مجلس مذاكرة القسم الثاني من الآجرومية

[نورة الأمير]

‏
المجموعة الأولى :
س1: حدّد علامة الإعراب في الكلمات التي تحتها خط ، مع بيان سبب الإعراب بهذه العلامة :
أ: قال تعالى : { بل اللهُ يمن عليكم أن هداكم للإيمان إن كنتم مؤمنين } [ علامة نصب ]

الياء، لأنه جمع مذكر سالم في محل نصب خبر كان.

ب: قال تعالى: { وعهِدنا إلى إبراهيم وإسماعيل أن طهرا بيتي للطائفين والعاكفين والركع السجود } [ علامة خفض ]

إبراهيم: اسم مجرور بحرف الجر (إلى)، وعلامة جره الفتحة نيابة عن الكسرة، لأنه ممنوع من الصرف، والسبب العلمية مع العجمة.

ج: قال تعالى: { إن تحرِص على هُداهم فإنّ الله لا يهدي من يُضل } [ علامة جزم ]

السكون، لأنه فعل مضارع مجزوم بحرف إن.

س2: حدِّد الكلمة الممنوعة من الصرف في الآيات التاليات ، مع بيان سبب منعها من الصرف :
أ: قال تعالى : { ومبشرا برسول يأتي من بعدي اسمه أحمد }

أحمد، للعلمية مع وزن الفعل.

ب: قال تعالى : { فمن كان منكم مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر }

أخر، للوصفية مع العدل.

ج: قال تعالى : { وقال ادخلوا مصر إن شاء الله آمنين }

مصر، للعلمية والعجمة.

س3: أعرِب ما تحته خط :
أ: قال تعالى : { وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم }


ليعذبهم: فعل مضارع منصوب بأن المضمرة بعد لام الجحود، وهم: ضمير متصل في محل رفع فاعل، والميم للجمع.

ب: قال تعالى : { قُل إني أخاف إن عصيتُ ربي عذاب يوم عظيم }

عصيت: فعل ماض في محل جزم فعل الشرط، والتاء في محل رفع فاعل.

ج: قال تعالى : { فاضرب لهم طريقًا في البحر يبسًا }
‏
فاضرب: الفاء عاطفة، والجملة معطوفة.

[هيئة التصحيح 11]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورة الأمير

‏
المجموعة الأولى :
س1: حدّد علامة الإعراب في الكلمات التي تحتها خط ، مع بيان سبب الإعراب بهذه العلامة :
أ: قال تعالى : { بل اللهُ يمن عليكم أن هداكم للإيمان إن كنتم مؤمنين } [ علامة نصب ]

الياء، لأنه جمع مذكر سالم في محل نصب خبر كان. [ليس في محل، بل هو معرب، خبر كان منصوب وعلامة نصبه الياء لأنه جمع مذكر سالم]

ب: قال تعالى: { وعهِدنا إلى إبراهيم وإسماعيل أن طهرا بيتي للطائفين والعاكفين والركع السجود } [ علامة خفض ]

إبراهيم: اسم مجرور بحرف الجر (إلى)، وعلامة جره الفتحة نيابة عن الكسرة، لأنه ممنوع من الصرف، والسبب العلمية مع العجمة.

ج: قال تعالى: { إن تحرِص على هُداهم فإنّ الله لا يهدي من يُضل } [ علامة جزم ]

السكون، لأنه فعل مضارع مجزوم بحرف إن.

س2: حدِّد الكلمة الممنوعة من الصرف في الآيات التاليات ، مع بيان سبب منعها من الصرف :
أ: قال تعالى : { ومبشرا برسول يأتي من بعدي اسمه أحمد }

أحمد، للعلمية مع وزن الفعل.

ب: قال تعالى : { فمن كان منكم مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر }

أخر، للوصفية مع العدل.

ج: قال تعالى : { وقال ادخلوا مصر إن شاء الله آمنين }

مصر، للعلمية والعجمة. [والتأنيث]

س3: أعرِب ما تحته خط :
أ: قال تعالى : { وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم }


ليعذبهم: فعل مضارع منصوب بأن المضمرة بعد لام الجحود [وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة] ، وهم: ضمير متصل في محل رفع فاعل [في محل نصب مفعول به، الفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على الله عز وجل] والميم للجمع.

ب: قال تعالى : { قُل إني أخاف إن عصيتُ ربي عذاب يوم عظيم }

عصيت: فعل ماض في محل جزم فعل الشرط، والتاء في محل رفع فاعل.
[على مذهب المؤلف نقول: فعل ماضي مبني على الفتح منع من ظهورها اتصاله بتاء التأنيث في محل جزم فعل الشرط، وعلى المذهب الآخر: فعل ماضي مبني على السكون لاتصاله بتاء الفاعل في محل جزم فعل الشرط]
ج: قال تعالى : { فاضرب لهم طريقًا في البحر يبسًا }
‏
فاضرب: الفاء عاطفة، والجملة معطوفة.
[وما إعراب الفعل؟]

التقويم: ب
بارك الله فيكِ ونفع بكِ.