المجموعة الأولى:
1. عدد أغراض التقييد بالمفاعيل مع التمثيل.
- لبيان نوع الفعل : مثاله : أكرمت إكرام أهل الحسب
- لبيان عدم شمول الحكم : مثاله : جاءني رجل عالم
- لبيان ما وقع عليه الفعل من المفعول به : مثاله: جلست أمامك
- لبيان ما وقع لأجله الفعل : مثاله : ضربت تأديبا
- لبيان المبهم من الهيئة في الحال والذات في التمييز: مثاله : ضربت قائما وطبت نفسا
- لبيان ما وقع الفعل بمقارنته من المفعول معه : مثاله : سرت وطريقَ المدينة
- لبيان ما وقع فيه الفعل من الظرف والمفعول فيه : مثاله : جلست أمامك
والكلام بدون القيود في المفاعيل لا يكون صحيحا.
2. ما الفرق بين "إن" و"إذا"؟
- إن، وإذا للشرط في الاستقبال.
- يغلب استعمال الماضي مع (إذا) والمضارع مع (إن)
- تستخدم (إن) في الأحوال النادرة الوقوع أوقليلة الوقوع أو مع عدم المجزوم بوقوعه، والكثيرة الوقوع المجزوم بوقوعها يستخدم فيها ( إذا) أو بما يدل على تفاؤل الوقوع. .
مثاله : قول المريض (إن أبرأ من مرضي تصدقت بألف دينار) دل استخدام (إن) على عدم الجزم والتفاؤل بالشفاء ربما لشدة مرضه.
أما لو قال المريض : ( إذا برئت من مرضي تصدقت ) هنا يكون جازماً بالشفاء أو كالجازم.
3. اذكر أغراض التقييد بالنعت مع التمثيل.
- الترحم: مثاله : ارحم خالداً المسكين.
- التمييز: مثاله : حضر علي الكاتب
- الكشف : مثاله : الجسم الطويل العريض العميق يشغل حيزاً من الفراغ
- الذم: مثاله : قوله تعالى:{وامرأته حمالة الحطب}
- المدح: مثاله : حضر خالد الهمام
- التأكيد: مثاله : قوله تعالى:{تلك عشرة كاملة}
4. ما هي أقسام القصر باعتبار حال المخاطب؟
له ثلاثة أقسام:
الأول: قصر إفراد: إذا اعتقد المخاطب الشركة.
وهو نوعان :
1- نفي اعتقاد شركة صفتين فأكثر في موصوف واحد , مثاله : ما زيد إلا منجما.
2- نفي اعتقاد شركة موصوفين فأكثر في صفة واحدة , مثاله : ما شاعر إلا زيد.
الثاني: قصر قلب : وهو اعتقاد عكس حكم المثبت .
مثاله : ما سافر إلا محمد , إذا كان المخاطب يعتقد أن علي هو المسافر.
الثالث: قصر تعيين : هو اعتقاد المخاطب واحداً غير معين من صفات أو موصوفين.
مثاله: ما شاعر إلا زيد , إذا اعتقد المخاطب أن الشاعر زيد أو عمرو أو خالد من غير تعيين.
5. عدد باختصار المواضع التي يجب فيها الفصل.
1- أن يكون بين الجملتين اتحاد تام : بأن تكون الثانية بدلاً من الأولى ، أو بأن تكون بياناً لها ، أو تكون مؤكدة لها.
2- أن يكون بين الجملتين تباين تام ، بأن يختلف خبرا وإنشاء أو بأن لا يكون بينهما تناسبا في المعنى.
3- أن تكون الجملة الثانية جواباً عن سؤالٍ نشأ من الجملة الأولى فيكون بين الجملتين شبه اتصال كامل.
4- أن تسبق جملة بجملتين يصح عطفها على واحدة منهما للمناسبة , لكن في عطفها على الأخرى فساد , فيترك دفعا للتوهم.
5- ان لا يقصد تشريك الجملةِ الثانيةِ للجملةِ الأُولَى في حكمها الإعرابي الذي لها.
6. اذكر بعضا من الأحوال التي تقتضي العدول عن مقتضى الظاهر مع التمثيل.
1- تنزيل العالم بفائدة الخبر أو لازمها منـزلة الجاهل : مثاله : قولك لمن يؤذي أباه: هذا أبـوك!
2- تنـزيل غير المنكر منزلة المنكر في حالة ظهور علامات الإنكار عليه : مثاله : قولك للسائل المستبعد حصول الفرج: إن الفرج لقريب.
3- تزيل المنكر أو الشاك منزلة الخالي : مثاله : قولك لمن ينكر منفعة الطب أو يشك فيها: الطب نافع.
4- وضع الماضي موضوع المضارع لبيان تحقق وقوعه: مثاله : قوله تعالى:{أتى أمره فلا تستعجلوه}.