دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج الإعداد العلمي العام > المتابعة الذاتية في برنامج الإعداد العلمي > منتدى المستوى الخامس

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 18 محرم 1441هـ/17-09-2019م, 10:54 PM
إدارة برنامج الإعداد العلمي إدارة برنامج الإعداد العلمي غير متواجد حالياً
هيئة الإشراف
 
تاريخ التسجيل: May 2019
المشاركات: 2,037
Post المجلس الثالث: مجلس مذاكرة تفسير السور من البينة إلى الهمزة

مجلس مذاكرة تفسير السور من البينة إلى الهمزة

يجيب الطالب على إحدى المجموعات التاليات :

المجموعة الأولى :
س1: بيّن المقسم به والمقسم عليه في سورة العاديات.
س2: في قوله تعالى: { نَارُ اللَّهِ الْمُوقَدَةُ (6) الَّتِي تَطَّلِعُ عَلَى الْأَفْئِدَةِ (7)}، لِم خصّ الأفئدة مع كونها تغشى جميع أبدانهم ؟
س3: فسّر قوله تعالى: {لَمْ يَكُنِ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ مُنفَكِّينَ حَتَّى تَأْتِيَهُمُ الْبَيِّنَةُ (1) رَسُولٌ مِّنَ اللَّهِ يَتْلُو صُحُفًا مُّطَهَّرَةً (2) فِيهَا كُتُبٌ قَيِّمَةٌ (3) وَمَا تَفَرَّقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءتْهُمُ الْبَيِّنَةُ (4) وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاء وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ (5)}.
س4: اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى :{ يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أَخْبَارَهَا (4) بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحَى لَهَا (5)}.

المجموعة الثانية :
س1: ما الفرق بين الهمز واللمز؟
س2: بيّن الخلاف مع الترجيح في تفسير قوله تعالى: {وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا (1)}.
س3: فسر قوله تعالى: { يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ أَشْتَاتًا لِّيُرَوْا أَعْمَالَهُمْ (6) فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ (7) وَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ (8)}، مبيّنًا ما جاء في فضلها.
س4: اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى:{ألم تر كيف فعل ربك بأصحاب الفيل. ألم يجعل كيدهم في تضليل}.

المجموعة الثالثة :
س1: اذكر الأقوال في تفسير قوله تعالى: {وَيْلٌ لِكُلِّ هُمَزَةٍ لُمَزَةٍ (1)}
س2: اذكر فائدة التعبير بلفظ (زرتم) في قوله تعالى: { حَتَّى زُرْتُمُ الْمَقَابِرَ (2)}
س3: فسّر سورة العصر، مع ذكر فوائد سلوكية تستفيدها من هذه االسورة.
س4: اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى: {يَوْمَ يَكُونُ النَّاسُ كَالْفَرَاشِ الْمَبْثُوثِ (4)}

المجموعة الرابعة :
س1: اذكر الأقوال مع الترجيح في تفسير قوله تعالى: {وَالْعَصْرِ (1)}
س2: توعّد الله تعالى في سورة الهمزة المغرورين الجاهلين الطاعنين في أعراض الناس بأشدّ ألوان العذاب، تحدّث عن هذا الأمر مبيّنًا سوء هذا الخلق الذميم.
س3: فسّر قوله تعالى: {
فَأَمَّا مَن ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ (6) فَهُوَ فِي عِيشَةٍ رَّاضِيَةٍ (7) وَأَمَّا مَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ (8) فَأُمُّهُ هَاوِيَةٌ (9) وَمَا أَدْرَاكَ مَا هِيَهْ (10) نَارٌ حَامِيَةٌ (11)}
س4: اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى: { أَفَلَا يَعْلَمُ إِذَا بُعْثِرَ مَا فِي الْقُبُورِ (9) وَحُصِّلَ مَا فِي الصُّدُورِ (10)}.

المجموعة الخامسة:
س1: ما المراد بالحق في قوله تعالى: {وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ (3)}؟
س2:
قال تعالى: {أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ (1)}، فما هو الملهي عنه، وما المتكاثر به، وما فائدة حذفه؟
س3: فسّر قوله تعالى: {إِنَّ الْإِنسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ (6) وَإِنَّهُ عَلَى ذَلِكَ لَشَهِيدٌ (7) وَإِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ (8)}.
س4: اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُوْلَئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ (7) جَزَاؤُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا رَّضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ رَبَّهُ (8)}


تعليمات:
- ننصح بقراءة موضوع " معايير الإجابة الوافية " ، والحرص على تحقيقها في أجوبتكم لأسئلة المجلس.
- لا يطلع الطالب على أجوبة زملائه حتى يضع إجابته.
- يسمح بتكرار الأسئلة بعد التغطية الشاملة لجميع الأسئلة.
- يمنع منعًا باتّا نسخ الأجوبة من مواضع الدروس ولصقها لأن الغرض تدريب الطالب على التعبير عن الجواب بأسلوبه، ولا بأس أن يستعين ببعض الجُمَل والعبارات التي في الدرس لكن من غير أن يكون اعتماده على مجرد النسخ واللصق.
- تبدأ مهلة الإجابة من اليوم إلى الساعة السادسة صباحاً من يوم السبت القادم، والطالب الذي يتأخر عن الموعد المحدد يستحق خصم التأخر في أداء الواجب.


تقويم أداء الطالب في مجالس المذاكرة:
أ+ = 5 / 5
أ = 4.5 / 5
ب+ = 4.25 / 5
ب = 4 / 5
ج+ = 3.75 / 5
ج = 3.5 / 5
د+ = 3.25 / 5
د = 3
هـ = أقل من 3 ، وتلزم الإعادة.

معايير التقويم:
1: صحة الإجابة [ بأن تكون الإجابة صحيحة غير خاطئة ]
2: اكتمال الجواب. [ بأن يكون الجواب وافيا تاما غير ناقص]
3: حسن الصياغة. [ بأن يكون الجواب بأسلوب صحيح حسن سالم من ركاكة العبارات وضعف الإنشاء، وأن يكون من تعبير الطالب لا بالنسخ واللصق المجرد]
4: سلامة الإجابة من الأخطاء الإملائية.
5: العناية بعلامات الترقيم وحسن العرض.

نشر التقويم:
- يُنشر تقويم أداء الطلاب في جدول المتابعة بالرموز المبيّنة لمستوى أداء الطلاب.
- تكتب هيئة التصحيح تعليقاً عامّا على أجوبة الطلاب يبيّن جوانب الإجادة والتقصير فيها.
- نوصي الطلاب بالاطلاع على أجوبة المتقنين من زملائهم بعد نشر التقويم ليستفيدوا من طريقتهم وجوانب الإحسان لديهم.


_________________

وفقكم الله وسدد خطاكم ونفع بكم

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 25 محرم 1441هـ/24-09-2019م, 05:56 PM
ثرياء الطويلعي ثرياء الطويلعي غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المستوى الخامس
 
تاريخ التسجيل: Apr 2014
المشاركات: 257
افتراضي

المجموعة الرابعة :
س1: اذكر الأقوال مع الترجيح في تفسير قوله تعالى: {وَالْعَصْرِ (1)}

(والعصر) أقسم الله تعالى بالعصر الذي هو : الليل والنهار، وقيل هو : الدهر، او صلاة العصر كما قال مقاتل ، والراجح والله أعلم أنه الدهر .



س2: توعّد الله تعالى في سورة الهمزة المغرورين الجاهلين الطاعنين في أعراض الناس بأشدّ ألوان العذاب، تحدّث عن هذا الأمر مبيّنًا سوء هذا الخلق الذميم.

توعد الله بقوله (ويل لكل همزة لمزة) الذي يعيب الناس ويطعن عليهم بالإشارة والفعل واللماز الذي يعيبهم بقوله بأن يطرحه هو وماله في النار التي تهشم كل مايلقى فيها وتحطمه وتلك النار موقدة بأمر الله وتطلع على أفئدتهم وخصت الأفئدة لأنها محل تلك المقاصد والنيات الخبيثة وسئ الأخلاق وهي مطبقة مغلقة عليهم أبوابها جميعاً فلا يستطيعون الخروج منهافي ( عمد ممدة ) أي من خلف الأبواب لئلا يخرجو منها والعياذ بالله
وهذا الخلق ذميم وممقوت لدى الخلق مكروه فاعله ويدعو إلى االشحناء والبغضاء وعدم التواضع وازدراء الخلق .



س3: فسّر قوله تعالى: {فَأَمَّا مَن ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ (6) فَهُوَ فِي عِيشَةٍ رَّاضِيَةٍ (7) وَأَمَّا مَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ (8) فَأُمُّهُ هَاوِيَةٌ (9) وَمَا أَدْرَاكَ مَا هِيَهْ (10) نَارٌ حَامِيَةٌ (11)}

فأما من ثقلت موازينة أي رجحت حسناته على سيئاته فهوفي جنات النعيم
وأما من خفت موازينة أي رجحت سيئاته على حسناته او لم تكن له حسنات تقاوم سيئاته فمأواه ومسكنه النار التي من أسمائها الهاوية تكون له بمنزلة الأم الملازمة ، وما أدراك ماهيه تعظيم لأمرها ثم فسرها بقوله تعالى نار حاميه أي شديدة الحرارة تزيد عن حرارة الدنيا سبعين ضعفاً والعياذ بالله .



س4: اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى: { أَفَلَا يَعْلَمُ إِذَا بُعْثِرَ مَا فِي الْقُبُورِ (9) وَحُصِّلَ مَا فِي الصُّدُورِ (10)}.

١/إن الله عز وجل لايعجزه شئ في الأرض ولا في السماء
٢/إن الله سيحشرنا بعد الموت ويخرجنا من الموت
٣/دليل على البعث
٤/ظهور مافي الصدور وخبايا النفس في الأخرة مدعاة على محاسبة النفس قبل فوات الأوان

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 25 محرم 1441هـ/24-09-2019م, 07:45 PM
إدارة برنامج الإعداد العلمي إدارة برنامج الإعداد العلمي غير متواجد حالياً
هيئة الإشراف
 
تاريخ التسجيل: May 2019
المشاركات: 2,037
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ثرياء الطويلعي مشاهدة المشاركة
المجموعة الرابعة :
س1: اذكر الأقوال مع الترجيح في تفسير قوله تعالى: {وَالْعَصْرِ (1)}

(والعصر) أقسم الله تعالى بالعصر الذي هو : الليل والنهار، وقيل هو : الدهر، او صلاة العصر كما قال مقاتل ، والراجح والله أعلم أنه الدهر .
وهو قول عام يشمل باقي الأقوال.


س2: توعّد الله تعالى في سورة الهمزة المغرورين الجاهلين الطاعنين في أعراض الناس بأشدّ ألوان العذاب، تحدّث عن هذا الأمر مبيّنًا سوء هذا الخلق الذميم.

توعد الله بقوله (ويل لكل همزة لمزة) الذي يعيب الناس ويطعن عليهم بالإشارة والفعل واللماز الذي يعيبهم بقوله بأن يطرحه هو وماله في النار التي تهشم كل مايلقى فيها وتحطمه وتلك النار موقدة بأمر الله وتطلع على أفئدتهم وخصت الأفئدة لأنها محل تلك المقاصد والنيات الخبيثة وسئ الأخلاق وهي مطبقة مغلقة عليهم أبوابها جميعاً فلا يستطيعون الخروج منهافي ( عمد ممدة ) أي من خلف الأبواب لئلا يخرجو منها والعياذ بالله
وهذا الخلق ذميم وممقوت لدى الخلق مكروه فاعله ويدعو إلى االشحناء والبغضاء وعدم التواضع وازدراء الخلق .

س3: فسّر قوله تعالى: {فَأَمَّا مَن ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ (6) فَهُوَ فِي عِيشَةٍ رَّاضِيَةٍ (7) وَأَمَّا مَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ (8) فَأُمُّهُ هَاوِيَةٌ (9) وَمَا أَدْرَاكَ مَا هِيَهْ (10) نَارٌ حَامِيَةٌ (11)}

فأما من ثقلت موازينة أي رجحت حسناته على سيئاته فهوفي جنات النعيم
وأما من خفت موازينة أي رجحت سيئاته على حسناته او لم تكن له حسنات تقاوم سيئاته فمأواه ومسكنه النار التي من أسمائها الهاوية تكون له بمنزلة الأم الملازمة ، وما أدراك ماهيه تعظيم لأمرها ثم فسرها بقوله تعالى نار حاميه أي شديدة الحرارة تزيد عن حرارة الدنيا سبعين ضعفاً والعياذ بالله .


وفقك الله:
التفسير مختصر ومنسوخ, والأصل تفسير الآيات باسلوبك الخاص بعد جمع أقوال المفسرين المقررة عليكم.


س4: اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى: { أَفَلَا يَعْلَمُ إِذَا بُعْثِرَ مَا فِي الْقُبُورِ (9) وَحُصِّلَ مَا فِي الصُّدُورِ (10)}.
١/إن الله عز وجل لايعجزه شئ في الأرض ولا في السماء
٢/إن الله سيحشرنا بعد الموت ويخرجنا من الموت
٣/دليل على البعث
٤/ظهور مافي الصدور وخبايا النفس في الأخرة مدعاة على محاسبة النفس قبل فوات الأوان
يجب ذكر أثر الفائدة المفترض على سلوك العبد.
أحسنت أحسن الله إليك وسددك.
الدرجة: أ

رد مع اقتباس
  #4  
قديم 28 محرم 1441هـ/27-09-2019م, 12:54 AM
عبد الإله ايت امغار عبد الإله ايت امغار غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المستوى الثاني
 
تاريخ التسجيل: Jun 2010
المشاركات: 161
افتراضي

س1: اذكر الأقوال في تفسير قوله تعالى: {وَيْلٌ لِكُلِّ هُمَزَةٍ لُمَزَةٍ (1)}
همزة:ذكر الناس في غيبتهم بالسوء . واللمزة: ذكرهم بالسوء في حضورهم.
وقيل الهمزة هو الذي يؤذي الناس بالحركةو الإشارة واللمزة إذاية الناس بالقول.
س2: اذكر فائدة التعبير بلفظ (زرتم) في قوله تعالى: { حَتَّى زُرْتُمُ الْمَقَابِرَ (2)}
فيه دلالة على أن البرزخ مرحلة من مراحل الدار الآخرة وأنه لا استقرار فيها .
س3: فسّر سورة العصر، مع ذكر فوائد سلوكية تستفيدها من هذه االسورة.
يقسم سبحانه بالعصر وهو الدهر لما فيه من الآيات العظيمة كالليل والنهار، على أن الإنسان لفي خسر وضياع باتباع الشهوات والبعد عن الله، واسثنى سبحانه أهل الإيمان والعمل الصالح والصابرين المتصبرين بطاعة الله وعن معصية الله ،الراضين بأقداره المؤلمة الناصحين إخوانهم باتباع أوامر الله والصبر على إقامة شعائره والرضى بقضائه وقدره ، والتزام الحق وهو دين الإسلام.
الفوائد السلوكية:
1- وجوب استغلال الوقت وعدم إضاعته في اللهو والملاهي.
2-الصبر على الطاعة مفتاح الفلاح والصبر عن المعصية جهاد للنفس على التزام الحق والسير على منهاج النبوة.
3-يجب على المسلم الصبر على أقدار الله فهو ركن من أركان الإيمان الستة.
س4: اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى: {يَوْمَ يَكُونُ النَّاسُ كَالْفَرَاشِ الْمَبْثُوثِ (4)}
الفوائد السلوكية:
1-الإيمان والعمل الصالح يثبتان الإنسان يوم القيامة ،حيث يكون الناس كالفراش المبثوث ليلا، لا يعرفون طريقا ولا يهتدون سبيلا.
2-تذكير النفس بيوم القيامة يدفعها للاجتهاد في العمل الصالح والثبات على الدين.
3-الدنيا مطية الهوان للبطالين ،والآخرة هي الحيوان ودار البقاء:ألتزم طاعة الله ولا أفتتن بزينة الحياة الدنيا.أسأل الله تعالى التوفيق والسداد.

رد مع اقتباس
  #5  
قديم 29 محرم 1441هـ/28-09-2019م, 10:34 PM
هيئة التصحيح 9 هيئة التصحيح 9 غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Dec 2015
المشاركات: 1,649
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الإله ايت امغار مشاهدة المشاركة
س1: اذكر الأقوال في تفسير قوله تعالى: {وَيْلٌ لِكُلِّ هُمَزَةٍ لُمَزَةٍ (1)}
همزة:ذكر الناس في غيبتهم بالسوء . واللمزة: ذكرهم بالسوء في حضورهم.
وقيل الهمزة هو الذي يؤذي الناس بالحركةو الإشارة واللمزة إذاية الناس بالقول.
والقول الثالث هو: الهمزة الذي يؤذي الناس بسوء اللفظ، واللمزة الذي يؤذيهم بالإشارة.

س2: اذكر فائدة التعبير بلفظ (زرتم) في قوله تعالى: { حَتَّى زُرْتُمُ الْمَقَابِرَ (2)}
فيه دلالة على أن البرزخ مرحلة من مراحل الدار الآخرة وأنه لا استقرار فيها .
س3: فسّر سورة العصر، مع ذكر فوائد سلوكية تستفيدها من هذه االسورة.
يقسم سبحانه بالعصر وهو الدهر لما فيه من الآيات العظيمة كالليل والنهار، على أن الإنسان لفي خسر وضياع باتباع الشهوات والبعد عن الله، واسثنى سبحانه أهل الإيمان والعمل الصالح والصابرين المتصبرين بطاعة الله وعن معصية الله ،الراضين بأقداره المؤلمة الناصحين إخوانهم باتباع أوامر الله والصبر على إقامة شعائره والرضى بقضائه وقدره ، والتزام الحق وهو دين الإسلام.
الفوائد السلوكية:
1- وجوب استغلال الوقت وعدم إضاعته في اللهو والملاهي.
2-الصبر على الطاعة مفتاح الفلاح والصبر عن المعصية جهاد للنفس على التزام الحق والسير على منهاج النبوة.
3-يجب على المسلم الصبر على أقدار الله فهو ركن من أركان الإيمان الستة.
س4: اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى: {يَوْمَ يَكُونُ النَّاسُ كَالْفَرَاشِ الْمَبْثُوثِ (4)}
الفوائد السلوكية:
1-الإيمان والعمل الصالح يثبتان الإنسان يوم القيامة ،حيث يكون الناس كالفراش المبثوث ليلا، لا يعرفون طريقا ولا يهتدون سبيلا.
2-تذكير النفس بيوم القيامة يدفعها للاجتهاد في العمل الصالح والثبات على الدين.
3-الدنيا مطية الهوان للبطالين ،والآخرة هي الحيوان ودار البقاء:ألتزم طاعة الله ولا أفتتن بزينة الحياة الدنيا.أسأل الله تعالى التوفيق والسداد.
أحسنت أحسن الله إليك
الدرجة: أ
تم خصم نصف درجة للتأخير.

رد مع اقتباس
  #6  
قديم 18 شعبان 1441هـ/11-04-2020م, 02:07 AM
عبدالله بن مشاري بن حمود عبدالله بن مشاري بن حمود غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المستوى الثاني
 
تاريخ التسجيل: Feb 2016
المشاركات: 145
افتراضي

المجموعة الثانية

س1: ما الفرق بين الهمز واللمز؟

ج1:الهمز : الذي يعيب الناس ويطعن فيهم بالإشارة والفعل

وقيل غيبة الرجل والطعن فيه في وجهه

وقيل الهمزة الذي يغتاب الناس من خلفهم

*اللمز : الذي يعيب الناس ويطعن فيهم بقوله حال الحضور
ومنه قوله تعالى «الذين يلمزون المطوعين من المؤمنين »
وقيل غيبة الرجل والطعن فيه من خلفه


🔶🔶🔶

س2: بيّن الخلاف مع الترجيح في تفسير قوله تعالى: {وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا (1)}.

ج2 هو قسم بالعاديات وهي
الخيل التي تعدو وتجري بفرسانها المجاهدين في سبيل الله إلى أعدائهم من الكفار
وهو الراجح

وقيل هي الإبل تعدو بالحجيج من عرفة إلى مزدلفة فيجتمعون فيها والأول أصح

ضبحا :صوت نفسها عند اشتداد العدو
🔶🔶🔶

س3: فسر قوله تعالى: { يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ أَشْتَاتًا لِّيُرَوْا أَعْمَالَهُمْ (6) فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ (7) وَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ (8)}، مبيّنًا ما جاء في فضلها.

ج3 :يومئذ يصدر الناس من قبورهم إلى موقف الحساب مختلفي الحال فمنهم الآمن من الفزع الأكبر ومنهم الخائف ومنهم من ينصرف إلى جهة اليمين ومنهم من ينصرف إلى جهة الشمال
أشتاتا :جماعات متفرقين

ليريهم الله أعمالهم معروضة عليهم
فمن يعمل في الدنيا مثقال ذرة خيرا يره يوم القيامة فيفرح به

ومن يعمل في الدنيا مثقال ذرة شرا يراه يوم القيامة فيسوءه وقد يغفره الله
والذرة هي النملة وقيل الهباء من شعاع الشمس
والله عز وجل يقول يره ولم يقل يجازى عليه
وهو أن الله يعرض أعمال المؤمن فيراها وهو الحساب اليسير العرض ثم يقول له جل وعلا «قدسترتها عليك في الدنيا وأنا أغفرها لك اليوم »



🔶🔶🔶🔶

س4: اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى:{ألم تر كيف فعل ربك بأصحاب الفيل. ألم يجعل كيدهم في تضليل}.

ج4 هذا السؤال ليس من ضمن دروس هذا الأسبوع
* أن الله يجازي ويعاقب في الدنيا والآخرة فمنهم من يعجل له العقوبة ومنهم من يجازيه في الآخرة

*إذا انقطعت السبل وادلهمت الظلماء وظن الناس ألا ملجأ من الله إلا إليه جاء النصر والفرج الله وذلك بعقوبة أبرهة ومن معه بالطير الأبابيل

رد مع اقتباس
  #7  
قديم 21 شعبان 1441هـ/14-04-2020م, 07:34 PM
إدارة برنامج الإعداد العلمي إدارة برنامج الإعداد العلمي غير متواجد حالياً
هيئة الإشراف
 
تاريخ التسجيل: May 2019
المشاركات: 2,037
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله بن مشاري بن حمود مشاهدة المشاركة
المجموعة الثانية

س1: ما الفرق بين الهمز واللمز؟

ج1:الهمز : الذي يعيب الناس ويطعن فيهم بالإشارة والفعل

وقيل غيبة الرجل والطعن فيه في وجهه

وقيل الهمزة الذي يغتاب الناس من خلفهم

*اللمز : الذي يعيب الناس ويطعن فيهم بقوله حال الحضور
ومنه قوله تعالى «الذين يلمزون المطوعين من المؤمنين »
وقيل غيبة الرجل والطعن فيه من خلفه
🔶🔶🔶
س2: بيّن الخلاف مع الترجيح في تفسير قوله تعالى: {وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا (1)}.
ج2 هو قسم بالعاديات وهي
الخيل التي تعدو وتجري بفرسانها المجاهدين في سبيل الله إلى أعدائهم من الكفار
وهو الراجح
وقيل هي الإبل تعدو بالحجيج من عرفة إلى مزدلفة فيجتمعون فيها والأول أصح
ضبحا :صوت نفسها عند اشتداد العدو
🔶🔶🔶
س3: فسر قوله تعالى: { يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ أَشْتَاتًا لِّيُرَوْا أَعْمَالَهُمْ (6) فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ (7) وَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ (8)}، مبيّنًا ما جاء في فضلها.

ج3 :يومئذ يصدر الناس من قبورهم إلى موقف الحساب مختلفي الحال فمنهم الآمن من الفزع الأكبر ومنهم الخائف ومنهم من ينصرف إلى جهة اليمين ومنهم من ينصرف إلى جهة الشمال
أشتاتا :جماعات متفرقين
ليريهم الله أعمالهم معروضة عليهم
فمن يعمل في الدنيا مثقال ذرة خيرا يره يوم القيامة فيفرح به
ومن يعمل في الدنيا مثقال ذرة شرا يراه يوم القيامة فيسوءه وقد يغفره الله
والذرة هي النملة وقيل الهباء من شعاع الشمس
والله عز وجل يقول يره ولم يقل يجازى عليه
وهو أن الله يعرض أعمال المؤمن فيراها وهو الحساب اليسير العرض ثم يقول له جل وعلا «قدسترتها عليك في الدنيا وأنا أغفرها لك اليوم »
🔶🔶🔶🔶
س4: اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى:{ألم تر كيف فعل ربك بأصحاب الفيل. ألم يجعل كيدهم في تضليل}.
ج4 هذا السؤال ليس من ضمن دروس هذا الأسبوع
* أن الله يجازي ويعاقب في الدنيا والآخرة فمنهم من يعجل له العقوبة ومنهم من يجازيه في الآخرة
*إذا انقطعت السبل وادلهمت الظلماء وظن الناس ألا ملجأ من الله إلا إليه جاء النصر والفرج الله وذلك بعقوبة أبرهة ومن معه بالطير الأبابيل
أحسنت أحسن الله إليك
نذكر على الأقل ثلاث فوائد
أ+


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المجلس, الثالث

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:43 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir