دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > مجموعة المتابعة الذاتية > منتدى المستوى الخامس

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #26  
قديم 14 جمادى الأولى 1440هـ/20-01-2019م, 04:07 PM
هيئة التصحيح 6 هيئة التصحيح 6 غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Dec 2014
المشاركات: 1,539
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صابرين زهير مشاهدة المشاركة
((((((((المجموعة الرابعة ))))))))))

اذكر الموضوعات الرئيسة في سورة النبأ
1_الاخبار عن يوم القيامة والبعث والجزاء والحساب وتوضيح الأفضل أن نقول (بيان) ما اختلف الناس فيه
2_ إقامه البراهين والأدلة على قدره الله وعظمته
3_ الحديث عن الكافرين وتوضيح مصيرهم
4_الحديث عن المتقين وتوضيح مصيرهم

اذكر ثلاث فوائد سلوكية استفدتها من تدبّرك لهذه السورة.
1_التدبر فى عظمه قدره الله فى كل شئ حولنا وفى أنفسنا
2_كل شئ مكتوب ومحسوب فنتنجب ان يكتب علينا شئ يخالف رضا الله عنا
3_ أن القيامة حق وسوف نرى ما قدمنا سواء خير أو شر

1. فسّر بإيجاز قول الله*تعالى:
{إِنَّ جَهَنَّمَ كَانَتْ مِرْصَادًا (21)*لِلطَّاغِينَ مَآَبًا (22)*لَابِثِينَ فِيهَا أَحْقَابًا (23)*لَا يَذُوقُونَ فِيهَا بَرْدًا وَلَا شَرَابًا (24)*إِلَّا حَمِيمًا وَغَسَّاقًا (25)*جَزَاءً وِفَاقًا (26)}.
يخبر سبحانه عن جهنم مرصده تتطلع إلى الكافرين الطاغين وترصدهم كما يتطلع الراصد للمرصد وهذه النار معده لهؤلاء وهيا هى مأواهم ومرجعهم ومصيرهم يمكثون فيها مده من الزمان لا يعلم قدرها إلا الله ولا يجدون فيها ما يبرد جلودهم ولا شربا طيبا يروئ ظمأهم*
ثم استثنى عز وجل الماء الحار الذى انتهى حره وهوا هو يشوى امعاءهم ويقطع وجوههم والغساق وهوا هوصديد أهل النار
وأنهم استحقوا هذا الجزاء لأنهم أنكروا أن هناك دار يحاسبون فيها ويجازون ففعلوا ما شاءو من كفر وطغيان وأعمال فاسده فى الدنيا فهذا جزاءهم
احرصي على التدريب على أسلوب التفسير والصياغة، وفقك الله.
2: حرّر القول في:
المراد بالمعصرات في قوله تعالى: {وأنزلنا من المعصرات ماء ثجّاجا}.*
اولها:-الرياح*
وهوا قول ابن عباس ومجاهد وزيد والضحاك وقتاده والربيع بن أنس والحسن وذكره ابن كثير في تفسيره*
ثانيها :-السحاب*
قول عكرمة والضحاك والحسن وابن عباس والربيع بن أنس وذكره السعدي وابن كثير والأشقر واختاره ابن جرير*
ثالثها:السموات*
وهذا القول لقتاده والحسن وهوا هو قول غريب*

لوذكرتِ نوع الأقوال من حيث الاختلاف والاتفاق وأدلة المفسرين على الأقوال لكان أتم.
3. بيّن ما يلي:
أ: معنى الاختلاف في قوله تعالى: {الذي هم فيه مختلفون}.
اختلاف الناس في يوم القيامه وهوا يوم البعث والجزاء فمنهم مؤمن به ومنهم كافر
واختلف الناس المشركون في القرآن أيضا فمنهم من قال أنه سحر ومنهم جعلهم شعرا ومنهم جعلهم كهانه ومنهم قال عنه أساطير الأولين

ب: الدليل على كتابة الأعمال.
قوله تعالى (((وكل شئ احصيناه كتابا)))
التقييم: ب+
نوصيكِ بتجنب الأخطاء الإملائية
تم خصم نصف درجة بسبب التأخير

رد مع اقتباس
  #27  
قديم 16 رجب 1440هـ/22-03-2019م, 02:10 PM
فاطمة الزهراء عصام فاطمة الزهراء عصام غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Aug 2018
المشاركات: 62
افتراضي

السؤال العام:

المواضيع الأساسية في سورة النبأ:

يتحدث الله تعالى في السورة بشكل أساسي عن أمر البعث والحساب وأحوال القيامة ..

فتبدأ السورة بالإنكار على اختلافهم في النبأ العظيم ، وهو القيامة (في أحد التفسيرين) أو القرآن، ثم يورد الله في السورة من دلائل قدرته ونعمه وآياته الكونية ، وفي ذلك دليل عقلي مشاهد على قدرته تعالى عامة، وعلى البعث خاصة ، ثم أورد الحديث عن أهوال القيامة وما يحدث في هذا اليوم العظيم، ثم حال أهل النار وعذابهم، وأن ذلك إنما هو جزاء وفاقًا لأعمالهم التي عملوها،

ثم يأتي الحديث عن حال أهل الجنة ونعيمهم، وتختم السورة بعد ذلك عن عظمة ذلك اليوم ، وأن كل إنسان ينبغي أن يتخذ طريقا لربه ويؤوب إليه..


الفوائد السلوكية :

١- القرآن غني بالأدلة العقلية والاستدلال بنعم الله وآياته الكونية ، فالقرآن يجمع بين خطاب العقل والقلب، وعلينا أن نستفيد بذلك في الدعوة، ومحاورة المدعويين ...

٢- تعظيم الله تعالى وتذكر نعمه، واستحضار عظمة اليوم الآخر

٣- محاسبة الإنسان نفسه، وأن يعمل لهذا اليوم ، ويقترب من الله ويؤوب وينيب إليه


المجموعة الرابعة:
1. فسّر بإيجاز قول الله*تعالى:
{إِنَّ جَهَنَّمَ كَانَتْ مِرْصَادًا (21)*لِلطَّاغِينَ مَآَبًا (22)*لَابِثِينَ فِيهَا أَحْقَابًا (23)لَا يَذُوقُونَ فِيهَا بَرْدًا وَلَا شَرَابًا (24)*إِلَّا حَمِيمًا وَغَسَّاقًا (25)*جَزَاءً وِفَاقًا (26)}.

هذه الآيات تهديد ووعيد، وبيان مصير المكذبين بآيات الله .

فأخبر سبحانه أن جهنم معدة لهم ، وترصدهم رصدًا وترقبهم وتنتظرهم (لِلطَّاغِينَ مَآَبًا) فهي مرجعهم ، وهي المأوى والمآب الذي يرجعون إليه ، بسبب طغيانهم وسوء أعمالهم .
(لَابِثِينَ فِيهَا أَحْقَابًا)
وهم لابثين وماكثين فيها دهورًا طويلة ومدة طويلة من الزمان ، وقد اختلف في تحديد مدة الحقب ، فبعض المفسرين قال هو ثمانون سنة، وبعضهم قال سبعون ، وقيل أربعون سنة، وقيل ثلاثمائة، وقيل غير ذلك ، والخلاصة أنهم ماكثون فيها احقابًا طويلة وأزمنة مديدة، كلما انتهى حقب أتبعه حقب آخر

ومن أنواع عذابهم الشديد أنهم*
(لَا يَذُوقُونَ فِيهَا بَرْدًا وَلَا شَرَابًا (24)*إِلَّا حَمِيمًا وَغَسَّاقًا (25))

اي : لا يذوقون فيها ما يبرد قلوبهم وجلودهم، ويخفف من حرها، ولا شرابا يشربونه ينفعهم من الظمأ ، واستثنى من ذلك (الحميم) وهو ما انتهى حره وإحراقه (والغساق)وهو عصارة أهل النار وصديدهم .

كل هذا العذاب المذكور (جَزَاءً وِفَاقًا (26)*إِنَّهُمْ كَانُوا لَا يَرْجُونَ حِسَابًا (27)*وَكَذَّبُوا بِآَيَاتِنَا كِذَّابًا) أخبر تعالى أن هذا العذاب موافق لسوء أعمالهم ، وكفرهم وتكذيبهم بآياته ، وتكذيبهم بالحساب ، مع أن الله بين الحق والآيات الدالة الواضحة ، إلا أنهم تغافلوا عن ذلك وأصروا على بغيهم ، وتناسوا الله تعالى قد أحصى عليهم أعمالهم صغيرها وكبيرها، وسيحاسبهم عليها*


٢- المراد بالمعصرات:

القول الأول :أنها الرياح ، وهو قول العوفي عن ابن عباس وعكرمة وسعيد بن جبير ، وقتادة ومقاتل والكلبي وغيرهم ، ذكره بن كثير .

القول الثاني : السحاب، وهو قول عكرمة وأبو العالية والضحاك والحسن ومجاهد والسدي والربيع بن أنس وغيرهم ، ذكره بن كثير، وذكره أيضا السعدي والأشقر.*

وهذا القول هو القول الأظهر، بدليل قوله تعالى(الله الذي يرسل الرياح فتثير سحابًا فيبسطه في السماء كيف يشاء ويجعله كسفا فترى الودق يخرج من خلاله ) أي: من بينه ، ذكره ابن كثير

القول الثالث: السماوات، وهو قول عن الحسن والسدي ، لكنه قول غريب ، ذكره ابن كثير .


٣: بين ما يلي :

أ- {الّذي هم فيه مختلفون}. يعني: النّاس فيه على قولين؛ مؤمن به وكافر، سواء كان المراد بالنبأ هو القرآن، أو البعث واليوم الآخر

أو المعنى :*اخْتَلَفُوا* فِي الْقُرْآنِ؛ فَجَعَلَهُ بَعْضُهُمْ سِحْراً، وَبَعْضُهُمْ شِعْراً، وَبَعْضُهُمْ كَهَانَةً، وَبَعْضُهُمْ قَالَ: هُوَ أَسَاطِيرُ الأَوَّلِينَ).*


ب: الدليل على كتابة الأعمال :

قوله تعالى(وكل شيء أحصيناه كتابًا)

رد مع اقتباس
  #28  
قديم 18 رجب 1440هـ/24-03-2019م, 06:52 AM
هيئة التصحيح 6 هيئة التصحيح 6 غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Dec 2014
المشاركات: 1,539
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة الزهراء عصام مشاهدة المشاركة
السؤال العام:

المواضيع الأساسية في سورة النبأ:

يتحدث الله تعالى في السورة بشكل أساسي عن أمر البعث والحساب وأحوال القيامة ..

فتبدأ السورة بالإنكار على اختلافهم في النبأ العظيم ، وهو القيامة (في أحد التفسيرين) أو القرآن، ثم يورد الله في السورة من دلائل قدرته ونعمه وآياته الكونية ، وفي ذلك دليل عقلي مشاهد على قدرته تعالى عامة، وعلى البعث خاصة ، ثم أورد الحديث عن أهوال القيامة وما يحدث في هذا اليوم العظيم، ثم حال أهل النار وعذابهم، وأن ذلك إنما هو جزاء وفاقًا لأعمالهم التي عملوها،

ثم يأتي الحديث عن حال أهل الجنة ونعيمهم، وتختم السورة بعد ذلك عن عظمة ذلك اليوم ، وأن كل إنسان ينبغي أن يتخذ طريقا لربه ويؤوب إليه..

بارك الله فيك، لو جعلت الإجابة على نقاط ، وحاولت الربط بين الموضوعات لكان أكمل.
إليك مثال:
1. اختلاف الناس في النبأ العظيم ...
2. دلائل قدرة الله على البعث بدلائل الخلق وتغير أحوال المخلوقات وتبدلها من حال إلى حال في الدنيا ويوم القيامة
3. بيان حال الذين كفروا بالبعث والحساب وما أعد الله لهم من عذاب...
وهكذا

الفوائد السلوكية :

١- القرآن غني بالأدلة العقلية والاستدلال بنعم الله وآياته الكونية ، فالقرآن يجمع بين خطاب العقل والقلب، وعلينا أن نستفيد بذلك في الدعوة، ومحاورة المدعويين ...

٢- تعظيم الله تعالى وتذكر نعمه، واستحضار عظمة اليوم الآخروذلك يظهر أثره في العمل، فمن دلائل تعظيم لله إحسان العمل.

٣- محاسبة الإنسان نفسه، وأن يعمل لهذا اليوم ، ويقترب من الله ويؤوب وينيب إليه


المجموعة الرابعة:
1. فسّر بإيجاز قول الله*تعالى:
{إِنَّ جَهَنَّمَ كَانَتْ مِرْصَادًا (21)*لِلطَّاغِينَ مَآَبًا (22)*لَابِثِينَ فِيهَا أَحْقَابًا (23)لَا يَذُوقُونَ فِيهَا بَرْدًا وَلَا شَرَابًا (24)*إِلَّا حَمِيمًا وَغَسَّاقًا (25)*جَزَاءً وِفَاقًا (26)}.

هذه الآيات تهديد ووعيد، وبيان مصير المكذبين بآيات الله .

فأخبر سبحانه أن جهنم معدة لهم ، وترصدهم رصدًا وترقبهم وتنتظرهم (لِلطَّاغِينَ مَآَبًا) فهي مرجعهم ، وهي المأوى والمآب الذي يرجعون إليه ، بسبب طغيانهم وسوء أعمالهم .
(لَابِثِينَ فِيهَا أَحْقَابًا)
وهم لابثين وماكثين فيها دهورًا طويلة ومدة طويلة من الزمان ، وقد اختلف في تحديد مدة الحقب ، فبعض المفسرين قال هو ثمانون سنة، وبعضهم قال سبعون ، وقيل أربعون سنة، وقيل ثلاثمائة، وقيل غير ذلك ، والخلاصة أنهم ماكثون فيها احقابًا طويلة وأزمنة مديدة، كلما انتهى حقب أتبعه حقب آخر

ومن أنواع عذابهم الشديد أنهم*
(لَا يَذُوقُونَ فِيهَا بَرْدًا وَلَا شَرَابًا (24)*إِلَّا حَمِيمًا وَغَسَّاقًا (25))

اي : لا يذوقون فيها ما يبرد قلوبهم وجلودهم، ويخفف من حرها، ولا شرابا يشربونه ينفعهم من الظمأ ، واستثنى من ذلك (الحميم) وهو ما انتهى حره وإحراقه (والغساق)وهو عصارة أهل النار وصديدهم .

كل هذا العذاب المذكور (جَزَاءً وِفَاقًا (26)*إِنَّهُمْ كَانُوا لَا يَرْجُونَ حِسَابًا (27)*وَكَذَّبُوا بِآَيَاتِنَا كِذَّابًا) أخبر تعالى أن هذا العذاب موافق لسوء أعمالهم ، وكفرهم وتكذيبهم بآياته ، وتكذيبهم بالحساب ، مع أن الله بين الحق والآيات الدالة الواضحة ، إلا أنهم تغافلوا عن ذلك وأصروا على بغيهم ، وتناسوا أن الله تعالى قد أحصى عليهم أعمالهم صغيرها وكبيرها، وسيحاسبهم عليها*


٢- المراد بالمعصرات:

القول الأول :أنها الرياح ، وهو قول العوفي عن ابن عباس وعكرمة وسعيد بن جبير ، وقتادة ومقاتل والكلبي وغيرهم ، ذكره بن كثير .

قال العوفيّ، عن ابن عبّاسٍ: المعصرات: الرّيح.
وقال ابن أبي حاتمٍ: حدّثنا أبو سعيدٍ، حدّثنا أبو داود الحفريّ، عن سفيان، عن الأعمش، عن المنهال، عن سعيد بن جبيرٍ، عن ابن عبّاسٍ: {وأنزلنا من المعصرات}. قال: الرّياح
.

القول لابن عباس، فلا ينسب لمن نقله عنه.


القول الثاني : السحاب، وهو قول عكرمة وأبو العالية والضحاك والحسن ومجاهد والسدي ؟؟ والربيع بن أنس وغيرهم ، ذكره بن كثير، وذكره أيضا السعدي والأشقر.*

وقال عليّ بن أبي طلحة، عن ابن عبّاسٍ: {من المعصرات}. أي: من السّحاب. وكذا قال عكرمة أيضاً وأبو العالية والضّحّاك والحسن والرّبيع بن أنسٍ والثّوريّ، واختاره ابن جريرٍ

وهذا القول رواية أخرى عن ابن عباس، فالمفسر الواحد قد يرد عنه عدة روايات وأقوال في المسألة الواحدة.


وهذا القول هو القول الأظهر، بدليل قوله تعالى(الله الذي يرسل الرياح فتثير سحابًا فيبسطه في السماء كيف يشاء ويجعله كسفا فترى الودق يخرج من خلاله ) أي: من بينه ، ذكره ابن كثير ورجحه ابن جرير

القول الثالث: السماوات، وهو قول عن الحسن والسدي ، لكنه قول غريب ، ذكره ابن كثير .


٣: بين ما يلي :

أ- {الّذي هم فيه مختلفون}. يعني: النّاس فيه على قولين؛ مؤمن به وكافر، سواء كان المراد بالنبأ هو القرآن، أو البعث واليوم الآخر
الإجابة تحتاج إلى تفصيل؛ أولا نبين المراد بالنبأ العظيم فنقول:
إن كان المراد به القرآن فالمختلفون فيه المشركون الذين يزعم بعضهم أنه سحر، ويزعم بعضهم أنه شعر ....
وإن كان المراد به يوم القيامة فالمختلفون فيه الناس جميعا؛ مؤمنهم وكافرهم فهم بين مصدق به ومكذب.


أو المعنى :*اخْتَلَفُوا* فِي الْقُرْآنِ؛ فَجَعَلَهُ بَعْضُهُمْ سِحْراً، وَبَعْضُهُمْ شِعْراً، وَبَعْضُهُمْ كَهَانَةً، وَبَعْضُهُمْ قَالَ: هُوَ أَسَاطِيرُ الأَوَّلِينَ).*


ب: الدليل على كتابة الأعمال :

قوله تعالى(وكل شيء أحصيناه كتابًا)
التقييم: ب
بارك الله فيك، نوصيك بمراجعة ما ذكر لك من ملحوظات.

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المجلس, الثامن

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:01 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir