السلام عليكم
اختار
المجموعة الثانية :*
س1: ما الفرق بين الهمز واللمز؟
س2: بيّن الخلاف مع الترجيح في تفسير قوله تعالى: {وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا (1)}.
س3: فسر قوله تعالى: { يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ أَشْتَاتًا لِّيُرَوْا أَعْمَالَهُمْ (6) فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ (7) وَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ (8)}، مبيّنًا ما جاء في فضلها.
س4: اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى:{لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ (4) ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ (5) إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ (6)}.
الإجابة
س1
الهمز يكون بالفعل واللمز يكون بالقول فالهماز هو الذي يعيب الناس ويطعن عليهم بالفعل أما اللماز فهو الذي يعيب الناس بقوله
س2
العاديات هي الخيل التي تعدو وتجري بالفرسان في المعارك حتي تصدر عنها الضبح وهو صوت نفسها عند اشتداد العدو
وقيل بل هي الإبل التي تعدو بالحجيج من عرفة إلى مزدلفة والمعنى الأول هو الأصح
س3
التفسير
عند القيامة سيصدر الناس من قبورهم إلى الموقف ليرى كل واحد منهم ما عمل ويكون الناس فيها فرقا فمنهم من جاء ءامنا ومنهم الخائف ومنهم المؤمن ومنهم الكافر فمن عمل خيرا أو شرا ولو كان في مثقال الذر سيرى جزاء ما عمل
س4
إن الله عزوجل خلقني في أحسن تقويم ليذكرني بنعمه وفضله و تذكرني هذه الآيات بأن من التزم طريق الإيمان والهدى فقد هدي وانتفع بهداية الله له في خلقه وكذلك في شرعه