دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج الإعداد العلمي العام > المتابعة الذاتية في برنامج الإعداد العلمي > منتدى المستوى السابع

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #13  
قديم 11 ذو القعدة 1441هـ/1-07-2020م, 05:52 PM
إدارة برنامج الإعداد العلمي إدارة برنامج الإعداد العلمي غير متواجد حالياً
هيئة الإشراف
 
تاريخ التسجيل: May 2019
المشاركات: 2,051
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالحميد أحمد مشاهدة المشاركة
-لإيراد الشبهة على العامة آثار جانبية تحدث عنها باختصار ؟
إن الشبهة ترد على القلوب وقد تجعلها تتردد إما ظاهرا وإما باطنا وإذا كانت باطنا فهي أشد كما يصنعه بعض العامة عند القبور والأولياء والصالحين ويكون عنده اقتناع بالشبهة وما عنده اقتناع بالتوحيد كل ذلك لأجل الشبهة التي أثرت عليه , وإذا نبهت عليهم وقلت لهم إن شرك المعاصرين أشد شركا من الأولين لعظم القول عندهم .
لعل تراجع إجابة الأخ محمد عبدالرازق

-في قول المؤلف ( بسم الله الرحمن الرحيم ) تقديره : بسم الله أكتب قدر الفعل مؤخرا لفائدتين . اذكرهما ؟
أولا : التبرك بالبداءة باسم الله تعالى
ثانيا : إفادة الحصر لأن تقديم ما حقه التأخير يفيد الحصر
-بين أهمية دراسة طالب العلم لأحوال العرب والمشركين قبل الإسلام ؟
ينبغي لطالب العلم أن يدرس أحوال العرب والمشركين قبل الإسلام لأن الشبه تتكرر وذلك لاندراس العلم وموت العلماء وتصدر السفهاء اتخذهم الله رؤوسا جهالا فأفتوا بغير علم فضلوا وأضلوا
وتكمن أهمية دراسة أحوال العرب والمشركين في معرفة طالب العلم ماهية شرك المشركين كيف كانت عبادتهم وأحوالهم وكيف كان شركهم فمع أنهم عندهم توحيد الربوبية سماهم الله تعالى مشركين فعلمنا من ذلك أن من وحد الله تعالى في الربوبية ولم يوحده تعالى في الألوهية كان من المشركين , وعلمنا أيضا أن التوحيد الذي جاءت به الرسل هو الألوهية وليس توحيد الربوبية وأن الخصومة بين الأنبياء وأقوامهم كانت في اثبات الألوهية لله رب العالمين
وأيضا بدراسة شرك المشركين وأحوال العرب يعرف طالب العلم ما هي الشبهات التي كانت عندهم وطريقة الرد عليها وما أشبه ذلك
-عرف التوحيد لغة وشرعا ؟
التوحيد لغة : وحد يوحد توحيدا : إذا جعله واحدا
واصطلاحا : إفراد الله سبحانه بالعبادة
هذا تعريف توحيد العبادة فقط

-اذكر قصة الصالحين ودا وسواعا ويغوث ويعوق ونسرا , وقصة الشرك بهم ؟
هؤلاء الصالحين الخمسة هم أول من أشرك بهم في الأرض
وأولهم ( ود) كان من العباد والصالحين لما مات صوروا صورته وكذلك الباقون مثله
وقصة الشرك بهم : أنه كان كلما قست قلوبهم ورغبوا في الدنيا وتزهدوا في الآخرة وسوس الشيطان لهم أن انصبوا على قبورهم صورهم فإذا حصل لهم قسوة في القلب ذهبوا لهم فتذكروا عبادتهم فعبدوا الله تعالى فلما مات هذا الجيل أوحى الشيطان إلى ذرياتهم أن اذهبوا إليهم فذهبوا إليهم فعبدوهم من دون الله رب العالمين

-اشرح قول المؤلف : ( فلا خير في رجل جهال الكفار أعلم منه بمعنى لا إله إلا الله )
لا خير في هؤلاء الذين يدعون العلم ولا يعرفون معنى كلمة التوحيد والتي هي أساس الدين وعصب الملة وأصل كل خير فإذا كانوا يجهلون معناها فإنه لا خير فيهم وأن جهال الكفار أفضل منه لأنهم يعرفون معنى كلمة التوحيد لكهم لم يؤمنوا قال الله تعالى عنهم ( أجعل الآلهة إلها واحدا ) وقال ( إنهم كانوا إذا قيل لهم لا إله إلا الله يستكبرون ) لأنهم يعرفون معناها مع أنهم كانوا موحدين في الربوبية
أحسنت أحسن الله إليك
ب
تم خصم نصف درجة للتأخير
ولعلك تفصل قليلا في إجاباتك , فقد غلب عليها طابع الاختصار

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المجلس, الثالث

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:58 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir