دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > خطة البناء في التفسير > صفحات الدراسة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 27 صفر 1436هـ/19-12-2014م, 10:18 PM
فاطمة الزهراء احمد فاطمة الزهراء احمد غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - الامتياز
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 1,051
افتراضي

بسم الله الرحمان الرحيم
اعادة تلخيص سورة النبأ:
مناسبة نزول الآيات [ش]
لَمَّا بُعِثَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَأَخْبَرَهُمْ بِتَوْحِيدِ اللَّهِ والبَعثِ بَعْدَ الْمَوْتِ وَتَلا عَلَيْهِم الْقُرْآنَ - جَعَلُوا يَتَسَاءَلُونَ بَيْنَهُمْ، يَقُولُونَ: مَاذَا حَصَلَ لِمُحَمَّدٍ؟ وَمَا الَّذِي أَتَى بِهِ؟ فَأَنْزَلَ اللَّهُ هَذِهِ الآيَةَ. وَالْمَعْنَى: عَنْ أَيِّ شَيْءٍ يَسْأَلُ بَعْضُهُمْ بَعْضاً؟ ثُمَّ أَجَابَ اللَّهُ سُبْحَانَهُ عَنْ هَذَا السُّؤَالِ بِقَوْلِهِ: {عَنِ النَّبَإِ الْعَظِيمِ
المسائل التفسيرية في السورة:
-الغرض من الاستفهام في قوله :(عم يتساءلون)
هو الإنكار على المشركين في تساؤلهم عن يوم القيامة إنكارا لوقوعها
-مرجع الضمير في قوله (يتساءلون)
قيل إن الضمير يعود على الكفار (ك-ش)وقيل للمكذبين بأيات الله (س)
-معنى النبأالعظيم
الخبر الهائل وهو القران العظيم (ش) ،الخبر العظيم وهو البعث بعد الموت (ك-س)
ورد في النبأ العظيم قولان :
1-قال قتادة :البعث بعد الموت
2-قال مجاهد :القران ، والاظهر الاول على قول ابن كثير
-مرجع الضمير في قوله :(الذي هم فيه يختلفون )
البعث بعد الموت او القران
-معنى (كلا)
تهديد ووعيد (ك)،ردع لهم وزجر(ش-س)
-فائدة التكرار في قوله :(كلا سيعلمون ثم كلا سيعلمون)
المبالغة في التأكيد والتشديد في الوعيد



-

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 27 صفر 1436هـ/19-12-2014م, 10:52 PM
فاطمة الزهراء احمد فاطمة الزهراء احمد غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - الامتياز
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 1,051
افتراضي

المسائل العقدية:
1- تحقق وقوع يوم القيامة .
تؤكد الآيات حصول يوم القيامة بما يلي:
1- إنكار الله سبحانه على المكذبين بوقوع القيامة بأسلوب الاستفهام الذي يفيد التفخيم والتعظيم لشأنها
2- تسميته بالنبأ العظيم
3- التهديد والوعيد الشديد لمن كذب به

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 28 صفر 1436هـ/20-12-2014م, 01:33 PM
هيئة التصحيح 7 هيئة التصحيح 7 غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 6,326
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة الزهراء احمد مشاهدة المشاركة
بسم الله الرحمان الرحيم
اعادة تلخيص سورة النبأ:
مناسبة نزول الآيات [ش]
لَمَّا بُعِثَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَأَخْبَرَهُمْ بِتَوْحِيدِ اللَّهِ والبَعثِ بَعْدَ الْمَوْتِ وَتَلا عَلَيْهِم الْقُرْآنَ - جَعَلُوا يَتَسَاءَلُونَ بَيْنَهُمْ، يَقُولُونَ: مَاذَا حَصَلَ لِمُحَمَّدٍ؟ وَمَا الَّذِي أَتَى بِهِ؟ فَأَنْزَلَ اللَّهُ هَذِهِ الآيَةَ. وَالْمَعْنَى: عَنْ أَيِّ شَيْءٍ يَسْأَلُ بَعْضُهُمْ بَعْضاً؟ ثُمَّ أَجَابَ اللَّهُ سُبْحَانَهُ عَنْ هَذَا السُّؤَالِ بِقَوْلِهِ: {عَنِ النَّبَإِ الْعَظِيمِ
المسائل التفسيرية في السورة:
-الغرض من الاستفهام في قوله :(عم يتساءلون)
هو الإنكار على المشركين في تساؤلهم عن يوم القيامة إنكارا لوقوعها
-مرجع الضمير في قوله (يتساءلون)
قيل إن الضمير يعود على الكفار (ك-ش)وقيل للمكذبين بأيات الله (س)
-معنى النبأالعظيم
الخبر الهائل وهو القران العظيم (ش) ،الخبر العظيم وهو البعث بعد الموت (ك-س)
ورد في النبأ العظيم قولان :
1-قال قتادة :البعث بعد الموت
2-قال مجاهد :القران ، والاظهر الاول على قول ابن كثير
-مرجع الضمير في قوله :(الذي هم فيه يختلفون )
البعث بعد الموت او القران
-معنى (كلا)
تهديد ووعيد (ك)،ردع لهم وزجر(ش-س)
-فائدة التكرار في قوله :(كلا سيعلمون ثم كلا سيعلمون)
المبالغة في التأكيد والتشديد في الوعيد

====
المسائل العقدية:
1- تحقق وقوع يوم القيامة .
تؤكد الآيات حصول يوم القيامة بما يلي:
1- إنكار الله سبحانه على المكذبين بوقوع القيامة بأسلوب الاستفهام الذي يفيد التفخيم والتعظيم لشأنها
2- تسميته بالنبأ العظيم
3- التهديد والوعيد الشديد لمن كذب به

-
أحسنت ، بارك الله فيك ، ونفع بك ، لعلكِ لا حظت الفرق بين التلخيصين ، تبقي ملاحظات يسيرة جدا بمراعاتها سيظهر فارق جديد على التلخيص ، ومنها :
  • إبراز عناوين المسائل بلون مختلف وإظهارها.
  • صياغة المسائل التي فيها اختلاف بين المفسرين وأقوال متعددة بتحرير أفضل من ذلك ، فنقول مثلا :
أقوال المفسرين في المراد بالنبأ العظيم :
للمفسرين في المراد بالنبأ العظيم أقوال :
القول الأول : ....... ، وقال به .... .
القول الثاني : ...... ، وقال به .... .
والراجح .... ؛ لـ .... . (إن تيسر معرفة الراجح) .


تقييم التلخيص :

أولاً: الشمول (اشتمال التلخيص على مسائل الدرس) : 30 / 30
ثانياً: الترتيب (ترتيب المسائل ترتيبًا موضوعيًا) : 20 / 20
ثالثاً: التحرير العلمي (استيعاب الأقوال في المسألة وترتيبها وذكر أدلتها وعللها ومن قال بها) : 18 / 20
رابعاً: الصياغة (حسن صياغة المسائل وتجنب الأخطاء الإملائية واللغوية ومراعاة علامات الترقيم) : 14 / 15
خامساً: العرض
(حسن تنسيق التلخيص وتنظيمه وتلوينه) : 13 / 15

= 95 %
درجة الملخص = 4 / 4

رد مع اقتباس
  #4  
قديم 27 ربيع الأول 1436هـ/17-01-2015م, 11:23 PM
فاطمة الزهراء احمد فاطمة الزهراء احمد غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - الامتياز
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 1,051
افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
تلخيص تفسير سورة الناس
وهي :سورة مدنية (ك)
المسائل التفسيرية:
-إشتمال هذه السورة على الإستعاذة برب النا س ومالكهم من الشيطان (ك)
-دخول الخلق جميعا تحت الربوبية والملك والألوهية (ك)
-بيان أن الوسواس يكون من الإنس والجن (ك)
-بيان أن المعوذتين من القران (ك)
-بيان أن كل إنسان موكل به قرينه (ك)
-عون الله تعالى لنبيه صلى الله عليه وسلم على إسلام قرينه (ك)
-النهي عن قول :تعس الشيطان(ك)
-فضل المعوذتين(ك)
-الأمر بالإستعاذة بالرب المتصف بصفات الألوهية والملك من الوسواس الخناس (ك)
-معنى رب الناس (ش)
-معنى ملك الناس(ش)
-معنى إله الناس (ش)
-معنى الوسواس الخناس (ك-ش)
-بيان أن الشيطان يجري من ابن ءادم مجرى الدم (ك)
-الأوقات التي ينفث فيها الشيطان ويوسوس (ك)
-الأقوال في المعنيين بلفظ الناس (ك)
-دخول الجن في لفظ الناس تغليبا (ك)
-ترجيح ابن جرير لدخول الجن في لفظ الناس (ك)
-معنى الوسوسة(ش)
-بيان انقسام الشياطين إلى إنس وجن (ش)
-الفرق بين وسوسة الشيطان الجني والإنسي (ش)
مسائل استطرادية في السورة :
-بيان أن ءادم هو أول الأنبياء (ك)
-بيان أن أعظم أية هي أية الكرسي (ك)
-بيان فضل الصلاة والصوم والصدقة (ك)
أقوال المفسرين في قوله :(في صدور الناس )
1-دخول الجن في هذا اللفظ تغليبا
2-قال ابن جرير:وفد استعمل فيهم (رجال من الجن )فلا بدع في إطلاق الناس عليهم ،ذكرهما ابن كثير.
أقوالهم في قوله :(من الجنة والنَّاس )
1-هو تفصيل لقوله :(الذي يوسوس في صدور الناس )ثم بينهم بقوله :(من الجنة والنَّاس)ذكره ابن كثير
2-هو تفسير لقوله :(الذي يوسوس في صدور الناس ) من شياطين الإنس والجن ، ذكره ابن كثير
أقوالهم في قوله :(الوسواس الخناس )
1-هو الشيطان يأمر ، فإذا أطيع خنس ،وهذا القول عن العوفي عن ابن عباس ،ذكره ابن كثير
2-الشيطان جاثم على قلب ابن ءادم ، فإذا سها وغفل وسوس،فإذا ذكر الله خنس ، وهذا القول عن سعيد بن جبير عن ابن عباس ،ذكره ابن كثير
3-الشيطان الوسواس ينفث في قلب ابن ءادم عند الحزن والفرح ، فإذا ذكر الله خنس ،قاله :المعتمر بن سليمان عن أبيه ،ذكره ابن كثير
4-الشيطان ذي الوسوسة ، ذكره الأشقر.

رد مع اقتباس
  #5  
قديم 28 ربيع الأول 1436هـ/18-01-2015م, 01:05 AM
هيئة التصحيح 7 هيئة التصحيح 7 غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 6,326
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة الزهراء احمد مشاهدة المشاركة
بسم الله الرحمن الرحيم
تلخيص تفسير سورة الناس
وهي :سورة مدنية (ك)
المسائل التفسيرية:
-إشتمال هذه السورة على الإستعاذة برب النا س ومالكهم من الشيطان (ك)
-دخول الخلق جميعا تحت الربوبية والملك والألوهية (ك)
-بيان أن الوسواس يكون من الإنس والجن (ك)
-بيان أن المعوذتين من القران (ك)
-بيان أن كل إنسان موكل به قرينه (ك)
-عون الله تعالى لنبيه صلى الله عليه وسلم على إسلام قرينه (ك)
-النهي عن قول :تعس الشيطان(ك)
-فضل المعوذتين(ك)
-الأمر بالإستعاذة بالرب المتصف بصفات الألوهية والملك من الوسواس الخناس (ك)
-معنى رب الناس (ش)
-معنى ملك الناس(ش)
-معنى إله الناس (ش)
-معنى الوسواس الخناس (ك-ش)
-بيان أن الشيطان يجري من ابن ءادم مجرى الدم (ك)
-الأوقات التي ينفث فيها الشيطان ويوسوس (ك)
-الأقوال في المعنيين بلفظ الناس (ك)
-دخول الجن في لفظ الناس تغليبا (ك)
-ترجيح ابن جرير لدخول الجن في لفظ الناس (ك)
-معنى الوسوسة(ش)
-بيان انقسام الشياطين إلى إنس وجن (ش)
-الفرق بين وسوسة الشيطان الجني والإنسي (ش)
مسائل استطرادية في السورة :
-بيان أن ءادم هو أول الأنبياء (ك)
-بيان أن أعظم أية هي أية الكرسي (ك)
-بيان فضل الصلاة والصوم والصدقة (ك)
أقوال المفسرين في قوله :(في صدور الناس )
1-دخول الجن في هذا اللفظ تغليبا
2-قال ابن جرير:وفد استعمل فيهم (رجال من الجن )فلا بدع في إطلاق الناس عليهم ،ذكرهما ابن كثير.
أقوالهم في قوله :(من الجنة والنَّاس )
1-هو تفصيل لقوله :(الذي يوسوس في صدور الناس )ثم بينهم بقوله :(من الجنة والنَّاس)ذكره ابن كثير
2-هو تفسير لقوله :(الذي يوسوس في صدور الناس ) من شياطين الإنس والجن ، ذكره ابن كثير
أقوالهم في قوله :(الوسواس الخناس )
1-هو الشيطان يأمر ، فإذا أطيع خنس ،وهذا القول عن العوفي عن ابن عباس ،ذكره ابن كثير
2-الشيطان جاثم على قلب ابن ءادم ، فإذا سها وغفل وسوس،فإذا ذكر الله خنس ، وهذا القول عن سعيد بن جبير عن ابن عباس ،ذكره ابن كثير
3-الشيطان الوسواس ينفث في قلب ابن ءادم عند الحزن والفرح ، فإذا ذكر الله خنس ،قاله :المعتمر بن سليمان عن أبيه ،ذكره ابن كثير
4-الشيطان ذي الوسوسة ، ذكره الأشقر.

ما شاء الله لاقوة إلا بالله ، أحسنتِ ، مجهود جيد في استخراج المسائل ، وحسن توزيعها على العلوم ، يدل على عقلٍ يقظ ، ووددت لو أتممت هذا المجهود بذكر ملخص أقوال المفسرين بأسلوبك ، مع نسبة الأقوال لقائليها ، وإن رأيت تصحيحها كذلك فالأمر إليكِ ، ولكن من تمام التلخيص ذكر محتوى المسائل مختصرا تحت كل مسألة .
منتظر الرد .. .

رد مع اقتباس
  #6  
قديم 28 ربيع الأول 1436هـ/18-01-2015م, 03:35 PM
فاطمة الزهراء احمد فاطمة الزهراء احمد غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - الامتياز
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 1,051
افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
تلخيص تفسير سورة الناس
وهي :سورة مدنية (ك)
المسائل التفسيرية:
-إشتمال هذه السورة على الإستعاذة برب النا س ومالكهم من الشيطان (ك)
-دخول الخلق جميعا تحت الربوبية والملك والألوهية (س)
-بيان أن الوسواس يكون من الإنس والجن (ك)
-بيان أن المعوذتين من القران (ك)
-بيان أن كل إنسان موكل به قرينه (ك)
-عون الله تعالى لنبيه صلى الله عليه وسلم على إسلام قرينه (ك)
-النهي عن قول :تعس الشيطان(ك)
-فضل المعوذتين(ك)
-الأمر بالإستعاذة بالرب المتصف بصفات الألوهية والملك من الوسواس الخناس (ك)
-معنى رب الناس (ش)
-معنى ملك الناس(ش)
-معنى إله الناس (ش)
-معنى الوسواس الخناس (ك-ش)
-بيان أن الشيطان يجري من ابن ءادم مجرى الدم (ك)
-الأوقات التي ينفث فيها الشيطان ويوسوس (ك)
-الأقوال في المعنيين بلفظ الناس (ك)
-دخول الجن في لفظ الناس تغليبا (ك)
-ترجيح ابن جرير لدخول الجن في لفظ الناس (ك)
-معنى الوسوسة(ش)
-بيان انقسام الشياطين إلى إنس وجن (ش)
-الفرق بين وسوسة الشيطان الجني والإنسي (ش)
مسائل استطرادية في السورة :
-بيان أن ءادم هو أول الأنبياء (ك)
-بيان أن أعظم أية هي أية الكرسي (ك)
-بيان فضل الصلاة والصوم والصدقة (ك)
-المسألة الأولى :
إشتمال هذه السورة على الإستعاذة برب الناس ومالكهم وإلاههم من الشيطان
-ذكره السعدي بقوله :وهذه السورة مشتملة على الإستعاذة برب الناس ومالكهم .....
المسألة الثانية:
دخول الخلق جميعا تحت الربوبية والألوهية والملك
-ذكره السعدي ،وذكر نحوه ابن كثير ، وأن الخلق جميعا داخلون تحت الربوبية والملك
المسألة الثالثة:
-بيان أن الوسواس يكون من الجن والانس
من الجنة والنَّاس ،وهذا تفسير للذي يوسوس في صدور الناس من شياطين الانس والجن ،ذكره ابن كثير
المسألة الرابعة :
بيان المعوذتين من القران
-حديث عقبة ابن عامر ، ذكره بن كثير
المسألة الخامسة :
بيان أن كل إنسان موكل به قرينه
-ما ذكره ابن كثير ،ما ثبث في الصحيحين :(مامنكم من أحد إلا وقد وكل به قرينه )
المسألة الخامسة :
عون الله لنبيه على إسلام قرينه
-ماذكره ابن كثير ، الحديث الذي ثبث في الصحيح (نعم إلا أن الله أعانني عليه فأسلم فلا يأمرني إلا بخير ))
المسألة السادسة:
-النهي عن قول تعس للشيطان لأنه يتعاظم عند ذلك ،ذكره ابن كثير
المسالة السابعة :
فضل المعوذتين
ماذكره ابن كثير ،من حديث عقبة ابن عامر ،الذي رواه الإمام أحمد
المسألة الثامنة :
الأمر بالإستعاذة برب الناس...
-ذكره ابن كثير ، فأمر المستعيذ أن يتعوذ بالمتصف بهذه الصفات من شر الوسواس الخناس
المسألة التاسعة:
معنى رب الناس
-هو الله خالقهم ومدبر أمورهم ومصلح أحوالهم ، ذكره الأشقر
المسألة العاشرة:
معنى ملك الناس
-ملك الناس له الملك والسلطان القاهر ،ذكره الأشقر
المسألة الحادية عشر :
معنى إله الناس
-أي معبودهم ، ذكره الاشقر

أقوال المفسرين في قوله :(في صدور الناس )
1-دخول الجن في هذا اللفظ تغليبا
2-قال ابن جرير:وفد استعمل فيهم (رجال من الجن )فلا بدع في إطلاق الناس عليهم ،ذكرهما ابن كثير.
أقوالهم في قوله :(من الجنة والنَّاس )
1-هو تفصيل لقوله :(الذي يوسوس في صدور الناس )ثم بينهم بقوله :(من الجنة والنَّاس)ذكره ابن كثير
2-هو تفسير لقوله :(الذي يوسوس في صدور الناس ) من شياطين الإنس والجن ، ذكره ابن كثير
أقوالهم في قوله :(الوسواس الخناس )
1-هو الشيطان يأمر ، فإذا أطيع خنس ،وهذا القول عن العوفي عن ابن عباس ،ذكره ابن كثير
2-الشيطان جاثم على قلب ابن ءادم ، فإذا سها وغفل وسوس،فإذا ذكر الله خنس ، وهذا القول عن سعيد بن جبير عن ابن عباس ،ذكره ابن كثير
3-الشيطان الوسواس ينفث في قلب ابن ءادم عند الحزن والفرح ، فإذا ذكر الله خنس ،قاله :المعتمر بن سليمان عن أبيه ،ذكره ابن كثير
4-الشيطان ذي الوسوسة ، ذكره الأشقر.

رد مع اقتباس
  #7  
قديم 28 ربيع الأول 1436هـ/18-01-2015م, 10:16 PM
فاطمة الزهراء احمد فاطمة الزهراء احمد غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - الامتياز
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 1,051
افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
إعادة تلخيص سورة الفجر من الأية 21إلى 30
المسائل التفسيرية:
-معنى كلا في قوله:(كلا اذا دكت الأرض دكا دكا )(ك-س-ش)
-معنى الدك في قوله :(دكا دكا)(ك-س-ش)
-مجيء الله تعالى للقضاء بين عباده بعد شفاعة النبي عنده(ك)
--أول الشفاعات (ك)
-مجيء الملائكة صفوفا يوم القيامة وهم يجرون جهنم (ك-ش)
-الدلالة على أن الحياة التي ينبغي السعي في أصلها وكمالها ،هي دار القرار(س)
-تذكر الإنسان لما قدم وأخر عندما وقعت علامات الساعة (س-ك)
-عدم منفعة الذكرى للإنسان بعد الموت أو وقوع الساعة (ش)
-ندم ابن ءادم على ما سلف منه من معصية أو تقصير (ك)
-بيان أن لا أحد يعذب مثل عذاب الله لمن عصاه (ك-ش)
-بيان أن لا أحد يوثق مثل الزبانية لمن كفر بربهم (ك-ش)
-مكانة النفس المطمئنة (ك)
-صفات النفس المطمئنة (ك-ش)
-جزاء النفس المطمئنة (ك-ش)
-سبب نزول (يأتيها النفس المطمئنة )(ك)
-بشارة النبي صلى الله عليه وسلم (ك)
المسألة الأولى :
اي ما هكذا ينبغي أن يكون عملكم ،ذكره الأشقر وذكر نحوه السعدي ، وقال ابن كثير :أي حقا
المسألة الثانية:
الدك هو :هو الكسر والدق ،وتحريك الأرض وزلزلتها،وهذا خلاصة ما ذكره الأشقر وابن كثير والسعدي
المسألة الثالثة:
فيذهب فيشفع عند الله تعالى في أن يأتي لفصل القضاء ، ذكره ابن كثير
المسألة الرابعة :
فيذهب فيشفع ........،فيشفعان الله تعالى في ذلك ،وهي أول الشفاعات ، وهي المقام المحمود
المسألة الخامسة:
الحديث الذي يرويه ابن مسعود ،قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :(يؤتى بجهنم يومئذ لها سبعون ألف زمام ،مع كل زمام سبعون ألف ملك يجرونها)ذكره ابن كثير
المسألة السادسة:
وفي الأية دلالة........هي الحياة في دار القرار،ذكره السعدي
المسألة السابعة:
فإن وقعت هذه الأمور ....من خير أو شر ،ذكره السعدي وذكر نحوه ابن كثير
المسألة الثامنة:
أي :وإنما كانت تنفعه الذكرى لو تذكر الحق قبل حضور الموت،ذكره الأشقر
المسألة التاسعة:
(يقول ياليتني قدمت لحياتي)يعني:يندم على ما كان سلف منهما المعاصي -إن كان عاصيا -ويود لو ازداد من الطاعات إن مان طائعا ،ذكره ابن كثير
المسألة العاشرة:
أي:ليس أحد أشد عذابا من تعذيب الله لمن عصاه ،ذكره ابن كثير وذكر نحوه الأشقر
المسألة الحادية عشر:
أي :ليسأحد أشد قبضاووثقا من الزبانية لمن كفر بربهم عزوجل ،ذكره ابن كثير وذكر نحوه الأشقر
المسألة الثانية عشر:
أي :إلى جواره وثوابه ،وما أعد لعباده في جنته ،وهي راضية في نفسها ،وقد رضيت عن الله ورضي عنهاوأرضاها ذكره ابن كثير
المسألة الثالثة عشر:
الموقنة بالإيمان وتوحيد الله ،لا يخالطهاشك ولا يعتريها ريب،قد رضيت بقضاء الله ،ذكره الأشقر
المسألة الرابعة عشر :
فتجيء يوم القيامة مطمئنة، لأنها قد بشرت بالجنة عند الموت والبعث، ذكره الأشقر
المسألة الخامسة عشر:
إختلف المفسرون ولهم في ذلك قولان:
1-أنها نزلت في عثمان بن عفان وذلك عن ابن عباس ، ذكره ابن كثير
2-أنها نزلت في حمزة بن عبد المطلب ،وذلك عن بريدة بن الحصيب ،ذكره ابن كثير
المسألة السادسة عشر:
-نزلت وأبوبكر جالس ،فقال رسول الله :(ما أحسن هذا!)فقال:((أما أنه سيقال لك هذا))ذكره ابن كثير

رد مع اقتباس
  #8  
قديم 1 ربيع الثاني 1436هـ/21-01-2015م, 08:26 AM
هيئة التصحيح 7 هيئة التصحيح 7 غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 6,326
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة الزهراء احمد مشاهدة المشاركة
بسم الله الرحمن الرحيم
إعادة تلخيص سورة الفجر من الأية 21إلى 30
المسائل التفسيرية:
-معنى كلا في قوله:(كلا اذا دكت الأرض دكا دكا )(ك-س-ش)
-معنى الدك في قوله :(دكا دكا)(ك-س-ش)
-مجيء الله تعالى للقضاء بين عباده بعد شفاعة النبي عنده(ك)
--أول الشفاعات (ك)
-مجيء الملائكة صفوفا يوم القيامة وهم يجرون جهنم (ك-ش)
-الدلالة على أن الحياة التي ينبغي السعي في أصلها وكمالها ،هي دار القرار(س)
-تذكر الإنسان لما قدم وأخر عندما وقعت علامات الساعة (س-ك)
-عدم منفعة الذكرى للإنسان بعد الموت أو وقوع الساعة (ش)
-ندم ابن ءادم على ما سلف منه من معصية أو تقصير (ك)
-بيان أن لا أحد يعذب مثل عذاب الله لمن عصاه (ك-ش)
-بيان أن لا أحد يوثق مثل الزبانية لمن كفر بربهم (ك-ش)
-مكانة النفس المطمئنة (ك)
-صفات النفس المطمئنة (ك-ش)
-جزاء النفس المطمئنة (ك-ش)
-سبب نزول (يأتيها النفس المطمئنة )(ك)
-بشارة النبي صلى الله عليه وسلم (ك)
استخراج جيد للمسائل ، وصياغة ممتازة بارك الله فيكِ .


المسألة الأولى :
[يرجى ذكر عنوان المسألة بجوار رقمها لترتبط في الذهن بالنظر إليها وما قيل في تلخيصها]
اي
ما هكذا ينبغي أن يكون عملكم ،ذكره الأشقر وذكر نحوه السعدي ، وقال ابن كثير :أي حقا . [همزتا القطع والوصل ، يرجى التفريق بينهما ، وكذا علامات الترقيم ـ يرجى مراعاتها] .
المسألة الثانية:
الدك هو :هو الكسر والدق ،وتحريك الأرض وزلزلتها،وهذا خلاصة ما ذكره الأشقر وابن كثير والسعدي
المسألة الثالثة:
فيذهب فيشفع عند الله تعالى في أن يأتي لفصل القضاء ، ذكره ابن كثير
المسألة الرابعة :
فيذهب فيشفع ........،فيشفعان الله تعالى في ذلك ،وهي أول الشفاعات ، وهي المقام المحمود [أرى تعمدا في الاحتفاظ بنص الإمام ابن كثير والنقل عنه ، وليس هذا من التلخيص الجيد ، فالأفضل أن تلخصى بأسلوبك ، فتتدربي على الصياغة العلمية من ناحية ، وضمانة للفهم من ناحية أخرى] .
المسألة الخامسة:
الحديث الذي يرويه ابن مسعود ،قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :(يؤتى بجهنم يومئذ لها سبعون ألف زمام ،مع كل زمام سبعون ألف ملك يجرونها)ذكره ابن كثير .
المسألة السادسة:
وفي الأية دلالة........هي الحياة في دار القرار،ذكره السعدي .
المسألة السابعة:
فإن وقعت هذه الأمور ....من خير أو شر ،ذكره السعدي وذكر نحوه ابن كثير .
المسألة الثامنة:
أي :وإنما كانت تنفعه الذكرى لو تذكر الحق قبل حضور الموت،ذكره الأشقر .
المسألة التاسعة:
(يقول ياليتني قدمت لحياتي)يعني:يندم على ما كان سلف منهما المعاصي -إن كان عاصيا -ويود لو ازداد من الطاعات إن مان طائعا ،ذكره ابن كثير .
المسألة العاشرة:
أي:ليس أحد أشد عذابا من تعذيب الله لمن عصاه ،ذكره ابن كثير وذكر نحوه الأشقر .
المسألة الحادية عشر:
أي :ليسأحد أشد قبضاووثقا من الزبانية لمن كفر بربهم عزوجل ،ذكره ابن كثير وذكر نحوه الأشقر .
المسألة الثانية عشر:
أي :إلى جواره وثوابه ،وما أعد لعباده في جنته ،وهي راضية في نفسها ،وقد رضيت عن الله ورضي عنهاوأرضاها ذكره ابن كثير .
المسألة الثالثة عشر:
الموقنة بالإيمان وتوحيد الله ،لا يخالطهاشك ولا يعتريها ريب،قد رضيت بقضاء الله ،ذكره الأشقر .
المسألة الرابعة عشر :
فتجيء يوم القيامة مطمئنة، لأنها قد بشرت بالجنة عند الموت والبعث، ذكره الأشقر .
المسألة الخامسة عشر:
إختلف المفسرون ولهم في ذلك قولان:
1-أنها نزلت في عثمان بن عفان وذلك عن ابن عباس ، ذكره ابن كثير .
2-أنها نزلت في حمزة بن عبد المطلب ،وذلك عن بريدة بن الحصيب ،ذكره ابن كثير .
المسألة السادسة عشر:
-نزلت وأبوبكر جالس ،فقال رسول الله :(ما أحسن هذا!)فقال:((أما أنه سيقال لك هذا))ذكره ابن كثير .
أحسنتِ ، بارك الله فيك ، مجهود جيد ، هناك بعض الملاحظات اليسيرة :
  • من تمام التلخيص وجودته : تلخيص كلام المفسرين بأسلوبك لا بالنسخ من كلامه وجعل (.....) بين العبارات إذا طالت .
  • يرجى التدرب على توزيع المسائل على العلوم : فالشفاعة والمجيء لله والملائكة "عقدية" ، وأسباب النزول "علوم الآية" ، وهكذا .
  • يرجى الاهتمام بعلامات الترقيم ، ومراجعة التلخيص بعد الانتهاء منه لإتمام الملاحظات المتعلقة بالأخطاء الكتابية - إن وجدت - .


تقييم التلخيص :

أولاً: الشمول (اشتمال التلخيص على مسائل الدرس) : 30 / 30
ثانياً: الترتيب (ترتيب المسائل ترتيبًا موضوعيًا) : 18 / 20
ثالثاً: التحرير العلمي (استيعاب الأقوال في المسألة وترتيبها وذكر أدلتها وعللها ومن قال بها) : 19 / 20
رابعاً: الصياغة (حسن صياغة المسائل وتجنب الأخطاء الإملائية واللغوية ومراعاة علامات الترقيم) : 14 / 15
خامساً: العرض
(حسن تنسيق التلخيص وتنظيمه وتلوينه) : 14 / 15

= 95 %
درجة الملخص = 4 / 4

بارك الله فيكِ ، ونفع بك .

رد مع اقتباس
  #9  
قديم 2 ربيع الثاني 1436هـ/22-01-2015م, 03:20 AM
هيئة التصحيح 7 هيئة التصحيح 7 غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 6,326
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة الزهراء احمد مشاهدة المشاركة
بسم الله الرحمن الرحيم
تلخيص تفسير سورة الناس
وهي :سورة مدنية (ك)
المسائل التفسيرية:
-إشتمال هذه السورة على الإستعاذة برب النا س ومالكهم من الشيطان (ك)
-دخول الخلق جميعا تحت الربوبية والملك والألوهية (س)
-بيان أن الوسواس يكون من الإنس والجن (ك)
-بيان أن المعوذتين من القران (ك)
-بيان أن كل إنسان موكل به قرينه (ك)
-عون الله تعالى لنبيه صلى الله عليه وسلم على إسلام قرينه (ك)
-النهي عن قول : تعس الشيطان (ك)
-فضل المعوذتين(ك)
-الأمر بالإستعاذة بالرب المتصف بصفات الألوهية والملك من الوسواس الخناس (ك)
-معنى رب الناس (ش)
-معنى ملك الناس(ش)
-معنى إله الناس (ش)
-معنى الوسواس الخناس (ك-ش)
-بيان أن الشيطان يجري من ابن ءادم مجرى الدم (ك)
-الأوقات التي ينفث فيها الشيطان ويوسوس (ك)
-الأقوال في المعنيين بلفظ الناس (ك)
-دخول الجن في لفظ الناس تغليبا (ك)
-ترجيح ابن جرير لدخول الجن في لفظ الناس (ك)
-معنى الوسوسة(ش) [أين معنى الوسوسة في التلخيص؟] ، لذا يرجى وضع كل مسألة مع تلخيصها ، ولا مانع من سردها كاملة في أول التلخيص .
-بيان انقسام الشياطين إلى إنس وجن (ش)
-الفرق بين وسوسة الشيطان الجني والإنسي (ش)
مسائل استطرادية في السورة :
-بيان أن ءادم هو أول الأنبياء (ك)
-بيان أن أعظم أية هي أية الكرسي (ك)
-بيان فضل الصلاة والصوم والصدقة (ك)
-المسألة الأولى : تكتب المسألة مع التلخيص ليرتبطا معا في الذهن ، وحبذا لو غيرنا التنسيق لعنوان المسألة بلون الخط وحجمه .
إشتمال هذه السورة على الإستعاذة برب الناس ومالكهم وإلاههم من الشيطان .
-ذكره السعدي بقوله :وهذه السورة مشتملة على الإستعاذة برب الناس ومالكهم .....
المسألة الثانية:
دخول الخلق جميعا تحت الربوبية والألوهية والملك
-ذكره السعدي ،وذكر نحوه ابن كثير ، وأن الخلق جميعا داخلون تحت الربوبية والملك .
المسألة الثالثة:
-بيان أن الوسواس يكون من الجن والانس .
من الجنة والنَّاس ،وهذا تفسير للذي يوسوس في صدور الناس من شياطين الانس والجن ،ذكره ابن كثير
المسألة الرابعة :
بيان المعوذتين من القران
-حديث عقبة ابن عامر ، ذكره بن كثير [الأصل أن يغنيكِ الملخص عن الأصل [الكتاب] ، ولذا فمن الضروري هنا أن تذكري الحديث] .
المسألة الخامسة :
بيان أن كل إنسان موكل به قرينه
-ما ذكره ابن كثير ،ما ثبث في الصحيحين :(ما منكم من أحد إلا وقد وكل به قرينه )
المسألة الخامسة :
عون الله لنبيه على إسلام قرينه
-ماذكره ابن كثير ، الحديث الذي ثبث في الصحيح (نعم إلا أن الله أعانني عليه فأسلم فلا يأمرني إلا بخير ))
المسألة السادسة:
-النهي عن قول تعس للشيطان لأنه يتعاظم عند ذلك ،ذكره ابن كثير
المسالة السابعة :
فضل المعوذتين [هذه المسألة حقها التقديم ، وتدرج تحت مسائل علوم السورة].
ماذكره ابن كثير ،من حديث عقبة ابن عامر ،الذي رواه الإمام أحمد
المسألة الثامنة :
الأمر بالإستعاذة برب الناس...
-ذكره ابن كثير ، فأمر المستعيذ أن يتعوذ بالمتصف بهذه الصفات من شر الوسواس الخناس
المسألة التاسعة:
معنى رب الناس [يعاد ترتيبها والمسألتين بعدها] .
-هو الله خالقهم ومدبر أمورهم ومصلح أحوالهم ، ذكره الأشقر
المسألة العاشرة:
معنى ملك الناس
-ملك الناس له الملك والسلطان القاهر ،ذكره الأشقر
المسألة الحادية عشر :
معنى إله الناس
-أي معبودهم ، ذكره الاشقر
====
الترتيب لا يراعى فيه كل كتاب على حده ، ولعل هذا ظاهرا عندكِ في المسائل الثلاثة السابقة .
====
أين معنى الوسواس الخناس ؟
وما المراد بالخناس ؟
أقوال المفسرين في قوله :(في صدور الناس )
1-دخول الجن في هذا اللفظ تغليبا
2-قال ابن جرير:وفد استعمل فيهم (رجال من الجن )فلا بدع في إطلاق الناس عليهم ،ذكرهما ابن كثير.
أقوالهم في قوله :(من الجنة والنَّاس )
1-هو تفصيل لقوله :(الذي يوسوس في صدور الناس )ثم بينهم بقوله :(من الجنة والنَّاس)ذكره ابن كثير
2-هو تفسير لقوله :(الذي يوسوس في صدور الناس ) من شياطين الإنس والجن ، ذكره ابن كثير
أقوالهم في قوله :(الوسواس الخناس )
1-هو الشيطان يأمر ، فإذا أطيع خنس ،وهذا القول عن العوفي عن ابن عباس ،ذكره ابن كثير
2-الشيطان جاثم على قلب ابن ءادم ، فإذا سها وغفل وسوس،فإذا ذكر الله خنس ، وهذا القول عن سعيد بن جبير عن ابن عباس ،ذكره ابن كثير
3-الشيطان الوسواس ينفث في قلب ابن ءادم عند الحزن والفرح ، فإذا ذكر الله خنس ،قاله :المعتمر بن سليمان عن أبيه ،ذكره ابن كثير
4-الشيطان ذي الوسوسة ، ذكره الأشقر.
أحسنتِ ، بارك الله فيك ، مجهود جيد ، هناك بعض الملاحظات اليسيرة :
  • من تمام التلخيص وجودته : أن يغنيكِ عن المصدر ، ومن ثم فلا معنى للإحالات حديث فلان ذكره فلان ، وأين الحديث ؟!
  • توضع المسائل مع تلخيصها ، سردها كاملا في الأول أمر جيد ، ولكن تعاد مع التلخيص .
  • من تمام التلخيص وجودته : تلخيص كلام المفسرين بأسلوبك لا بالنسخ من كلامه وجعل (.....) بين العبارات إذا طالت .
  • يرجى التدرب على توزيع المسائل على العلوم ، وحسن ترتيبها .
  • يرجى الاهتمام بالتنسيق وحسن العرض وعلامات الترقيم ، ومراجعة التلخيص بعد الانتهاء منه لإتمام الملاحظات المتعلقة بالأخطاء الكتابية - إن وجدت - .


تقييم التلخيص :

أولاً: الشمول (اشتمال التلخيص على مسائل الدرس) : 28 / 30
ثانياً: الترتيب (ترتيب المسائل ترتيبًا موضوعيًا) : 17 / 20
ثالثاً: التحرير العلمي (استيعاب الأقوال في المسألة وترتيبها وذكر أدلتها وعللها ومن قال بها) : 18 / 20
رابعاً: الصياغة (حسن صياغة المسائل وتجنب الأخطاء الإملائية واللغوية ومراعاة علامات الترقيم) : 14 / 15
خامساً: العرض
(حسن تنسيق التلخيص وتنظيمه وتلوينه) : 13 / 15

= 90 %
درجة الملخص = 4 / 4

بارك الله فيكِ ، ونفع بك .

رد مع اقتباس
  #10  
قديم 8 ربيع الثاني 1436هـ/28-01-2015م, 08:00 PM
فاطمة الزهراء احمد فاطمة الزهراء احمد غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - الامتياز
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 1,051
افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
تلخيص سورة الملك:
أسماء السورة :
الملك(ك-س-ش).
تبارك (ك).
المسائل التفسيرية:
1-فضائل السورة .
2-تمجيد الله تعالى لنفسه وإخباره لنا بأنه المتصف بالصفات العظيمة (ك).
3-معنى قوله :(( تبارك)).
4-الدلالة على عظمة الله تعالى(س).
5-معنى اسم الله الملك في الآية (ك-س).
6-مناسبة قوله :((ييده الملك ))لقوله:((وهو على كل شيء قدير )).
7-معنى قوله:((وهو على كل شيء قدير )).
9-معنى قوله :((خلق الموت والحياة ))(ك-ش-س).

11-الدلالة على أن الجزاء يكون على خير العمل وليس أكثره (ك).
12-المقصد الأصلي للابتلاء (ش).
13-معنى قوله:(( ليبلوكم أيكم أحسن عملا))(ك-س-ش).
14-الحكمة من اجتماع صفة العزيز مع الغفور (ك).
15-معنى اسم الله العزيز (ك-س-ش).
16-معنى اسم الله الغفور (ك-س-ش).
17-معنى قوله :((طباقا)).(ك-س-ش).
18-الأقوال في اتصال السموات وانطباقها .(ك).
19-الدلالة على كمال الخلق وسلامته من النقصان .(ك-س-ش)
20-معنى قوله :(من فطور.(ك-س-ش).
21-لمن الخطاب في قوله :((ثم ارجع البصر ))
22-معنى كرتين .(ك-س-ش).
23-المراد بقوله :((كرتين )).(س).
24-الحكمة من كثرة التكرار.(ش).
25-معنى خاسئا .(ك-س-ش).
26-معنى حسير (ك-س-ش).
27-منا سبة نفي العيوب عن السموات (ك).
28- تجميل الله للسماء الدنيا.(س).
29-مرجع الضمير في قوله :(وجعلناها).(ك-س-ش).
30-فوائد النجوم .(ش-ك).
31-معنى قوله:((رجوما للشياطين )).(ك-س-ش).
32-جزاء الشياطين .(ك-س-ش).
33-بيان أن السموات شفافة (س).
34-سبب تعذيب الله للشياطين .(ك)
المسائل العقدية :
1-الدلالة على أن أن الموت أمر وجودي مخلوق (ك).
2-الدعوة إلى التفكر والتأمل في خلق الله (ك-س-ش).
إختصار أقوال المفسرين في أهم مسائل هذه الأيات:
1-معنى اسم الله الملك
-أي المتصرف في جميع المخلوقات بما يشاء ،ذكره ابن كثير وذكر نحوه السعدي والأشقر .
2-معنى قوله: وهو على كل شيء قدير .
ومن عظمته كمال قدرته التي يقدر بها على كل شيء،ذكرها السعدي.
3-معنى قوله خلق الموت والحياة.
-أي قدر لعباده أن يحييهم ثم يميتهم ،ذكره السعدي وذكر نحوه ابن كثير والأشقر .
4-المقصد الأصلي للابتلاء .
-والمقصد الأصلي من الابتلاء هو ظهور كمال إحسان المحسن.ذكره الاشقر.
5- معنى قوله :((ليبلوكم أيكم أحسن عملا)).
1- أي خير عملا.ذكره ابن كثير .
2-أي أخلصه وأصوله.ذكره السعدي.
3-أي جعلكم أناسا عقلاء ،ليكلفهم ويختبركم ثم يجازيكم على ذلك. ذكره الأشقر.
6-الأقوال في اتصال السموات وانطباقها.
1-ذكر ابن كثير قولان:
1-هن متواصلات بمعنى أنهن علويات ،بعضهم على بعض.
2-متفاصلات بينهن خلاء. ورجح هذا القول.
ذكر السعدي أنها:واحدة فوق الاخرى،ولسن طبقة واحدة ،وخلقها في غاية الحسن والإتقان .
وذكر الأشقر أن بعضها فوق بعض .
7-معنى قوله من فطور.
-ذكر ابن كثير ثلاثة أقوال:
1-من خروق ،ذكره السدي.
2-من وهي،ذكره ابن عباس.
3-من خلل،ذكره قتادة.
وذكر السعدي:من نقص واختلال.
وذكر الاشقر، من تشقق وتصدع .
8-فوائد النجوم:
-زينة للسماء،ورجوما للشياطين ، وعلامات يهتدى بها في البر والبحر ،قاله قتادة ،وذكره ابن كثير والأشقر.

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
انشاء, صفحة


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:47 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir