دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > مجموعة المتابعة الذاتية > منتدى المستوى السابع (المجموعة الثانية)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 28 ربيع الثاني 1441هـ/25-12-2019م, 03:31 AM
أمل عبد الرحمن أمل عبد الرحمن غير متواجد حالياً
هيئة الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 8,163
افتراضي صفحة تواصل حول بحث اجتياز المستوى الرابع

صفحة تواصل حول بحث اجتياز المستوى الرابع


حياكم الله طلاب وطالبات المستوى الرابع الأفاضل ..
نحمد الله على وصولكم إلى نهاية المستوى الرابع، ونسأله سبحانه أن يبارك لكم فيما تعلمتموه وأن ينفعكم به وأن يزيدكم علما وشرفا.
هذه الصفحة مخصّصة للتواصل معكم حول بحث اجتياز المستوى الرابع، نردّ فيها -بإذن الله- على استفساراتكم حول البحث إن أشكل عليكم شيء بخصوصه، سواء كان قبل كتابة البحث أو أثنائه أو بعد كتابته.
كما يمكنكم متابعة تقدّمكم في كتابة البحث، كعرض قائمة المسائل التفسيرية، والاستفسار عن المراجع، وغير ذلك، قبل تقديم البحث في صورته النهائية، كل ذلك بغرض الوصول -بإذن الله- إلى إخراج جيّد للبحث، وألا يحتاج الطالب إلى شيء من المراجعة والتعديل بعد تقديم البحث.
وفي المشاركة التالية بعض الإرشادات التي نرجو أن تعينكم على إتمام بحث التخرّج من المستوى الرابع بإذن الله.


وفّق الله الجميع لما يحب ويرضى


رد مع اقتباس
  #2  
قديم 5 جمادى الأولى 1441هـ/31-12-2019م, 01:27 AM
أمل عبد الرحمن أمل عبد الرحمن غير متواجد حالياً
هيئة الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 8,163
افتراضي

إرشادات حول طريقة كتابة رسالة تفسيرية بأسلوب التقرير العلميّ

إخلاص النية واستحضار الهدف ومعرفة قدر العمل أسباب للتوفيق فيه بإذن الله تعالى.
والرسالة التفسيرية هي تفسير لكلام الله سبحانه، فبقدر تعظيمك لكلام الله ينبغي أن تكون عنايتك بالعمل المتعلّق به، فأنت تقدمه لله تعالى قبل أن تقدمه للقرّاء.
فاجتهد ألا تؤخره لنهاية الوقت المحدّد لتسليمه، وأعطِه من وقتك وجهدك ما يستحقّه، واجتهد أن تخرجه في أحسن صورة ممكنة بحسب ما درست من معلومات.
وهذه بعض الإرشادات الخاصّة بكتابة رسالة تفسيرية بأسلوب التقرير العلمي، نتكلم فيها حول خمسة أمور:
الأول: اختيار موضوع الرسالة.
الثاني: اختيار المراجع.
الثالث: إعداد خطة الرسالة.
الرابع: ما يتعلّق بظهور شخصيّة الكاتب وأسلوبه في الرسالة.
الخامس: مراعاة أصول التحرير العلمي.


أولا: اختيار موضوع الرسالة.
نوصي باختيار آية أو آيتين وألا يتوسع الطالب أكثر من ذلك لأجل إتقان التحرير وتجويد الرسالة لأن كثرة المسائل وطولها قد يدفع الطالب للاختصار وعدم الإتقان، خاصّة ونحن ما زلنا في مرحلة التدرّب.


ثانيا: اختيار المراجع.
لكل نوع من أنواع المسائل التفسيرية مراجعها المعتبرة، والزلل في اختيار المراجع له ما بعده، خاصة مراجع المسائل العقدية، ونوصي بضرورة مراجعة الفقرة الخاصّة باختيار المراجع من درس "خطوات إعداد الرسالة التفسيرية".
وفي موقع جمهرة العلوم تم تجميع أقوال أصحاب التفاسير المعتبرة، فنوصي بأن تكون هذه المراجع هي أصل الرسالة، ثم للطالب أن يزيد عليها بما يعرف نفعه.


ثالثا: إعداد خطة الرسالة.
تتألف الرسالة التفسيرية من مقدمة وموضوع وخاتمة.
فأما المقدمة: فعلى الطالب أن يستهلّ رسالته بما يشوّق القارئ ويجذب انتباهه لمواصلة القراءة أو الاستماع.
هذه المقدمة لا تكون طويلة، بل أسطرا قليلة، يمهّد بها كاتب الرسالة لموضوعها.
ولها صور عديده، منها على سبيل المثال لا الحصر:
أن يقدّم بفضل الآية إن ورد فيها فضل صحيح.
ومنها: أن يقدّم بسبب نزول الآية إن كان لنزولها سبب.
ومنها: أن يذكر المعنى الإجمالي للآية موضوع الرسالة، ثم يبدأ في التفصيل.
ومنها: أن يختار أبرز مسائل الآية ويدير حديثا مختصرا حولها، قد تكون مسألة لغوية أو عقدية أو جدلية مثيرة لاهتمام القارئ.
ومنها: أن يقدّم ببعض الهدايات التي تهدي إليها الآية.
ومنها: أن يشير إشارة مختصرة إلى موضوع أو قضية من أرض الواقع ذات صلة بالآية فيربط بينها وبين الآية تمهيدا لتفسيرها.
وخلاصة الأمر أن يقدّم الكاتب لرسالته بكلمات تجذب انتباه القارئ والسامع لما بعدها.
ومما يعين على إحسان صياغة المقدّمة بعد قراءة تفسير الآية من كتب التفسير أن تتمثّل أنك تفسّر آية من كتاب الله لمجموعة من المتلقّين، وتفكّر كيف تحب أن تقدّم لمجلسك القرآني.
وأما موضوع الرسالة العلمية: فهي المسائل التفسيرية التي اشتمل عليها تفسير الآية، فيعرض كاتب الرسالة هذه المسائل على الترتيب ملخّصا أقوال المفسّرين في كل مسألة.
وأما الخاتمة: فهي ما يختم به الكاتب كلامه وينهي به حديثه، مما يحب أن يعلق في ذهن القارئ والمستمع، وغالبا ما يكون خلاصة موجزة لما تمّ عرضه أثناء الرسالة.


رابعا: ظهور شخصيّة الكاتب وأسلوبه في الرسالة.
الرسالة التفسيرية يجب أن يظهر فيها أسلوب الكاتب وقدرته على تلخيص المعلومات وإيصالها للقارئ والسامع، وليحذر أن يعتمد على النسخ واللصق لكلام المفسّرين، بل عليه أن يلخّص كلامهم بأسلوبه ويحسن الربط بين فقرات الرسالة.
ولا بأس بنقل بعض عبارات المفسّرين بنصّها إن كان لنقلها بالنصّ فائدة، على ألا يكون ذلك هو الغالب في رسالته.

وكما نبّهنا في النقطة السابقة أن موضوع الرسالة العلمية هي مسائل الآية، هذه المسائل لا شكّ ترتبط مع بعضها ارتباطا وثيقا، فلا ينبغي للكاتب أن يعرض هذه المسائل عرضا جامدا ويسردها سردا لا ترابط بينه، بل عليه أن يربط بين هذه المسائل كما أتت مترابطة في آيتها، ربطا يشدّ انتباه القارئ وينتقل به بين مسائلها حتى نهاية الرسالة.
أمّا أن ينهي الكاتب تحرير مسألة ثم يدخل في غيرها مباشرة دون تهيئة ودون بيان لوجه الارتباط بين المسألتين فلا يصلح، لذا نؤكّد على أننا بحاجة دائمة لحضور أسلوب الكاتب من أول الرسالة حتى نهايتها، هذا أمر لا غنى عنه في كتابة الرسالة التفسيرية، فنحن نعلم أن المادّة العلمية الجيدة لا تنفع ما لم يساندها أسلوب جيّد يُحسن عرضها وييسّر إيصالها للآخرين.


خامسا: مراعاة أصول التحرير العلمي.
وهذه النقطة هي أهمّ ما في الرسالة العلمية، وعليها يتوقّف مستوى الرسالة وحظّها من القبول والردّ، وما سبقها من أمور إنما هي لخدمة هذا العنصر ووضعه في الإطار اللائق به.
وأسلوب التقرير العلمي أوسع أساليب التفسير، فالمسائل اللغوية والفقهية والعقدية والجدليّة والسلوكية إذا كانت مما تدل عليه الآية دلالة مباشرة فإنها كلها تدخل تحت المسائل العلمية.
مثاله قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنظُرْ نَفْسٌ مَّا قَدَّمَتْ لِغَدٍ ۖ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۚ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ (18)} الحشر.
فهذه الآية دلّت على مسألة سلوكية هي مسألة محاسبة النفس، وقد يظنّ ظانّ أنها تناسب الأسلوب الوعظيّ فقط، فنقول: لا، بل هي مسألة علمية لأن الآية دلّت عليها صراحة، فالواجب أن نحرّر فيها أقوال المفسّرين وننسبها ونرجح بين ما قالوه أو نجمع بينه ونحو ذلك من أصول التحرير العلمي.
ومثل ذلك لو كانت الآية تحوي مسألة لغوية، فإنها مسألة علمية في المقام الأول، وإن كانت قد تتعلّق بالأسلوب البياني.
وقد أردنا التنبيه على ذلك لأن البعض قد يختصر مثل هذه المسائل ظنا منه أنها تتعلق بأسلوب آخر.
ولسائل أن يسأل: هل تعرض هذه المسائل في أسلوب التقرير العلمي بنفس صورة العرض في بقية الأساليب؟
فالجواب: لا، لأن بقية الأساليب تستدعي إسهابا وتفصيلا في عرض المسألة قد لا يحتاجه الأسلوب العلمي.

وأصل الرسائل العلمية وأول خطواتها هو استخلاص مسائل الآية، فإذا وفّق الطالب إلى إعداد هذا الأصل سهل البناء عليه، لذا لا ينبغي التقصير في هذه الخطوة بحال من الأحوال، بل يجب على الكاتب استيفاء جميع مسائل الآية مما له تعلّق بمعناها، أما المسائل الفرعية التي لا تأثير لها على معنى الآية فليست من أساسيات الرسالة.
وكيفية استخلاص المسائل من التفاسير قد تعرّفنا عليه في دورة المهارات الأساسية في التفسير، فليراجع للأهميّة.
وإليكم بعض الأمور التي ننبّه إليها مما تمّت دراسته في دورة المهارات الأساسية في التفسير مع بعض الإضافات اليسيرة التي تعين إن شاء الله على إتقان التحرير العلمي.
عند تحرير أقوال المفسّرين في مسألة ما يراعى الآتي:
1. جمع الأقوال التي يذكرها كل مفسّر عن السلف، ونسبة كل قول إلى قائله، ثم نسبة ذلك إلى التفسير الذي نقل منه الطالب هذه الأقوال.
2. إذا ذكر المفسّر قولا ولم ينسبه لأحد من السلف، فإذا كان المفسّر يقول بهذا القول نسبه الطالب أثناء التحرير إلى ذلك المفسّر، أما إذا ذكر المفسّر قولا ولم يتبيّن للطالب اختياره لهذا القول فيقول: ذكره المفسّر الفلاني دون نسبة.
3. على الطالب أن يلحق بكل قول دليله الذي استدلّ به قائله عليه، هذا الدليل إما أن يكون من الكتاب أو السنة.
4. لابد من توثيق الآيات والأحاديث التي يستدلّ بها المفسّر للأقوال، فيذكر رقم الآية وسورتها، ونوصي بمراجعة كيفية اختصار أسانيد الأحاديث والآثار في دروس دورة المهارات الأساسية للتفسير، وليجتهد في البحث عن درجة الحديث ما أمكن.
5. لا ينبغي للطالب أن يكتفي بالحصر الأوّلي للأقوال، بل عليه أن يدقّق النظر فيها ويرى إن كان يمكن اختصارها لعدد أقلّ.
6. إذا تعقّب أحد المفسّرين أحد الأقوال بالتضعيف فينبغي أن يذكر الطالب ذلك ويذكر حجّة المفسّر فيما ذهب إليه.
7. إذا جمع الطالب أقوال المفسّرين في مسألة ما، وكانت هذه الأقوال متّفقة المعنى، فعليه أن يعبّر عنها بعبارة واحدة جامعة ينسبها جميعا إلى هؤلاء المفسّرين.
8. إذا كان هناك اختلاف بين الأقوال، وخلاف بين المفسّرين في الترجيح، فعلى الطالب أن ينقل ترجيحات المفسّرين كما هي منسوبة إلى أصحابها، مع ذكر أدلّتهم على ما رجّحوه، وللطالب أن يجتهد في حدود ما تعلّمه سابقا عن أصول التفسير وقواعد الترجيح.
9. من التفاسير التي تعنى بالترجيح تفاسير ابن جرير الطبري وتفسير ابن عطية وابن تيمية وابن القيّم والشنقيطي وابن عاشور رحمهم الله جميعا، فعلى الطالب أن يراجع هذه التفاسير عند البحث عن القول الراجح في المسائل التفسيرية إن كان ثمّ ترجيح.
10. اجتهد في التعبير بأسلوب علميّ مركّز، لأن الرسائل العلمية تخاطب أهل العلم وطلابه، وتجنّب الحشو الزائد والتطويل بغير فائدة.

وختاما فقد كان ما مضى إرشادات نظرية لكتابة رسالة تفسيرية بأسلوب التقرير العلمي، فإذا أردت أن تدركه عمليا فعليك باختيار أنموذج للمحاكاة من الأمثلة التي وضعها الشيخ – حفظه الله - في درس (أسلوب التقرير العلمي)، هذا الأنموذج يجب أن تقرأه بعناية ودقة بالغة، حاول أن تلاحظ فيه ما مضى من توصيات، وتعرّف على خطة سير الكاتب في رسالته، دوّن ملاحظاتك ثم ابدأ في التنفيذ ..

بانتظار استفساراتكم وتعقيباتكم.

بارك الله فيكم ووفقكم لما يحبه ويرضاه.

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 6 جمادى الأولى 1441هـ/1-01-2020م, 02:14 AM
مها عبد العزيز مها عبد العزيز غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى السادس
 
تاريخ التسجيل: Nov 2017
المشاركات: 462
افتراضي

السلام عليكم
س- بالنسبة للاعراب في رسالة الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى أورد الاعراب في بداية الرسالة وفي الرسايل الاخرى نجد الاعراب متفرقا فما توجيهكم في ذلك ؟ بمعنى أيهما أفضل أن يؤتى باعراب الاية كامل ثم إيراد بقية المسائل أم يكون متفرقا لايضاح معانى الحروف مثلا أثناء سياق الكلام في كتابة الرسالة ؟

رد مع اقتباس
  #4  
قديم 6 جمادى الأولى 1441هـ/1-01-2020م, 10:25 AM
أمل عبد الرحمن أمل عبد الرحمن غير متواجد حالياً
هيئة الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 8,163
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مها عبد العزيز مشاهدة المشاركة
السلام عليكم
س- بالنسبة للاعراب في رسالة الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى أورد الاعراب في بداية الرسالة وفي الرسايل الاخرى نجد الاعراب متفرقا فما توجيهكم في ذلك ؟ بمعنى أيهما أفضل أن يؤتى باعراب الاية كامل ثم إيراد بقية المسائل أم يكون متفرقا لايضاح معانى الحروف مثلا أثناء سياق الكلام في كتابة الرسالة ؟
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
الأصل في اختيار أي مسألة أن يكون لها أثر في بيان معنى الآية وتجليته، ومسائل الإعراب لا يؤتى بها إلا إذا كانت ذا أثر على إيضاح معنى الآية وإبرازه، وهذا واضح جدا في رسالة ابن عثيمين رحمه الله، فإنه استعان بالإعراب على بيان المعنى الصحيح والتامّ، ولذلك هو لم يفسّر آية الكرسيّ كاملة، وإنما اكتفى بما له أثر على المعنى.
وما يورده المفسّرون في تفاسبرهم يكون كذلك، وتتأكّد أهميّته إذا كان هناك أكثر من قول في إعراب لفظة أو جملة في الآية.
فتعدُّد الأقوال في الإعراب إما أن ينتج عنه قبول جميع هذه الأوجه الإعرابية، وبالتالي تتعدّد المعاني الناتجة عن ذلك وتحمل الآية عليها جميعا.
وإما أن يقبل بعض هذه الأوجه ويردّ بعضها، فتظهر الحاجة إلى الترجيح بين المعاني، واستبعاد المعنى الخاطئ أو الضعيف.

رد مع اقتباس
  #5  
قديم 27 جمادى الأولى 1441هـ/22-01-2020م, 04:56 PM
شادن كردي شادن كردي غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى السادس
 
تاريخ التسجيل: Jul 2016
المشاركات: 384
افتراضي

السلام عليكم

هل يمكن وضع البحث هنا للاطلاع عليه قبل وضعه صفحة الاختبارات

وهل يمكن الاكتفاء بذكر المراجع أسفل الرسالة عن الإشارة إلى كل عالم خشية التطويل

رد مع اقتباس
  #6  
قديم 30 جمادى الأولى 1441هـ/25-01-2020م, 01:56 PM
أمل عبد الرحمن أمل عبد الرحمن غير متواجد حالياً
هيئة الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 8,163
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شادن كردي مشاهدة المشاركة
السلام عليكم

هل يمكن وضع البحث هنا للاطلاع عليه قبل وضعه صفحة الاختبارات

وهل يمكن الاكتفاء بذكر المراجع أسفل الرسالة عن الإشارة إلى كل عالم خشية التطويل
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
طالما أكملت البحث فضعيه في صفحة الاختبارات أفضل
وراجعي ما كتب حول نسبة الأقوال، ومتى ينبغي للباحث ذكر اسم المفسّر ومتى يمكنه عدم ذكره
والإطالة التي تكون بسبب نسبة الأقوال وتوثيقها إطالة محمودة
بارك الله فيك.

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
تواصل, صفحة

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:25 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir