المجموعة الأولى:
س1: ما المراد بـ " النبإ العظيم " في قوله تعالى : { عم يتساءلون. عن النبإ العظيم } ؟
**النبأ العظيم :- قيل هو البعث ولقاء الله عزوجل وقيل هو القرآن الكريم
س2: اذكر المقسم به والمقسم عليه في سورة النازعات
قيل المقسم به هي الملائكة والمقسم عليه هو البعث
وقيل المقسم به هي الملائكة والمقسم عليه هو الملائكة أيضا
س3: من خلال دراستك لسورتي النبإ والنازعات ، بماذا ترد على من ينكر البعث يوم القيامة ؟
أرد على من ينكر البعث بأن الله الذي خلق الأرض والسماوات والجبال والملائكة وجميع النعم والمخلوقات التي حولنا وخلق الأنسان في أحسن تقويم قادر على أن يبعث الخلائق بعد الموت لأن من أنشأها أول مرة من السهل عليه أن يبعثها من بعد الموت لأن الإعاده أسهل من الخلق
س4: فسّر قول الله تعالى: {إنّ للمتقين مفازًا. حدائق وأعنابًا. وكواعب أترابًا }
أن للمؤمنين الذين جعلوا بينهم وبين عذاب الله وقاية وهي عمل الصالحات أنهم سوف يكون لهم مفازا ونجاة من العذاب بأنهم سوف يكون لهم بساتين وحدائق وأنواع شتى من الفواكه التي تسعد الإنسان
وأيضا يفوزوا بالحور العين الذين في سن الشباب وهن جميعا في سن واحده وهي في غاية الجمال لتكون لهم جائزة وفوز لأنه حبسوا أنفسهم عن عمل أي معصية تغضب الله عزوجل
س5: اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى : {فقل هل لكَ إلى أن تزكى}.
-أن الإنسان يجب عليه أن يسعى دائما في تطهير نفسه والتوبة من المعاصي
_ أن يعمل الإنسان على دعوة غيره إلى هذه التزكية ويدل الناس عليها
- أن الإنسان عندما يعرض هذه التزكية على أحد وخصوصا إذا كان ذا مال أو جاه يجب عليه أن يختار الأسلوب المناسب الذي يناسب الشخص الذي يخاطبه
- أستخدام الرفق واللين عند الدعوة الى الله عزوجل لأنها من أنجح أساليب الدعوة
- مرعاة حال ومزاج المدعو حين دعوته