مقدمات تفسير سورة الفجر
من تفسير ابن كثير وتفسير السعدي وزبدة التفسير للأشقر
أسماء السورة
قالَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُمَرَ بْنِ كَثِيرٍ القُرَشِيُّ (ت: 774 هـ) : (تفسير سورة الفجر). [تفسير القرآن العظيم: 8/390]
قالَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُمَرَ بْنِ كَثِيرٍ القُرَشِيُّ (ت: 774 هـ) : (آخر تفسير سورة الفجر، ولله الحمد والمنّة). [تفسير القرآن العظيم: 8/401]
قالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ نَاصِرٍ السّعْدِيُّ (ت: 1376هـ) : (تفسير سورة الفجر). [تيسير الكريم الرحمن: 923]
قالَ مُحَمَّدُ سُلَيْمَان الأَشْقَرُ (1430هـ) : (سُورَةُ الفَجْرِ). [زبدة التفسير: 592]
نزول السورة
قالَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُمَرَ بْنِ كَثِيرٍ القُرَشِيُّ (ت: 774 هـ) : (وهي مكّيّةٌ). [تفسير القرآن العظيم: 8/390]
قالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ نَاصِرٍ السّعْدِيُّ (ت: 1376هـ) : (وهي مكية). [تيسير الكريم الرحمن: 923]
فضائل السورة
قالَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُمَرَ بْنِ كَثِيرٍ القُرَشِيُّ (ت: 774 هـ) : (قال النّسائيّ: أخبرنا عبد الوهّاب بن الحكم، أخبرني يحيى بن سعيدٍ، عن سليمان، عن محارب بن دثارٍ وأبي صالحٍ، عن جابرٍ، قال: صلّى معاذٌ صلاةً فجاء رجلٌ فصلّى معه فطوّل، فصلّى في ناحية المسجد ثمّ انصرف، فبلغ ذلك معاذاً، فقال: منافقٌ.
فذكر ذلك لرسول الله صلّى الله عليه وسلّم، فسأل الفتى فقال: يا رسول الله، جئت أصلّي معه فطوّل عليّ، فانصرفت وصلّيت في ناحية المسجد، فعلفت ناقتي. فقال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: ((أفتّانٌ يا معاذ؟ أين أنت من {سبّح اسم ربّك الأعلى} و {الشّمس وضحاها} و {الفجر} و {اللّيل إذا يغشى}؟)) ). [تفسير القرآن العظيم: 8/390]
* للاستزادة ينظر: هنا