عمى البصيرة.
7- ضعف الهمة: و من كان ضعيف الهمة لم يجتهد حتى يصل للمراتب العلية، لأنه قد يتوقف عن الطلب عند أول ابتلاء.
س5: اذكر سبعة وصايا لعلاج الفتور ، مع التوضيح الموجز لكل وصية.
الجواب:
1- تذكر فضل الله و رحمته: قال الله تعالى:"قل بفضل الله و برحمته فبذلك فليفرحوا هو خير مما يجمعون" و من فضل الله تعالى طلب العلم و تيسيره للعبد، قال رسول الله صلى الله عليه و سلم:" من يرد الله به خيرا يفقه في الدين".
2- تذكر فضل طلب العلم: قال الله تعالى:" يرفع الله الذين آمنوا منكم و الذين أوتوا العلم درجات".
3- تكليف النفس ما تطيق: بمعرفة قدر ما تتحمله نفسه فلا يحملها من الحفظ أو من مطالعة الدروس أكثر مما تطيق.
4- اصلاح مناهج الطلب: باختيار الوقت المناسب للطلب و الكتب المناسبة لكل مستوى فلا يبدأ الطالب المبتدئ بالمطولات بل عليه بالمختصرات و الأصول.
5- الرفقة الصالحة : كذلك مما يعين طالب العلم أن يكون له رفيق يطلب العلم و ذو همة عالية يشجعه على مواصلة الطلب و المنافسة في ذلك.
6- الإعراض عن اللغو: قال الله تعالى:" و إذا مروا باللغو مروا كراما"، و هذا مما ينبغي أن يتحلى به ذالب العلم لأن اللغو يذهب هيبة طالب العلم و بركة علمه.
7- الزهد في الدنيا: و هو ترك ما لا ينفع في الآخرة كما عرفه أهل العلم، فالزهد من حلية طالب العلم و إذا زهد في الدنيا كان أدعى أن يتعلم العلم الذي يوصله لجنة الفردوس في الآخرة.

بارك الله فيك ، جواب جيد ، وإن كان مختصرا بعض الشيء ، وهناك ملاحظات يسيرة ، فلو حررنا الإجابة في السؤال الأول ، وعنصرناها فقلنا :

• - بيان ذلك من القرآن : .... .
• - بيان ذلك من السنة : ..... .
• - بيان ذلك من الواقع والتاريخ : ..... .

لكان أجود تحريرا وأتم إجابة .
كما يرجى الانتباه للمراجعة ، واجتناب الأخطاء الكتابية .
وفقك الله ، وسدد خطاك ، ونفع بك .