تلخيص مسائل الموضوع
🎯ذكر ما ورد في القراء المنافقين🎯
↩️ذم السؤال بقراءة القرآن
حث الرسول صلى الله عليه وسلم على تعلم القرآن قبل أن يأتي أناس يسألون به الدنياوذم من يسأل بالقرآن والغلو فيه وجفاءه
↩️ذم القراء المنافقين الذين يتكلفون في إقامة حروف القرآن ويضيعون حدوده
↩️نفي الايمان عن من استحل محارم القرآن(ورد فيه حديث ضعيف)
-ذم أقوام يشربون القرآن كما يشرب الماء لا يتجاوز تراقيهم
↩️بيان نهج السلف في أخذهم للقرآن بأنهم كانوا إذا تعلموا عشر آيات لم يجاوزوهن
↩️ذم من أقام حروفه وترك حدوده ولم يعمل بالسنة
🎯ذم من يقرأ القرآن لغير الله عز وجل🎯
-ذم أقوام يطلبون به الدنيا ولا يطلبون الآخرة وأنه من تعلم علما يبتغي به وجه الله تعالى لا يتعلمه إلا ليصيب به غرضا من الدنيا لم يجد عرف الجنة يوم القيامة
🎯إثم من راءى بقراءة القرآن أو فخر
به🎯
↩️أو أود من تسعر بهم النار من قرأه ليقال عنه قاريء وما يتدبر آياته إلا اتباعه بعلمه ، والله يعلمه ، أما والله ما هو بحفظ حروفه ، وإضاعة حدوده وذم من لا يظهر أثر القرآن في خلقه وتمله
🎯ذم من ابتغى الهدى من غير القرآن🎯
قالَ مُحمَّدُ بنُ عبدِ الوهَّابِ التميميُّ (ت: 1206هـ) :( وقول الله عز وجل :{ومن يعش عن ذكر الرحمن نقيض له شيطانا} الآيتين وقوله تعالى :{ونزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شيء} الآية .
🎯التحذير من جدال المنافقين بالقرآن 🎯
↩️ذكر اصناف قراء القرآن وأخذ من أراده للجدل بالسنن
↩️المسائل التي خشيها الرسول صلى الله عليه وسلم على أمته من بعده وهي زلة العالم وجدال المنافق بالقرآن ، ودنيا تقطّع أعناقكم
↩️قالَ مُحمَّدُ بنُ عبدِ الوهَّابِ التميميُّ (ت: 1206هـ) :( في الصحيح عن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قرأ : {هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات} إلى قوله : {وما يذكر إلا أولوا الألباب} فقال : ((إذا رأيت الذين يتبعون ما تشابه منه فأولئك الذين سمى الله فاحذروهم)) انتهى.
🎯ذم الجفاء عن القرآن🎯
↩️ذكر أن الجفاء يؤدي إلى قسوة القلب
↩️بيان عقاب من يأخذ القرآن فيرفضه وينام عن الصلاة المكتوبة
🎯وعيد الذين يكتمون ما أنزل الله في الكتاب من البيّنات والهدى للناس🎯
قالَ مُحمَّدُ بنُ عبدِ الوهَّابِ التميميُّ (ت: 1206هـ) :( ... وللترمذي وحسنه عن أبي هريرة مرفوعا : ((من سئل عن علم فكتمه ، ألجمه الله يوم القيامة بلجام من نار)) ). [فضائل القرآن: ](م)