دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج الإعداد العلمي العام > برنامج الإعداد العلمي العام > منتدى الإعداد العلمي

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 21 شوال 1434هـ/27-08-2013م, 08:42 AM
ليلى باقيس ليلى باقيس غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المستوى السابع
 
تاريخ التسجيل: Aug 2011
المشاركات: 2,071
افتراضي مجموعة مذاكرة ومراجعة (متن كشف الشبهات)

بسم الله الرحمن الرحيم


هنا مجموعة مذاكرة ومراجعة (متن كشف الشبهات) للشيخ محمد بن عبدالوهاب رحمه الله


  #2  
قديم 21 شوال 1434هـ/27-08-2013م, 09:27 AM
ليلى باقيس ليلى باقيس غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المستوى السابع
 
تاريخ التسجيل: Aug 2011
المشاركات: 2,071
افتراضي

عناصر القسم الأول من (متن كشف الشبهات)

أهم عناصر دروس القسم الأول من (متن كشف الشبهات):
المقدمة
- مقدمة (آل الشيخ حفظه الله):
* الدعوة إلى التوحيد وكشف الشبه فيه
* المتكلمون وتفسيرهم لكلمة التوحيد
* الدعوة إلى التوحيد مجملة ومفصلة
* الدعوة إلى التوحيد لابد أن يكون معها نهي عن الشرك
* سبب تصنيف رسالة (كشف الشبهات)
* من المخاطب بهذا الكتاب
* الكتب التي تخدم في هذا الأمر

الدرس الأول:
معنى (كشف الشبهات)
طرق كشف الشبه
فائدة قول المصنف: (اعلم رحمك الله)
تعريف التوحيد والعبادة
التوحيد هو دين الرسل، مع الدليل
البدء بالبسملة وأقسام التوحيد

الدرس الثاني:
الغلو/ وكيف وقع الشرك في الأرض
تفسير البخاري لآية سورة نوح، وصحة هذه الرواية
الرواية متفقة مع واقع العرب
أصل شرك العالم

الدرس الثالث:
كسر الأصنام
خلاصة شرك المشركين

الدرس الرابع:
عبادات أهل الجاهلية
بم صار أهل الجاهلية مشركين
تفسير الوساطة واتخاذ الآلهة شفعاء، مع الدليل
عبادة الملائكة، مع الدليل
اتخاذ عيسى ومريم عليهما السلام إلهين من دون الله تعالى، مع الدليل

الدرس الخامس:
شرح قول المصنف: (هذا التقرب والاعتقاد محض حق الله تعالى لا يصلح منه شيء لغيره)

الدرس السادس:
بم صار أهل الجاهلية مشركين مع كونهم يتصدقون ويدعون ويتقربون إلى الله تعالى بأنواع من القربات

الدرس السابع:
المشركون مقرون بتوحيد الربوبية ومع ذلك لم ينفعهم ذلك، مع الدليل

الدرس الثامن:
حقيقة الشرك، وبم يصير المرء مشركا
تفسير المراد بعبادة غير الله
تفسير المراد بـ (الاعتقاد) عند المتأخرين
مدار الشرك: الاعتقاد في المخلوق أن له بعض خصائص الإله
خلاصة حقيقة شرك المشركين، مع الدليل
الشبهة في عبادة الملائكة هي الشبهة في كل شرك (بأنها أرواح طاهرة، وقربها من الله)، مع الدليل
ما الغاية من الشرك، ماذا يريد مشركي الجاهلية من سؤالهم الملائكة والصالحين والأوثان
قتال النبي صلى الله عليه وسلم للمشركين، وثبوت الشرك عليهم
مقدمات ونتيجة يقينية، مقدمة1: (أنهم قصدوا الملائكة والأنبياء والصالحين)، مقدمة2: (أنهم قصدوهم يريدون التقرب إلى الله لا يريدون الطلب منهم على جهة الاستقلال)، النتيجة: (أنهم صاروا مشركين بذلك ، فأموالهم حلت ودماءهم حلت)
مدار (الحكم بالشرك)
شبهة أن من قرُب من الله فهو مستحق للعبادة، وهذا من جهلهم؛ فالعبادة حق لله وحده لا يشاركه فيها أحد (شرح العصيمي)
أنواع الدعاء/ النذر/ الذبح/ الاستغاثة وأنواعها

الدرس التاسع:
التوحيد هو معنى (لا إله إلا الله)
تفسير كلمة التوحيد
تفسير كلمة السيد

الدرس العاشر:
المراد بكلمة التوحيد ثلاثة أشياء: (إفراد الله تعالى بالتعلق، الكفر بما يعبد من دونه، البراءة من كل معبود سوى الله عزوجل)
الكفار كانوا يعلمون المراد بكلمة التوحيد
من يقع في الشرك وهو عالم بمعنى كلمة التوحيد (مشركي الجاهلية)، ومن يقع في الشرك وهو غير عالم بمعنى كلمة التوحيد (مشركي زماننا)
كلمة التوحيد لا تنفع إلا من علمها فعمل بمقتضاها؛ فالأولون علموا خالفوا، ومشركو زماننا جهلوا وخالفوا.
إبطال التقليد في التوحيد، فلابد أن يعتقد المرء الحق بدليله مع علمه بمعنى كلمة التوحيد

الدرس الحادي عشر:
المراد بالشرك وأقسامه
مقدمات
من جهة التأصيل الكفر وترك التوحيد يكون من جهتين: (الإعراض والجهل، العناد والإباء والاستكبار) وكلاهما مكفّر
الكفر الظاهر والكفر الباطن
فائدتان (من عرف التوحيد، وعرف ضده، وعرف غالب ما الناس فيه من الجهل بالتوحيد أفاده فائدتين)
الموحد قد يخفى عليه بعض أفراد التوحيد
الفرق بين المشرك والكافر
الجهل بالمكفر نوعين
لا يجوز التساهل في التكفير ففيه محذورين عظيمين
موانع التكفير

الدرس الثاني عشر:
وجود أعداء التوحيد فيه غايات محمودة
أعداء الرسل على قسمين
شبه المشركين داحضة
عدو التوحيد قد يكون مبرزا في العلم
الصحيح: أن من خالف في مسائل التوحيد فليس من علماء التوحيد

الدرس الثالث عشر:
الواجب على الموحّد إذ علم أن للتوحيد أعداء وأنهم قد يكونون علماء
المحكمات
الموحد معه المحكم، ومشركي زماننا معهم المتشابه
وجود وغلبة الطائفة الظاهرة على الحق في كل زمان
الاستعداد لشبهة المشركين يكون بأمرين
المجادل يحتاج لأمرين

والله الموفق
ملاحظة: المعتمد في وضع عناصر القسم الأول شرح الشيخ صالح آل الشيخ، مع الرجوع لشرح ابن عثيمين (بحاشيةالعصيمي) غفرالله لهم


  #3  
قديم 21 شوال 1434هـ/27-08-2013م, 08:11 PM
ليلى باقيس ليلى باقيس غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المستوى السابع
 
تاريخ التسجيل: Aug 2011
المشاركات: 2,071
افتراضي

الأسئلة:

مجموعة (أ)
1) من المخاطب بهذا الكتاب؟
2) ما هو خطر الشبهة؟
3) ما هي طرق كشف الشبه؟
4) عرفي الغلو، وكيف وقع الشرك في الأرض؟

  #4  
قديم 21 شوال 1434هـ/27-08-2013م, 08:12 PM
ليلى باقيس ليلى باقيس غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المستوى السابع
 
تاريخ التسجيل: Aug 2011
المشاركات: 2,071
افتراضي

مجموعة (ب)
1) وضحي حقيقة الشرك، وبم صار أهل الجاهلية مشركين؟
2) ما المراد بالوساطة واتخاذ الآلهة شفعاء؟
3) أهل الجاهلية كانوا مقرين بالربوبية لله وحده، وبأنه هو الرزاق الخالق المحيي المميت، اذكري الدليل.

  #5  
قديم 21 شوال 1434هـ/27-08-2013م, 08:14 PM
ليلى باقيس ليلى باقيس غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المستوى السابع
 
تاريخ التسجيل: Aug 2011
المشاركات: 2,071
افتراضي

مجموعة (ج)
1) ما الغاية من الشرك، وماذا يريد المشرك من عبادته غير الله تعالى.
2) عرفي الشرك، مبينة أقسامه، مع التمثيل والاستدلال.
3) اشرحي قول المصنف: (هذا التقرب والاعتقاد محض حق الله تعالى لا يصلح منه شيء لغيره، لا لملك مقرب ولا نبي مرسل)

  #6  
قديم 21 شوال 1434هـ/27-08-2013م, 08:16 PM
ليلى باقيس ليلى باقيس غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المستوى السابع
 
تاريخ التسجيل: Aug 2011
المشاركات: 2,071
افتراضي

مجموعة (د)
1) جعل الله تعالى للتوحيد أعداء لحكمة وغايات محمودة اذكريها.
2) ما الواجب على الموحد إذ علم أن لأعداء التوحيد كتبا وعلوما وحججا.
3) ضعي (صح) أو (خطأ) لتحصلي على إجابة صحيحة، مع تصحيح الخطأ إن وجد:
- الرسل جميعا أرسلوا بالشرائع؛ فهي العلة المطلوبة من خلق الجن والإنس. ( )
- عدو التوحيد قد يكون مبرزا في العلم؛ فقد يكون فقيها أو محدثا ونحوه. ( )
- من اعتقد الشرك ولم يفعله فإنه مشرك كالذي فعله. ( )
- مدار الحكم بالشرك: هو صرف العبادة أو شيء منها لغير الله عزوجل. ( )

  #7  
قديم 23 شوال 1434هـ/29-08-2013م, 04:47 AM
ريم الحربي ريم الحربي غير متواجد حالياً
مشرفة
 
تاريخ التسجيل: Jan 2010
الدولة: بلاد الحرمين
المشاركات: 7,079
افتراضي

1) من المخاطب بهذا الكتاب؟
ألف الإمام محمد هذا الكتاب ردا على بعض المتمعلمين الذين أوردوا الشبهات على دعوته إلى التوحيد، فأضلوا العامة.
2) ما هو خطر الشبهة؟
إذا وردت الشبهة دون رد وكشف مقنع لها أورثة التردد في القلب وتساهل في بعض الشركيات.
3) ما هي طرق كشف الشبه؟
بالدليل الشرعي والعقلي
4) عرفي الغلو، وكيف وقع الشرك في الأرض؟
الغلو هو مجاوزة الحد مدحا او قدحا
أول ماوقع الشرك من قوم نوح حين غلو برجال صالحين منهم، بعد موتهم نصبوا لهم صورا فلما ذهب العلم عبدوا من دون الله

  #8  
قديم 23 شوال 1434هـ/29-08-2013م, 05:06 AM
ريم الحربي ريم الحربي غير متواجد حالياً
مشرفة
 
تاريخ التسجيل: Jan 2010
الدولة: بلاد الحرمين
المشاركات: 7,079
افتراضي

1) وضحي حقيقة الشرك، وبم صار أهل الجاهلية مشركين؟
هو إشراك مخلوق مع الله في الألوهية أو الربوبية أو العبادة
صار أهل الجاهلية مشركين باتخاذهم وسائط بينهم وبين الله، ليقربوهم إلى الله زلفى بزعمهم،
فمنهم من عبد الأصنام ومنهم من عبد الملائكة، ففي الأصنام يعتقدون أن الأرواح الطاهرة للصالحين تحل فيها فتكون واسطة الى الله،
ومن عبدوا الملائكة فلأن الملائكة أرواح طاهرة جعلوهم واسطة بينهم وبين الله ظنا منهم أنهم يقربونهم الى ربهم.
2) ما المراد بالوساطة واتخاذ الآلهة شفعاء؟
اتخاذ الوسطاء لرفع حاجاتهم لله أو التقرب لهم بالعبادة ليقضي الله حاجتهم
3) أهل الجاهلية كانوا مقرين بالربوبية لله وحده، وبأنه هو الرزاق الخالق المحيي المميت، اذكري الدليل.
{قل من يرزقكم من السماء والأرض أمن يملك السمع والأبصار ومن يخرج الحي من الميت ومن يخرج الميت من الحي ومن يدبر الأمر فسيقولون الله}

  #9  
قديم 23 شوال 1434هـ/29-08-2013م, 05:21 AM
ريم الحربي ريم الحربي غير متواجد حالياً
مشرفة
 
تاريخ التسجيل: Jan 2010
الدولة: بلاد الحرمين
المشاركات: 7,079
افتراضي

1) ما الغاية من الشرك، وماذا يريد المشرك من عبادته غير الله تعالى.
لجهله يريد ما أشرك به واسطة بينه وبين الله، ليقربه إلى ربه قال الله عن غايتهم { ومانعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى}
2) عرفي الشرك، مبينة أقسامه، مع التمثيل والاستدلال.
الشرك: اتخاذ أرباب من دون الله أو مع الله
1 : شرك أكبر مثل الذبح { قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين}
2: شرك أصغر مثل قول ماشاء الله وشئت
3) اشرحي قول المصنف: (هذا التقرب والاعتقاد محض حق الله تعالى لا يصلح منه شيء لغيره، لا لملك مقرب ولا نبي مرسل)
التقرب بالعبادة بأنواعها حق محض خاص بالله تعالى، لايجوز صرف شيء منه لغير الله، لا ملك مقرب ولا نبي مرسل.

  #10  
قديم 23 شوال 1434هـ/29-08-2013م, 05:29 AM
ريم الحربي ريم الحربي غير متواجد حالياً
مشرفة
 
تاريخ التسجيل: Jan 2010
الدولة: بلاد الحرمين
المشاركات: 7,079
افتراضي

1) جعل الله تعالى للتوحيد أعداء لحكمة وغايات محمودة اذكريها.
1: لإظهار تمسك الموحدين وثباتهم على الحق
2: أن يظهر الفرق بين الحق والباطل
3: ليظهر أنصار الحق من غيرهم
2) ما الواجب على الموحد إذ علم أن لأعداء التوحيد كتبا وعلوما وحججا.
أن يكون متسلحا بالعلم فيعلم ماعندهم من حجج ليرد عليها،
ولايتهاون بهم.
3) ضعي (صح) أو (خطأ) لتحصلي على إجابة صحيحة، مع تصحيح الخطأ إن وجد:
- الرسل جميعا أرسلوا بالشرائع؛ فهي العلة المطلوبة من خلق الجن والإنس. (خطأ ) أرسلوا بالتوحيد
- عدو التوحيد قد يكون مبرزا في العلم؛ فقد يكون فقيها أو محدثا ونحوه. (صح )
- من اعتقد الشرك ولم يفعله فإنه مشرك كالذي فعله. ( صح )
- مدار الحكم بالشرك: هو صرف العبادة أو شيء منها لغير الله عزوجل. (صح )

  #11  
قديم 23 شوال 1434هـ/29-08-2013م, 04:21 PM
ليلى باقيس ليلى باقيس غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المستوى السابع
 
تاريخ التسجيل: Aug 2011
المشاركات: 2,071
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمجاد الحربي مشاهدة المشاركة
1) من المخاطب بهذا الكتاب؟
ألف الإمام محمد هذا الكتاب ردا على بعض المتعالمين الذين أوردوا الشبهات على دعوته إلى التوحيد، فأضلوا العامة.
فالشيخ صنفها للمسلم الموحد؛ حتى يكون مكشوف الشبهة.
2) ما هو خطر الشبهة؟
إذا وردت الشبهة دون رد وكشف مقنع لها أورثت التردد في القلب وتساهل في بعض الشركيات.
3) ما هي طرق كشف الشبه؟
بالدليل الشرعي والعقلي
4) عرفي الغلو، وكيف وقع الشرك في الأرض؟
الغلو هو مجاوزة الحد مدحا او قدحا
أول ماوقع الشرك من قوم نوح حين غلو برجال صالحين منهم، بعد موتهم نصبوا لهم صورا -ولم يكن أول ذلك الجيل مشركا-، فلما ذهب العلم عبدوها من دون الله؛ وذلك أنهم توجهوا إليها بطلب التوسط.
فصار شرك قوم نوح من جهة التوسط بأرواح الصالحين
بارك الله فيك


  #12  
قديم 23 شوال 1434هـ/29-08-2013م, 04:42 PM
ليلى باقيس ليلى باقيس غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المستوى السابع
 
تاريخ التسجيل: Aug 2011
المشاركات: 2,071
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمجاد الحربي مشاهدة المشاركة
1) وضحي حقيقة الشرك، وبم صار أهل الجاهلية مشركين؟
هو إشراك مخلوق مع الله في الألوهية أو الربوبية أو العبادة
فصار أهل الجاهلية مشركين بأنهم كانوا يعبدون الله ويعبدون معه غيره، فلم يفردوا الله تعالى بالعبادة؛ وذلك باتخاذهم وسائط بينهم وبين الله، ليقربوهم إلى الله زلفى بزعمهم،
فمنهم من عبد الأصنام ومنهم من عبد الملائكة، ففي الأصنام يعتقدون أن الأرواح الطاهرة للصالحين تحل فيها فتكون واسطة الى الله،
ومن عبدوا الملائكة فلأن الملائكة أرواح طاهرة جعلوهم واسطة بينهم وبين الله ظنا منهم أنهم يقربونهم الى ربهم.
فتلك العبادة لغير الله كانت من جهة الاعتقاد في الأرواح الطيبة والتقرب إليها؛ فهم اعتقدوا في الصالحين واعتقدوا في الملائكة؛ وهذه هي حقيقة الشرك بالله تعالى في جميع رسالات الرسل.
فالتوحيد الذي جحدوه هو توحيد الله بأفعال العباد؛ وهو توحيد العبادة.

2) ما المراد بالوساطة واتخاذ الآلهة شفعاء؟
اتخاذ الوسطاء لرفع حاجاتهم لله أو التقرب لهم بالعبادة ليقضي الله حاجتهم ،فهم لا يعتقدون فيهم أن من صفاتهم أنهم يرزقون.

3) أهل الجاهلية كانوا مقرين بالربوبية لله وحده، وبأنه هو الرزاق الخالق المحيي المميت، اذكري الدليل.
{قل من يرزقكم من السماء والأرض أمن يملك السمع والأبصار ومن يخرج الحي من الميت ومن يخرج الميت من الحي ومن يدبر الأمر فسيقولون الله}
بارك الله فيك ، وزادك من فضله


  #13  
قديم 23 شوال 1434هـ/29-08-2013م, 04:52 PM
ليلى باقيس ليلى باقيس غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المستوى السابع
 
تاريخ التسجيل: Aug 2011
المشاركات: 2,071
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمجاد الحربي مشاهدة المشاركة
1) ما الغاية من الشرك، وماذا يريد المشرك من عبادته غير الله تعالى.
لجهله يريد ما أشرك به واسطة بينه وبين الله، ليقربه إلى ربه قال الله عن غايتهم { ومانعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى}
2) عرفي الشرك، مبينة أقسامه، مع التمثيل والاستدلال.
الشرك: اتخاذ أرباب من دون الله أو مع الله
1 : شرك أكبر مثل الذبح { قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين}
2: شرك أصغر مثل قول ماشاء الله وشئت ، قوله صلى الله عليه وسلم :(أخوف ما أخاف عليكم الشرك الأصغر) قالوا: وما الشرك الأصغر يا رسول الله ، قال: الرياء.
3) اشرحي قول المصنف: (هذا التقرب والاعتقاد محض حق الله تعالى لا يصلح منه شيء لغيره، لا لملك مقرب ولا نبي مرسل)
أي: هذا التقرب للأرواح وسؤالهم الشفاعة ، والاعتقاد فيها أنها تنفع أو تضر ؛ هو محض حق الله تعالى؛ أي: خالص حقه.
فمحض حق الله تعالى يرجع إلى مسألتين: التقرب ، والاعتقاد
فالتقرب بالعبادة بأنواعها حق محض خاص بالله تعالى، لايجوز صرف شيء منه لغير الله، لا ملك مقرب ولا نبي مرسل.
والاعتقاد أن هذه الروح تنفع أو تضر ، أو أن أحدا يغيث فيما لا يقدر عليه إلا الله تعالى، هذا يجب أن يكون في الله عزوجل. [هذه الإجابة كانت ناقصة قليلا]

سددك الله ، وزادك حرصا

  #14  
قديم 23 شوال 1434هـ/29-08-2013م, 04:59 PM
ليلى باقيس ليلى باقيس غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المستوى السابع
 
تاريخ التسجيل: Aug 2011
المشاركات: 2,071
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمجاد الحربي مشاهدة المشاركة
1) جعل الله تعالى للتوحيد أعداء لحكمة وغايات محمودة اذكريها.
1: لإظهار تمسك الموحدين وثباتهم على الحق مع كثرة المعادين وكثرة الشبه، وفي ذلك دليل على صحة التوحيد.
2: أن يظهر الفرق بين الحق والباطل
3: ليظهر أنصار الحق من غيرهم

2) ما الواجب على الموحد إذ علم أن لأعداء التوحيد كتبا وعلوما وحججا.
أن يكون متسلحا بالعلم فيتعلم التوحيد وضده ، ويعلم ماعندهم من حجج ليرد عليها، ولايتهاون بهم.

3) ضعي (صح) أو (خطأ) لتحصلي على إجابة صحيحة، مع تصحيح الخطأ إن وجد:
- الرسل جميعا أرسلوا بالشرائع؛ فهي العلة المطلوبة من خلق الجن والإنس. (خطأ ) أرسلوا بالتوحيد
- عدو التوحيد قد يكون مبرزا في العلم؛ فقد يكون فقيها أو محدثا ونحوه. (صح )
- من اعتقد الشرك ولم يفعله فإنه مشرك كالذي فعله. ( صح )
- مدار الحكم بالشرك: هو صرف العبادة أو شيء منها لغير الله عزوجل. (صح )
بارك الله فيك


  #15  
قديم 26 شوال 1434هـ/1-09-2013م, 06:03 AM
ليلى باقيس ليلى باقيس غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المستوى السابع
 
تاريخ التسجيل: Aug 2011
المشاركات: 2,071
افتراضي

عناصر القسم الثاني من (متن كشف الشبهات)
أهم عناصر القسم الثاني:
[المعتمد شرح صالح آل الشيخ مع الرجوع لشرح الشيخ ابن عثيمين بحاشية العصيمي غفر الله لهم]
الدرس الأول:
- الردود على المشركين وكشف الشبه الأصل فيها كتاب الله جلّ وعلا.
- تبيان القرآن للأشياء ينقسم إلى قسمين. (العصيمي)
الدرس الثاني:
- جواب أهل الباطل من طريقين: مجمل ومفصل.
- المراد بالمجمل إذا قوبل بها (المبين)، والمراد بالمجمل إذا قوبل بها (المفصّل).
- المراد بالمجمل الجواب والبرهان العام؛ الذي يصلح لكل حجة يوردها المجادل، والمراد بالمفصل البرهان والدليل لإبطال كل شبهة على حدة.
الدرس الثالث:
- فائدة الجواب المجمل والتمكّن منه.
- القرآن منه محكم ومنه متشابه، والمراد بكل منهما.
- المحكمات التمسّك بها هو الأصل الأصيل في رد الشبه، والآيات المحكمات أنواع.
- قول عدد من المفسرين: أن الحكمة من وجود المتشابه في القرآن: الابتلاء.
- الرجوع في بيان المتشابه إلى الراسخين في العلم.
- التأويل في القرآن على معنيين، وسبب الخلاف في المراد به.
- الحث على التمسك بالمحكمات عند ورود الشبه، ومعرفة عظمة المحكمات وكثرتها ووضوح معناها.
- قول المصنف "فاحذروهم" يجمع أصلين. (العصيمي)
الدرس الرابع:
- تقديم المجمل على المفصل.
- الشبهة الأولى وتقسيمها.
- معنى الشرك شرعا.
- الانحراف في تفسير كلمة التوحيد، وما نتج عن ذلك.
- ملخص الشبهة الأولى: يقولون: إن الله واحد في ربوبيته نؤمن بذلك فلا ينفع إلا هو سبحانه، ولكن نحن مذنبون نتوسل ونتقرب إلى الله تعالى بالصالحين بشفاعتهم حتى يشفعوا لنا، وهذا لا يجعلنا مشركين.
- ملخص الرد عليهم: الجواب: الذين قاتلهم الرسول صلى الله عليه وسلم مقرّون بذلك؛ قال تعالى: {ولئن سألتهم من خلقهم ليقولن الله}، ومقرّون بأن أوثانهم لا تدبر شيئا، وإنما مقصودهم أنهم أرادوا الجاه والشفاعة، قال تعالى: {ما نعبدهم إلا ليقرّبونا إلى الله زلفى}
- الشفاعة لله جميعا، مع الدليل
- التدرج في رد الشبهة.
الدرس الخامس:
- الشبهة الثانية: وهي زعمهم أن الآيات نزلت فيمن يعبد الأصنام، فكيف تجعلون الصالحين كالأصنام.
- رد الشبهة الثانية: أن الكفار كان شركهم من جهة توحيد الألوهية فهم مقرين بتوحيد الربوبية، وهم أرادوا من هذه الأصنام الشفاعة والتوسط، وهم عبدوا الأصنام والملائكة والأنبياء والصالحين، فلم تكن معبوداتهم الأصنام فحسب.
- الرد على هذه الشبهة يكون من وجهين. (العصيمي)
الدرس السادس:
- ملخص الشبهة الثالثة: أنهم ما قصدوا إلا الشفاعة والتوسط بالتوجه إليهم، فشبهتهم من جهة الأسباب والارتباط بالمسببات.
- بيان أن الأسباب في الشرع نوعان: مأذون بها، ومحرمة.
- الأنواع الثلاثة من الإجماعات(أن التوجه إلى أرواح الأموات وجعلها أسبابا لم يأذن بها الشرع فهو محرم).
- كون الصالحين أسبابا بعد موتهم؛ هذا السبب غير نافع في الدنيا -دليله-، وغير مأذون به في الشرع.
الدرس السابع:
- ملخص الشبهة الرابعة: قولهم: أن هذا الدعاء والالتجاء إليهم ليس بعبادة، وإنما هي الوسيلة.
- هذه الشبهة على مرتبتين:زعمهم أنهم لا يعبدون إلا الله، وأن التجاءهم ودعاءهم الصالحين ليس بعبادة(والثانية لعدم وضوحها هي التي قادتهم للأولى)
- ملخص كشف الشبهة الرابعة: بيان معنى العبادة، والأمر بالإخلاص فيها.
- من أقوى وأنفع وسائل الحجاج أن تُنزل من أمامك منزلة الجاهل؛ حتى تنقلب معه إلى معلم غير مناظر.
- العبادة تحصل معرفتها في الأدلة من الكتاب والسنة بنوعين من الاستدلال. (الدليل العام، الدليل الخاص بكل مسألة)
- المشركون الذين نزل فيهم القرآن كانوا يعبدون الملائكة والصالحين واللات وغير ذلك، وأن عبادتهم كانت بدعائهم والالتجاء إليهم والذبح ونحو ذلك، وأنهم اتخذوهم وسطاءبينهم وبين الله جلّ وعلا.
الدرس الثامن:
- معنى الشفاعة، وأنواع الشفاعات التي أعطيت للنبي صلى الله عليه وسلم.
- لا أحد يشفع عند الله تعالى إلا بإذنه الشرعي والقدري.
- الشفاعة المثبتة في القرآن وشروطها.
الدرس التاسع:
- بيان أن الشفاعة طلب وهي الدعاء، والدعاء عبادة.
- بيان الشبهة السادسة والرد عليها.
- جواب الشبهة السادسة من ثلاثة أوجه. (العصيمي)
الدرس العاشر:
- جهل المشرك بما هو واقع فيه.
- العبرة بالحقائق لا بالأسماء.
- جواب الشبهة السابعة مبني على ثلاث مراتب: (أن يفسر الشرك، أن يذكر معنى عبادة الأصنام، هل الشرك مخصوص بعبادة الأصنام؟)
الدرس الحادي عشر:
- تفسير عبادة الأصنام.
- ما فعله الأولون عند الأصنام والأوثان هو الذي فعله أهل هذه الأزمان عند البنايات والقباب التي على القبور.
- كشف الشبهة الثامنة مبني على هذه المراتب:
· إذا قال: أنا لا أشرك بالله، فقل: وما الشرك بالله؟
· إن قال: هو عبادة الأصنام، فقل: وما عبادة الأصنام؟
· إن قال: أنا لا أعبد إلا الله، فقل: وما عبادة الله وحده؟
الدرس الثاني عشر:
- الشبهة التاسعة ودليلهم.
- إبطال هذه الشبهة من ثلاثة أوجه. (العصيمي)
الدرس الثالث عشر:
- شبهة الأولياء وكراماتهم.
- تعريف الولي
- جواب الموحد يكون في تقرير أصل المسألة: وهو أن الولي يَعبُد ولا يُعبَد.
- مصير الولي إلى الله.
- معتقد أهل السنة والجماعة في الأولياء.
الدرس الرابع عشر:
- شرك الأولين أخف من شرك المتأخرين بأمرين.
- الناس فيمن يلجأون إليه في رخائهم وشدتهم أربعة أقسام. (العصيمي).


  #16  
قديم 7 ذو القعدة 1434هـ/11-09-2013م, 04:57 AM
ريم الحربي ريم الحربي غير متواجد حالياً
مشرفة
 
تاريخ التسجيل: Jan 2010
الدولة: بلاد الحرمين
المشاركات: 7,079
افتراضي

أسئلة وأجوبة على القسم الثاني من متن (كشف الشبهات)



السؤال الأول: تبيان القرآن للأشياء ينقسم إلى قسمين اذكرهما، مع التمثيل.
الجواب:
1- بيان الشيء بعينه مثل قوله تعالى (حرمت عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير)
2- التبيان بالإشارة إلى موضع البيان مثل قوله تعالى (وأنزل الله عليك الكتاب الحكمة) الحكمة وهي إشارة إلى السنة
________________________________________________________________

السؤال الثاني: جواب أهل الباطل يكون من وجهين؛ هما:
الجواب:
..مجمل. ، ...ومفصل. .
________________________________________________________________

السؤال الثالث: الآيات المحكمات التي هي أصول في باب توحيد العبادة أنواع؛ اذكر نوعين منها مع الاستدلال.
الجواب:
النوع الأول: الآيات التي فيها بيان أن الكفار مقرّون بتوحيد الربوبية وأنهم لا إشكال عندهم في ذلك؛ قال تعالى: {قل من يرزقكم من السماء والأرض أمن يملك السمع والأبصار ومن يخرج الحي من الميت ومن يخرج الميت من الحي ومن يدبر الأمر فسيقولون الله}
النوع الثاني: أن الكفار ما أرادوا عبادة ما عبدوا إلا لأجل التقرب إلى الله عزوجل بالزلفى والشفاعة؛ قال تعالى: {والذين اتخذوا من دونه أولياء ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى}
________________________________________________________________

السؤال الرابع: قال المصنف: (وقد صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: "إذا رأيتم الذين يتبعون ما تشابه منه فأولئك الذين سمّى الله فاحذروهم".
فقوله:"فاحذروهم" يجمع أصلين هما:
الجواب:
1- ......الحذر من طريقتهم ومقالتهم وما يدعون إليه.......... .
2- .....الحذر منهم هم فلايصحبون........... .
____________________________________________________________

السؤال الخامس: إذا أتى المشرك في زماننا بشبهة في التوحيد وقال: "نحن نقرّ أن الله واحد في ربوبيته ونؤمن بذلك فلا ينفع إلا هو، ولكن نحن مذنبون نتوسّل ونتقرّب إلى الله تعالى بالصّالحين بشفاعتهم حتى يشفعوا لنا، وهذا لا يجعلنا مشركين"، فما جواب هذه الشبهة.
جوابها:
أن هذا هو الشرك الذي قاتل النبي صلى الله عليه وسلم مشركي الجاهلية عليه، فإنهم يقرون بتوحيد الربوبية؛ قال تعالى عنهم: {ولئن سألتهم من خلقهم ليقولن الله} فهم مقرّون بأن أوثانهم لا تدبر شيئا، ولكنهم يتقربون بالملائكة والصالحين لله ويقولون مثل قول هؤلاء (مانعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى)
____________________________________________________________

السؤاال السادس: (يوجد من يلبّس بكون المشركين يعبدون الأصنام، وهو يعبد الأولياء والصالحين)، فجواب هذه الشبهة من وجهين هما:
الجواب:
1: أن يسأل عن معنى عبادة الأصنام فإن لم يعرف معناها فكيف ينفي عن نفسه .
2:أن المشركين عبدوا الأنبياء والصالحين والملائكة. .
وجه ثالث للرد: أننا لو قدرنا أن أولئك المشركين لا يعبدون إلا الأصنام، فلا فرق بينه وبينهم؛ لأن الكل عبد من لا يُغني عنه شيئا.
______________________________________________________________

السؤال السابع: للشفاعة المثبتة في القرآن شرطان هما:
الجواب:
1: .....أن يأذن الله بها... والدليل: ..قال تعالى (من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه)...... .
2: .....رضى الله عن الشافع والمشفوع له... والدليل: ....قال تعالى (ولا يشفعون إلا لمن ارتضى ) من ارتضى الشفاعة لهم....... .
______________________________________________________________

السؤال الثامن: من كانت شبهته في طلب الشفاعة من الأموات؛ بأن النبي صلى الله عليه وسلم أُعطي الشفاعة ونحن نطلبها مما أعطاه الله.
فجواب هذه الشبهة يكون من ثلاثة أوجه هي:
1: إن كان يطلب مما أعطاه الله فليطع الله في أمره ولايدعو معه غيره قال تعالى (ولاتدعوا مع الله أحدا). فإن طلب الشفاعة دعاء، فالله تعالى أعطاه الشفاعة ونهاك أن تشرك به في دعائه.
2: أن الشفاعة أعطية للملائكة والأفراط فهل يطلبها منهم؟ هل يذهب لقبر طفل يدعوه؟ فإن رفض هذا فقد بطل قوله وإن قبله فقد أشرك .
3: أن الله تعالى أعطاه الشفاعة ولكنه صلى الله عليه وسلم لا يشفع إلا بإذن الله، ولا يشفع إلا لمن ارتضاه الله، ومن كان مشركا فإن الله تعالى لا يرتضيه، فلا يأذن أن يشفع له.
______________________________________________________________

السؤال التاسع: أكمل بما يناسب لتحصل على إجابة صحيحة:
- الولي هو من كان متصفا بــ ...التقوى.. و ..الإيمان ، والدليل: .....قال تعالى: {ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون الذين آمنوا وكانوا يتقون} .
ومن معتقد أهل السنة والجماعة في الأولياء: ....يحبونهم ويؤمنون بأن لهم كرامات... ، ..وأن لهم منزلة عند الله، لكن لايرفعونهم فوق منزلتهم .
______________________________________________________________

السؤال العاشر: شرك الأولين أخف من شرك أهل زماننا بأمرين هما:
الجواب:
- الأولين يشركون في الرخاء ويخلصون لله في الشدة، وفي زماننا يشركون في الرخاء والشدة. .
- الأولين يشركون مع الله أولياء صالحين، ومشركي زماننا يشركون مع الله فساق ومنهم من عرف بالزنى .


  #17  
قديم 7 ذو القعدة 1434هـ/11-09-2013م, 06:41 AM
ليلى باقيس ليلى باقيس غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المستوى السابع
 
تاريخ التسجيل: Aug 2011
المشاركات: 2,071
افتراضي

عناصر القسم الثالث من (متن كشف الشبهات)
ينظر إليها في آخر كل درس من القسم الثالث - مشاركات العناصر والأسئلة الملحقة بكل درس-


موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مذاكرة, مجموعة


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:25 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir