كلا بل تكذبون بالدين (19))
من مسائل الآية :
- معنى ( كلا في الآية ) .
- المعنى الإجمالي للآية .
- المراد بالدين في الآية .
- معنى الآية ك،س،ش.
أي بعد كل هذا الوعظ والتذكير لا تزالون مستمرين على عنادكموإنما حملكم على ذلك كفركم بالحساب والجزاء.
وَإِنَّ عَلَيْكُمْ لَحَافِظِينَ (10) كِرَامًا كَاتِبِينَ (11) يَعْلَمُونَ مَا تَفْعَلُونَ (12)
من مسائل الآيات :
- المعنى الإجمالي للآية .
- المراد بالحافظين .
- الآثار الواردة في شأن الحافظين .
- ما هو الواجب تجاه الملائكة ؟
- الحساب واقع لا محالة .
- مناسبة ( يعلمون ما تفعلون ) لما قبلها .
-معنى الآيات ك،س،ش
أي قد أقام الله على كتابة أعمالكم ملائكة كراما يكتبون ماتفعلون ومن ذلك أفعال القلوب والجوارح فاللائق بالعباد أن يحترموهم ويجلوهم ولا يقابلوهم بالقبائح ويستحضروا مراقبة الله عز وجل لهم .
-الفائدة السلوكية المستفادة من الآيات ك،س،ش
اجلال الملائكة واحترامهم وعدم مقابلتهم بالقبائح وشدة مراقبة الله عز وجل.
(إِنَّ الْأَبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ (13) )
من مسائل الآية :
- المعنى الإجمالي للآية :
- المراد بالأبرار :
- سبب التسمية بالأبرار والدليل على ذلك .
- فيم يكون نعيم الأبرار ؟
- متى يكون نعيم الأبرار ؟
-المراد بالابرار ك،س
القائمون بحقوق الله وحقوق العباد الملازمون للبر في جميع الأعمال، وقيل سموا بذلك لأنهم بروا الآباء والأبناء.
- معنى الآية ك،س
هؤلاء الأبرار جزاؤهم النعيم في الروح والبدن وفي حياة البرزخ وفي الدار الآخرة.
(وَإِنَّ الْفُجَّارَ لَفِي جَحِيمٍ (14))
-المراد بالفجار س
الذين قصروا في حقوق الله وحقوق عبادة.
- معنى الآية ك،س
ذكر ما يصير إليه الفجار من عذاب أليم مقيم.
من مسائل الآية :
- معنى {جحيم } :
- متي يكون عذاب الفجار ؟
(يَصْلَوْنَهَا يَوْمَ الدِّينِ (15) )
-معنى يوم الدين ك،س،ش [ أحسنت ، بارك الله فيك]
أي يوم الجزاء والحساب والقيامة.
-معنى يصلونها س،ش [ أحسنت ، بارك الله فيك]
يلزمونها ويعذبون بها عذابا شديدا مقاسين لوهجها وحرها.
(وَمَا هُمْ عَنْهَا بِغَائِبِينَ (16) )
-معنى الآية ك،س،ش،
أي هم في النار أبد الآبدين لا يخرجون منها ولا يخفف عنهم من عذابها.
(وما أدراك ما يوم الدين (17) ثم ما أدراك ما يوم الدين(18))
-معنى قوله تعالى وما أدراك ما يوم الدين وسبب تكراره لذلك [أحسنت ، ولو فصلت في مسائل مستقلة لكان الفصل أولى وأفضل]
تعظيم لشأن يوم القيامة وكرر الله تعالى ذلك لزيادة التهويل من ذلك اليوم العصيب.
(يَوْمَ لَا تَمْلِكُ نَفْسٌ لِنَفْسٍ شَيْئًا وَالْأَمْرُ يَوْمَئِذٍ لِلَّهِ (19) )
من مسائل الآية :
- علاقة الآية بما قبلها .
- المعنى الإجمالي للآية .
- المراد بقوله ( والأمر يومئذ لله ) .
- تخصيص الملك في هذا اليوم لله .
-معنى الآية ك،س،ش
أي لا تملك نفس لنفس شيئا ولو كان أقرب الأقربين فكل واحد من الخلق مشغول بفكاك نفسه والأمر كله يومئذ لله.
-ذكر سبب ذكر ملك الله للأمر يوم الدين رغم أنه الأمر كله ك،ش
سبب ذلك أنه لاينازعه يومئذ في الأمر أحد ولا يملك يومئذ أحدا شيئا.