دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > مجموعة المتابعة الذاتية > منتدى المستوى الثالث

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #26  
قديم 12 محرم 1442هـ/30-08-2020م, 05:11 AM
هاجر محمد أحمد هاجر محمد أحمد غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى الثالث
 
تاريخ التسجيل: Aug 2020
المشاركات: 199
افتراضي

المجموعة الثانية:
س1: دلّل على فضل طلب العلم من الكتاب والسنّة.
قوله تعالى: ( قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لايعلمون)
وقوله تعالى: (إنما يخشى الله من عباده العلماء)
وقول النبي صلى الله عليه وسلم : (من يرد الله به خيراً يفقهه في الدين)

س2: ما المراد بعلوم المقاصد وعلوم الآلة.
علوم المقاصد: هي العلوم المتصلة بالإعتقاد و العمل والإمتثال والتفكر، كعلم العقيدة والحديث والسنة والأخلاق والأداب
س3: بيّن نواقض الإخلاص في طلب العلم.
أن يكون طلبع للعلم لغير وجه الله تعالى،أن يطلبه لأجل تحقيق مكاسب دنيوية.
أو أن يكون طلبه لله تعالى ،ولكن داخله شيئ من العجب والرياء ،فإن جاهده وتخلص منه كان من المؤمنين المتقين.

س4: بيّن هدي السلف الصالح في العمل بالعلم.
كان رحمهم الله تعالى يلزمون أنفسهم بالعمل بالعمل ولو مرة واحدة .

س5: اكتب رسالة مختصرة في خمسة أسطر عن تنوّع مناهج طلب العلم، والموقف الصحيح الذي ينبغي أن يكون عليه طالب العلم من هذا التنوّع.
مناهج العلم متنوعة لتنوع الكتب وطرق ووسائل التعلم فالأمر فيه مجال للإجتهاد ، وعلى الطالب أن يراعي عن اختياره بينها معالم وركائز العلم .
لذا عليه أن لا يختار بينها بهواه ،وإنما عليه أن يكون تحت معلم أو طالب علم متمكن يرشده الى الطريق الصحيح لسلوكه .
فالسير في طريق العلم ،كالسفر على المسافر اأن يختار المسار الصحيح،ولايكون ذلك الإ بوجود دليل ومرشد عارف بالطرق ،وهكذا العلم .
على الطالب أن لايتعجل الوصول ويبحث عن طرق مختصرة ،فالعلم مسيرته طويلة ،تختاج الى تأني وصبر.
وكذلك عليه أن يحذر من التذبذب والتنقل بين الشيوخ والكتب، فإن هذا يضيع وقته وجهده ،وقد يفضي به الى ترك طلب العلم

رد مع اقتباس
  #27  
قديم 12 محرم 1442هـ/30-08-2020م, 05:51 AM
كلثوم يوسف كلثوم يوسف غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى الأول - المجموعة الثانية
 
تاريخ التسجيل: Aug 2020
المشاركات: 43
افتراضي

1.تنقسم العلوم الشرعية إلى ثلاثة اقسام و هي علم العقيدة، و علم الامر و النهي و الحلال و الحرام، و علم الجزاء.
إن علم العقيدة هو العلم الذي يعنى به بتعلم و معرفة أسماء الله الحسنى و الصفات و هذا العلم محواره يشمل دراسة أبواب الإيمان. و هذا العلم هو الركيزة للعلوم الاخرى، حيث بدون معرفة الله بطو اسمائه و صفاته كيف يؤمن به الانسان و كيف يعبده الانسان ان لم يؤمن به أصلا. لهذا جعل علم العقيدة القسم الاول من علم العلوم الشرعية. و يليه القسم الثاني الذي يدور حول تعلم الامر و النهي و الحلال و الحرام و الانسان لا يستطيع تفقه هذا القسم بدون الأول، فالذي يجعل الانسان ياتي بما أُمر به هو ايمانه و معرفته بالله و سبب كفه عما نهي عنه هو حوله من عقاب ربه و ترصخ الايمان في قلبه و الانسان لا يستطيع العمل بما لا يعلم، لذلك فهذا العلم و العمل به من ثمرات تعلم و رصوخ العقيدة. و القسم الثالث هو علم الجزاء، فبعد تعلم الانسان القسمين الاولين يتعلم الانسان الجزاء الذي يحصل له بعد اتيان ما امر به و كفه عما نهي عنه، و الجزاء لا يحصل فقط في الدنيا بل حتى الآخرة. اي الانسان يتعلم عواقب افعاله في الدارين.
2. العلم الظاهر هو ما يرى من طرق و مناهج لتعلم علم من تلقيه عن اهله و دراسة كتب تخصه و اتقانه. اما العلم الباطن فهو ما يقوم في قلب الانسان من نور بصيرة و يقين و هداية للحق و تفريق بين الحق و الباطل و كل اعمال القلوب التي تجعل الانسان يستطيع عبادة ربه بإخلاص و بامتابعة الرسول محمد صلى الله عليه و سلم. و هذا العلم ينعكس على ظاهر الانسان من افعال و اقوال ظاهرة.

3. العمل يقبل فقط بشرطين و هما: الاخلاص لله و متابعة الرسول صلى الله عليه و سلم. و الانسان لا يستطيع ان يعبد ربه و الاتيان بهذا الشرطين بدون علم. و الادلة على هذا كثيرة؛ منها من كتاب الله:
- "فنعم اجر العاملين"
- "مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْرَاةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوهَا كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَارًا ۚ بِئْسَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِ اللَّهِ ۚ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ"
-"وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِي آتَيْنَاهُ آيَاتِنَا فَانسَلَخَ مِنْهَا فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطَانُ فَكَانَ مِنَ الْغَاوِينَ"

و من الادلة من السنة النبوية:
- من حديث أسامة بن زيد رضي الله عنه قال: سمعتُ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم يقول:*((يُؤتَى بالرجل يوم القيامة فيُلْقى في النار، فَتَنْدَلِقُ أَقتابُ بطْنِهِ، فَيَدُورُ بها كما يدُور الحمار في الرَّحَى، فيجتمع إليه أهلُ النار، فيقولون: يا فلانُ ما لك؟ أَلم تكن تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر؟! فيقول: بلى، كنتُ آمر بالمعروف ولا آتيه، وأَنْهَى عن المنكر وآتيه)
-وعن أبي برزة الأسلمي رضي الله عنه أنَّ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم قال:*((لا تزولُ قَدَمَا عبدٍ يومَ القيامةِ حتَّى يُسألَ عن أربعٍ: عَن عُمُرِه فيما أفناهُ، وعن عِلمِهِ ما عَمِلَ بهِ، وعن مالِهِ مِن أينَ اكتسبهُ وفيم أنفقَهُ، وعن جسمهِ فيما
أبلاهُ
-و عن أبي برزة أيضًا قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:*((مَثَلُ الذي يُعلِّمُ النَّاسَ الخيرَ ويَنسَى نفسَهُ مثلُ الفتيلةِ تُضِيءُ للنَّاسِ وتُحرِقُ نفسَها)

- عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال:*«ما استغنى أحد بالله إلا احتاج الناس إليه، وما عمل أحد بما علمه الله عز وجل إلا احتاج الناس إلى ما عنده»

و العلم إنما يطلب للعمل به و هذا واجب. و حكمه على درجات ثلاث. الاولى ما يلزم للبقاء على ملة الإسلام، و الثانية ما يلزم الانسان تعلمه من فرائض و واجبات و اجتناب المحرمات و الثالثة و الاخيرة ما يجب تعلمه من نوافل و مستحبات و اجتناب للمكروهات.

4. ما يدفع به الرياء اولا هو الالتجاء إلى الله، و الرغبة في ما عنده و خشية غضبه و عقابه. و ان يجعل همه الاول و الاخير الآخرة لا الدنيا.
و الانسان لازم ان يعتني بإصلاح قلبه لكي يعزز اليقين. فمتى حصل هذا هان على الانسان مدح الناس عليه و الثناء عليه لان قلبه متعلق فقط بما عند ربه.

5. اعلم يا رعاك الله ان الشيطان عدو للانسان و كلما اقبل انسان على طريق فيه صالحه يلبى الى ان يسعى لكي يثبطه و يزعزه عنه. لذلك ما يعتريك من وساوس ما هي الا حيل لصرفك عن طريق العلم لكي تتبع طريق الهوى، قاياك ثم إياك الاسترسال معها انما عليك بالمحاهدة و عدم اتباعها و اكثر من دعاء الله يصرفها عنك

رد مع اقتباس
  #28  
قديم 12 محرم 1442هـ/30-08-2020م, 09:59 AM
منى أبو راشد منى أبو راشد غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى الثاني
 
تاريخ التسجيل: Aug 2020
المشاركات: 62
افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله كتبت إجاباتي في ملف مرفق ولا أعرف هل تم ارفاقه ولا لأ

رد مع اقتباس
  #29  
قديم 12 محرم 1442هـ/30-08-2020م, 01:35 PM
منى أبو راشد منى أبو راشد غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى الثاني
 
تاريخ التسجيل: Aug 2020
المشاركات: 62
افتراضي

مجلس مذاكرة دورة بيان فضل طلب العلم
الطالبة
منى محمد أبوراشد
المجموعة الأولى:
س1: بيّن فضل العلم من ثلاثة أوجه.
الجواب :
1)العلم هو أصل المعرفة قال تعالى (فمن اتبع هداي فلا يضل ولا يشقى ) بالعلم يتعرف العبد على أسباب رضوان الله وفضله وثوابه العظيم في الدنيا والآخرة ويتعرف على ما يسلم به من سخط الله تعالى وعقابه .
2) العلم يدل على شريف الخصال ومحاسن الآداب وكيفية اكتسابها واجتناب الخصال السيئة والعبر من السابقين .
3) أنه من أفضل القربات إلى الله تعالى؛ ويدل لذلك ما رتبه الله تعالى على العلم من الأجور العظيمة، حتى إن العلم الذي يعلمه المرء للناس ويحرص على نفعهم به يبقى أجره في ميزان حسناته وميزان من علمه بعده ليوم الدين دون أن ينقص من أجره شيئا ، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((مَنْ دَعَا إِلَى هُدًى كَانَ لَهُ مِنْ الْأَجْرِ مِثْلُ أُجُورِ مَنْ تَبِعَهُ، لَا يَنْقُصُ ذَلِكَ مِنْ أُجُورِهِمْ شَيْئًا)).

س2: بيّن وجه تسمية أصحاب الخشية والإنابة علماء.
فالخشية والإنابة عبادتان قائمتان على العلم قياما صحيحا لأن أصل الخشية والإنابة لا يكون إلا باليقين ، واليقين هو صفو العلم وخلاصته ،وسمي الخشوع علم لأن الخاشع مقبل بقلبه على كلام الله تعالى معظم له يتدبر فيتوفق لفهمه يُصبر نفسه عليه لا ستعجل في القراءة ليرجع إلى دنياه ، قال تعالى : ( إنما يخشى الله من عباده العلماء)
لذا تبين ان أهل الخشية قد رزقهم الله فرقانا وعلما حتى لو لم يكن يقرأ ويكتب ،فقد كان في السلف الصالح أئمة كبار عرفوا بخشية الله تعالى منهم الربيع بن خثيم الثوري الذي كان عبدالله بن مسعود إذا رآه مقبلا قال : بشر المخبتين ،أما والله ول رآك رسول الله لأحبك .

س3: بيّن حكم العمل بالعلم.
الجواب : حكم العمل بالدين :
الدرجة الأولى: مايلزم منه البقاء على دين الإسلام وهو التوحيد واجتناب نواقض الإسلام المخالف هنا كافر وليس من أهل الإسلام .
الدرجة الثانية: ما يجب العمل به من أداء الواجبات واجتناب المحرمات والقائم بها عباد الله المتقين المخالف هنا فاسق من العصاة الموحدين .
الدرجة الثالثة :ما يستحب العمل به وهو نزافل العباداتواجتناب المكروهاتوالقائم هنا من عباد الله المحسنين المخالف لا يأثم على تركه إياها
س4: اذكر ثلاثة مؤلفات في الحث على العمل بالعلم والتحذير من تركه.
الجواب :
1- في كتاب " جامع بيان العلم وفضله"أفرد له ابن عبد البر فصلا
2- وكتاب " مفتاح دار السعادة " لابن القيم
3- رسالة في "ذم من لا يعمل بعلمه" للحافظ ابن عساكر.

س5: اكتب رسالة مختصرة في خمسة أسطر عن خطر العجلة في طلب العلم.
بسم الله والحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ، قال الإمام الزهري رحمه الله: «إنَّ هذا العلمَ إنْ أخذته بالمكاثرة له غلبك، ولكنْ خُذْهُ مع الأيَّامِ والليالي أخذاً رفيقاً تظفرْ به» ، إن لكل أمر في هذه الحياة وقت تحتاجه لكي يكتمل على أتم وجه ،حتى جسم الإنسان في الأكل يحتاج وقتا وفي النوم يحتاج وقتا وإلا سيحدث معه كما يحدث مع المراة التي لا تطهو الطعام فترة كافية ، فلا بقي الطعام على حاله ولا استطاعت أكله فيكون خسارة عظيمة ، ومن أهم الركائز في طلب العلم الوقت الكافي وذلك لأن للعلم مصاعب يواجهها الطالب أثناء السير في طريقه ،كما أنه الفهم والتطبيق والتدبر يحتاج أن يكون المرء على مهل ، ولا بدّ للمتعلّم من الصبر على طلب العلم مدّة كافية من الزمن حتى يُحسن تعلّمه، ويتدرّج في مدارجه، حتى يبلغ فيه مبلغ أهل العلم. فمن وجد في نفسه عجَلة فعليه أن يعالج أسبابها ، وإلا خسر علمه ووقته وجهده .

رد مع اقتباس
  #30  
قديم 12 محرم 1442هـ/30-08-2020م, 05:13 PM
زهرة الغامدي زهرة الغامدي غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Jan 2017
المشاركات: 3
افتراضي

حل أسئلة المجموعة الثانية:
س1: دلّل على فضل طلب العلم من الكتاب والسنّة.
ج: من القرآن قوله تعالى: {يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات..}. وقوله تعالى: {إنما يخشى الله من عباده العلماء}.
ومن السنة: قال صلى الله عليه وسلم: " من سلك طريقًا يلتمس فيه علمًا سهل الله له به طريقًا إلى الجنة". وفي حديث آخر: " من يرد الله به خيرُا يفقهه في الدين".

س2: ما المراد بعلوم المقاصد وعلوم الآلة.
1. علوم المقاصد: وهي العلوم المتّصلة بالاعتقاد والعمل والامتثال والتفكّر والاعتبار؛ كعلم العقيدة والتفسير والحديث والفقه والسلوك والجزاء والفرائض والسيرة النبوية والآداب الشرعية.
2. وعلوم الآلة: وهي العلوم التي تُعين على دراسة علوم المقاصد وحسن فهمها، ومنها: العلوم اللغوية، وعلم أصول الفقه، وأصول التفسير، ومصطلح الحديث.

س3: بيّن نواقض الإخلاص في طلب العلم.
ج: وذلك على درجتين:
الدرجة الأولى: أن يتعلم العلم لا يريد به وجه الله، وإنما يتعلمه ليصيب به عرض الحياة الدنيا، أو يترفع به أمام الناس ، أو يتكثر به ليمدحه الناس على ما لديه من العلم ؛ فيقال: هو عالم.
وكذلك من يعمل الأعمال الصالحة فيما يرى الناس لا ليتقرب بها إلى الله وإنما ليصيب بها هذه المقاصد الدنيوية.
الدرجة الثانية: أن يعمل العمل لله؛ ثم يداخله شيء من العجب والمراءاة ؛ فإن جاهده ودفعه فهو مؤمن متّقٍ؛ وإن استرسل معه وراءى في بعض أعماله وأخلص في بعضها؛ كان ما راءى فيه حابطاً مردوداً، ومتوعَّدا عليه بالعذاب لأنه اقترف كبيرة من الكبائر.

س4: بيّن هدي السلف الصالح في العمل بالعلم.
ج: كان من هدي السلف الصالح تربية أنفسهم على العمل بالعلم، والتواصي به، وإلزام أنفسهم بالعمل بما تعلّموا ولو مرّة واحدة وذلك رغبة ليكونوا منه أهله وليخرجوا من مذمّة ترك العمل بالعلم، إذا لم يكن في الأمر وجوب يقتضي تكرار العمل به أو كان تكراره من السنن المؤكّدة.

س5: اكتب رسالة مختصرة في خمسة أسطر عن تنوّع مناهج طلب العلم، والموقف الصحيح الذي ينبغي أن يكون عليه طالب العلم من هذا التنوّع.
ينبغي على طالب العلم في بداية طلبه أن يتدرج في طلب العلم، فيبدأ بالأصول من المختصرات من ثم المتوسطة ثم يلج فيما هو أوسع من ذلك، ويركز ذهنه وفكره على ما بين يديه حتى يتقنه،
ويتخير من العلماء الأئمة المبرزين ويسير على نهجهم وطرائقهم.
كما ينبغي على طالب العلم أن يستثمر سني عمره الذهبية، ويلج من كل باب خير يفتح له ويكون لديه حب وشغف للقراءة وطلب العلم، ولا يتجاوز كتاب حتى يتقنه ويعمل بما فيه.
ومما ينبغي عليه كذلك التحلي بالصبر وعدم استعجال الثمرة، فبالتأني يحصل له حسن الطلب، وفي الاستعجال قطع لمواصلة الطريق في الطلب.
ومن أهم ما يجب على طالب العلم أن يضع لنفسه منهجية وخطة يسير عليها حتى لا يتخبط ويقطع المسير.

رد مع اقتباس
  #31  
قديم 12 محرم 1442هـ/30-08-2020م, 11:43 PM
آمنة عيسى آمنة عيسى غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى الثالث
 
تاريخ التسجيل: Aug 2020
المشاركات: 105
افتراضي

المجموعة الرابعة:
س1: اذكر خمسة من المؤلفات المفردة في فضل العلم والحثّ على طلبه.

1- فضل طلب العلم للآجري رحمه الله.
2- جامع بيان العلم وفضله لابن عبدالبر رحمه الله.
3- الحث على حفظ العلم وذكر كبار الحفاظ لابن الجوزي رحمه الله.
4- مفتاح دار السعادة لابن القيم رحمه الله.
5- فضل علم السلف على علم الخلف لابن رجب رحمه الله.

س2: بيّن ضرر تكلّف الطالب ما استعصى عليه من العلوم وتركه ما تيسّر له وفتح له فيه.

من اشتغل بما استعصى عليه وترك ما تيسر له لم يُحصِّل شيئًا مما أراد ، فلا هو قد أتقن ما انشغل به ولا هو قد ظفر بما أمكنه الظفر به ، فهو قليل الحيلة ، قليل الحكمة ، عما قريبٍ يعض من ندمٍ على ما فعل ، إلا أن يتداركه الله برحمته فيفتح له ما استعصى عليه أو يرده إلى جادة الصواب في منهج طلب العلم .

ومن طلب ما استعصى عليه من العلم فإنما يطلب بذلك ترك العلم ، وذلك لأن الإنسان إذا أنفق من جهده ووقته وتعبه على شيءٍ ثم رآه لا ينفك له ولا يلين له فما أسرع ما ييأس منه ويتركه .

س3: بيّن وجوب الإخلاص في طلب العلم.

الإخلاص شرط قبول العبادات كافة ، لا تُقبل عبادةٌ إلا بإخلاص كما قال الله تعالى : ( وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين ) وفي السنة عن أبي هُريرة -رضي الله عنه- عن النبي صلى الله عليه وسلم في ذكر أول من تسعَّر بهم النار يوم القيامة، ومنهم:*((رَجُلٌ تَعلَّمَ العلمَ وعَلَّمَهُ، وقَرأَ القرآنَ فأُتي به فعرَّفهُ نِعَمهُ فعرَفها؛ قال: فمَا عَمِلْتَ فِيهَا؟
قالَ: تعَلَّمْتُ الْعِلْمَ وَعَلَّمْتُهُ، وَقَرَأْتُ فِيكَ الْقُرْآنَ.
قالَ: كَذَبْتَ، ولكنَّكَ تَعَلَّمْتَ لِيُقَالَ عَالِمٌ، وَقَرَأْتَ الْقُرْآنَ لِيُقَالَ هُوَ قَارِئٌ؛ فَقَدْ قِيلَ، ثُمَّ أُمِرَ بِهِ فَسُحِبَ عَلَى وَجْهِهِ حَتَّى أُلْقِيَ فِي النَّارِ)) رواه مسلم

وعن أبي هريرة رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رسول الله صلى الله عليه وسلم:*((مَنْ تَعَلَّمَ عِلْماً مِمَّا يُبْتَغَى بِهِ وَجْهُ اللهِ لا يَتَعَلَّمُهُ إِلاَّ لِيُصِيبَ بِهِ عَرَضاً مِنَ الدُّنْيَا لَمْ يَجِدْ عَرْفَ الجَنَّةِ يَوْمَ القِيَامَةِ))*يَعْنِي: رِيحَهَا، رواه أَبُو داود بإسنادٍ صحيح.

س4: يمرّ طالب العلم في مسيرته العلمية بثلاث مراحل اذكرها وتحدّث عنها بإيجاز.

المرحلة الأولى : التأسيس العلمي ويكون بدراسة مختصرٍ في العلم المراد تحصيله بإشراف مختصٍ ، ثم بالتدرج والتوسع في قراءة كتبه الأولية .

المرحلة الثانية : البناء العلمي ويكون بكتابة أصلٍ علمي في العلم الذي تعلمه ولا يتأتى له ذلك إلا بعد التأسيس العلمي المتقن .

المرحلة الثالثة : النشر العلمي ويكون بأداء ما حصله الطالب من العلم للناس .

س5: وجّه رسالة في خمسة أسطر لطالب علم تحثّه فيها على العناية بظاهر العلم وباطنه.

أخي - يا رعاك الله وحفظك وأيدك - اعلم أنك تطلب عزيزًا به تعز وعظيمًا به تعظم ورفيعًا به ترتفع ألا وهو علم الوحي ، علم الكتاب والسنة . ولا شك أن علم الكتاب والسنة هو العلم النافع بحق ، فمن من لم ينتفع بهما فليس في شيءٍ ولا على شيء . ولكي تنتفع بهما لابد لك من العناية بظاهر العلم وباطنه على حدٍ سواء . فظاهر العلم نصوصه ومسائله وكتبه ، وباطنه ما تركه ظاهر العلم من أثرٍ في قلبك وعملك . فظاهر العلم الزرع وباطنه الثمر . ولم يزرع الإنسان ما لا ينوي حصاده ؟! ولم يُتعب المرء نفسه ويحملها مشاق طريقٍ طويل إذا لم يصل بذلك إلى تحصيل حلاوة الإيمان في الدنيا ولذة النظر إلى وجه الله الكريم في الآخرة ؟! فاحرص أخي على أن تقيم باطن العلم من الخشية لله وشدة المحبة له والشوق إلى لقائه في قلبك ومن امتثال أمره واجتناب نهيه في عملك كما تقيم ظاهره على لسانك .

رد مع اقتباس
  #32  
قديم 13 محرم 1442هـ/31-08-2020م, 05:52 AM
آمنة عيسى آمنة عيسى غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى الثالث
 
تاريخ التسجيل: Aug 2020
المشاركات: 105
افتراضي

المجموعة الرابعة:
س1: اذكر خمسة من المؤلفات المفردة في فضل العلم والحثّ على طلبه.

1- فضل طلب العلم للآجري رحمه الله.
2- جامع بيان العلم وفضله لابن عبدالبر رحمه الله.
3- الحث على حفظ العلم وذكر كبار الحفاظ لابن الجوزي رحمه الله.
4- مفتاح دار السعادة لابن القيم رحمه الله.
5- فضل علم السلف على علم الخلف لابن رجب رحمه الله.

س2: بيّن ضرر تكلّف الطالب ما استعصى عليه من العلوم وتركه ما تيسّر له وفتح له فيه.

من اشتغل بما استعصى عليه وترك ما تيسر له لم يُحصِّل شيئًا مما أراد ، فلا هو قد أتقن ما انشغل به ولا هو قد ظفر بما أمكنه الظفر به ، فهو قليل الحيلة ، قليل الحكمة ، عما قريبٍ يعض من ندمٍ على ما فعل ، إلا أن يتداركه الله برحمته فيفتح له ما استعصى عليه أو يرده إلى جادة الصواب في منهج طلب العلم .

ومن طلب ما استعصى عليه من العلم فإنما يطلب بذلك ترك العلم ، وذلك لأن الإنسان إذا أنفق من جهده ووقته وتعبه على شيءٍ ثم رآه لا ينفك له ولا يلين له فسرعان ما ييأس منه ويدعه .

س3: بيّن وجوب الإخلاص في طلب العلم.

الإخلاص شرط قبول العبادات كافة ، لا تُقبل عبادةٌ إلا بإخلاص كما قال الله تعالى : ( وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين ) وفي السنة عن أبي هُريرة -رضي الله عنه- عن النبي صلى الله عليه وسلم في ذكر أول من تسعَّر بهم النار يوم القيامة، ومنهم:*((رَجُلٌ تَعلَّمَ العلمَ وعَلَّمَهُ، وقَرأَ القرآنَ فأُتي به فعرَّفهُ نِعَمهُ فعرَفها؛ قال: فمَا عَمِلْتَ فِيهَا؟
قالَ: تعَلَّمْتُ الْعِلْمَ وَعَلَّمْتُهُ، وَقَرَأْتُ فِيكَ الْقُرْآنَ.
قالَ: كَذَبْتَ، ولكنَّكَ تَعَلَّمْتَ لِيُقَالَ عَالِمٌ، وَقَرَأْتَ الْقُرْآنَ لِيُقَالَ هُوَ قَارِئٌ؛ فَقَدْ قِيلَ، ثُمَّ أُمِرَ بِهِ فَسُحِبَ عَلَى وَجْهِهِ حَتَّى أُلْقِيَ فِي النَّارِ)) رواه مسلم

وعن أبي هريرة رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رسول الله صلى الله عليه وسلم:*((مَنْ تَعَلَّمَ عِلْماً مِمَّا يُبْتَغَى بِهِ وَجْهُ اللهِ لا يَتَعَلَّمُهُ إِلاَّ لِيُصِيبَ بِهِ عَرَضاً مِنَ الدُّنْيَا لَمْ يَجِدْ عَرْفَ الجَنَّةِ يَوْمَ القِيَامَةِ))*يَعْنِي: رِيحَهَا، رواه أَبُو داود بإسنادٍ صحيح.

س4: يمرّ طالب العلم في مسيرته العلمية بثلاث مراحل اذكرها وتحدّث عنها بإيجاز.

المرحلة الأولى : التأسيس العلمي ويكون بدراسة مختصرٍ في العلم المراد تحصيله بإشراف مختصٍ ، ثم بالتدرج والتوسع في قراءة كتبه الأولية .

المرحلة الثانية : البناء العلمي ويكون بكتابة أصلٍ علمي في العلم الذي تعلمه ولا يتأتى له ذلك إلا بعد التأسيس العلمي المتقن .

المرحلة الثالثة : النشر العلمي ويكون بأداء ما حصله الطالب من العلم للناس .

س5: وجّه رسالة في خمسة أسطر لطالب علم تحثّه فيها على العناية بظاهر العلم وباطنه.

أخي - يا رعاك الله وحفظك وأيدك - اعلم أنك تطلب عزيزًا به تعز وعظيمًا به تعظم ورفيعًا به ترتفع ألا وهو علم الوحي ، علم الكتاب والسنة . ولا شك أن علم الكتاب والسنة هو العلم النافع بحق ، فمن من لم ينتفع بهما فليس في شيءٍ ولا على شيء . ولكي تنتفع بهما لابد لك من العناية بظاهر العلم وباطنه على حدٍ سواء . فظاهر العلم نصوصه ومسائله وكتبه ، وباطنه ما تركه ظاهر العلم من أثرٍ في قلبك وعملك . فظاهر العلم الزرع وباطنه الثمر . ولم يزرع الإنسان ما لا ينوي حصاده ؟! ولم يُتعب المرء نفسه ويحملها مشاق طريقٍ طويل إذا لم يصل بذلك إلى تحصيل حلاوة الإيمان في الدنيا ولذة النظر إلى وجه الله الكريم في الآخرة ؟! فاحرص أخي على أن تقيم باطن العلم من الخشية لله وشدة المحبة له والشوق إلى لقائه في قلبك ومن امتثال أمره واجتناب نهيه في عملك كما تقيم ظاهره على لسانك ، قال الله تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون ) وقال الله تعالى : ( ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزل من الحق ) وقال الله تعالى : ( إنما يخشى الله من عباده العلماء )

رد مع اقتباس
  #33  
قديم 14 محرم 1442هـ/1-09-2020م, 04:37 AM
هيئة التصحيح 7 هيئة التصحيح 7 غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 6,326
افتراضي


تقويم مجلس مذاكرة دورة بيان فضل طلب العلم
لفضيلة الشيخ :عبد العزيز الداخل حفظه الله.

السلام عليكنّ ورحمة الله وبركاته .
حياكنّ الله طالبات المستوى الأول الكرام ، بارك الله فيكنّ ، وثبتكنّ على هذا الثغر الكريم ، ونسأله تعالى لكنّ الهدى والتوفيق والسداد .


أحسنتنّ جميعاً فى أداء هذا المجلس، وإليكنّ بعض الإرشادات العامّة :

- ضرورة الاستشهاد على الإجابة - إن وجد الشاهد والدليل- سواء من أدلة الكتاب والسنة ، أو آثار السلف والتابعين ،أو حتى ضرب المثل من الواقع العام ؛ تحقيقا لكمالها وبيان صحتها.

- الحذر من الاختصار المخلّ ، فقد جاءت أغلب الإجابات مختصرة ، وبعضها كان الاختصار فيها شديداً حيث اقتصر الجواب على بضع كلمات ، وإن كانت في نفسها صحيحة ؛ إلا أنّ ذلك الاختصار لا ينبغي .

- المادة العلمية المقدمة لكنّ هي المرجع الأساسي للإجابات ؛ ولا بأس بالاستطرادات من مصادر أخرى بما يتوافق معها دون إخلال ؛ ولا يعول على المصادر الخارجية دون الرجوع للمادة المقررة .

- ننصح بمراجعة إجابات الطالبات المتميزات فى كل مجموعة .


- ننصح بقراءة موضوع " معايير الإجابة الوافية " ، والحرص على تحقيقها في أجوبتكنّ لأسئلة المجالس القادمة .


- نوصيكنّ بالعناية بتصحيح الكتابة وتخليتها من الأخطاء الإملائية ، كما نوصيكنّ بالعناية بعلامات الترقيم ، والحرص على كتابة رقم المجموعة المختارة ، وترقيم الأسئلة .


المجموعة الأولى :

التعليقات العامة :

س2: بيّن وجه تسمية أصحاب الخشية والإنابة علماء.
بالنظر لإجاباتكنّ على هذا السؤال نجد أن الأغلب قد اختصر فيه ، والملاحظات العامة على معظم الإجابات:
- عدم استيفاء الإجابة للمطلوب في السؤال.
- عدم ذكر أدلة من الكتاب أو السنة أو الآثار.
الإجابة التامة لهذا السؤال هي خلاصة ما ذكر في الدرس مع الاستدلال من الكتاب والسنة وأقوال أهل العلم .

ونضع بين أيديكنّ نموذج لإجابة السؤال :
أهل العلم الذين يُسَمَّوْن في الشريعة علماء نوعان :
النوع الأول : فقهاء الكتاب والسنة وما فيهما من الأحكام والسنن .
وهؤلاء قد علموا الدين وعلّموه ويرحل إليهم في طلب العلم الشرعى .
النوع الثانى : أصحاب الخشية والإنابة والاستقامة ، وإن لم يشتغلوا بالعلم ، بل وإن كانوا أميين لا يقرؤون ولا يكتبون.
لقوله تعالى : : {أَمْ مَنْ هُوَ قَانِتٌ آَنَاءَ اللَّيْلِ سَاجِداً وَقَائِماً يَحْذَرُ الْآَخِرَةَ وَيَرْجُو رَحْمَةَ رَبِّهِ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُو الْأَلْبَابِ}.
وقد قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: (كفى بخشية الله علمًا وكفى بالاغترار به جهلًا)
وسبب تسمية أهل الخشية علماء :
- أن الخشية والإنابة إلى الله جل وعلا تثمران في قلب العبد من اليقين والاستقامة على طريق الهدى والرشاد ما يثمره العلم منهما، بل وذلك من أعظم ثمرات العلم ، وذلك ممّا يقذفه الله في قلب العبد من البصيرة وما يجعله له من النور والفرقان الذى يميز به بين الحق والباطل .
- فمن الناس من يفنى عمره في البحث والتنقيب دون بلوغ هذه المرتبة من الخشية والاستقامة .


- السؤال الثالث : بيّن حكم العمل بالعلم.
يجب بيان أن الأصل في العمل بالعلم الوجوب ثم ذكر التفصيل في الدرجات مع بيان حكم المخالف لكل درجة .

التقويم :

الطالبة:دينا المناديلي أ+

أحسنتِ بارك الله فيكِ ونفع بكِ.
س3: راجعي التعليق عليه.

الطالبة: أمال صالح أ+
أحسنتِ بارك الله فيكِ ونفع بكِ.
س2: راجعي التعليق عليه.

الطالبة: أمل تميم ب
أحسنتِ بارك الله فيكِ ونفع بكِ.
س1: عليكِ العناية بالأدلة.
س2-س3: راجعي التعليق عليهما.
س4: المطلوب ثلاث مؤلفات في الحث على العمل بالعلم والتحذير من تركه؛ وليس الحث على طلب العلم.

الطالبة: سمية محسن أ
أحسنتِ بارك الله فيكِ ونفع بكِ.
س2-: راجعي التعليق عليه.
س4: المطلوب ثلاث مؤلفات في الحث على العمل بالعلم والتحذير من تركه؛ وليس الحث على طلب العلم.


الطالبة: فوزية عبد الله أ+
أحسنتِ بارك الله فيكِ ونفع بكِ.

الطالبة: دانة عادل أ+
أحسنتِ بارك الله فيكِ ونفع بكِ.
س2-: راجعي التعليق عليه.

الطالبة: نورة الربيعي ب+
أحسنتِ بارك الله فيكِ ونفع بكِ.
س1: عليكِ العناية بالأدلة.
س2-س3: راجعي التعليق عليهما.

المجموعة الثانية:

التعليقات العامة :
س1 : دلّل على فضل طلب العلم من الكتاب والسنّة.
المطلوب في السؤال هو الاستدلال ، ولكن بعض الطالبات اقتصرن على ذكر دليلين فقط مع كثرة الأدلة الواردة في الدرس .
-س3 : بيّن نواقض الإخلاص في طلب العلم
يجب ذكر دليل على وعيد الدرجة الأولى ، وذكر حكم الدرجة الثانية.
س4 : بيّن هدي السلف الصالح في العمل بالعلم.
يلاحظ الاختصار في ذكر الآثار الواردة عن السلف في ذلك.

التقويم :
الطالبة: مروة النجدي أ+
أحسنتِ بارك الله فيك وسددك.

الطالبة: نورا عبد اللطيف أ+
ممتازة، أحسنتِ بارك الله فيكِ ونفع بك.

الطالبة: إيمان السلامي أ
أحسنتِ بارك الله فيكِ ونفع بكِ.
س1- س3: راجعي التعليق عليهما.

الطالبة: زمزم تمام أ
أحسنتِ بارك الله فيكِ ونفع بك.
س4: راجعي التعليق عليه.
س5: المطلوب رسالة عن تنوّع مناهج طلب العلم، والموقف الصحيح الذي ينبغي أن يكون عليه طالب العلم من هذا التنوّع، وليس عن خطر العجلة في طلب العلم.

الطالبة: خديجة عصام أ+
ممتازة، أحسنتِ بارك الله فيكِ ونفع بكِ.

الطالبة: هاجر محمد ب
أحسنتِ بارك الله فيكِ ونفع بكِ.
س2: لم تبيني المراد بعلوم الآلة.
س3-س4: اختصرتِ جداً فيهما، وراجعي التعليق عليهما.

الطالبة: زهرة الغامدي أ
أحسنتِ بارك الله فيكِ ونفع بك.
س4: راجعي التعليق عليه.
س5: لو ركزتِ على موضوع الرسالة لكان أتمّ.

المجموعة الثالثة:

الطالبة: أسماء العوضي أ+
ممتازة، أحسنتِ بارك الله فيكِ ونفع بكِ.

الطالبة: بشرى شباب أ+
ممتازة، أحسنتِ بارك الله فيكِ ونفع بك.

المجموعة الرابعة:

التعليقات العامة :
س3 : بيّن وجوب الإخلاص في طلب العلم ؟
يتبين وجوب الإخلاص ببيان منزلته وفضله، والوعيد المترتب على عدم تحقيقه، مع ذكر الأدلة على ذلك.

التقويم :

الطالبة: آمنة عيسى أ+
ممتازة، أحسنتِ بارك الله فيك وسددك.


الطالبة: شفاء حسن أ
أحسنتِ بارك الله فيكِ ونفع بك.
س3: راجعي التعليق عليه.

الطالبة: أمينة موسى أ
أحسنتِ بارك الله فيكِ ونفع بك.
س3: راجعي التعليق عليه.
س5: لو ركزتِ على موضوع الرسالة لكان أتم.

الطالبة: حنان الملحي أ
أحسنتِ بارك الله فيكِ ونفع بك.
س3: راجعي التعليق عليه.
الاختصار الشديد يخل بمطلوب الأسئلة.

المجموعة الخامسة:

الطالبة: ضحى جمعة أ+
أحسنتِ بارك الله فيكِ ونفع بك.
س1: لو أتيتِ بأمثلة لمن افتتنوا بالعلوم الغير نافعة لكان أتم.

المجموعة السادسة:

الطالبة: جوري المؤذن أ+
أحسنتِ بارك الله فيكِ ونفع بكِ.

الطالبة: شريفة المطيري أ+
أحسنتِ بارك الله فيكِ ونفع بكِ.

الطالبة: جيهان محمود أ+
أحسنتِ بارك الله فيكِ ونفع بك.

الطالبة: طفلة المطيري أ+
أحسنتِ بارك الله فيكِ ونفع بك.
لو فصّلتِ أجوبتك قليلاً لكان أتمّ.

الطالبة: عزيزة أحمد أ
أحسنتِ بارك الله فيكِ ونفع بك.
س3: لو ذكرتِ وعيد تارك العمل بالعلم لاكتمل جوابك.

الطالبة: كلثوم يوسف أ
أحسنتِ بارك الله فيكِ وأحسن إليك.
س5: جاءت رسالتك مختصرة جدًا، والمطلوب رسالة من 5 أسطر.

---بارك الله فيكنّ ونفع بكنّ---

رد مع اقتباس
  #34  
قديم 20 محرم 1442هـ/7-09-2020م, 08:55 PM
هيئة التصحيح 7 هيئة التصحيح 7 غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 6,326
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منى أبو راشد مشاهدة المشاركة
مجلس مذاكرة دورة بيان فضل طلب العلم
الطالبة
منى محمد أبوراشد
المجموعة الأولى:
س1: بيّن فضل العلم من ثلاثة أوجه.
الجواب :
1)العلم هو أصل المعرفة قال تعالى (فمن اتبع هداي فلا يضل ولا يشقى ) بالعلم يتعرف العبد على أسباب رضوان الله وفضله وثوابه العظيم في الدنيا والآخرة ويتعرف على ما يسلم به من سخط الله تعالى وعقابه .
2) العلم يدل على شريف الخصال ومحاسن الآداب وكيفية اكتسابها واجتناب الخصال السيئة والعبر من السابقين .
3) أنه من أفضل القربات إلى الله تعالى؛ ويدل لذلك ما رتبه الله تعالى على العلم من الأجور العظيمة، حتى إن العلم الذي يعلمه المرء للناس ويحرص على نفعهم به يبقى أجره في ميزان حسناته وميزان من علمه بعده ليوم الدين دون أن ينقص من أجره شيئا ، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((مَنْ دَعَا إِلَى هُدًى كَانَ لَهُ مِنْ الْأَجْرِ مِثْلُ أُجُورِ مَنْ تَبِعَهُ، لَا يَنْقُصُ ذَلِكَ مِنْ أُجُورِهِمْ شَيْئًا)).

س2: بيّن وجه تسمية أصحاب الخشية والإنابة علماء.
فالخشية والإنابة عبادتان قائمتان على العلم قياما صحيحا لأن أصل الخشية والإنابة لا يكون إلا باليقين ، واليقين هو صفو العلم وخلاصته ،وسمي الخشوع علم لأن الخاشع مقبل بقلبه على كلام الله تعالى معظم له يتدبر فيتوفق لفهمه يُصبر نفسه عليه لا ستعجل في القراءة ليرجع إلى دنياه ، قال تعالى : ( إنما يخشى الله من عباده العلماء)
لذا تبين ان أهل الخشية قد رزقهم الله فرقانا وعلما حتى لو لم يكن يقرأ ويكتب ،فقد كان في السلف الصالح أئمة كبار عرفوا بخشية الله تعالى منهم الربيع بن خثيم الثوري الذي كان عبدالله بن مسعود إذا رآه مقبلا قال : بشر المخبتين ،أما والله ول رآك رسول الله لأحبك .

س3: بيّن حكم العمل بالعلم.
الجواب : حكم العمل بالدين :
الدرجة الأولى: مايلزم منه البقاء على دين الإسلام وهو التوحيد واجتناب نواقض الإسلام المخالف هنا كافر وليس من أهل الإسلام .
الدرجة الثانية: ما يجب العمل به من أداء الواجبات واجتناب المحرمات والقائم بها عباد الله المتقين المخالف هنا فاسق من العصاة الموحدين .
الدرجة الثالثة :ما يستحب العمل به وهو نزافل العباداتواجتناب المكروهاتوالقائم هنا من عباد الله المحسنين المخالف لا يأثم على تركه إياها
س4: اذكر ثلاثة مؤلفات في الحث على العمل بالعلم والتحذير من تركه.
الجواب :
1- في كتاب " جامع بيان العلم وفضله"أفرد له ابن عبد البر فصلا
2- وكتاب " مفتاح دار السعادة " لابن القيم
3- رسالة في "ذم من لا يعمل بعلمه" للحافظ ابن عساكر.

س5: اكتب رسالة مختصرة في خمسة أسطر عن خطر العجلة في طلب العلم.
بسم الله والحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ، قال الإمام الزهري رحمه الله: «إنَّ هذا العلمَ إنْ أخذته بالمكاثرة له غلبك، ولكنْ خُذْهُ مع الأيَّامِ والليالي أخذاً رفيقاً تظفرْ به» ، إن لكل أمر في هذه الحياة وقت تحتاجه لكي يكتمل على أتم وجه ،حتى جسم الإنسان في الأكل يحتاج وقتا وفي النوم يحتاج وقتا وإلا سيحدث معه كما يحدث مع المراة التي لا تطهو الطعام فترة كافية ، فلا بقي الطعام على حاله ولا استطاعت أكله فيكون خسارة عظيمة ، ومن أهم الركائز في طلب العلم الوقت الكافي وذلك لأن للعلم مصاعب يواجهها الطالب أثناء السير في طريقه ،كما أنه الفهم والتطبيق والتدبر يحتاج أن يكون المرء على مهل ، ولا بدّ للمتعلّم من الصبر على طلب العلم مدّة كافية من الزمن حتى يُحسن تعلّمه، ويتدرّج في مدارجه، حتى يبلغ فيه مبلغ أهل العلم. فمن وجد في نفسه عجَلة فعليه أن يعالج أسبابها ، وإلا خسر علمه ووقته وجهده .
أحسنتِ بارك الله فيكِ ونفع بكِ. أ+

س3: فاتك بيان أن الأصل في العمل بالعلم الوجوب

رد مع اقتباس
  #35  
قديم 8 ربيع الأول 1442هـ/24-10-2020م, 10:58 PM
هند محمد المصرية هند محمد المصرية غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى الرابع
 
تاريخ التسجيل: Aug 2020
المشاركات: 203
افتراضي

المجموعة الأولى:
س1: بيّن فضل العلم من ثلاثة أوجه.
الاجابة:

1/ العلم سبب لرفعة العبد في دينه ودنياه، ومن كان على علم ارتفع شأنه وعلت مكانته وقد قال الله عز وجل في كتابه «يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات}.

2/ العلم سبب معرفة الهدى والنجاة من الضلال «فمن اتبع هداي فلا يضل ولا يشقى» فبالعلم يعرف الإنسان أسباب الهدى فتكون له النجاة ويحصل على الأجر العظيم والوصول إلى رضا الله عز وجل.
3/ العلم سبب في معرفة الله عز وجل والتعرف على أسمائه الحسنى وصفاته العلى ، ومن عرف عن ربه زادت محبته له، وعظمت خشيته « إنما يخشى الله من عباده العلماء»

☀☀☀☀☀☀☀☀☀☀☀


س2: بيّن وجه تسمية أصحاب الخشية والإنابة علماء.

لقد ذكر الله عزوجل في كتابه « إنما يخشى الله من عباده العلماء»
الخشية والإنابة إنما هي من أعمال القلوب، وهما يكونان نتيجة لما حصل في القلب من أثر العلم، فمن تعلم عن ربه وعرفه لابد يزداد منه خشية وإنابة. فمن طلب العلم وكان مخلصاً في ذلك صادق النية أورثه ذلك العلم محبة الله والخشية منه وكلما زاد العبد في العلم كلما زادت خشيته وهذا حال العلماء.
🌱🌱🌱🌱🌱🌱🌱🌱🌱🌱
س3: بيّن حكم العمل بالعلم.

حكم العمل بالعلم فالأصل فيه أنه « واجب» وعدم العمل بالعلم مذموم
ويوجد هناك تفصيل على أوجه
1/ ما يقوم الإسلام إلا به فلابد من تعلمه والعمل به كتعلم التوحيد واجتباب نواقض الاسلام، فلا يعذر أحد هنا بجهله لأن عدم العمل بتلك الأمور قد يكون سبباً في الخروج من الاسلام والدخول في الكفر

2/ ما يجب العمل به من اتباع الأوامر واجتناب النواهي ويفعل ذلك من عباد الله المتقين الذين يخشون عذابه ويرجون رضوانه
3/العمل بنوافل العبادات وعمل المستحبات وهي درجة المحسنين في العبادة
وخلاصة القول: بأنه يجب على من علم بفريضة واجبة لابد أن يؤديها، ومن علم بمحرم لابد أن يجتنبه، أما إن كان العمل بما هو فرض كفاية إذا فعله واحد سقط عن بقية المسلمين فلا بأس من تركه والأولى العمل به.

☀☀☀☀☀☀☀☀☀☀☀☀

س4: اذكر ثلاثة مؤلفات في الحث على العمل بالعلم والتحذير من تركه.

1/ فضل طلب العلم للأجري
2/ مفاتيح دار السعادة لابن القيم
3/فض علم السلف على علم الخلف لابن رجب الحنبلي
🌱🌱🌱🌱🌱🌱🌱🌱🌱🌱🌱


س5: اكتب رسالة مختصرة في خمسة أسطر عن خطر العجلة في طلب العلم.
لابد لطالب العلم أن يتحلى بالصبر، فهو زينة طالب العلم، فطريق العلم شاق وليس بالأمر الهين السهل، ولكن نهاية ذلك الفوز والفلاح في الدنيا والأخرة، فعلى طالب العلم أن يصبر ، حتى يسلك الطريق بهدوء ويكون متقناً لما يتعلم ولا يتعجل فالعجلة آفة خطيرة في طريق طالب العلم تجعله يضيع وقتاً بلا فائدة.فعلى طالب العلم أن يترفق ويتدرج في طلبه العلم ويكون لديه بصيرة صائبة بأن الأهم هو اتقان العلم الذي أتعلمه، ولا يغتر بذكائه وسرعة حفظه ويتمهل

رد مع اقتباس
  #36  
قديم 25 ربيع الأول 1442هـ/10-11-2020م, 12:12 PM
هيئة التصحيح 6 هيئة التصحيح 6 غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Dec 2014
المشاركات: 1,539
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هند محمد المصرية مشاهدة المشاركة
المجموعة الأولى:
س1: بيّن فضل العلم من ثلاثة أوجه.
الاجابة:

1/ العلم سبب لرفعة العبد في دينه ودنياه، ومن كان على علم ارتفع شأنه وعلت مكانته وقد قال الله عز وجل في كتابه «يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات}.
2/ العلم سبب معرفة الهدى والنجاة من الضلال «فمن اتبع هداي فلا يضل ولا يشقى» فبالعلم يعرف الإنسان أسباب الهدى فتكون له النجاة ويحصل على الأجر العظيم والوصول إلى رضا الله عز وجل.
3/ العلم سبب في معرفة الله عز وجل والتعرف على أسمائه الحسنى وصفاته العلى ، ومن عرف عن ربه زادت محبته له، وعظمت خشيته « إنما يخشى الله من عباده العلماء»

☀☀☀☀☀☀☀☀☀☀☀


س2: بيّن وجه تسمية أصحاب الخشية والإنابة علماء.

لقد ذكر الله عزوجل في كتابه « إنما يخشى الله من عباده العلماء»
الخشية والإنابة إنما هي من أعمال القلوب، وهما يكونان نتيجة لما حصل في القلب من أثر العلم، فمن تعلم عن ربه وعرفه لابد يزداد منه خشية وإنابة. فمن طلب العلم وكان مخلصاً في ذلك صادق النية أورثه ذلك العلم محبة الله والخشية منه وكلما زاد العبد في العلم كلما زادت خشيته وهذا حال العلماء.
🌱🌱🌱🌱🌱🌱🌱🌱🌱🌱
س3: بيّن حكم العمل بالعلم.

حكم العمل بالعلم فالأصل فيه أنه « واجب» وعدم العمل بالعلم مذموم
ويوجد هناك تفصيل على أوجه
1/ ما لا يقوم الإسلام إلا به فلابد من تعلمه والعمل به كتعلم التوحيد واجتباب نواقض الاسلام، فلا يعذر أحد هنا بجهله لأن عدم العمل بتلك الأمور قد يكون سبباً في الخروج من الاسلام والدخول في الكفر ومن ادعى الإسلام ولم يعمل به كان منافقا نفاقا أكبر.

2/ ما يجب العمل به من اتباع الأوامر واجتناب النواهي ويفعل ذلك من عباد الله المتقين الذين يخشون عذابه ويرجون رضوانه
ومن وقع في المعاصي ومعه أصل الإيمان فيعد من عصاة الموحدين ولا يحكم بكفره.

3/العمل بنوافل العبادات وعمل المستحبات وهي درجة المحسنين في العبادة
وخلاصة القول: بأنه يجب على من علم بفريضة واجبة لابد أن يؤديها، ومن علم بمحرم لابد أن يجتنبه، أما إن كان العمل بما هو فرض كفاية إذا فعله واحد سقط عن بقية المسلمين فلا بأس من تركه والأولى العمل به.

☀☀☀☀☀☀☀☀☀☀☀☀

س4: اذكر ثلاثة مؤلفات في الحث على العمل بالعلم والتحذير من تركه.

1/ فضل طلب العلم للأجري
2/ مفاتيح دار السعادة لابن القيم
3/فض علم السلف على علم الخلف لابن رجب الحنبلي
🌱🌱🌱🌱🌱🌱🌱🌱🌱🌱🌱


س5: اكتب رسالة مختصرة في خمسة أسطر عن خطر العجلة في طلب العلم.
لابد لطالب العلم أن يتحلى بالصبر، فهو زينة طالب العلم، فطريق العلم شاق وليس بالأمر الهين السهل، ولكن نهاية ذلك الفوز والفلاح في الدنيا والأخرة، فعلى طالب العلم أن يصبر ، حتى يسلك الطريق بهدوء ويكون متقناً لما يتعلم ولا يتعجل فالعجلة آفة خطيرة في طريق طالب العلم تجعله يضيع وقتاً بلا فائدة.فعلى طالب العلم أن يترفق ويتدرج في طلبه العلم ويكون لديه بصيرة صائبة بأن الأهم هو اتقان العلم الذي أتعلمه، ولا يغتر بذكائه وسرعة حفظه ويتمهل
يمكن أن نبين أولا خطر العجلة ثم نوضح كيف تجنبها باتباع الصبر وما يؤدي إليه
وفقكِ الله
الدرجة: ب+

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المجلس, الأول

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:33 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir