٠السؤال الاول :اذكري الموضوعات الاساسيه لسورة النبأ ثم اذكري ثلاث فوائد من السوره
الجواب :
١/ذكر الله سبحانه وتعالى لبعض من مخلوقاته العظيمه ليبرهن أن القدر سبحانه على خلق تلك العظمه قادر على البعث وارسال النبي بمعجزته وهو القرآن
٢ ذكر الله سبحانه وتعالى حال خلقه وأنهم ينقسمون لفائز ونعيمه وخاسر وعقابه
٣/عرض مشهد يوم القيامه ووقوف الخلائق بين يدي الله سبحانه وتعالى
٤/ ختم السوره بتمني الكافر أمنيته المستحيلات وهو أن يكون تراب من هولالقيامه وما رأى من سوء ما قدمت يداه
التأملات في سوره النبأ:
١/أن حال المؤمن في الدنيا يكون بين جناحي الخوف والرجاء فبستعراض الآيات أن الله سبحانه وتعالى يذكر حال الفائز المنعم وحال الخاسر المعذب فهكذا السير إلى الله
٢/أن مدام في الجسد روح فعلى الإنسان أن يتمنى امنيات ترفعه يدفي الاخره ويسعى لتحقيقها من قبل أن ياتي يوم يتمنى فيه أن يكون عدم تراب وقت لا تتحقق فيه أمنياته
٣/أن الله سبحانه وتعالى دائما جعل الوقوف بين يديه صفوف بانتظام وخشوع فعلى المؤمن استحضار ذلك في صلاته وذلك يكون الحال يوم القيامه
س ٢ /فسر من قوله تعالى (إن للمتقين مفازا )الى قوله تعالى )لا يسمعون فيها لغوا ولا كذابا )؟
الجواب :
(إن للمتقين مفازا )بين الله سبحانه وتعالى ما أعده لعباده اللذين اتقوا سخطه وتمسكوا بطاعته أن لهم مفازا وهو المتنزه والنجاه من النار
(حدائق وأعنابا )اي البساتين الجامعه للفواكه والثمار وخص الاعناب لشرفه وكثرته
(وكواعب اترابا)وهن النساء النواهد اللاتي لم تتدلى اثداؤهن وفي سن واكد
(وكأسا دهاقا)هي الكؤوس الممتلئه بالرحيق والخمر
(لا يسمعون فيها لغوا ولا كذابا )اي ان من تمام نعيمهم لا يسمعون كلام باطلا لا فائده منه وهذا التفسير مستنبط من تفسير ابن كثير والسعدي والاشقر رحمة الله عليهم
السؤال الثالث
حرر القول في معنى ثج
الجواب
معنى ثج اورد ابن كثير في معناه اقولها
*قال مجاهد وقتاده والربيع بن انس يعني: منصب
*قال الثوري يعني :متتابع
*قال ابن يزيد يعني :كثير
*قال ابن جرير هو الصب المتتابع
ومنه قول النبي صلى الله عليه وسلم (افضل الحج العجمي والثج)ومنه حديث المستحاضه حين قال لها (انعي لكي الكرسف )فقالت هو أكثر من ذلك انما اثج ثجا
قال السعدي :هو الصب المتتابع
وكذلك قول الاشقر
فخلاصه القول هو الصب المتتابع به قال ابن جرير كما ذكر عنه ابن كثير وكذلك قال به السعدي والاشقر
السؤال الثالث
المراد بالسراج الوهاج :الشمس
فائدتها وصفتها وصفتها :أن لها نورا وحراره وضروريه لحياه البشر والأرض بنورها ومرارتها ودفئها
السؤال الرابع
الدليل على عدم فناء النار
قوله تعالى ,(لابثين فيها احقابا )فعد احقابا كثيره غير محدده الى ماشاء الله
٠السؤال الاول :اذكري الموضوعات الاساسيه لسورة النبأ ثم اذكري ثلاث فوائد من السوره
الجواب :
١/ذكر الله سبحانه وتعالى لبعض من مخلوقاته العظيمه ليبرهن أن القدر سبحانه على خلق تلك العظمه قادر على البعث وارسال النبي بمعجزته وهو القرآن
٢ ذكر الله سبحانه وتعالى حال خلقه وأنهم ينقسمون لفائز ونعيمه وخاسر وعقابه
٣/عرض مشهد يوم القيامه ووقوف الخلائق بين يدي الله سبحانه وتعالى
٤/ ختم السوره بتمني الكافر أمنيته المستحيلات وهو أن يكون تراب من هولالقيامه وما رأى من سوء ما قدمت يداه
التأملات في سوره النبأ:
١/أن حال المؤمن في الدنيا يكون بين جناحي الخوف والرجاء فبستعراض الآيات أن الله سبحانه وتعالى يذكر حال الفائز المنعم وحال الخاسر المعذب فهكذا السير إلى الله
٢/أن مدام في الجسد روح فعلى الإنسان أن يتمنى امنيات ترفعه يدفي الاخره ويسعى لتحقيقها من قبل أن ياتي يوم يتمنى فيه أن يكون عدم تراب وقت لا تتحقق فيه أمنياته
٣/أن الله سبحانه وتعالى دائما جعل الوقوف بين يديه صفوف بانتظام وخشوع فعلى المؤمن استحضار ذلك في صلاته وذلك يكون الحال يوم القيامه
س ٢ /فسر من قوله تعالى (إن للمتقين مفازا )الى قوله تعالى )لا يسمعون فيها لغوا ولا كذابا )؟
الجواب :
(إن للمتقين مفازا )بين الله سبحانه وتعالى ما أعده لعباده اللذين اتقوا سخطه وتمسكوا بطاعته أن لهم مفازا وهو المتنزه والنجاه من النار
(حدائق وأعنابا )اي البساتين الجامعه للفواكه والثمار وخص الاعناب لشرفه وكثرته
(وكواعب اترابا)وهن النساء النواهد اللاتي لم تتدلى اثداؤهن وفي سن واكد
(وكأسا دهاقا)هي الكؤوس الممتلئه بالرحيق والخمر
(لا يسمعون فيها لغوا ولا كذابا )اي ان من تمام نعيمهم لا يسمعون كلام باطلا لا فائده منه وهذا التفسير مستنبط من تفسير ابن كثير والسعدي والاشقر رحمة الله عليهم
السؤال الثالث
حرر القول في معنى ثج
الجواب
معنى ثج اورد ابن كثير في معناه اقولها
*قال مجاهد وقتاده والربيع بن انس يعني: منصب
*قال الثوري يعني :متتابع
*قال ابن يزيد يعني :كثير
*قال ابن جرير هو الصب المتتابع
ومنه قول النبي صلى الله عليه وسلم (افضل الحج العجمي والثج)ومنه حديث المستحاضه حين قال لها (انعي لكي الكرسف )فقالت هو أكثر من ذلك انما اثج ثجا
قال السعدي :هو الصب المتتابع
وكذلك قول الاشقر
فخلاصه القول هو الصب المتتابع به قال ابن جرير كما ذكر عنه ابن كثير وكذلك قال به السعدي والاشقر
السؤال الثالث
المراد بالسراج الوهاج :الشمس
فائدتها وصفتها وصفتها :أن لها نورا وحراره وضروريه لحياه البشر والأرض بنورها ومرارتها ودفئها
السؤال الرابع
الدليل على عدم فناء النار
قوله تعالى ,(لابثين فيها احقابا )فعد احقابا كثيره غير محدده الى ماشاء الله
٠السؤال الاول :اذكري الموضوعات الاساسيه لسورة النبأ ثم اذكري ثلاث فوائد من السوره
الجواب :
١/ذكر الله سبحانه وتعالى لبعض من مخلوقاته العظيمه ليبرهن أن القدر سبحانه على خلق تلك العظمه قادر على البعث وارسال النبي بمعجزته وهو القرآن
٢ ذكر الله سبحانه وتعالى حال خلقه وأنهم ينقسمون لفائز ونعيمه وخاسر وعقابه
٣/عرض مشهد يوم القيامه ووقوف الخلائق بين يدي الله سبحانه وتعالى
٤/ ختم السوره بتمني الكافر أمنيته المستحيلات وهو أن يكون تراب من هولالقيامه وما رأى من سوء ما قدمت يداه
التأملات في سوره النبأ:
١/أن حال المؤمن في الدنيا يكون بين جناحي الخوف والرجاء فبستعراض الآيات أن الله سبحانه وتعالى يذكر حال الفائز المنعم وحال الخاسر المعذب فهكذا السير إلى الله
٢/أن مدام في الجسد روح فعلى الإنسان أن يتمنى امنيات ترفعه يدفي الاخره ويسعى لتحقيقها من قبل أن ياتي يوم يتمنى فيه أن يكون عدم تراب وقت لا تتحقق فيه أمنياته
٣/أن الله سبحانه وتعالى دائما جعل الوقوف بين يديه صفوف بانتظام وخشوع فعلى المؤمن استحضار ذلك في صلاته وذلك يكون الحال يوم القيامه
س ٢ /فسر من قوله تعالى (إن للمتقين مفازا )الى قوله تعالى )لا يسمعون فيها لغوا ولا كذابا )؟
الجواب :
(إن للمتقين مفازا )بين الله سبحانه وتعالى ما أعده لعباده اللذين اتقوا سخطه وتمسكوا بطاعته أن لهم مفازا وهو المتنزه والنجاه من النار
(حدائق وأعنابا )اي البساتين الجامعه للفواكه والثمار وخص الاعناب لشرفه وكثرته
(وكواعب اترابا)وهن النساء النواهد اللاتي لم تتدلى اثداؤهن وفي سن واكد
(وكأسا دهاقا)هي الكؤوس الممتلئه بالرحيق والخمر
(لا يسمعون فيها لغوا ولا كذابا )اي ان من تمام نعيمهم لا يسمعون كلام باطلا لا فائده منه وهذا التفسير مستنبط من تفسير ابن كثير والسعدي والاشقر رحمة الله عليهم
السؤال الثالث
حرر القول في معنى ثج
الجواب
معنى ثج اورد ابن كثير في معناه اقولها
*قال مجاهد وقتاده والربيع بن انس يعني: منصب
*قال الثوري يعني :متتابع
*قال ابن يزيد يعني :كثير
*قال ابن جرير هو الصب المتتابع
ومنه قول النبي صلى الله عليه وسلم (افضل الحج العجمي والثج)ومنه حديث المستحاضه حين قال لها (انعي لكي الكرسف )فقالت هو أكثر من ذلك انما اثج ثجا
قال السعدي :هو الصب المتتابع
وكذلك قول الاشقر
فخلاصه القول هو الصب المتتابع به قال ابن جرير كما ذكر عنه ابن كثير وكذلك قال به السعدي والاشقر
السؤال الثالث
المراد بالسراج الوهاج :الشمس
فائدتها وصفتها وصفتها :أن لها نورا وحراره وضروريه لحياه البشر والأرض بنورها ومرارتها ودفئها
السؤال الرابع
الدليل على عدم فناء النار
قوله تعالى ,(لابثين فيها احقابا )فعد احقابا كثيره غير محدده الى ماشاء الله
٠السؤال الاول :اذكري الموضوعات الاساسيه لسورة النبأ ثم اذكري ثلاث فوائد من السوره
الجواب :
١/ذكر الله سبحانه وتعالى لبعض من مخلوقاته العظيمه ليبرهن أن القدر سبحانه على خلق تلك العظمه قادر على البعث وارسال النبي بمعجزته وهو القرآن
٢ ذكر الله سبحانه وتعالى حال خلقه وأنهم ينقسمون لفائز ونعيمه وخاسر وعقابه
٣/عرض مشهد يوم القيامه ووقوف الخلائق بين يدي الله سبحانه وتعالى
٤/ ختم السوره بتمني الكافر أمنيته المستحيلات وهو أن يكون تراب من هولالقيامه وما رأى من سوء ما قدمت يداه
التأملات في سوره النبأ:
١/أن حال المؤمن في الدنيا يكون بين جناحي الخوف والرجاء فبستعراض الآيات أن الله سبحانه وتعالى يذكر حال الفائز المنعم وحال الخاسر المعذب فهكذا السير إلى الله
٢/أن مدام في الجسد روح فعلى الإنسان أن يتمنى امنيات ترفعه يدفي الاخره ويسعى لتحقيقها من قبل أن ياتي يوم يتمنى فيه أن يكون عدم تراب وقت لا تتحقق فيه أمنياته
٣/أن الله سبحانه وتعالى دائما جعل الوقوف بين يديه صفوف بانتظام وخشوع فعلى المؤمن استحضار ذلك في صلاته وذلك يكون الحال يوم القيامه
س ٢ /فسر من قوله تعالى (إن للمتقين مفازا )الى قوله تعالى )لا يسمعون فيها لغوا ولا كذابا )؟
الجواب :
(إن للمتقين مفازا )بين الله سبحانه وتعالى ما أعده لعباده اللذين اتقوا سخطه وتمسكوا بطاعته أن لهم مفازا وهو المتنزه والنجاه من النار
(حدائق وأعنابا )اي البساتين الجامعه للفواكه والثمار وخص الاعناب لشرفه وكثرته
(وكواعب اترابا)وهن النساء النواهد اللاتي لم تتدلى اثداؤهن وفي سن واكد
(وكأسا دهاقا)هي الكؤوس الممتلئه بالرحيق والخمر
(لا يسمعون فيها لغوا ولا كذابا )اي ان من تمام نعيمهم لا يسمعون كلام باطلا لا فائده منه وهذا التفسير مستنبط من تفسير ابن كثير والسعدي والاشقر رحمة الله عليهم
السؤال الثالث
حرر القول في معنى ثج
الجواب
معنى ثج اورد ابن كثير في معناه اقولها
*قال مجاهد وقتاده والربيع بن انس يعني: منصب
*قال الثوري يعني :متتابع
*قال ابن يزيد يعني :كثير
*قال ابن جرير هو الصب المتتابع
ومنه قول النبي صلى الله عليه وسلم (افضل الحج العجمي والثج)ومنه حديث المستحاضه حين قال لها (انعي لكي الكرسف )فقالت هو أكثر من ذلك انما اثج ثجا
قال السعدي :هو الصب المتتابع
وكذلك قول الاشقر
فخلاصه القول هو الصب المتتابع به قال ابن جرير كما ذكر عنه ابن كثير وكذلك قال به السعدي والاشقر
السؤال الثالث
المراد بالسراج الوهاج :الشمس
فائدتها وصفتها وصفتها :أن لها نورا وحراره وضروريه لحياه البشر والأرض بنورها ومرارتها ودفئها
السؤال الرابع
الدليل على عدم فناء النار
قوله تعالى ,(لابثين فيها احقابا )فعد احقابا كثيره غير محدده الى ماشاء الله
٠السؤال الاول :اذكري الموضوعات الاساسيه لسورة النبأ ثم اذكري ثلاث فوائد من السوره
الجواب :
١/ذكر الله سبحانه وتعالى لبعض من مخلوقاته العظيمه ليبرهن أن القدر سبحانه على خلق تلك العظمه قادر على البعث وارسال النبي بمعجزته وهو القرآن
٢ ذكر الله سبحانه وتعالى حال خلقه وأنهم ينقسمون لفائز ونعيمه وخاسر وعقابه
٣/عرض مشهد يوم القيامه ووقوف الخلائق بين يدي الله سبحانه وتعالى
٤/ ختم السوره بتمني الكافر أمنيته المستحيلات وهو أن يكون تراب من هولالقيامه وما رأى من سوء ما قدمت يداه
التأملات في سوره النبأ:
١/أن حال المؤمن في الدنيا يكون بين جناحي الخوف والرجاء فبستعراض الآيات أن الله سبحانه وتعالى يذكر حال الفائز المنعم وحال الخاسر المعذب فهكذا السير إلى الله
٢/أن مدام في الجسد روح فعلى الإنسان أن يتمنى امنيات ترفعه يدفي الاخره ويسعى لتحقيقها من قبل أن ياتي يوم يتمنى فيه أن يكون عدم تراب وقت لا تتحقق فيه أمنياته
٣/أن الله سبحانه وتعالى دائما جعل الوقوف بين يديه صفوف بانتظام وخشوع فعلى المؤمن استحضار ذلك في صلاته وذلك يكون الحال يوم القيامه
س ٢ /فسر من قوله تعالى (إن للمتقين مفازا )الى قوله تعالى )لا يسمعون فيها لغوا ولا كذابا )؟
الجواب :
(إن للمتقين مفازا )بين الله سبحانه وتعالى ما أعده لعباده اللذين اتقوا سخطه وتمسكوا بطاعته أن لهم مفازا وهو المتنزه والنجاه من النار
(حدائق وأعنابا )اي البساتين الجامعه للفواكه والثمار وخص الاعناب لشرفه وكثرته
(وكواعب اترابا)وهن النساء النواهد اللاتي لم تتدلى اثداؤهن وفي سن واكد
(وكأسا دهاقا)هي الكؤوس الممتلئه بالرحيق والخمر
(لا يسمعون فيها لغوا ولا كذابا )اي ان من تمام نعيمهم لا يسمعون كلام باطلا لا فائده منه وهذا التفسير مستنبط من تفسير ابن كثير والسعدي والاشقر رحمة الله عليهم
السؤال الثالث
حرر القول في معنى ثج
الجواب
معنى ثج اورد ابن كثير في معناه اقولها
*قال مجاهد وقتاده والربيع بن انس يعني: منصب
*قال الثوري يعني :متتابع
*قال ابن يزيد يعني :كثير
*قال ابن جرير هو الصب المتتابع
ومنه قول النبي صلى الله عليه وسلم (افضل الحج العجمي والثج)ومنه حديث المستحاضه حين قال لها (انعي لكي الكرسف )فقالت هو أكثر من ذلك انما اثج ثجا
قال السعدي :هو الصب المتتابع
وكذلك قول الاشقر
فخلاصه القول هو الصب المتتابع به قال ابن جرير كما ذكر عنه ابن كثير وكذلك قال به السعدي والاشقر
السؤال الثالث
المراد بالسراج الوهاج :الشمس
فائدتها وصفتها وصفتها :أن لها نورا وحراره وضروريه لحياه البشر والأرض بنورها ومرارتها ودفئها
السؤال الرابع
الدليل على عدم فناء النار
قوله تعالى ,(لابثين فيها احقابا )فعد احقابا كثيره غير محدده الى ماشاء الله
٠السؤال الاول :اذكري الموضوعات الاساسيه لسورة النبأ ثم اذكري ثلاث فوائد من السوره
الجواب :
١/ذكر الله سبحانه وتعالى لبعض من مخلوقاته العظيمه ليبرهن أن القدر سبحانه على خلق تلك العظمه قادر على البعث وارسال النبي بمعجزته وهو القرآن
٢ ذكر الله سبحانه وتعالى حال خلقه وأنهم ينقسمون لفائز ونعيمه وخاسر وعقابه
٣/عرض مشهد يوم القيامه ووقوف الخلائق بين يدي الله سبحانه وتعالى
٤/ ختم السوره بتمني الكافر أمنيته المستحيلات وهو أن يكون تراب من هولالقيامه وما رأى من سوء ما قدمت يداه
التأملات في سوره النبأ:
١/أن حال المؤمن في الدنيا يكون بين جناحي الخوف والرجاء فبستعراض الآيات أن الله سبحانه وتعالى يذكر حال الفائز المنعم وحال الخاسر المعذب فهكذا السير إلى الله
٢/أن مدام في الجسد روح فعلى الإنسان أن يتمنى امنيات ترفعه يدفي الاخره ويسعى لتحقيقها من قبل أن ياتي يوم يتمنى فيه أن يكون عدم تراب وقت لا تتحقق فيه أمنياته
٣/أن الله سبحانه وتعالى دائما جعل الوقوف بين يديه صفوف بانتظام وخشوع فعلى المؤمن استحضار ذلك في صلاته وذلك يكون الحال يوم القيامه
س ٢ /فسر من قوله تعالى (إن للمتقين مفازا )الى قوله تعالى )لا يسمعون فيها لغوا ولا كذابا )؟
الجواب :
(إن للمتقين مفازا )بين الله سبحانه وتعالى ما أعده لعباده اللذين اتقوا سخطه وتمسكوا بطاعته أن لهم مفازا وهو المتنزه والنجاه من النار
(حدائق وأعنابا )اي البساتين الجامعه للفواكه والثمار وخص الاعناب لشرفه وكثرته
(وكواعب اترابا)وهن النساء النواهد اللاتي لم تتدلى اثداؤهن وفي سن واكد
(وكأسا دهاقا)هي الكؤوس الممتلئه بالرحيق والخمر
(لا يسمعون فيها لغوا ولا كذابا )اي ان من تمام نعيمهم لا يسمعون كلام باطلا لا فائده منه وهذا التفسير مستنبط من تفسير ابن كثير والسعدي والاشقر رحمة الله عليهم
السؤال الثالث
حرر القول في معنى ثج
الجواب
معنى ثج اورد ابن كثير في معناه اقولها
*قال مجاهد وقتاده والربيع بن انس يعني: منصب
*قال الثوري يعني :متتابع
*قال ابن يزيد يعني :كثير
*قال ابن جرير هو الصب المتتابع
ومنه قول النبي صلى الله عليه وسلم (افضل الحج العجمي والثج)ومنه حديث المستحاضه حين قال لها (انعي لكي الكرسف )فقالت هو أكثر من ذلك انما اثج ثجا
قال السعدي :هو الصب المتتابع
وكذلك قول الاشقر
فخلاصه القول هو الصب المتتابع به قال ابن جرير كما ذكر عنه ابن كثير وكذلك قال به السعدي والاشقر
السؤال الثالث
المراد بالسراج الوهاج :الشمس
فائدتها وصفتها وصفتها :أن لها نورا وحراره وضروريه لحياه البشر والأرض بنورها ومرارتها ودفئها
السؤال الرابع
الدليل على عدم فناء النار
قوله تعالى ,(لابثين فيها احقابا )فعد احقابا كثيره غير محدده الى ماشاء الله