أثابكم الله
في قوله تعالى:(فَآَمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَالنُّورِ الَّذِي أَنْزَلْنَا وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ (8)) التغابن
قال السعدي رحمه الله في تفسيرها:
وما سِوَى الاهتداءِ بكتابِ اللَّهِ فهي عُلومٌ ضَرَرُها أكثَرُ مِن نَفْعِها، وشَرُّها أكثَرُ مِن خَيْرِها، بل لا خَيرَ فيها ولا نَفْعَ إلاَّ ما وَافَقَ ما جاءَتْ به الرُّسُلُ.
ما مراده رحمه الله في هذه العلوم؟
وما القول في الأقسام العلمية التي تدرس في كلية العلوم -فنفعها معلوم، وهي ليس لها علاقة بالكتاب والسنة- ؟