دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > مجموعة المتابعة الذاتية > منتدى المستوى السابع ( المجموعة الأولى)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 4 شعبان 1440هـ/9-04-2019م, 08:14 PM
ناديا عبده ناديا عبده غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المستوى السابع
 
تاريخ التسجيل: Feb 2016
المشاركات: 540
افتراضي

المجموعة الأولى:
س1: كلام المفسّر إما أن يكون مستنده الفهم والنظر وإما أن يكون مستنده النقل والخبر؛ فما موقف طالب علم التفسير من هذين النوعين؟
- أن يكون مستنده الفهم والنظر , فينظر إليه وفق الضوابط التي اعتمدها واختارها المفسرون لقبول التفسير , ومن ضمنها ان يكون موافقا للغة العرب.
- أن يكون مستنده النقل والخبر , تكون الحاجة للتثبت في قبول الأخبار.

س2: اذكر خمسة من كتب التفسير المسندة.
تفسير عبدالرزاق - تفسير سفيان الثوري- تفسير ابن جرير الطبري - تفسير ابن المنذر - تفسير سعيد بن منصور.

س3: كيف تردّ على من زعم أنه لا حاجة إلى دراسة مرويات التفسير من حيث الإسناد بحجة إيراد المفسّرين الكبار لها في تفاسيرهم مع معرفتهم بعللها.
أن العناية ماسة جدا بالنظر إلى مرويات التفسير التي وردت عن النبي صلى الله عليه وسلم , وما يلحق بها من أقوال الصحابة والتابعين , فلابد من التثبت من صحته إلى قائله , وهذا بلا ريب يمنع الوقوع في الفوضى , ويلزم الالتزام بالضوابط , وكذلك أنه لا يشدد في تطبيق قواعد المحدثين على مرويات التفسير فيما يمكن أن يتساهل فيه , وهو يندرج تحت لغة العرب ، كما أنه قد احتوت بعض كتب التفسير بعضا من المرويات الإسرائيلية , فتُروى على أنها مرفوعة عن النبي صلى الله عليه وسلم أو عن الصحابة رضوان الله عليهم.

س4: بيّن أسباب دخول الخطأ في مرويات بعض الثقات.
- بسبب الوهم الذي يتعرض له الراوي الثقة كحال البشر جمعاء , ولقد أنشئ لأجله علم علل الحديث .
- بسبب التدليس , أن الراوي الثقة قد أسقط من الإسناد , حتى وإن لم يكن موصوفا بالتدليس .

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 8 شعبان 1440هـ/13-04-2019م, 04:15 PM
هيئة التصحيح 11 هيئة التصحيح 11 غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Jan 2016
المشاركات: 2,525
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناديا عبده مشاهدة المشاركة
المجموعة الأولى:
س1: كلام المفسّر إما أن يكون مستنده الفهم والنظر وإما أن يكون مستنده النقل والخبر؛ فما موقف طالب علم التفسير من هذين النوعين؟
- أن يكون مستنده الفهم والنظر , فينظر إليه وفق الضوابط التي اعتمدها واختارها المفسرون لقبول التفسير , ومن ضمنها ان يكون موافقا للغة العرب.
- أن يكون مستنده النقل والخبر , تكون الحاجة للتثبت في قبول الأخبار.

س2: اذكر خمسة من كتب التفسير المسندة.
تفسير عبدالرزاق - تفسير سفيان الثوري- تفسير ابن جرير الطبري - تفسير ابن المنذر - تفسير سعيد بن منصور.

س3: كيف تردّ على من زعم أنه لا حاجة إلى دراسة مرويات التفسير من حيث الإسناد بحجة إيراد المفسّرين الكبار لها في تفاسيرهم مع معرفتهم بعللها.
أن العناية ماسة جدا بالنظر إلى مرويات التفسير التي وردت عن النبي صلى الله عليه وسلم , وما يلحق بها من أقوال الصحابة والتابعين , فلابد من التثبت من صحته إلى قائله , وهذا بلا ريب يمنع الوقوع في الفوضى , ويلزم الالتزام بالضوابط , وكذلك أنه لا يشدد في تطبيق قواعد المحدثين على مرويات التفسير فيما يمكن أن يتساهل فيه , وهو يندرج تحت لغة العرب ، كما أنه قد احتوت بعض كتب التفسير بعضا من المرويات الإسرائيلية , فتُروى على أنها مرفوعة عن النبي صلى الله عليه وسلم أو عن الصحابة رضوان الله عليهم.

[الإجابة تكون ببيان سبب إيراد المفسرين لهذه الروايات، وإثبات أن في هذه الروايات روايات معلولة، والتفصيل أكثر في بيان خطورة التساهل في بيان هذه العلل، وأرجو مراجعة تعليقات الأستاذة أمل أعلاه]
س4: بيّن أسباب دخول الخطأ في مرويات بعض الثقات.
- بسبب الوهم الذي يتعرض له الراوي الثقة كحال البشر جمعاء , ولقد أنشئ لأجله علم علل الحديث .
- بسبب التدليس , أن الراوي الثقة قد أسقط من الإسناد , حتى وإن لم يكن موصوفا بالتدليس .


التقويم: ب+
بارك الله فيكِ ونفع بكِ.

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 14 شعبان 1440هـ/19-04-2019م, 05:55 AM
سعود الجهوري سعود الجهوري غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Sep 2016
المشاركات: 346
افتراضي

المجموعة الأولى:
س1: كلام المفسّر إما أن يكون مستنده الفهم والنظر وإما أن يكون مستنده النقل والخبر؛ فما موقف طالب علم التفسير من هذين النوعين؟


ما كان مستنده الفهم والنظر من المفسر ينظر إليه مع إعمال قواعد وأصول التفسير، مثل أن لا يخالف تفسير القرآن والسنة وأقوال الصحابة إلا في الاختلاف وأقوال التابعين كذلك، وموافقته للغة العرب وسياق الكلام ولم يكن هناك ما يرده
وما كان مستنده النقل والخبر فيحتاج المفسر إلى إعمال مبدأ التثبت من الأخباروالنظر في الإسناد والمتن، على طريق لمحدثين في الأصل، ثم قد يتساهل المفسر في بعض المرويات في التفسير ولكن الأصل أن يطبق قواعد المحدثين، والتساهل طارئ.

س2: اذكر خمسة من كتب التفسير المسندة.

تفسير ابن جرير، وتفسير عبدالرزاق، وتفسير ابن أبي حاتم، وتفسير ابن المنذر، وتفسير سعيد بن منصور

س3: كيف تردّ على من زعم أنه لا حاجة إلى دراسة مرويات التفسير من حيث الإسناد بحجة إيراد المفسّرين الكبار لها في تفاسيرهم مع معرفتهم بعللها.

إيراد المفسر لهذه المرويات بأسانيدها ليس دليلا على صحتها، فلم يشترطوا ذلك، ومن نظر في بعض المرويات وجد فيها من التعارض، وإن إيراد هذه الأسانيد من أجل دراستها ومعرفة طرقها، وقد حصل بعض التساهل من بعض المفسرين في قبول الأقوال في التفسير وذكرها، لذلك احتاج المفسر أن يطبق قواعد المحدثين في قبول المرويات وهذا هو الأصل في القبول، وقد وجد في بعض كتب العلل ما يرد بعض هذه المرويات، وإنما كان إيراد بعض هذه الأقوال لذكر وجه لها في العربية وإن كانت ضعيفة الإسناد، وقد وجد في كتب التفسير بعض لإسرائيليات وكأنها مرفوعة للنبي صلى اله عليه وسلم أو موقوفة على بعض الصحابة والتابعين، ولذلك فدراسة المرويات مر مهم جدا.

س4: بيّن أسباب دخول الخطأ في مرويات بعض الثقات.

لأن الخطأ في الإسناد إما أن يكون طعن في الراوي أو سقطا في الإسناد أو في صفة الرواية، وأما الخطأ في مرويات بعض الثقات فإما أن يكون خطأ في صفة الرواية كأن يدلس وإن لم يشتهر بذلك، أو يكون وهما من الثقة ولذلك قام علم العلل لبيان وهم الثقات.

رد مع اقتباس
  #4  
قديم 26 شعبان 1440هـ/1-05-2019م, 12:31 AM
هيئة التصحيح 11 هيئة التصحيح 11 غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Jan 2016
المشاركات: 2,525
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعود الجهوري مشاهدة المشاركة
المجموعة الأولى:
س1: كلام المفسّر إما أن يكون مستنده الفهم والنظر وإما أن يكون مستنده النقل والخبر؛ فما موقف طالب علم التفسير من هذين النوعين؟


ما كان مستنده الفهم والنظر من المفسر ينظر إليه مع إعمال قواعد وأصول التفسير، مثل أن لا يخالف تفسير القرآن والسنة وأقوال الصحابة إلا في الاختلاف وأقوال التابعين كذلك، وموافقته للغة العرب وسياق الكلام ولم يكن هناك ما يرده
وما كان مستنده النقل والخبر فيحتاج المفسر إلى إعمال مبدأ التثبت من الأخباروالنظر في الإسناد والمتن، على طريق لمحدثين في الأصل، ثم قد يتساهل المفسر في بعض المرويات في التفسير ولكن الأصل أن يطبق قواعد المحدثين، والتساهل طارئ.

س2: اذكر خمسة من كتب التفسير المسندة.

تفسير ابن جرير، وتفسير عبدالرزاق، وتفسير ابن أبي حاتم، وتفسير ابن المنذر، وتفسير سعيد بن منصور

س3: كيف تردّ على من زعم أنه لا حاجة إلى دراسة مرويات التفسير من حيث الإسناد بحجة إيراد المفسّرين الكبار لها في تفاسيرهم مع معرفتهم بعللها.

إيراد المفسر لهذه المرويات بأسانيدها ليس دليلا على صحتها، فلم يشترطوا ذلك، ومن نظر في بعض المرويات وجد فيها من التعارض، وإن إيراد هذه الأسانيد من أجل دراستها ومعرفة طرقها، وقد حصل بعض التساهل من بعض المفسرين في قبول الأقوال في التفسير وذكرها، لذلك احتاج المفسر أن يطبق قواعد المحدثين في قبول المرويات وهذا هو الأصل في القبول، وقد وجد في بعض كتب العلل ما يرد بعض هذه المرويات، وإنما كان إيراد بعض هذه الأقوال لذكر وجه لها في العربية وإن كانت ضعيفة الإسناد، وقد وجد في كتب التفسير بعض لإسرائيليات وكأنها مرفوعة للنبي صلى اله عليه وسلم أو موقوفة على بعض الصحابة والتابعين، ولذلك فدراسة المرويات مر مهم جدا.

س4: بيّن أسباب دخول الخطأ في مرويات بعض الثقات.

لأن الخطأ في الإسناد إما أن يكون طعن في الراوي أو سقطا في الإسناد أو في صفة الرواية، وأما الخطأ في مرويات بعض الثقات فإما أن يكون خطأ في صفة الرواية كأن يدلس وإن لم يشتهر بذلك، أو يكون وهما من الثقة ولذلك قام علم العلل لبيان وهم الثقات.


التقويم: أ
أحسنت، بارك الله فيك ونفع بك.

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المجلس, الأول

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:03 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir