دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > مجموعة المتابعة الذاتية > منتدى طلاب المتابعة الذاتية

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 23 ربيع الثاني 1438هـ/21-01-2017م, 02:26 PM
هيئة التصحيح 2 هيئة التصحيح 2 غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Oct 2012
المشاركات: 3,810
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كريمة زيد مشاهدة المشاركة
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
الواجب3
تطبيق على تلخيص دروس التفسير.
استخلص المسائل التي ذكرها المفسّرون في تفسير سورة الشرح، واذكر خلاصة أقوالهم في كل مسألة.

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

قائمة المسائل :
علوم السورة
أسماء السورة ك س ش
نزول السورة ك س

المسائل التفسيرية
تفسير قوله تعالى : {أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ (1)}
مقصد الآية .س
المراد بالشرح ك س
المخاطَب في الآية ش
دلالة الاستفهام س نقدّم هذه المسألة على المراد بالشرح.
المعنى الاجمالي لقوله: "ألم نشرح لك صدرك" ك س ش

تفسير قوله تعالى:{وَوَضَعْنَا عَنْكَ وِزْرَكَ (2)}
معنى: « وضعنا » ك ش
المراد بالوزر ك س ش معنى الوزر .
معنى الآية ك
تفسير قوله تعالى:{الَّذِي أَنْقَضَ ظَهْرَكَ (3) }
معنى : « أنقض » ك س ش
معنى الآية ك س ش.
تفسير قوله تعالى:{وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ (4) }
معنى رفعنا لك ذكرك .
المراد المراد برفع ذِكر النبي صلى الله عليه وسلم ك س ش

تفسير قوله تعالى:{فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا (5) إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا (6) }
علوم الآية :
نزول الآية ك
مقصد الآية ..س
المسائل :
دلالة معية اليسر مع العسر ك س ش
دلالة ورود العسر معرفا واليسر منكرا ك س
سياق الخطاب ك س
مناسبة التكرار.ك
تفسير قوله تعالى:{فَإِذَا فَرَغْتَ فَانْصَبْ (7)}
مناسبة الآية لما قبلها .ك
متعلق الفراغ ك س ش
متعلق النصب ك س ش
المخاطَب في الآية س
نوع الخطاب س
معنى الآية .ك س ش
تفسير قوله تعالى:{وَإِلَى رَبِّكَ فَارْغَبْ (8) }
دلالة تقديم "وإلى ربك".س
معنى المراد ب : "فارغب" ك س ش لا يحسن القول معنى المراد ،نقول معنى "فارغب"

المسائل العقدية:
قصة فلق صدر النبي صلى الله عليه وسلم ك يحسن وضع هذه المسألة في موقعها من مسائل الآية .

المسائل الفقهية:
دلالة مشروعية الذكر والدعاء بعد الصلاة س

الفوائد اللغوية :
دلالة الألف واللام في "العسر" س

الفوائد:
فضل شرح الله لصدر النبي صلى الله عليه وسلم ك س ش

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
ملخص أقوال المفسرين في المسائل التي تم استخراجها:
علوم السورة
أسماء السورة
ورد تسميتها باسمين كالآتي:
الاسم الأول: سورة الشرح ، وهو ما اعتمده الأشقر.
الاسم الثاني
: وهو مطلع السورة: "ألم نشرح" وهو ما اعتمده بن كثير، أو كامل الآية "" وهو ما اعتمده السعدي.
(ولا اختلاف بين الاسمين فكلاهما مشتق من الشرح الوارد ذكره في الآية الأولى.)

نزول السورة
أجمع بن
كثير والسعدي على أنها مكية
.

تفسير قوله تعالى : {أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ (1)}
المراد بالشرح
على قولين
:
القول الأول:شرح الصدر بمعنى توسعته وتنويره، وهو قول بن كثير والسعدي.
القول الثاني: شرح الصدر بمعنى فَلَقِهِ ليلة الاسراء، وهو قول أورده الترمذي في رواية مالك بن صعصعة ، ونقله لنا بن كثير.
ولا منافاة بين القولين كما ذكر الامام بن كثير، فإن كلاهما من جملة الشرح.

المخاطَب في الآية
المخاطَب في الآية هو الرسول صلى الله عليه وسلم، وقد ذكر ذلك الإمام الأشقر.
دلالة الاستفهام
من دلالة الاستفهام امتنان الله على رسوله صلى الله عليه وسلم، وذكر ذلك السعدي.
المعنى الاجمالي لقوله: "ألم نشرح لك صدرك" يمتن الله على رسوله صلى الله عليه وسلم في هذه الآية بأن شرح له صدره ونوّره وجعله فسيحا رحيبا واسعا لشرائع الدين وقبول النبوة والدعوة إلى الله والاتصاف بمكارم الأخلاق والمقدرة على حمل أعباء الرسالة وحفظ الوحي، وكما شرح الله صدره كذلك جعل شرعه فسيحاً واسعا سمحا سهلا، لا حرج فيه ولا إصر ولا ضيق.

تفسير قوله تعالى:{وَوَضَعْنَا عَنْكَ وِزْرَكَ (2)}
معنى: « وضعنا »
فسره بن كثير عن طريق تفسير القرآن بالقرآن في قوله تعالى : {{ليغفر لك الله ما تقدّم من ذنبك وما تأخّر}فتكون لفظة « وضعنا » بمعنى غفرنا، ومعناها حططنا كما ذكر الأشقر.

المراد بالوزر
المراد به الذنب، وقد ورد المراد منه في الآية على ثلاث أقوال:
القول الأول :بمعنى ذنبك على العموم، ما تقدم منه وما تأخر، وهو قول بن كثير والسعدي.
القول الثاني :بمعنى أخص وهو ما سلف من النبي صلى الله عليه وسلم في الجاهلية. ذكره الأشقر,
القول الثالث : حمل أعباء النبوة، وذكره الأشقر.
والقول الأول هو الظاهر حسب تفسيري بن كثير والسعدي والله أعلم.

تفسير قوله تعالى:{الَّذِي أَنْقَضَ ظَهْرَكَ (3) }
معنى : « أنقض »
على قولين :
القول الأول :أن الأنقاض بمعنى الصوت الذي يُسمع من الظهر عند حمل الثقل، وهو قول بن كثير والأشقر.
القول الثاني :أثقل بمعنى أثقل، وهو قول الامام السعدي وغير واحد من السلف.
(ولا تعارض بين القولين فإنه وإن كان مقصودا بالانقاض الصوت فإنه لا يصدر إلا عن ثقل الحمولة، والله أعلم)


تفسير قوله تعالى:{وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ (4) }
المراد برفع ذِكر النبي صلى الله عليه وسلم
على عدة أقوال كالآتي :
القول الأول :المراد به أنه لا يُذكر الله إلا ذُكِر معه : أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله، وهو قول مجاهد وقتادة وبن جرير عن أبي سعيد عن الرسول صلى الله عليه وسلم في حديث سؤال جبريل*،كذا رواه ابن أبي حاتمٍ، عن يونس بن عبد الأعلى به، ورواه أبو يعلى من طريق ابن لهيعة، عن درّاجٍ ، وكذا ظهر في الحديث الذي ذكره أبو نعيم في دلائل النبوة عن أنس بن مالك**، و ذكره بن كثير.
القول الثاني :المراد به الآذان، وهو قول البغويّ، عن ابن عبّاسٍ ومجاهدٍ وأورد لبيان ذلك أبيات من شعر حسان بن ثابت***، ونقل ذلك بن كثير.
القول الثالث : المراد به رفع ذكره في الأولين والآخرين وإعلاء قدره وخصه بالثناء الحسن على مر الأزمان والأمكنة، وهو قول آخرين ذكره بن كثير.
القول الرابع : وهو جميع ما سبق من ذكره في الشهادتين وفي الأذان وفي الأمر بالصلاة والسلام عليه ورفع ذكره في الدنيا والآخرة وغير ذلكَ منَ الأمورِ التي أعلى اللهَ بهَا ذكرَ رسولهِ محمدٍ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ، وهو قول السعدي والأشقر.

الأحاديث والأدلة التي ذُكرت عند بيان الأقوال :
*عن الرسول صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((أتاني جبريل فقال: إنّ ربّي وربّك يقول: كيف رفعت ذكرك؟ قال: الله أعلم. قال: إذا ذكرت ذكرت معي))
**ذكر أبو نعيمٍ في (دلائل النّبوّة): بسنده عن أنسٍ، قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: ((لمّا فرغت ممّا أمرني الله به من أمر السّماوات والأرض قلت: يا ربّ، إنّه لم يكن نبيٌّ قبلي إلاّ وقد كرّمته؛ جعلت إبراهيم خليلاً، وموسى كليماً، وسخّرت لداود الجبال، ولسليمان الرّيح والشّياطين، وأحييت لعيسى الموتى، فما جعلت لي؟ قال: أو ليس قد أعطيتك أفضل من ذلك كلّه؛ إنّي لا أذكر إلاّ ذكرت معي، وجعلت صدور أمّتك أناجيل يقرؤون القرآن ظاهراً ولم أعطها أمّةً، وأعطيتك كنزاً من كنوز عرشي: لا حول ولا قوّة إلاّ بالله العليّ العظيم)).
***أبيات من شعر حسان بن ثابت :
أغرّ عليه للنّبوّة خاتمٌ = من الله من نورٍ يلوح ويشهد
وضمّ الإله اسم النّبيّ إلى اسمه = إذا قال في الخمس المؤذّن أشهد
وشقّ له من اسمه ليجلّه = فذو العرش محمودٌ وهذا محمّد

تفسير قوله تعالى:{فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا (5) إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا (6) }
علوم الآية :
نزول الآية
ذكر بن كثير رواية لابن أبي حاتم بسنده عن أنس بن مالك أنه قال : كان النبيّ صلّى الله عليه وسلّم جالساً وحياله حجرٌ، فقال: ((لو جاء العسر فدخل هذا الحجر لجاء اليسر حتّى يدخل عليه فيخرجه)) فأنزل الله عزّ وجلّ: {فإنّ مع العسر يسراً إنّ مع العسر يسراً}

المسائل :
دلالة معية اليسر مع العسر
أخبر تعالى أنّ مع العسر يوجد اليسر، ثمّ أكّد هذا الخبر، وهذا يدل على اقتران اليسر بالعسر ومصاحبته له
الأدلة :
* روى أبو بكرٍ البزّار بسنده عن حميد بن حمّادٍ به((لو جاء العسر حتّى يدخل هذا الجحر لجاء اليسر حتّى يخرجه))
* عن ابن أبي حاتمٍ بسنده عن الحسن، قال: لا يغلب عسرٌ واحدٌ يسرين اثنين.
* وعن ابن جريرٍ بسند عن الحسن، قال: خرج النبيّ صلّى الله عليه وسلّم يوماً مسروراً فرحاً، وهو يضحك، وهو يقول: ((لن يغلب عسرٌ يسرين، لن يغلب عسرٌ يسرين، إنّ مع العسر يسراً، إنّ مع العسر يسراً)).
* قالَ النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ: ((وإنَّ الفرجَ معَ الكربِ، وإنَّ معَ العسرِ يسراً))

دلالة ورود العسر معرفا واليسر منكرا
وتعريفُ (العسرِ) في الآيتينِ، يدلُّ على أنَّهُ واحدٌ.
,وتنكيرُ (اليسر) يدلُّ على تكرارهِ، فلنْ يغلبَ عسرٌ يسرينِ.
وتعريف العسر بالألفِ واللامِ، يدلُّ على أنَّ كلَّ عسرٍ - وإنْ بلغَ منَ الصعوبةِ مَا بلغَ - فإنهُ في آخرهِ التيسيرُ ملازمٌ لهُ ,

سياق الخطاب
سياق بشارة.

تفسير قوله تعالى:{فَإِذَا فَرَغْتَ فَانْصَبْ (7)}
متعلق الفراغ
على أقوال رئيسية :
القول الأول :إذا فرغت من أمور الدّنيا وأشغالها وقطعت علائقها، وهو ما ذكره بن كثير وهو قول مجاهد، وذكره السعدي.
القول الثاني :إذا فرغت من الصلاة، وهو قول عن مجاهد وبن مسعود ذكره بن كثير ، وذكره السعدي,
القول الثالث :إذا فرغت من الفرائض من صلاة أو غزو أو تبليغ أو غيرها، وهو قول بن مسعود وكذا قال الأشقر.

متعلق النصب
على أقوال ذكرها المفسرون الثلاث ويمكن جمعها قول واحد وهو النصب في العبادة عامة سواء كانت صلاة أو دعاء أو قيام ليل وغيرها.

المخاطَب في الآية :
يخاطب الله جل وعلا رسولهُ أصلاً، والمؤمنينَ تبعا. وهو ما ذكره السعدي,

نوع الخطاب
الخطاب خطاب أمر بشكر الله والقيامِ بواجبِ نعمهِ، وهو ما ذكره السعدي.

تفسير قوله تعالى:{وَإِلَى رَبِّكَ فَارْغَبْ (8) }
معنى المراد ب : "فارغب"
أجمع المفسرون الثلاثة، وإن اختلفت العبارات، أن الرغبة هنا المقصود بها الاخلاص لله في النية والتوجه إليه بالدعاء ورحاء الاجابة، وأضاف الأشقر بأنها الرغبة في الجنة والرهب من النار، وذكر بن كثير قولا الثّوريّ بنفس المعنى إذ قال: اجعل نيّتك ورغبتك إلى الله عزّ وجلّ، وذكر السعدي قولا أخص وهو سؤال المطالب عند النصب في الدعاء بعد إتمام الصلاة. ولا تعارض بين الأقوال فكلها متوافقة بأن الرغبة منوطة بالاخلاص لله وحده.


المسائل العقدية:
قصة فلق صدر النبي صلى الله عليه وسلم
في ما أورد بن كثير عن قصة فلق صدر النبي صلى الله عليه وسلم، رواية أبي بن كعب عن أبي هريرة رضي الله عنه سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أول ما رأى من النبوة فقال: ((لقد سألت يا أبا هريرة، إنّي لفي الصّحراء ابن عشر سنين وأشهرٍ، وإذا بكلامٍ فوق رأسي، وإذا رجلٌ يقول لرجلٍ: أهو هو؟ فاستقبلاني بوجوهٍ لم أرها لخلقٍ قطّ، وأرواحٍ لم أجدها من خلقٍ قطّ، وثيابٍ لم أرها على أحدٍ قطّ، فأقبلا إليّ يمشيان، حتّى أخذ كلّ واحدٍ منهما بعضدي، لا أجد لأحدهما مسًّا، فقال أحدهما لصاحبه: أضجعه. فأضجعاني بلا قصرٍ ولا هصرٍ، فقال أحدهما لصاحبه: افلق صدره. فهوى أحدهما إلى صدري ففلقه فيما أرى بلا دمٍ، ولا وجعٍ، فقال له: أخرج الغلّ والحسد. فأخرج شيئاً كهيئة العلقة، ثمّ نبذها فطرحها، فقال له: أدخل الرّأفة والرّحمة. فإذا مثل الّذي أخرج، شبه الفضّة، ثمّ هزّ إبهام رجلي اليمنى فقال: اغد واسلم. فرجعت بها أغدو رقّةً على الصّغير ورحمةً للكبير)) )

المسائل الفقهية:
دلالة مشروعية الذكر والدعاء بعد الصلاة
وقد أشار إلى هذا الامام السعدي لما ذكر القول أن الرغبة المأمور بها هنا هي سؤال المطالب بعد الصلاة واستدلَّ مَنْ قالَ بهذا القولِ،على مشروعيةِ الدعاءِ والذكرِ عقبَ الصلواتِ المكتوباتِ، واللهُ أعلمُ.

الفوائد اللغوية :
دلالة الألف واللام في "العسر"
يعريف الكلمة بالألفِ واللامِ يدل على الاستغراقِ والعمومِ.

الفوائد:
فضل شرح الله لصدر النبي صلى الله عليه وسلم
المتأمل في ما ذُكر في فضائل ونِتَاج شرح صدر النبي صلى الله عليه يجد عدة آثار إيجابية نذكر منها :
- الاتصاف بمكارم الأخلاق
- الاقبال على الآخرة
- تسهيل الخيرات
- اجتناب التعسير والضيق والتيسير والرأفة بالمؤمنين
- النجاة من الغل والحسد
- الصبر وتحمل ثقل الأمانة
- الصبر على أعباء النبوة وحفظ الوحي
(ومن هنا يدرك المرء أنه لابد من مثل هذه الأخلاق وهذه السعة في الصدر في طريق طلب العلم خاصة أو الدعوة إلى الله عامة، فإن الأمانة عظيمة ثقيلة تحتاج صدرا فسيحا منشرحا ونفسا واعية متأهبة لكل الصعاب، لذا كان ولابد للداعي إلى الله أن يعمل على هذا الجانب ويربي نفسه ويكونها ويتعلم كيف وإن جُلِد فإنه صابر وماضٍ في البذل بإذن الله، والله الموفق والمعين لكل خير . )

نهاية التلخيص، والله أعلم

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

أحسنتِ ،اجتهادكِ موفق.
نفع الله بكِ وسددك .
الدرجة :(أ)

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مذاكرة, مجالس


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:32 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir