دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج الإعداد العلمي العام > المتابعة الذاتية في برنامج الإعداد العلمي > منتدى المستوى الثامن

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 6 صفر 1441هـ/5-10-2019م, 03:29 PM
أحمد محمد السيد أحمد محمد السيد غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المستوى الثامن
 
تاريخ التسجيل: Feb 2016
الدولة: مصر
المشاركات: 489
افتراضي

المجموعة الأولى:


س1: بيّن معنى الصدق، وكيف يكون الصدق في العمل والحال؟

الصدق ضد الكذب، ويكون في القول والعمل والحال.
- وصدق العمل يكون بمطابقة أدائه لما عزم عليه وأريد منه؛ وهذا يتطلب صحة العزيمة واتباع الهدى.
- وصدق الحال موافقته للهدي الصحيح.



س2: اذكر أنواع التوكل، وكيف يكون تحقيقه؟
أولا: التوكل على الله في جلب حوائج العبد ومنافعه الدنيوية، أو دفع مكروهاته ومصائبه الدنيوية، كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لو أنَّكم تتوكلون على الله حقَّ توكلهِ : لرزقكم كما يرزق الطير، تَغْدو خماصاً وتَرُوحُ بِطانا)) .

والثاني: التوكل على الله في حصول ما يحبه ويرضاه من العبادة واليقين والجهاد والدعوة إليه. وهو أعظم التوكل لأنه توكل الرسل وخاصة أتباعهمـ. وقد بدأ الله تعالى بالحث عليه قبل أمور الدنيا كما جاء في الحديث القدسي: (يا عبادي كلكم ضال إلا من هديته فاستهدوني أهدكم، يا عبادي كلكم جائع إلا من أطعمته فاستطعموني أطعمكم، يا عبادي كلكم عار إلا من كسوته فاستكسوني أَكْسِكُم).
وتحقيق التوكل يكون بالإتيان بالأمرين التاليين معا:
الأمر الأول: صدق الالتجاء إلى الله والاعتماد عليه وتفويض الأمر إليه وإحسان الظن بهوتعظيم الرغبة في فضله وكرمه ومنه وإحسانه، وأيضا إفراده جل وعلا بما تقتضيه عبودية التوكل من العبادات العظيمة.
الأمر الثاني: فعل الأسباب، ممتثلا للأمر مجتنبا للنهي، ويحرص على بذل الأسباب التي أذن الله بها في جلب النفع ودفع الضر.


س3: اذكر الأسباب التي تحمل العبد على خشية الله.
الأسباب الجالبة لخشية الله تعالى ثلاثة:
السبب الأول: محبة الله جل وعلا، فصدق المحبة يحمل على هجران كل سبيل يفضي إلى الانقطاع عن الله جل وعلا والحرمان من رضوانه، فيورث بذلك العبد خشية خاصة يجدها في قلبه.
السبب الثاني: الرجاء، فصدق الرجاء يحمل على الخشية من فوات ثواب الله عز وجل وفضله العظيم.
والسبب الثالث: الخوف، فصدق الخوف يحمل على خشية التعرض لسخط الله وعقابه.



س4: بين باختصار هدي النبي صلى الله عليه وسلم في الزهد .
زهد النبي صلى الله عليه وسلم وسط بين الإفراط والتفريط، فهو منضبط بالقدر الذي به تتحقق المقاصد الشرعية في حق الفرد والأمة؛ فتقوم مصالح المسلمين على أساس متين من التناصح والقصد وأداء الحقوق، وفيه جمع بين إصلاح قلب الفرد وبين إصلاح المجتمع المسلم.
فقد قال صلى الله عليه وسلم لعثمان بن مظعون حين علم باجتهاده في العبادة وتقصيره في حق زوجته: ((فإني أنام وأصلي، وأصوم وأفطر، وأنكح النساء، فاتق الله يا عثمان، فإنَّ لأهلك عليك حقا، وإنَّ لضيفك عليك حقا، وإن لنفسك عليك حقا، فصم وأفطر، وصل ونم))، وهذا الحديث له روايات مقاربة ثبتت عن النبي في مواقف مشابهة، تدل على أنه لم يكن ليفرط في أمور دنياه، بأن ينشغل بعبادته عن حقوق أهله وأمته ومجتمعه.
ولما أراد عبدالله بن مسعود أن يهيئ فراش النبي ويجعله مريحا وفيرا، قال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ما لي وللدنيا، وما للدنيا ولي، ما أنا والدنيا إلا كراكب استظل في فيء، أو ظل شجرة ثم راح وتركها»، وفي هذا دلالة على تبسطه وأخذه من الدنيا ما يلزمه دونما مغالاة أو إفراط.


س5: ما هي أنواع الصبر؟ وما حكمه؟

الصبر ينقسم إلى ثلاثة أنواع:
النوع الأول هو الصبر على الطاعة: وهو كما قال تعالى: {وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا}. فالصبر على الواجبات واجب، وعلى المستحبات مستحب.
والنوع الثاني هو الصبر عن المعصية: وهو كما جاء بالحديث: ((لا تحاسدوا)).ويكون بحبس النفس عن المعصية، ونهيها عن اتباع الهوى أو وسوسة الشيطان أو غير ذلك مما يدعو لها، ومما يعين العبد على ذلك علمه بقبحها وحيائه من الله ومحبته والخوف منه وخشية عقابه. و
الصبر عن المحرمات واجب، وعن المكروهات مستحب.
والنوع الثالث هو الصبر على المصائب المقدرة على العبد بغير اختياره: وذلك كما قال تعالى: {وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ * أُولَٰئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ}. والمصائب على نوعين:
1. نوع لا اختيار للعبد فيه كالمرض والفقر، وهذه يجب الصبر عليها
بحيث لا يجزع ولا يتسخط على الله، وأما الرضا بالمصيبة فهو مستحب على الصحيح.
2. نوع يحصل له بفعل الناس في ماله أو عرضه أو نفسه. فهذا النوع يصعب الصبر عليه لأن النفس تستشعر المؤذي لها، فتطلب الانتقام. والصبر على رد الإساءة بمثلها في هذه الحالة مستحب.



س6: ما هي أهم الفوائد التي استفدتها من دراسة دورة أعمال القلوب؟
-الأهمية العظيمة لعلم السلوك، لكونه المقصود من العلوم الشرعية والموصل لثمرتها وهي التقوى وزكاة النفس.
-استحضار أن سلوك الطريق المستقيم لا يكون إلا بالعلم المفضي لليقين، وبالإرادة والعزيمة المفضية للاستقامة والتقوى.
-معرفة أحوال القلوب من حياة ومرض وموت، ومن استنارة وظلمة، ومن لين وقسوة، ومن صلاح وفساد. ومعرفة السبيل لحياة القلوب واستنارتها ولينها وصلاحها وزكاتها وطهارتها.
-معرفة أهم امراض القلوب والسبيل إلى علاجها والوقاية منها.

-استحضار أهمية أعمال القلوب، لاسيما أن الله تعالى لا ينظر إلى صورنا وأموالنا، ولكنه تعالى ينظر إلى صلاح قلوبنا وأعمالنا.
-معرفة عبادة المحبة، ودرجتها الواجبة، وأسبابها ودلائلها.
-فهم طبيعة الطريق إلى الله، ومعرفة زاد العبد فيه، وهو المحبة الدافعة للأمام والتسارع، والخوف من الله الذي يمنع العبد من الخروج عن الطريق المستقيم، والرجاء في ثوابه الذي يعينه ويحفزه على فعل الطاعات والاستبشار بلقاء الله والفوز بقربه وبعظيم ثوابه.
-فهم التلازم الحاصل ين الصدق والإخلاص، فكما قال ابن القيم: الصدق توحيد الطلب، والإخلاص توحيد المطلوب.
-فهم حقيقة التوكل على الله، وأن مدارها على عملي بالقلب وهو الاعتماد الكلي على الله، وعمل بالجوارح وهو الأخذ بالأسباب المشروعة.
-ضبط مسألة الزهد بمعرفة هدي النبي فيها، إذ كان لا ينشغل بعبادته عن أمور دنياه ومصالح أمته، وكان لا يترك الزمام لدنياه حتى تشغله عن عبادته التي أمره الله تعالى بها.
-معرفة أنواع الصبر وحكمه ومنزلته العظيمة إذ هو عماد الدين.


رد مع اقتباس
  #2  
قديم 16 صفر 1441هـ/15-10-2019م, 04:45 PM
إدارة برنامج الإعداد العلمي إدارة برنامج الإعداد العلمي غير متواجد حالياً
هيئة الإشراف
 
تاريخ التسجيل: May 2019
المشاركات: 2,051
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد محمد السيد مشاهدة المشاركة
المجموعة الأولى:


س1: بيّن معنى الصدق، وكيف يكون الصدق في العمل والحال؟

الصدق ضد الكذب، ويكون في القول والعمل والحال.
- وصدق العمل يكون بمطابقة أدائه لما عزم عليه وأريد منه؛ وهذا يتطلب صحة العزيمة واتباع الهدى.
- وصدق الحال موافقته للهدي الصحيح.



س2: اذكر أنواع التوكل، وكيف يكون تحقيقه؟
أولا: التوكل على الله في جلب حوائج العبد ومنافعه الدنيوية، أو دفع مكروهاته ومصائبه الدنيوية، كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لو أنَّكم تتوكلون على الله حقَّ توكلهِ : لرزقكم كما يرزق الطير، تَغْدو خماصاً وتَرُوحُ بِطانا)) .

والثاني: التوكل على الله في حصول ما يحبه ويرضاه من العبادة واليقين والجهاد والدعوة إليه. وهو أعظم التوكل لأنه توكل الرسل وخاصة أتباعهمـ. وقد بدأ الله تعالى بالحث عليه قبل أمور الدنيا كما جاء في الحديث القدسي: (يا عبادي كلكم ضال إلا من هديته فاستهدوني أهدكم، يا عبادي كلكم جائع إلا من أطعمته فاستطعموني أطعمكم، يا عبادي كلكم عار إلا من كسوته فاستكسوني أَكْسِكُم).
وتحقيق التوكل يكون بالإتيان بالأمرين التاليين معا:
الأمر الأول: صدق الالتجاء إلى الله والاعتماد عليه وتفويض الأمر إليه وإحسان الظن بهوتعظيم الرغبة في فضله وكرمه ومنه وإحسانه، وأيضا إفراده جل وعلا بما تقتضيه عبودية التوكل من العبادات العظيمة.
الأمر الثاني: فعل الأسباب، ممتثلا للأمر مجتنبا للنهي، ويحرص على بذل الأسباب التي أذن الله بها في جلب النفع ودفع الضر.


س3: اذكر الأسباب التي تحمل العبد على خشية الله.
الأسباب الجالبة لخشية الله تعالى ثلاثة:
السبب الأول: محبة الله جل وعلا، فصدق المحبة يحمل على هجران كل سبيل يفضي إلى الانقطاع عن الله جل وعلا والحرمان من رضوانه، فيورث بذلك العبد خشية خاصة يجدها في قلبه.
السبب الثاني: الرجاء، فصدق الرجاء يحمل على الخشية من فوات ثواب الله عز وجل وفضله العظيم.
والسبب الثالث: الخوف، فصدق الخوف يحمل على خشية التعرض لسخط الله وعقابه.



س4: بين باختصار هدي النبي صلى الله عليه وسلم في الزهد .
زهد النبي صلى الله عليه وسلم وسط بين الإفراط والتفريط، فهو منضبط بالقدر الذي به تتحقق المقاصد الشرعية في حق الفرد والأمة؛ فتقوم مصالح المسلمين على أساس متين من التناصح والقصد وأداء الحقوق، وفيه جمع بين إصلاح قلب الفرد وبين إصلاح المجتمع المسلم.
فقد قال صلى الله عليه وسلم لعثمان بن مظعون حين علم باجتهاده في العبادة وتقصيره في حق زوجته: ((فإني أنام وأصلي، وأصوم وأفطر، وأنكح النساء، فاتق الله يا عثمان، فإنَّ لأهلك عليك حقا، وإنَّ لضيفك عليك حقا، وإن لنفسك عليك حقا، فصم وأفطر، وصل ونم))، وهذا الحديث له روايات مقاربة ثبتت عن النبي في مواقف مشابهة، تدل على أنه لم يكن ليفرط في أمور دنياه، بأن ينشغل بعبادته عن حقوق أهله وأمته ومجتمعه.
ولما أراد عبدالله بن مسعود أن يهيئ فراش النبي ويجعله مريحا وفيرا، قال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ما لي وللدنيا، وما للدنيا ولي، ما أنا والدنيا إلا كراكب استظل في فيء، أو ظل شجرة ثم راح وتركها»، وفي هذا دلالة على تبسطه وأخذه من الدنيا ما يلزمه دونما مغالاة أو إفراط.


س5: ما هي أنواع الصبر؟ وما حكمه؟

الصبر ينقسم إلى ثلاثة أنواع:
النوع الأول هو الصبر على الطاعة: وهو كما قال تعالى: {وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا}. فالصبر على الواجبات واجب، وعلى المستحبات مستحب.
والنوع الثاني هو الصبر عن المعصية: وهو كما جاء بالحديث: ((لا تحاسدوا)).ويكون بحبس النفس عن المعصية، ونهيها عن اتباع الهوى أو وسوسة الشيطان أو غير ذلك مما يدعو لها، ومما يعين العبد على ذلك علمه بقبحها وحيائه من الله ومحبته والخوف منه وخشية عقابه. و
الصبر عن المحرمات واجب، وعن المكروهات مستحب.
والنوع الثالث هو الصبر على المصائب المقدرة على العبد بغير اختياره: وذلك كما قال تعالى: {وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ * أُولَٰئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ}. والمصائب على نوعين:
1. نوع لا اختيار للعبد فيه كالمرض والفقر، وهذه يجب الصبر عليها
بحيث لا يجزع ولا يتسخط على الله، وأما الرضا بالمصيبة فهو مستحب على الصحيح.
2. نوع يحصل له بفعل الناس في ماله أو عرضه أو نفسه. فهذا النوع يصعب الصبر عليه لأن النفس تستشعر المؤذي لها، فتطلب الانتقام. والصبر على رد الإساءة بمثلها في هذه الحالة مستحب.



س6: ما هي أهم الفوائد التي استفدتها من دراسة دورة أعمال القلوب؟
-الأهمية العظيمة لعلم السلوك، لكونه المقصود من العلوم الشرعية والموصل لثمرتها وهي التقوى وزكاة النفس.
-استحضار أن سلوك الطريق المستقيم لا يكون إلا بالعلم المفضي لليقين، وبالإرادة والعزيمة المفضية للاستقامة والتقوى.
-معرفة أحوال القلوب من حياة ومرض وموت، ومن استنارة وظلمة، ومن لين وقسوة، ومن صلاح وفساد. ومعرفة السبيل لحياة القلوب واستنارتها ولينها وصلاحها وزكاتها وطهارتها.
-معرفة أهم امراض القلوب والسبيل إلى علاجها والوقاية منها.

-استحضار أهمية أعمال القلوب، لاسيما أن الله تعالى لا ينظر إلى صورنا وأموالنا، ولكنه تعالى ينظر إلى صلاح قلوبنا وأعمالنا.
-معرفة عبادة المحبة، ودرجتها الواجبة، وأسبابها ودلائلها.
-فهم طبيعة الطريق إلى الله، ومعرفة زاد العبد فيه، وهو المحبة الدافعة للأمام والتسارع، والخوف من الله الذي يمنع العبد من الخروج عن الطريق المستقيم، والرجاء في ثوابه الذي يعينه ويحفزه على فعل الطاعات والاستبشار بلقاء الله والفوز بقربه وبعظيم ثوابه.
-فهم التلازم الحاصل ين الصدق والإخلاص، فكما قال ابن القيم: الصدق توحيد الطلب، والإخلاص توحيد المطلوب.
-فهم حقيقة التوكل على الله، وأن مدارها على عملي بالقلب وهو الاعتماد الكلي على الله، وعمل بالجوارح وهو الأخذ بالأسباب المشروعة.
-ضبط مسألة الزهد بمعرفة هدي النبي فيها، إذ كان لا ينشغل بعبادته عن أمور دنياه ومصالح أمته، وكان لا يترك الزمام لدنياه حتى تشغله عن عبادته التي أمره الله تعالى بها.
-معرفة أنواع الصبر وحكمه ومنزلته العظيمة إذ هو عماد الدين.


أحسنت نفع الله بك
الدرجة: أ
تم خصم نصف درجة للتأخير.

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مذاكرة, مجلس

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:33 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir