باب قول الله تعالى: {ولئن أذقناه رحمة منا من بعد ضراء مسته ليقولن هذا لي وما أظن الساعة قائمة}

[حفيدة بني عامر]

الأسئله

س1: ما مناسبة باب: (من هزل بشيء فيه ذكر الله أو القرآن أو الرسول) لكتاب التوحيد؟
س2: تحدث عن خطر التهاون في هذا الباب؟
س2: لِمَ لَمْ يقبل الله عذر المعتذرين من المنافقين؟
س3: هل يصح قول من قال: إنهم كانوا كافرين بقلوبهم قبل أن يكفروا بألسنتهم؟ ولماذا؟
س4: من المقصود بقوله تعالى: {إن نعف عن طائفة منكم}؟
س5: ترجم لزيد بن أسلم.
س6: من هم القراء عند السلف؟
س7: بين معنى: ((أرغب بطونا))؟
س8: ما هي أسباب وقوع بعض الناس في هذا المنكر العظيم؟ وما طرق معالجة هذه الظاهرة الخطيرة ؟
س9: ما تفسير قول الله تعالى: {إنما أوتيته على علم عندي}؟
س10: ما هو الشكر؟ وما هي أركانه؟
س11: فصّل القول في حكم من قال قولاً يفهم منه الاستهزاء بالدين؟
س12: هل تقبل توبة من سبّ الله أو رسوله أو كتابه ؟ وهل يقتل؟
س13: ما مناسبة باب قول الله تعالى: {ولئن أذقناه رحمة منا..} لكتاب التوحيد؟
س14: ما معنى قوله: ((كابراً عن كابر)) ؟
س15: لم قال الملَك: ((إن كنت كاذبا..)) فأتى بـ (إن) الشرطية مع أنه يعرف أنه كاذب؟
س16: ما الحكمة من إيراد القصص في القرآن والسنة؟
س17: إرادة الله تعالى نوعان، اذكرهما؟ وبين الفرق بينهما؟