دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج الإعداد العلمي العام > المتابعة الذاتية في برنامج الإعداد العلمي > منتدى المستوى الخامس

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 9 جمادى الآخرة 1443هـ/12-01-2022م, 03:37 AM
هيئة الإشراف هيئة الإشراف غير متواجد حالياً
معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 8,790
افتراضي المجلس الأول: مجلس مذاكرة القسم الأول من تفسير جزء تبارك

مجلس مذاكرة تفسير سورتي: الملك والقلم.


1. (عامّ لجميع الطلاب)
اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من دراستك لقصّة أصحاب الجنة، مع الاستدلال لما تقول.

2. أجب على إحدى المجموعات التالية:
المجموعة الأولى:
1. فسّر قول الله تعالى:

{تَكَادُ تَمَيَّزُ مِنَ الْغَيْظِ كُلَّمَا أُلْقِيَ فِيهَا فَوْجٌ سَأَلَهُمْ خَزَنَتُهَا أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَذِيرٌ (8) قَالُوا بَلَى قَدْ جَاءَنَا نَذِيرٌ فَكَذَّبْنَا وَقُلْنَا مَا نَزَّلَ اللَّهُ مِنْ شَيْءٍ إِنْ أَنْتُمْ إِلَّا فِي ضَلَالٍ كَبِيرٍ (9) وَقَالُوا لَوْ كُنَّا نَسْمَعُ أَوْ نَعْقِلُ مَا كُنَّا فِي أَصْحَابِ السَّعِيرِ (10) فَاعْتَرَفُوا بِذَنْبِهِمْ فَسُحْقًا لِأَصْحَابِ السَّعِيرِ (11)}.
2. اذكر الأقوال الواردة في المسائل التالية مع بيان القول الراجح:
أ:
معنى "زنيم" في قوله تعالى: {عتل بعد ذلك زنيم}.
ب: معنى قوله تعالى: {يوم يكشف عن ساق}.
3: بيّن ما يلي:
أ: فائدة النجوم في السماء.

ب: مظاهر إيذاء الكفار للنبي صلى الله عليه وسلم.

المجموعة الثانية:
1. فسّر قوله تعالى:

{تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (1) الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ (2) الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَوَاتٍ طِبَاقًا مَا تَرَى فِي خَلْقِ الرَّحْمَنِ مِنْ تَفَاوُتٍ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرَى مِنْ فُطُورٍ (3) ثُمَّ ارْجِعِ الْبَصَرَ كَرَّتَيْنِ يَنْقَلِبْ إِلَيْكَ الْبَصَرُ خَاسِئًا وَهُوَ حَسِيرٌ (4)}.
2: اذكر الأقوال الواردة في المسائل التالية مع بيان القول الراجح
:
أ: معنى قوله تعالى: {ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير}.

ب: المراد بالتسبيح في قوله تعالى: {قال أوسطهم ألم أقل لكم لولا تسبحون}.
3. بيّن ما يلي:
أ: المراد بذات الصدور.

ب: المراد بالحكم ومعنى الصبر له في قوله تعالى: {فاصبر لحكم ربك}.

المجموعة الثالثة:
1. فسّر قوله تعالى:

{فَذَرْنِي وَمَنْ يُكَذِّبُ بِهَذَا الْحَدِيثِ سَنَسْتَدْرِجُهُمْ مِنْ حَيْثُ لَا يَعْلَمُونَ (44) وَأُمْلِي لَهُمْ إِنَّ كَيْدِي مَتِينٌ (45) أَمْ تَسْأَلُهُمْ أَجْرًا فَهُمْ مِنْ مَغْرَمٍ مُثْقَلُونَ (46) أَمْ عِنْدَهُمُ الْغَيْبُ فَهُمْ يَكْتُبُونَ (47)}.
2. اذكر الأقوال الواردة في المسائل التالية مع بيان القول الراجح:
:
أ: المراد بالقلم في قوله تعالى: {ن والقلم وما يسطرون}.
ب: معنى قوله تعالى: {سنسمه على الخرطوم}.
3. بيّن ما يلي:

أ: معنى خشية الله بالغيب.
ب: لم خصّ التوكل من بين سائر الأعمال وهو داخل في الإيمان، في قوله تعالى: {قل هو الرحمن آمنا به وعليه توكلنا}.

تعليمات:
- ننصح بقراءة موضوع " معايير الإجابة الوافية " ، والحرص على تحقيقها في أجوبتكم لأسئلة المجلس.
- لا يطلع الطالب على أجوبة زملائه حتى يضع إجابته.
- يسمح بتكرار الأسئلة بعد التغطية الشاملة لجميع الأسئلة.
- يمنع منعًا باتّا نسخ الأجوبة من مواضع الدروس ولصقها لأن الغرض تدريب الطالب على التعبير عن الجواب بأسلوبه، ولا بأس أن يستعين ببعض الجُمَل والعبارات التي في الدرس لكن من غير أن يكون اعتماده على مجرد النسخ واللصق.
- تبدأ مهلة الإجابة من اليوم إلى الساعة السادسة صباحاً من يوم السبت القادم، والطالب الذي يتأخر عن الموعد المحدد يستحق خصم التأخر في أداء الواجب.



تقويم أداء الطالب في مجالس المذاكرة:
أ+ = 5 / 5
أ = 4.5 / 5
ب+ = 4.25 / 5
ب = 4 / 5
ج+ = 3.75 / 5
ج = 3.5 / 5
د+ = 3.25 / 5
د = 3
هـ = أقل من 3 ، وتلزم الإعادة.

معايير التقويم:
1: صحة الإجابة [ بأن تكون الإجابة صحيحة غير خاطئة ]
2: اكتمال الجواب. [ بأن يكون الجواب وافيا تاما غير ناقص]
3: حسن الصياغة. [ بأن يكون الجواب بأسلوب صحيح حسن سالم من ركاكة العبارات وضعف الإنشاء، وأن يكون من تعبير الطالب لا بالنسخ واللصق المجرد]
4: سلامة الإجابة من الأخطاء الإملائية.
5: العناية بعلامات الترقيم وحسن العرض.

نشر التقويم:
- يُنشر تقويم أداء الطلاب في جدول المتابعة بالرموز المبيّنة لمستوى أداء الطلاب.
- تكتب هيئة التصحيح تعليقاً عامّا على أجوبة الطلاب يبيّن جوانب الإجادة والتقصير فيها.
- نوصي الطلاب بالاطلاع على أجوبة المتقنين من زملائهم بعد نشر التقويم ليستفيدوا من طريقتهم وجوانب الإحسان لديهم.


_________________

وفقكم الله وسدد خطاكم ونفع بكم

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 4 صفر 1444هـ/31-08-2022م, 02:30 PM
عبدالرحمن محمد عبدالرحمن عبدالرحمن محمد عبدالرحمن غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المستوى الرابع
 
تاريخ التسجيل: Aug 2015
المشاركات: 368
افتراضي

1. اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من دراستك لقصّة أصحاب الجنة، مع الاستدلال لما تقول.
- المعاصى سبباً لحرمان الرزق؛ عن ابن مسعودٍ قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: "إيّاكم والمعاصي، إنّ العبد ليذنب الذّنب فيحرم به رزقًا قد كان هيّئ له"، ثمّ تلا رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: {فطاف عليها طائفٌ من ربّك وهم نائمون (19) فأصبحت كالصّريم} قد حرموا خير جنّتهم بذنبهم.
- البلاء سنة من سنن الله فى خلقه؛ فيبتلي الله بالنعمة كما يبتلي بالشدة، كما ابتلي الله تعالي أصحاب الجنة بجنتهم لينظر ماذا يصنعون.
- قد يعجل الله لأناس عقابهم فى الدنيا جزاء ما عملوا، وليكونوا مثلاً لغيرهم ينزجرون به.
- يجب على الإنسان محاسبة نفسه فيما يقترف من ذنوب والتوبة والإنابة إلى ربه ، قبل أن يأتي وقت لا ينفع فيه حسرة ولا ندم ولا رجوع، كما تحسر أصحاب الجنة فى وقت لم تنفعهم فيه الحسرة.

المجموعة الأولى:
1. فسّر قول الله تعالى:
{تَكَادُ تَمَيَّزُ مِنَ الْغَيْظِ كُلَّمَا أُلْقِيَ فِيهَا فَوْجٌ سَأَلَهُمْ خَزَنَتُهَا أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَذِيرٌ (8) قَالُوا بَلَى قَدْ جَاءَنَا نَذِيرٌ فَكَذَّبْنَا وَقُلْنَا مَا نَزَّلَ اللَّهُ مِنْ شَيْءٍ إِنْ أَنْتُمْ إِلَّا فِي ضَلَالٍ كَبِيرٍ (9) وَقَالُوا لَوْ كُنَّا نَسْمَعُ أَوْ نَعْقِلُ مَا كُنَّا فِي أَصْحَابِ السَّعِيرِ (10) فَاعْتَرَفُوا بِذَنْبِهِمْ فَسُحْقًا لِأَصْحَابِ السَّعِيرِ (11)}.

يخبر الله تعالي عن حال جهنم يوم القيامة وهي تكاد ينفصل بعضها عن بعض تغيظاً من الكفار وحنقاً عليهم.
ثم ينقل الله تعالي لنا حوار خزنة النار مع كل فوج من الكفار يسألونهم موبخين مقرعين لهم: ألم يأتكم نذير من عند الله يحذركم عذابه ويبلغكم رسالته؟ فيجيب الكفار معترفين بظلمهم أنفسهم يقولون: " بلي جاءتنا الرسل فكذبناهم، وأنكرنا ما جاءوا به، واتهمناهم بالضلال والبعد عن الحق".
ثم يظهرون الندم والحسرة في وقت لاينفعهم فيه ذلك قائلين: " لو كنا نسمع سمع من يعي ونعقل ونميز ما كذبناهم وما كنا من أهل النار".
فاعترفوا بكفرهم وأقيمت عليهم الحجه؛ كما قال رسول الله صلي الله عليه وسلم فى الحديث الذي أخرجه أحمد: "لن يهلك النّاس حتّى يعذروا من أنفسهم"، وقال في حديثٍ آخر: "لا يدخل أحدٌ النّار، إلّا وهو يعلم أنّ النّار أولى به من الجنّة" وذلك من كمال عدل الله تعالي فى خلقه.
2. اذكر الأقوال الواردة في المسائل التالية مع بيان القول الراجح:
أ: معنى "زنيم" في قوله تعالى: {عتل بعد ذلك زنيم}.

أورد ابن كثير عن السلف أقوال ومنها:
- الزنيم فى لغة العرب هو: الدعي فى القوم، وعن ابن عباس زنيم: هو الدعي الفاحش اللئيم. رواه ابن أبي حاتم
- وروي البخاري عن ابن عباس: الزنيم: رجل فى قريش له زنمة.
- عن عكرمة، قال: الزنيم هو ولد الزنا، وروي عنه أنه قال: الزنيم هو الذي يعرف باللؤم كما تعرف الشاة بزنمتها.
- وعن سعيد بن المسيب قال: هو الملصق بالقوم وليس منهم.
- وعن سعيد بن جبير: الزنيم الذي يعرف بالشر كما تعرف الشاة بزنمتها.
- وقيل: هو الأخنس بن شريق الثقفي.
وقال ابن كثير معقباً: (والأقوال فى ذلك كثيرة، ومرجعها أن الزنيم: هو الذي يعرف بالشر كما تعرف الشاة بزنمتها). وهذا هو القول الراجح
ب: معنى قوله تعالى: {يوم يكشف عن ساق}.
فيها قولان:
القول الأول: هو يوم القيامة وما فيه من أهوال وزلازل والبلاء والمور العظام.
القول الثاني: يكشف الله عز وجل عن ساقه الشريفه.
وهذا هو القول الراجح لما ورد فى الصحيح من حديث أبي سعيدٍ الخدريّ قال: سمعت النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم يقول: "يكشف ربّنا عن ساقه، فيسجد له كلّ مؤمنٍ ومؤمنةٍ، ويبقى من كان يسجد في الدّنيا رياءً وسمعةً، فيذهب ليسجد فيعود ظهره طبقًا واحدًا".

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 2 ربيع الثاني 1444هـ/27-10-2022م, 11:23 AM
إدارة برنامج الإعداد العلمي إدارة برنامج الإعداد العلمي غير متواجد حالياً
هيئة الإشراف
 
تاريخ التسجيل: May 2019
المشاركات: 2,037
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحمن محمد عبدالرحمن مشاهدة المشاركة
1. اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من دراستك لقصّة أصحاب الجنة، مع الاستدلال لما تقول.
- المعاصى سبباً لحرمان الرزق؛ عن ابن مسعودٍ قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: "إيّاكم والمعاصي، إنّ العبد ليذنب الذّنب فيحرم به رزقًا قد كان هيّئ له"، ثمّ تلا رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: {فطاف عليها طائفٌ من ربّك وهم نائمون (19) فأصبحت كالصّريم} قد حرموا خير جنّتهم بذنبهم.
- البلاء سنة من سنن الله فى خلقه؛ فيبتلي الله بالنعمة كما يبتلي بالشدة، كما ابتلي الله تعالي أصحاب الجنة بجنتهم لينظر ماذا يصنعون.
- قد يعجل الله لأناس عقابهم فى الدنيا جزاء ما عملوا، وليكونوا مثلاً لغيرهم ينزجرون به.
- يجب على الإنسان محاسبة نفسه فيما يقترف من ذنوب والتوبة والإنابة إلى ربه ، قبل أن يأتي وقت لا ينفع فيه حسرة ولا ندم ولا رجوع، كما تحسر أصحاب الجنة فى وقت لم تنفعهم فيه الحسرة.

المجموعة الأولى:
1. فسّر قول الله تعالى:
{تَكَادُ تَمَيَّزُ مِنَ الْغَيْظِ كُلَّمَا أُلْقِيَ فِيهَا فَوْجٌ سَأَلَهُمْ خَزَنَتُهَا أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَذِيرٌ (8) قَالُوا بَلَى قَدْ جَاءَنَا نَذِيرٌ فَكَذَّبْنَا وَقُلْنَا مَا نَزَّلَ اللَّهُ مِنْ شَيْءٍ إِنْ أَنْتُمْ إِلَّا فِي ضَلَالٍ كَبِيرٍ (9) وَقَالُوا لَوْ كُنَّا نَسْمَعُ أَوْ نَعْقِلُ مَا كُنَّا فِي أَصْحَابِ السَّعِيرِ (10) فَاعْتَرَفُوا بِذَنْبِهِمْ فَسُحْقًا لِأَصْحَابِ السَّعِيرِ (11)}.

يخبر الله تعالي عن حال جهنم يوم القيامة وهي تكاد ينفصل بعضها عن بعض تغيظاً من الكفار وحنقاً عليهم.
ثم ينقل الله تعالي لنا حوار خزنة النار مع كل فوج من الكفار يسألونهم موبخين مقرعين لهم: ألم يأتكم نذير من عند الله يحذركم عذابه ويبلغكم رسالته؟ فيجيب الكفار معترفين بظلمهم أنفسهم يقولون: " بلي جاءتنا الرسل فكذبناهم، وأنكرنا ما جاءوا به، واتهمناهم بالضلال والبعد عن الحق".
ثم يظهرون الندم والحسرة في وقت لاينفعهم فيه ذلك قائلين: " لو كنا نسمع سمع من يعي ونعقل ونميز ما كذبناهم وما كنا من أهل النار".
فاعترفوا بكفرهم وأقيمت عليهم الحجه؛ كما قال رسول الله صلي الله عليه وسلم فى الحديث الذي أخرجه أحمد: "لن يهلك النّاس حتّى يعذروا من أنفسهم"، وقال في حديثٍ آخر: "لا يدخل أحدٌ النّار، إلّا وهو يعلم أنّ النّار أولى به من الجنّة" وذلك من كمال عدل الله تعالي فى خلقه.
2. اذكر الأقوال الواردة في المسائل التالية مع بيان القول الراجح:
أ: معنى "زنيم" في قوله تعالى: {عتل بعد ذلك زنيم}.

أورد ابن كثير عن السلف أقوال ومنها:
- الزنيم فى لغة العرب هو: الدعي فى القوم، وعن ابن عباس زنيم: هو الدعي الفاحش اللئيم. رواه ابن أبي حاتم
- وروي البخاري عن ابن عباس: الزنيم: رجل فى قريش له زنمة.
- عن عكرمة، قال: الزنيم هو ولد الزنا، وروي عنه أنه قال: الزنيم هو الذي يعرف باللؤم كما تعرف الشاة بزنمتها.
- وعن سعيد بن المسيب قال: هو الملصق بالقوم وليس منهم.
- وعن سعيد بن جبير: الزنيم الذي يعرف بالشر كما تعرف الشاة بزنمتها.
- وقيل: هو الأخنس بن شريق الثقفي.
وقال ابن كثير معقباً: (والأقوال فى ذلك كثيرة، ومرجعها أن الزنيم: هو الذي يعرف بالشر كما تعرف الشاة بزنمتها). وهذا هو القول الراجح
ب: معنى قوله تعالى: {يوم يكشف عن ساق}.
فيها قولان:
القول الأول: هو يوم القيامة وما فيه من أهوال وزلازل والبلاء والمور العظام.
القول الثاني: يكشف الله عز وجل عن ساقه الشريفه.
وهذا هو القول الراجح لما ورد فى الصحيح من حديث أبي سعيدٍ الخدريّ قال: سمعت النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم يقول: "يكشف ربّنا عن ساقه، فيسجد له كلّ مؤمنٍ ومؤمنةٍ، ويبقى من كان يسجد في الدّنيا رياءً وسمعةً، فيذهب ليسجد فيعود ظهره طبقًا واحدًا".
أحسنت نفع الله بك
أ+

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المجلس, الأول

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:49 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir