المجموعة الثانية:
1-اذكر اثنين من أصحاب عبد الله بن عباس - رضي الله عنهما- في مكة.
الإجابة :-
📌مجاهد وعكرمة
💥💥💥💥💥💥💥💥💥💥💥
ب. من الذي قال عنه عمر بن الخطاب رضي الله عنه: "ذاكم فتى الكهول، له لسان سؤول وقلب عقول"؟
الإجابة :-
عبد الله بن عباس رضي الله عنهما.
💥💥💥💥💥💥💥💥💥💥💥
س2. ما المقصود بالتشابه النسبي في القرآن؟
الإجابة :-
التشابه النسبي : هو ما يكون متشابهاً على بعض الناس دون بعض.
فيكون معلوماً لدى الراسخين في العلم دون غيرهم، ومتبين لهم لأنه لا يوجد في القرآن شيء لم يتبين معناه لأحد من الناس.
لذلك هذا النوع يسأل عنه لإمكان الوصول إليه.
ومن أمثلته : قوله تعالى ( ليس كمثله شيء) فقد ضلت الفرق الضالة فيه ومنهم المعطلة الذين فهموا منه انتفاء الصفات عن الله. وأعرضوا عن الكثير من الآيات التي تثبت الصفات لله.
💥💥💥💥💥💥💥💥💥💥💥💥💥💥
س3. كيف تجمع بين قول الله تعالى :{هدىً للمتّقين} [البقرة: الآية 2] وفيها أن الهداية خاصة بالمتقين، وقوله تعالى:{شهر رمضان الّذي أنزل فيه القرآن هدىً للنّاس} [البقرة: الآية 185] وفيها أن الهداية لجميع الناس، وماذا يكونُ موقفك إذا لم تستطع الجمع بين الآيتين ؟
الإجابة :-
الإجابة :-
أولاً لا يمكن أن تعارض آيتان في القرآن مدلولهما خبري.
وعليه فإن الآيتين لا يوجد تعرض بينهما.
فالهداية في الآية الأولى ( هدى للمتقين) هي هداية التوفيق والإنتفاع.
والهداية في الآية الثانية هي هداية : التبيان والإرشاد.
موقفي من التعارض:-
إذا رأيتُ أنه يمكن الجمع فأجمع بينهما، وإن لم يتبين لي ذلك أتوقف وأكل الأمر إلى عالمه.
💥💥💥💥💥💥💥
س4. – بين الحكمة من تكرار القصص في القرآن الكريم.
الإجابة :-
هناك فوائد عديدة لتكرار القصص في القرآن منها:
• التأكيد على أهميتها فالتكرار يفيد العناية بها.
• تأكيد تلك القصة لتثبت في القلوب.
• مراعاة الزمن وحال المخاطبين وهو ما نجده في الاختلاف بين المكي والمدني في سرد القصص ومراعاة حال وطبيعة المخاطبين بها.
• دليل وضح على صدق القرآن وبلاغته.
💥💥💥💥💥💥💥💥💥💥💥💥💥
س5. اذكر أداة القسم والمقسم به والمقسم عليه في قوله تعالى: { زعمَ الذين كفروا أن لن يُبعثوا قلْ بلى وربي لتبعثن)
الإجابة:-
أداة القسم : الواو.
المقسم به : ربي
المقسم عليه: البعث بين يديه ( لتبعثن)
💥💥💥💥💥💥💥💥💥
س6. اختر من بين القوسين وجه البلاغة في الكلمات التي تحتها خط، مع بيان فائدته:
أ. { فلمَّا توفيتني كنتَ أنتَ الرقيبَ عليهِم(
الإجابة :
ضمير الفصل:
وله فوائد:
• التوكيد ( توكيد رقابة الله على جميع الناس)
• الحصر : وفيه اختصاص الله بالرقابة دون غيره( أنت الرقيب)
• الفصل : فما بعده خبراً وليس صفة.
قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَسْتُمْ عَلَى شَيْءٍ حَتَّى تُقِيمُوا التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيراً مِنْهُمْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ طُغْيَاناً وَكُفْراً فَلا تَأْسَ عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ }
الإجابة :-
وجه البلاغة في الآية :
في الآية وجهان من أوجه البلاغة
• القسم : ( ليزيدن)
وفائدته:-
وفيه بيان أهمية المقسم عليه وإرادة توكيده
• الالتفات من المخاطب إلى الغيبة( أُنزِلَ إِلَيْكُمْ -كَثِيراً مِنْهُمْ )
وله فائدة : الانتباه للمخاطب لتغير الأسلوب، وجذب الإنتباه.