دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > مجموعة المتابعة الذاتية > منتدى المستوى السابع ( المجموعة الأولى)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 23 ذو القعدة 1440هـ/25-07-2019م, 02:29 AM
هيئة الإشراف هيئة الإشراف غير متواجد حالياً
معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 8,790
افتراضي المجلس الحادي عشر: مجلس القسم الثاني من دورة تاريخ علم التفسير

القسم الثاني من دورة تاريخ علم التفسير

اختر مجموعة من المجموعات التالية، وأجب على أسئلتها إجابة وافية:


المجموعة الأولى:
س1: اكتب عن سيرة اثنين من التابعين مبيّنا ما استفدته من دراستك لسيرتهما.
س2: كيف بدأ تدوين التفسير؟
س3: هل الإذن بالتحديث عن بني إسرائيل يسوّغ الرواية عمّن عرف عنه الكذب في نقل أخبارهم؟
س4: عدد أنواع ما بلغنا من الإسرائيليات على وجه الإجمال.


المجموعة الثانية:
س1: اكتب عن سيرة اثنين من التابعين مبيّنا ما استفدته من دراستك لسيرتهما.
س2: ما هي أنواع تدوين التفسير في القرن الأول؟
س3: ما معنى الإسرائيليات؟ وما حكم روايتها؟
س4: بيّن طبقات رواة الإسرائيليات مع التمثيل لكل طبقة.

المجموعة الثالثة:
س1: اكتب عن سيرة اثنين من التابعين مبيّنا ما استفدته من دراستك لسيرتهما.
س2: اذكر الصحابة والتابعين الذين عرف عنهم قراءتهم لكتب أهل الكتاب.
س3: ما سبب شهرة الإسرائيليات المنكرة في كتب التفسير؟
س4: لخّص مراتب وأحكام رواية الإسرائيليات المذكورة في كتب التفسير.




تعليمات:
- ننصح بقراءة موضوع " معايير الإجابة الوافية " ، والحرص على تحقيقها في أجوبتكم لأسئلة المجلس.
- لا يطلع الطالب على أجوبة زملائه حتى يضع إجابته.
- يسمح بتكرار الأسئلة بعد التغطية الشاملة لجميع الأسئلة.
- يمنع منعًا باتّا نسخ الأجوبة من مواضع الدروس ولصقها لأن الغرض تدريب الطالب على التعبير عن الجواب بأسلوبه، ولا بأس أن يستعين ببعض الجُمَل والعبارات التي في الدرس لكن من غير أن يكون اعتماده على مجرد النسخ واللصق.
- تبدأ مهلة الإجابة من اليوم إلى الساعة السادسة صباحاً من يوم الأحد القادم، والطالب الذي يتأخر عن الموعد المحدد يستحق خصم التأخر في أداء الواجب.

تقويم أداء الطالب في مجالس المذاكرة:
أ+ = 5 / 5
أ = 4.5 / 5
ب+ = 4.25 / 5
ب = 4 / 5
ج+ = 3.75 / 5
ج = 3.5 / 5
د+ = 3.25 / 5
د = 3
هـ = أقل من 3 ، وتلزم الإعادة.

معايير التقويم:
1: صحة الإجابة [ بأن تكون الإجابة صحيحة غير خاطئة ]
2: اكتمال الجواب. [ بأن يكون الجواب وافيا تاما غير ناقص]
3: حسن الصياغة. [ بأن يكون الجواب بأسلوب صحيح حسن سالم من ركاكة العبارات وضعف الإنشاء، وأن يكون من تعبير الطالب لا بالنسخ واللصق المجرد]
4: سلامة الإجابة من الأخطاء الإملائية.
5: العناية بعلامات الترقيم وحسن العرض.

نشر التقويم:
- يُنشر تقويم أداء الطلاب في جدول المتابعة بالرموز المبيّنة لمستوى أداء الطلاب.
- تكتب هيئة التصحيح تعليقاً عامّا على أجوبة الطلاب يبيّن جوانب الإجادة والتقصير فيها.
- نوصي الطلاب بالاطلاع على أجوبة المتقنين من زملائهم بعد نشر التقويم ليستفيدوا من طريقتهم وجوانب الإحسان لديهم.


_________________

وفقكم الله وسدد خطاكم ونفع بكم

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 25 ذو القعدة 1440هـ/27-07-2019م, 07:50 PM
هيثم محمد هيثم محمد غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى الثامن
 
تاريخ التسجيل: Jul 2016
المشاركات: 482
افتراضي

المجموعة الأولى:
س1: اكتب عن سيرة اثنين من التابعين مبيّنا ما استفدته من دراستك لسيرتهما.

سعيد بن المسيب بن حزن المخزومي القرشي: إمام المسلمين في زمانه، ولد في خلافة عمر، وتتلمذ على الصحابة خاصة زيد بن ثابت وأبي هريرة، فحمل علما غزيرا، وكان حسن الفهم قوي الحفظ حريصا على العلم، وكان من أحفظ الناس لأحكام وأقضية عمر، ومن أوسع التابعين علما، ومن أعبر الناس للرؤى، وكان على سعة علمه يتوقى القول في القرآن برأيه إذا لم يكن لديه فيه علم حاضر، توفي سنة 94هـ.
له مرويات كثيرة في التفسير من أقواله وما يرويه عن الصحابة والتابعين، ومراسيله من أجود المراسيل، كما روى عن عمر وعثمان وعلي وعائشة وسعد بن أبي وقاص وأبيّ بن كعب وأبي هريرة، وزيد بن ثابت وأبي الدرداء وابن عمر وجابر بن عبد الله وأنس بن مالك وابن عباس وأبي سعيد الخدري، وكعب الأحبار وغيرهم، وأكثر ما يروى عنه في التفسير: تفسير آيات الأحكام.
أما من وروى عنه: فيحيى بن سعيد الأنصاري، والزهري، وسالم بن عبد الله، وقتادة، وعبد الرحمن بن حرملة، وداود بن أبي هند، وعمرو بن مرة، وغيرهم، ومن الضعفاء: علي بن زيد بن جدعان.

ومن الفوائد من سيرته: ملازمته للصحابة وأخذه العلم عنهم، واعتناؤه بفقه عمر، وقوة علمه حتى أفتى بحضرة الصحابة، وشدة ورعه وتحرجه في الكلام في تفسير كتاب الله.

مجاهد بن جبر المكي: هو أبو الحجاج، مولى قيس بن السائب المخزومي، ولد في خلافة عمر، وأخذ عن كثير من الصحابة، كما لزم ابن عباس مدة طويلة واستفاد من علمه حتى عد من أعلم الناس بالتفسير، وكان من أهل الفتوى في زمانه، ونشر علم التفسير نشرا لم يبلغه أحد من التابعين، واختلف في سنة وفاته والأكثرون على أنها سنة 102هـ، وتوفي وهو ساجد خلف المقام.
روى في التفسير: عن ابن عباس وعائشة وعبد الله بن عمرو، وابن عمر، وعبيد بن عمير، وعبد الرحمن بن أبي ليلي، وأبي معمر الأزدي، وطاووس، وغيرهم.
كما روى شيء يسير من الإسرائيليات، بعضها عن تبيع بن عامر الحميري ابن امرأة كعب الأحبار.
وروى عنه جمع كثير منهم: ابن أبي نجيح، ومنصور بن المعتمر، والأعمش، وعمرو بن دينار، والحكم بن عتيبة، وأبو بشر اليشكري، وأيوب السختياني، وابن عون، وليث بن أبي سليم، وغيرهم.

ومن أهم الفوائد من سيرته: لزومه لابن عباس كان له أعظم على تعلمه للتفسير، وحرصه على تقييد العلم بالكتابة، واجتهاده في طلب العلم والنهمة فيه، والتواضع بالعلم والحذر من الشهرة، ونشره للعلم ونفع الخلق به، ولهذا كان من حسن الختام وفاته وهو ساجد.

س2: كيف بدأ تدوين التفسير؟
لم يكتب الصحابة التفسير في عهد النبي، لأنه نهى عن كتابة شيء غير القرآن كما في حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (لا تكتبوا عني، ومن كتب عني غير القرآن فليمحه، وحدثوا عني ولا حرج، ومن كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار)، وقد وجه العلماء هذا الحديث بقولهم: لأن لا يختلط بغيره، وبعد النبي كتب الصحابة كتبا يسيرة للحاجة، ثم كتب التابعون المرويات من غير تصنيف لأجل حفظ العلم من الضياع، وفي آخر القرن الأول أمر عمر بن عبدالعزيز الزهري بتدوين الأحاديث والآثار، وكثر التدوين بعد ذلك.
أما من نص العلماء على أنهم من أول من اعتنى بكتابة التفسير فهم أصحاب ابن عباس: كسعيد بن جبير، ومجاهد بن جبر، وأربدة التميمي، وأبو مالك الغفاري، وأبو صالح باذام.
كما روى الدارمي: عن سعيد بن جبيرٍ قال: (كنت أجلس عند ابن عباسٍ فأكتب في الصحيفة حتى تمتلئ..). وروى ابن جرير عن ابن أبي مليكة قال: (رأيت مجاهدًا يسأل ابن عباسٍ عن تفسير القرآن ومعه ألواحه فيقول له ابن عباسٍ: اكتب، قال: حتى سأله عن التفسير كله).
وكانت كتابتهم للتفسير في القرن الأول في صحف خاصة، تفسر فيها الآية بعد الآية، في نحو جزء صغير، فلم تستوعب جميع الآيات كما حدث بعد ذلك.
وروي أن عبيدة بن عمرو السلماني كانت له كتب لكن لما حضرته الوفاة دعا بكتبه فمحاها، وكان من طبقته الحارث بن عبد الله الهمداني المعروف بالحارث الأعور وكان له كتب، ولكن لم تحفظ كتبهم ولم ترو عنهم.
وكان أكثر تدوين التفسير في أواخر القرن الأول، لانتشار أصحاب ابن عباس في الأمصار وكثرة الصحف التي كتبها عنهم أصحابهم، وكان ذلك التدوين على ثلاثة أضرب:
الأول: تدوين أحاديث التفسير المروية عن النبي، وتدوين أقوال الصحابة في التفسير، كما فعل أصحاب ابن عباس وبعض تلامذة أصحاب ابن مسعود وبعض أصحاب أبي هريرة.
الثاني: تدوين أقوال المفسرين من التابعين ومروياتهم في التفسير، كما فعل أصحاب مجاهد وأصحاب سعيد بن جبير، وأصحاب عكرمة، وأصحاب زيد بن أسلم، وأصحاب نافع مولى بن عمر، وغيرهم.
الثالث: تدوين الاسرائيليات، وكتابة ما يروى عن أهل الكتاب، وما روي عن كعب الأحبار ووهب بن منبّه ومغيث بن سميّ ونوف البكالي وتبيع بن عامر، وغيرهم.

س3: هل الإذن بالتحديث عن بني إسرائيل يسوّغ الرواية عمّن عرف عنه الكذب في نقل أخبارهم؟
يجب التنبه إلى أن الإذن بالتحديث عن بني إسرائيل هو إذن مطلق يدخله التقييد، وهذه القيود منها ما نص عليه النبي ومنها ما نص عليه بعض الصحابة.
ومن تلك القيود: أن رواية المتهمين بالكذب والكذابين الذين يرون الروايات المنكرة لا تعطى حكم الإسرائيليات التي رواها الثقات بأسانيدهم الصحيحة إلى من قرأ كتب أهل الكتاب، كما قال ابن تيمية: (وَمَعْلُوم أَن هَذِه الاسرائيليات لَيْسَ لَهَا إسناد، وَلَا يقوم بهَا حجَّة فِي شَيْء من الدّين إلا إذا كَانَت منقولة لنا نقلا صَحِيحا، مثل مَا ثَبت عَن نَبينَا أَنه حَدثنَا بِهِ عَن بني اسرائيل).
أما ما كان دون ذلك من الروايات مما لا نكارة فيه، فيذكر من باب الاستشهاد والاستئناس، كما قال ابن تيمية: (الإسرائيليات إذا ذكرت على طريق الاستشهاد بها لما عرف صحته لم يكن بذكرها بأس)، إلا ما خالف دليلا صحيحا فهو باطل، لا تحل روايته إلا على سبيل الاعتبار والتشنيع، وبيان تحريفهم.

س4: عدد أنواع ما بلغنا من الإسرائيليات على وجه الإجمال.
ما وصلنا من الإسرائيليات على عشرة أنواع ومراتب متفاوتة، هي:

الأول: ما قصه الله في القرآن، وما صح عن النبي من الأحاديث في أخبار بني إسرائيل، وهذا النوع واجب التصديق.

الثاني: ما كان يحدث به بعض أهل الكتاب زمن النبي ممن كان في المدينة ونجران وخيبر وغيرهم، وهذا النوع على ثلاثة أقسام: إما أن يصدقهم النبي، أو يكذبهم فيه، أو يقف فيه فلا يصدقهم أو يكذبهم، كما ورد الإذن عن النبي بالتحديث عنهم مع عدم التصديق أو التكذيب.

الثالث: ما كان يحدث به بعض الصحابة الذين قرأوا كتب أهل الكتاب، منهم: عبد الله بن سلام بن الحارث الإسرائيلي (ت: 43هـ)، وسلمان الفارسي الرامهرمزي (ت: 36هـ)، وعبد الله بن عمرو بن العاص السهمي (ت: 65 هـ).

الرابع: ما يُروى عن بعض الصحابة الذين لم يقرؤوا كتب أهل الكتاب، لكن لهم رواية عمّن قرأها ككعب الأحبار وغيره، منهم: أبو هريرة وابن عباس وأبو موسى الأشعري.
وهذا النوع ينظر فيه من ثلاث جهات: ينظر إلى تصريحه بالرواية عمن حدثه من أهل الكتاب، فإن صرح فهذا حكمه حكم الإسرائيليات، وينظر إلى نكارة المتن وعدمها، فإن كان غير منكر، فقد تساهل المفسرون في روايته، وينظر إلى صحة الإسناد إليهم، والكثير من المفسرين تساهلوا في الرواية بالأسانيد التي ضعفها محتمل للتصحيح ما لم يكن في المتن نكارة.

الخامس: ما رواه بعض التابعين ممن قرأ كتب أهل الكتاب، وأكثر من تروى عنهم الإسرائيليات منهم: كعب بن ماتع الحميري (ت: 32هـ)، ووهب بن منبّه اليماني (ت: 110هـ)، ونوف بن فضالة البكالي الحميري ابن امرأة كعب الأحبار (ت: نحو 95هـ).
والباقون روايتهم قليلة جدا، منهم: تبيع بن عامر الكلاعي الحميري (ت: 101هـ)، ومغيث بن سميّ الأوزاعي (ت: 105هـ تقريباً)، وأبو الجلد جِيلان بن فروة الجوني الأسدي (ت: 70هـ)، وهلال الهجري، وناجية بن كعب الأسدي.

السادس: ما كان يحدّث به بعض ثقات التابعين عمَّن قرأ كتب أهل الكتاب، منهم: سعيد بن المسيب، ومجاهد، وعكرمة، وسعيد بن جبير، وطاووس بن كيسان، ومحمد بن كعب القرظي، وقتادة، وغيرهم، وهم لهم روايات للإسرائيليات عن أمثال: كعب ونوف وتبيع، وبعضها مصرح فيه بالتحديث والبعض لم يصرحوا فيه، ومنه ما صح إسناده ومنه ما لا يصح، ومنه ما فيه نكارة ومنه ما ليس فيه نكارة.

السابع: ما يرويه بعض من وقعوا في آفة عدم التثبت، والخلط والكتابة عن الثقة والضعيف، وبعضهم كان يدلس، وهم أكثر من أشاع الإسرائيليات في كتب التفسير، مثل: السدّي الكبير إسماعيل بن أبي كريمة، والضحاك بن مزاحم، وعطاء الخراساني، ومحمد بن إسحاق بن يسار، وهم أهل صدق ولهم عناية بالعلم وصلاح وعدم تعمد للكذب.

الثامن: ما يرويه بعض شديدي الضعف والمتّهمين بالكذب ممن لهم تفاسير قديمة في القرن الثاني الهجري، منهم: محمد بن السائب الكلبي، ومقاتل بن سليمان البلخي، وموسى بن عبد الرحمن الثقفي، وأبو الجارود زياد بن المنذر.

التاسع: ما يرويه أصحاب كتب التفسير المشتهرة بأسانيدهم، مثل: عبد الرزاق وابن جرير الطبري وابن المنذر وابن أبي حاتم وعبد بن حميد، وهؤلاء مع عدم اشتراطهم الصحة في تفاسيرهم، إلا أنّ الروايات المنكرة في تفاسيرهم أقلّ بكثير مما في تفاسير من بعدهم.

العاشر: ما يذكره بعض المتأخرين من المفسّرين، مثل: الثعلبي والماوردي والواحدي، وهذه التفاسير فيما تتفرّد به مظنة الإسرائيليات المنكرة لتساهل أصحابها في الرواية عن الكذابين والمتّهمين بالكذب وحذف الأسانيد اختصاراً، كما ينقل عنهم كثيراً ابن الجوزي والرازي والقرطبي والخازن وغيرهم.

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 28 ذو القعدة 1440هـ/30-07-2019م, 12:34 PM
أمل عبد الرحمن أمل عبد الرحمن غير متواجد حالياً
هيئة الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 8,163
افتراضي

تقويم مجلس مذاكرة القسم الثاني من دورة تاريخ علم التفسير


هيثم محمد أ+
أحسنت بارك الله فيك ونفع بك.

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المجلس, الحادي

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:46 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir