دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > خطة التأسيس في التفسير > منتدى المسار الثالث

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 5 شوال 1443هـ/6-05-2022م, 10:43 PM
شريفة المطيري شريفة المطيري غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى الرابع
 
تاريخ التسجيل: Aug 2020
المشاركات: 190
افتراضي

المجموعة الثالثة:
1: بيّن الفرق بين الترجمة والتفسير والتأويل، وحكم تفسير القرآن بالرأي.
الترجمة: هو تبيين الكلام أو اللغة بلغة أخرى
و التفسير: هو التوضيح لكلام الله تعالى، أو رسوله صلى الله عليه وسلم، أو الآثار أو القواعد الأدبية أو العقلية،
والتأويل: هو أن يكون الكلام محتملاً لمعان، فيقصر على بعضها الأبعد بدليل
يحرم تفسيرالقرآن بالرأي المجرد لقول النبي صلى الله عليه وسلم ( من قال في القرآن برأيه أو بما لا يعلم فليتبوأ مقعده من النار ) رواه أبو داود والترمذي وحسنه

2: هل التواتر يكون للألفاظ وللأداء؟
التواتر يكون للألفاظ دون الأداء، قال ابن الحاجب – بعد تعريف التواتر-: (إلا ما كان من قبيل الأداء: كالمد والإمالة وتخفيف الهمزة، فإنه ليس بمتواتر، وإنما المتواتر جوهر اللفظ).

3: مثّل لكل من: الفراشي والصيفي والشتائي من القرآن.
الفراشي : ﴿وَعَلَى الثَّلٰثَةِ الَّذينَ خُلِّفوا حَتّىٰ إِذا ضاقَت عَلَيهِمُ الأَرضُ بِما رَحُبَت وَضاقَت عَلَيهِم أَنفُسُهُم وَظَنّوا أَن لا مَلجَأَ مِنَ اللَّهِ إِلّا إِلَيهِ ثُمَّ تابَ عَلَيهِم لِيَتوبوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ التَّوّابُ الرَّحيمُ﴾ [التوبة: 118 - 118]
الصيفي : آية الكلالة في آخر سورة النساء ،﴿يَستَفتونَكَ قُلِ اللَّهُ يُفتيكُم فِى الكَلٰلَةِ إِنِ امرُؤٌا۟ هَلَكَ لَيسَ لَهُ وَلَدٌ وَلَهُ أُختٌ فَلَها نِصفُ ما تَرَكَ وَهُوَ يَرِثُها إِن لَم يَكُن لَها وَلَدٌ فَإِن كانَتَا اثنَتَينِ فَلَهُمَا الثُّلُثانِ مِمّا تَرَكَ وَإِن كانوا إِخوَةً رِجالًا وَنِساءً فَلِلذَّكَرِ مِثلُ حَظِّ الأُنثَيَينِ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُم أَن تَضِلّوا وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيءٍ عَليمٌ﴾ [النساء: 176 - 176]
الشتائي : العشر آيات في سورة النور التي نزلت بشأن عائشة رضي الله عنها ،﴿إِنَّ الَّذينَ جاءو بِالإِفكِ عُصبَةٌ مِنكُم لا تَحسَبوهُ شَرًّا لَكُم بَل هُوَ خَيرٌ لَكُم لِكُلِّ امرِئٍ مِنهُم مَا اكتَسَبَ مِنَ الإِثمِ وَالَّذى تَوَلّىٰ كِبرَهُ مِنهُم لَهُ عَذابٌ عَظيمٌ﴾ [النور: 11 – 20]

4: اذكر وقوف القراء في قوله: {مال هذا الرسول}.
وقف القراء (بلام) أي: على لام ( مال هذا الرسول) ، اتباعاً للرسم؛
و تفصل فيه أبو عمرو والكسائي، (فعلى) لفظ (ما وقفوا) أي لا على اللام، هذا مؤدى كلام الناظم، تبعا للنقاية، وهو مخالف لما في كتب القراءة،
قال في تقريب النفع: ووقف أبو عمرو على "ما" في قوله تعالى: فمال هؤلاء، بسورة النساء، ومال هذا بسورتي الكهف والفرقان، وفمال الذين كفروا بسورة المعارج، والباقون على اللام في الأربعة، إلا الكسائي، فله الوقف على كل منهما.
هذا مقتضى ما في الشاطبية كأصلها، والأصح، كما في النشر: جواز الوقف على كل منهما للجميع، اللهم إلا أن يقال: إن كلام الناظم محمول على الجواز، بالنسبة للكسائي، والوجوب بالنسبة لأبي عمرو

5: اذكر أوجه القراءات المأثورة في الآيات التالية:
أ: {وكذلك نصرّف الآيات وليقولوا درست}.
قرأ صلى الله عليه وسلم (درست) :
1) بسكون السين وفتح التاء، فيما رواه من طريق حميد بن قيس الأعرج، عن مجاهد عن ابن عباس عن أبي بن كعب: أن النبي صلى الله عليه وسلم أقرأه (وليقولوا درست) يعني بسكون السين، وفتح التاء، وهي قراءة نافع وحمزة والكسائي وعاصم،
2)وقرأ ابن كثير وأبو عمرو و(دارست)، بألف بعد الدال، وسكون السين، وفتح التاء،
3)وابن عامر بغير ألف وفتح السين وسكون التاء .

ب: {إذ قال الحواريون يا عيسى بن مريم هل يستطيع ربك أن ينزل علينا مائدة من السماء}.

قرأ صلى الله عليه وسلم :
1) (تستطيع) بالتاء في سورة المائدة، فيما رواه الحاكم من طريق عبد الرحمن بن غنم الأشعري عن معاذ أن النبي صلى الله عليه وسلم أقرأه: (هل تستطيع ربك) بالتاء الفوقية أي وبنصب ربك على المفعولية وهي قراءة الكسائي،
2) وقرأ الباقون بالغيب والرفع (يستطيع)

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 6 شوال 1443هـ/7-05-2022م, 11:31 PM
هيئة التصحيح 11 هيئة التصحيح 11 غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Jan 2016
المشاركات: 2,525
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شريفة المطيري مشاهدة المشاركة
المجموعة الثالثة:
1: بيّن الفرق بين الترجمة والتفسير والتأويل، وحكم تفسير القرآن بالرأي.
الترجمة: هو تبيين الكلام أو اللغة بلغة أخرى
و التفسير: هو التوضيح لكلام الله تعالى، أو رسوله صلى الله عليه وسلم، أو الآثار أو القواعد الأدبية أو العقلية،
والتأويل: هو أن يكون الكلام محتملاً لمعان، فيقصر على بعضها الأبعد بدليل
يحرم تفسيرالقرآن بالرأي المجرد لقول النبي صلى الله عليه وسلم ( من قال في القرآن برأيه أو بما لا يعلم فليتبوأ مقعده من النار ) رواه أبو داود والترمذي وحسنه

2: هل التواتر يكون للألفاظ وللأداء؟
التواتر يكون للألفاظ دون الأداء، قال ابن الحاجب – بعد تعريف التواتر-: (إلا ما كان من قبيل الأداء: كالمد والإمالة وتخفيف الهمزة، فإنه ليس بمتواتر، وإنما المتواتر جوهر اللفظ).

3: مثّل لكل من: الفراشي والصيفي والشتائي من القرآن.
الفراشي : ﴿وَعَلَى الثَّلٰثَةِ الَّذينَ خُلِّفوا حَتّىٰ إِذا ضاقَت عَلَيهِمُ الأَرضُ بِما رَحُبَت وَضاقَت عَلَيهِم أَنفُسُهُم وَظَنّوا أَن لا مَلجَأَ مِنَ اللَّهِ إِلّا إِلَيهِ ثُمَّ تابَ عَلَيهِم لِيَتوبوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ التَّوّابُ الرَّحيمُ﴾ [التوبة: 118 - 118]
الصيفي : آية الكلالة في آخر سورة النساء ،﴿يَستَفتونَكَ قُلِ اللَّهُ يُفتيكُم فِى الكَلٰلَةِ إِنِ امرُؤٌا۟ هَلَكَ لَيسَ لَهُ وَلَدٌ وَلَهُ أُختٌ فَلَها نِصفُ ما تَرَكَ وَهُوَ يَرِثُها إِن لَم يَكُن لَها وَلَدٌ فَإِن كانَتَا اثنَتَينِ فَلَهُمَا الثُّلُثانِ مِمّا تَرَكَ وَإِن كانوا إِخوَةً رِجالًا وَنِساءً فَلِلذَّكَرِ مِثلُ حَظِّ الأُنثَيَينِ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُم أَن تَضِلّوا وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيءٍ عَليمٌ﴾ [النساء: 176 - 176]
الشتائي : العشر آيات في سورة النور التي نزلت بشأن عائشة رضي الله عنها ،﴿إِنَّ الَّذينَ جاءو بِالإِفكِ عُصبَةٌ مِنكُم لا تَحسَبوهُ شَرًّا لَكُم بَل هُوَ خَيرٌ لَكُم لِكُلِّ امرِئٍ مِنهُم مَا اكتَسَبَ مِنَ الإِثمِ وَالَّذى تَوَلّىٰ كِبرَهُ مِنهُم لَهُ عَذابٌ عَظيمٌ﴾ [النور: 11 – 20]

4: اذكر وقوف القراء في قوله: {مال هذا الرسول}.
وقف القراء (بلام) أي: على لام ( مال هذا الرسول) ، اتباعاً للرسم؛
و تفصل فيه أبو عمرو والكسائي، (فعلى) لفظ (ما وقفوا) أي لا على اللام، هذا مؤدى كلام الناظم، تبعا للنقاية، وهو مخالف لما في كتب القراءة،
قال في تقريب النفع: ووقف أبو عمرو على "ما" في قوله تعالى: فمال هؤلاء، بسورة النساء، ومال هذا بسورتي الكهف والفرقان، وفمال الذين كفروا بسورة المعارج، والباقون على اللام في الأربعة، إلا الكسائي، فله الوقف على كل منهما.
هذا مقتضى ما في الشاطبية كأصلها، والأصح، كما في النشر: جواز الوقف على كل منهما للجميع، اللهم إلا أن يقال: إن كلام الناظم محمول على الجواز، بالنسبة للكسائي، والوجوب بالنسبة لأبي عمرو
[بارك الله فيكِ، اجتهدي في تحرير الإجابة بأسلوبك ليتبين فهمكِ للمسألة]
5: اذكر أوجه القراءات المأثورة في الآيات التالية:
أ: {وكذلك نصرّف الآيات وليقولوا درست}.
قرأ صلى الله عليه وسلم (درست) :
1) بسكون السين وفتح التاء، فيما رواه من طريق حميد بن قيس الأعرج، عن مجاهد عن ابن عباس عن أبي بن كعب: أن النبي صلى الله عليه وسلم أقرأه (وليقولوا درست) يعني بسكون السين، وفتح التاء، وهي قراءة نافع وحمزة والكسائي وعاصم،
2)وقرأ ابن كثير وأبو عمرو و(دارست)، بألف بعد الدال، وسكون السين، وفتح التاء،
3)وابن عامر بغير ألف وفتح السين وسكون التاء . [وكل قراءة صحيحة فهي قراءة النبي صلى الله عليه وسلم]

ب: {إذ قال الحواريون يا عيسى بن مريم هل يستطيع ربك أن ينزل علينا مائدة من السماء}.

قرأ صلى الله عليه وسلم :
1) (تستطيع) بالتاء في سورة المائدة، فيما رواه الحاكم من طريق عبد الرحمن بن غنم الأشعري عن معاذ أن النبي صلى الله عليه وسلم أقرأه: (هل تستطيع ربك) بالتاء الفوقية أي وبنصب ربك على المفعولية وهي قراءة الكسائي،
2) وقرأ الباقون بالغيب والرفع (يستطيع)


التقويم: أ+

بارك الله فيكِ.

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 24 رمضان 1444هـ/14-04-2023م, 11:56 PM
أسامة المحمد أسامة المحمد غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى الثاني
 
تاريخ التسجيل: Aug 2018
المشاركات: 209
افتراضي

المجموعة الثانية:
1: هل في القرآن فاضل ومفضول؟ ناقش بالتفصيل.
نعم، هناك فاضل ومفضول
الآيات التي تتحدث عن الله هي أفضل من الأحكام وغيرها، والتي تتكلم عن العقائد أفضل من القصص وغيرها، وجاء في فضل سورة الفاتحة أنها أعظم سورة، وسورة الإخلاص تعدل ثلث القرآن، وليس من ناحية قراءة الحروف فالأجر بالحروف واحد، ولكن تقاس على تفضيل الأنبياء {تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ}، أما نهي النبي على عدم التفضيل بين الأنبياء إنما يكون نهي فيه تنقص.
2: عرّف بالقراء السبعة ورواتهم.
هم من نقلوا لنا القراءة المتواترة؛ ما نقله جمع يمتنع تواطؤهم على الكذب عن مثلهم، إلى منتهاه.
 نافع يروي عنه قالون وورش.
 ابن كثير يروي عنه البزي وقُنبل.
 أبو عمرو البصري يروي عنه الدوري والسوسي.
 ابن عامر يروي عنه هشام وابن ذكوان.
 عاصم يروي عنه شعبة وحفص.
 حمزة يروي عنه خلف وخلاد.
 الكسائي يروي عنه الحارث وحفص الدوري.
3: عرف المكي والمدني، مع ذكر السور المدنية.
 المكي: ما نزل قبل الهجرة مكي
 المدني: ما نزل بعد الهجرة مدني سواء نزل بالمدينة أم بمكة أم غيرهما.
 سور المدني: البقرة وآل عمران والفلق والناس والحج والمائدة والنساء والأنفال والتوبة والرعد ومحمد والفتح والحجرات والحديد والنصر والبينة والزلزلة والقدر والنور والأحزاب والمجادلة والحشر والممتحنة والصف والجمعة والمنافقون والتغابن والطلاق والتحريم.
4: عرّف المتواتر والآحاد والشاذّ من القراءات.
 المتواتر: المحصورة بالقراء السبعة التي لا يمكن الزيادة عنها، يسمّى تواتر الطبقة، كتواتر قراءة المسلمين للقرآن، جمعٌ غفير يرونه أو يقرؤونه على جمع غفير وهكذا، ولا يمكن تواطؤهم على الكذب.
 الآحاد: هي قراءة الثلاثة، ما دون السبعة، ما ثبت عن آحاد الصحابة.
 الشاذ: هو قراءة ما عدا السبعة (المتواتر)، والثلاثة (الآحاد)؛ ماعدا العشرة شاذة، وهو قراءة التابعي مما دون لغرابته، أو ضعف إسناده، والشاذ عند ابن الجزري: ما اختل ركنٌ من أركان المتواتر.
5: اذكر أوجه القراءات المأثورة في الآيات التالية:
أ: {وما كان لنبي أن يغل}.
يَغُل، ويُغِل
ب: {وكتبنا عليهم فيها أن النفس بالنفس والعين بالعين}؟
العينُ بالعينِ

رد مع اقتباس
  #4  
قديم 23 شوال 1444هـ/13-05-2023م, 10:31 PM
هيئة التصحيح 11 هيئة التصحيح 11 غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Jan 2016
المشاركات: 2,525
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسامة المحمد مشاهدة المشاركة
المجموعة الثانية:
1: هل في القرآن فاضل ومفضول؟ ناقش بالتفصيل.
نعم، هناك فاضل ومفضول
الآيات التي تتحدث عن الله هي أفضل من الأحكام وغيرها، والتي تتكلم عن العقائد أفضل من القصص وغيرها، وجاء في فضل سورة الفاتحة أنها أعظم سورة، وسورة الإخلاص تعدل ثلث القرآن، وليس من ناحية قراءة الحروف فالأجر بالحروف واحد، ولكن تقاس على تفضيل الأنبياء {تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ}، أما نهي النبي على عدم التفضيل بين الأنبياء إنما يكون نهي فيه تنقص.
2: عرّف بالقراء السبعة ورواتهم.
هم من نقلوا لنا القراءة المتواترة؛ ما نقله جمع يمتنع تواطؤهم على الكذب عن مثلهم، إلى منتهاه.
 نافع يروي عنه قالون وورش.
 ابن كثير يروي عنه البزي وقُنبل.
 أبو عمرو البصري يروي عنه الدوري والسوسي.
 ابن عامر يروي عنه هشام وابن ذكوان.
 عاصم يروي عنه شعبة وحفص.
 حمزة يروي عنه خلف وخلاد.
 الكسائي يروي عنه الحارث [أبو الحارث] وحفص الدوري.
3: عرف المكي والمدني، مع ذكر السور المدنية.
 المكي: ما نزل قبل الهجرة مكي
 المدني: ما نزل بعد الهجرة مدني سواء نزل بالمدينة أم بمكة أم غيرهما.
 سور المدني: البقرة وآل عمران والفلق والناس والحج والمائدة والنساء والأنفال والتوبة والرعد ومحمد والفتح والحجرات والحديد والنصر والبينة والزلزلة والقدر والنور والأحزاب والمجادلة والحشر والممتحنة والصف والجمعة والمنافقون والتغابن والطلاق والتحريم.
4: عرّف المتواتر والآحاد والشاذّ من القراءات.
 المتواتر: المحصورة بالقراء السبعة التي لا يمكن الزيادة عنها، يسمّى تواتر الطبقة، كتواتر قراءة المسلمين للقرآن، جمعٌ غفير يرونه أو يقرؤونه على جمع غفير وهكذا، ولا يمكن تواطؤهم على الكذب.
 الآحاد: هي قراءة الثلاثة، ما دون السبعة، ما ثبت عن آحاد الصحابة.
 الشاذ: هو قراءة ما عدا السبعة (المتواتر)، والثلاثة (الآحاد)؛ ماعدا العشرة شاذة، وهو قراءة التابعي مما دون لغرابته، أو ضعف إسناده، والشاذ عند ابن الجزري: ما اختل ركنٌ من أركان المتواتر.
5: اذكر أوجه القراءات المأثورة في الآيات التالية:
أ: {وما كان لنبي أن يغل}.
يَغُل، ويُغِل
ب: {وكتبنا عليهم فيها أن النفس بالنفس والعين بالعين}؟
العينُ بالعينِ [والوجه الآخر بنصب العين الأولى]


التقويم: أ+

أحسنت، بارك الله فيك ونفع بك.

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مذاكرة, مجلس

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:25 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir