مجلس مذاكرة استخلاص مسائل التفسير

[امال سعيد قسومي]

لمجموعة الرابعة:
1: تفسير قوله تعالى: {إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ (1) وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ (2)} القدر.
2: تفسير قوله تعالى: {فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَيَقُولُ هَاؤُمُ اقْرَءُوا كِتَابِيَهْ (19) إِنِّي ظَنَنْتُ أَنِّي مُلَاقٍ حِسَابِيَهْ (20)} الحاقة.
3: تفسير قوله تعالى: {إِنَّالَمَّا طَغَى الْمَاءُ حَمَلْنَاكُمْ فِي الْجَارِيَةِ (11) لِنَجْعَلَهَا لَكُمْ تَذْكِرَةً وَتَعِيَهَا أُذُنٌ وَاعِيَةٌ (12)} الحاقة

مسائل تفسير قول الله تعالى {إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ (1)}

●مرجع الضمير في {إِنَّا}
الضمير يعود على لفظ الجلالة(الله) ذكر ذلك ابن كثير والسعدي.

●مرجع الضمير في {أنزلناه}
ذكر ابن كثير والسعدي والأشقر أن الضمير (ه)يعود على القرآن الكريم.

●المراد بليلة القدر
ذكر ابن كثير والسعدي أنها ليلة من شهر رمضان ابتدأ الله فيها إنزال القرأن الكريم ,وزاد الأشقر في تفسيره أنها من ليالي العشر الأخير ,واختلفت الأحاديث في تعيينها.

●وصف ليلة القدر
ليلة مباركة ,ذكر ذلك ابن كثير والسعدي.

●فضل ليلة القدر
رحم الله بها عباده رحمة عامة لا يقدر العباد لها شكرا. ذكره السعدي.

●سبب التسمية/ليلة القدر/
سميت تلك الليلة بليلة القدر لأن الله سبحانه وتعالى قدر فيها ما شاء من أمره إلى السنة القابلة وقيل سميت بذلك لعظيم قدرها وشرفها وهذا قول الأشقر والسعدي .

●كيفية نزول القرآن الكريم
نزل القرآن الكريم جملة واحدة ثم مفصلا بعد ذلك ,واستدل ابن كثير في كيفية نزول القرآن بقول ابن عباس وغيره : أنزل الله القرآن جملة واحدة من اللوح المحفوظ إلى بيت العزة من السماء الدنيا ، ثم نزل مفصلا بحسب الوقائع في ثلاث وعشرين سنة على رسول الله صلى الله عليه وسلم .و
وافق الأشقر هذا القول في تفسيره.

مسائل تفسير قول الله تعالى {وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ (2)}

●فائدة تكرر {ليلة القدر}
ذكر ابن كثير والسعدي أن التكرير لتعظيم شأن ليلة القدر .

مسائل تفسير قوله تعالى: {فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَيَقُولُ هَاؤُمُ اقْرَءُوا كِتَابِيَهْ (19)

●فاعل أوتي
ذكر السعدي أنهم أهل السعادة .

●المراد بالكتاب
اتفق المفسرون الثلاثة على انه الكتاب الذي تخط فيه أعمال العباد .

●فضل الله على من عمل الصالحات
يعطون كتبهم التي فيها أعمالهم الصالحة بأيمانهم ,تمييزا لهم ,وتنويها بشأنهم ,ورفعا لمقدارهم ,ويبدل الله سيئاتهم حسنات ويسترهم ويغفر ذنوبهم.ذكر ذلك السعدي وابن كثير.

●معنى هاؤم
قال عبد الرحمن بن زيد : معنى : ( هاؤم اقرءوا كتابيه ) أي : ها اقرؤوا كتابيه ، و " ؤم " زائدة . كذا قال ، والظاهر أنها بمعنى : هاكم .استدل به ابن كثير.
وفسر السعدي والأشقر لفظ /هاؤم/ بالأخذ وكلا التفسيرين يرمز الى نفس المعنى.

●مرجع الضمير في {اقرءوا}
ذكر السعدي أن الضمير يعود على جميع المخلوقات التي يحشرها الله يوم القيامة.

●حال أهل اليمين يوم القيامة
اتفق المفسرون الثلاثة أن أهل اليمين يوم القيامة هم من أشد الناس فرحا وسرورا ,لما تفضل الله به عليهم من رفع شأنهم بين العباد.

إِمسائل تفسير قوله تعالى {إنِّي ظَنَنْتُ أَنِّي مُلَاقٍ حِسَابِيَهْ (20)}


●مقصد الآية
علمت وأيقنت في الدنيا أني محاسب في الآخرة.ذكر ذلك المفسرون الثلاثة.

●مرجع الضمير في قوله {ظننت}
أشار ابن كثير أن الضمير يعود على العبد الذي غفر الله سيئاته يوم القيامة واستدل على ذلك بحديث في الصحيح ان ابن عمر حين سئل عن النجوى ، فقال : سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول : " يدني الله العبد يوم القيامة ، فيقرره بذنوبه كلها ، حتى إذا رأى أنه قد هلك قال الله : إني سترتها عليك في الدنيا ، وأنا أغفرها لك اليوم . ثم يعطى كتاب حسناته بيمينه ، وأما الكافر والمنافق فيقول الأشهاد : ( هؤلاء الذين كذبوا على ربهم ألا لعنة الله على الظالمين ) [ هود : 18 ] .

●المراد بقوله {ظننت}
علمت وأيقنت ذكرذلك المفسرون الثلاثة.

●المسائل العقدية

●الإيمان بالبعث والحساب
استدل السعدي بحال أهل اليمين يوم القيامة لإثبات مسألتي البعث والحساب.

3: تفسير قوله تعالى: {إِنَّالَمَّا طَغَى الْمَاءُ حَمَلْنَاكُمْ فِي الْجَارِيَةِ (11) لِنَجْعَلَهَا لَكُمْ تَذْكِرَةً وَتَعِيَهَا أُذُنٌ وَاعِيَةٌ (12)} الحاقة.

مسائل تفسير قوله تعالى: {إِنَّالَمَّا طَغَى الْمَاءُ حَمَلْنَاكُمْ فِي الْجَارِيَةِ (11)}

●معنى طغى
تجاوز حده في الإرتفاع والعلو ذكر ذلك المفسرون الثلاثة.

●مرجع الضمير في حملناكم
اتفق المفسرون الثلاثة أنهم الخلق الموجودون بعد قوم نوح حملوا في أصلاب آبائهم وأمهاتهم الذين نجاهم الله.

●المراد بالجارية
سفينة نوح لأنها كانت تجري بهم في ماء الطوفان هذا حاصل ما ذكره المفسرون الثلاثة.


تفسير قوله تعالى: { لِنَجْعَلَهَا لَكُمْ تَذْكِرَةً وَتَعِيَهَا أُذُنٌ وَاعِيَةٌ (12)}

●سبب نزول هذه الآية ( وتعيها أذن واعية )
قد قال ابن أبي حاتم أيضا : حدثنا جعفر بن محمد بن عامر ، حدثنا بشر بن آدم ، حدثنا عبد الله بن الزبير أبو محمد - يعني والد أبي أحمد الزبيري - حدثني صالح بن الهيثم ، سمعت بريدة الأسلمي يقول : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعلي : " إني أمرت أن أدنيك ولا أقصيك ، وأن أعلمك وأن تعي ، وحق لك أن تعي " . قال : فنزلت هذه الآية ( وتعيها أذن واعية )
ورواه ابن جرير عن محمد بن خلف ، عن بشر بن آدم ، به ، ثم رواه ابن جرير من طريق آخر عن داود الأعمى ، عن بريدة ، به . ولا يصح أيضا .

●المراد ب { تذكرة}
في هذه المسألة قولان
القول الأول تذكركم أول سفينة صنعت, وما قصتها, وكيف نجى الله عليها من آمن به واتبع رسوله وأهلك أهل الأرض كلهم ,فإن جنس الشيء مذكر بأصله. ذكره السعدي.
القول الثاني عبرة وموعظة تستدلون بها على عظيم قدرة الله وشدة انتقامه.ذكره الاشقر.

●مرجع الضمير في {لنجعلها}
ينقسم القول في هذه المسألة إلى قسمين
القول الأول أن الضمير يعود على قصة هلاك قوم نوح ذكره الأشقر.
القول الثاني أن الضمير يعود على جنس الجارية ذكره ابن كثير والسعدي.
وقال قتادة : أبقى الله السفينة حتى أدركها أوائل هذه الأمة ، والأول أظهر ; . ابن كثير.

●مرجع الضمير في {لكم}
أمة محمد.ذكره الأشقر.

●المراد ب {تذكرة}
في هذه المسألة قولان:
القول الأول تذكركم أول سفينة صنعت وما قصتها وكيف نجى الله عليها من آمن به واتبع رسوله وأهلك أهل الأرض كلهم فإن جنس الشيء مذكر بأصله. ذكره السعدي
القول الثاني عبرة وموعظة تستدلون بها على عظيم قدرة الله وشدة انتقامه.ذكره الاشقر.

●معنى تذكرة
عبرة وموعظة.ذكره الأشقر.

●المراد ب تذكرة
في هذه المسألة قولان
القول الأول تذكركم أول سفينة صنعت وما قصتها وكيف نجى الله عليها من آمن به واتبع رسوله وأهلك أهل الأرض كلهم فإن جنس الشيء مذكر بأصله. ذكره السعدي.
القول الثاني عبرة وموعظة تستدلون بها على عظيم قدرة الله وشدة انتقامه.ذكره الاشقر.


●معنى تعيها
تعقلها وتحفظها وتفهمها هذا مجموع ما ذكره المفسرون الثلاثة.

●إعراض أهل الغفلة عن آيات الله
ذكر السعدي في تفسيره أن أهل الأهواء وأهل البلادة وعدم الفطنة فإنهم ليس لهم انتفاع بآيات الله لعدم وعيهم عن الله، وتفكرهم بآياته .


المسائل العقدية

●توحيد الله
استدل السعدي بما لحق قوم نوح من العذاب بسبب تكذيبهم رسولهم,ونجاة أهل الإيمان ,على أن الله وحده المستحق للعبادة ,وأن كل معاند سيكون مصيره كمصيرهم .
كما ذكر أنا لتفكر في آيات الله يزيد إيمان العبد بوحدانية الله.

[غدير حسين محمد]

بسم الله وعلى بركة الله سأجيب بإذن الله على أسئلة المجموعة الثانية

المجموعة الثانية:
1: تفسير قوله تعالى: (والنَّجْمِ إِذَا هَوَى (1) مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ ومَا غَوَى (2)) النجم.
2: تفسير قوله تعالى: (فَمَالِ الَّذِينَ كَفَرُوا قِبَلَكَ مُهْطِعِينَ (36) عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ عِزِينَ (37)) المعارج.
3: تفسير قوله تعالى: {وَقَالَ نُوحٌ رَبِّ لَا تَذَرْ عَلَى الْأَرْضِ مِنَ الْكَافِرِينَ دَيَّارًا (26) إِنَّكَ إِنْ تَذَرْهُمْ يُضِلُّوا عِبَادَكَ وَلَا يَلِدُوا إِلَّا فَاجِرًا كَفَّارًا (27) رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِمَنْ دَخَلَ بَيْتِيَ مُؤْمِنًا وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَلَا تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلَّا تَبَارًا (28)} نوح.


المسائل المستخلصة من تفسير السعدي :

(والنَّجْمِ إِذَا هَوَى)
. المقسم به س
. معنى هوى س
. الحكمة من القسم بالنجم س
. معنى النجم س

(مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ ومَا غَوَى)
. المقسم عليه س
. الحكمة من القسم بالنجوم على صحة ما جاء به النبي س
. فضل الأنبياء علينا بتوريث العلم س
. سبب القسم س
. الثناء على النبي بما يستحقه س
. الضمير المخاطب في (صاحبكم) س
. سبب الخطاب ب(صاحبكم) س

(وَقَالَ نُوحٌ رَبِّ لَا تَذَرْ عَلَى الْأَرْضِ مِنَ الْكَافِرِينَ دَيَّارًا)
. معنى ديّارا س
. سبب دعاء نوح على قومه س

(رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِمَنْ دَخَلَ بَيْتِيَ مُؤْمِنًا وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَلَا تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلَّا تَبَارًا)
. الحكمة من خص نوح نفسه بالدعاء ووالديه قبل المؤمنين والمؤمنات س
. معنى تبارا س

المسائل المستخلصة من تفسير إبن كثير

(فَمَالِ الَّذِينَ كَفَرُوا قِبَلَكَ مُهْطِعِينَ)
. سبب الإستفهام ك
. معنى مهطعين ك

(عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ عِزِينَ)
. سبب نزول الآية ك
. معنى عزين ك
. سبب وصفهم بعزين ك

(وَقَالَ نُوحٌ رَبِّ لَا تَذَرْ عَلَى الْأَرْضِ مِنَ الْكَافِرِينَ دَيَّارًا)
. معنى لاتذر ك
. معنى ديّارا ك

(إِنَّكَ إِنْ تَذَرْهُمْ يُضِلُّوا عِبَادَكَ وَلَا يَلِدُوا إِلَّا فَاجِرًا كَفَّارًا)
. من هم العباد المقصودين في قوله (يضلوا عبادك) ك
. معنى فاجرا كفّارا ك

(رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِمَنْ دَخَلَ بَيْتِيَ مُؤْمِنًا وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَلَا تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلَّا تَبَارًا)
. المقصود ب (بيتي) ك
. سبب إستحباب ومشروعية الدعاء بدعاء نوح عليه السلام ك
. معنى تبارا ك

المسائل المستخلصة من تفسير الأشقر

(وَقَالَ نُوحٌ رَبِّ لَا تَذَرْ عَلَى الْأَرْضِ مِنَ الْكَافِرِينَ دَيَّارًا)
. سبب دعاء نوح على قومه ش
. معنى ديّارا ش

(إِنَّكَ إِنْ تَذَرْهُمْ يُضِلُّوا عِبَادَكَ وَلَا يَلِدُوا إِلَّا فَاجِرًا كَفَّارًا)
. معنى فاجرا ش
. معنى كفّارا ش

(رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِمَنْ دَخَلَ بَيْتِيَ مُؤْمِنًا وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَلَا تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلَّا تَبَارًا)
. المقصود ب (بيتي) ش
. المشمولون بدعوة نوح ش
. المستثنون من دعوة نوح ش


قائمة المسائل النهائية :
_ سبب نزول الآيات :
. سبب نزول قولة تعالى (عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ عِزِينَ) . ك
_ المسائل التفسيرية :

قوله تعالى : (والنَّجْمِ إِذَا هَوَى)
. المقسم به س
. معنى "هوى" س
. معنى النجم س
. الحكمة من القسم بالنجم س

قوله تعالى : (مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ ومَا غَوَى)
. الحكمة من القسم بالنجوم على صحة ما جاء به النبي من الوحي الإلهي س
. فضل الأنبياء علينا بتوريث العلم س
. الضمير المخاطب في "صاحبكم" س
. سبب الخطاب ب "صاحبكم" س
. الثناء على النبي بما يستحقه س


قوله تعالى : (فَمَالِ الَّذِينَ كَفَرُوا قِبَلَكَ مُهْطِعِينَ)
. دلالة الإستفهام ك
. معنى "مهطعين" ك

قوله تعالى : (عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ عِزِينَ)
. معنى "عزين" ك
. سبب وصفهم ب"عزين" ك

قوله تعالى : (وَقَالَ نُوحٌ رَبِّ لَا تَذَرْ عَلَى الْأَرْضِ مِنَ الْكَافِرِينَ دَيَّارًا)
. معنى "لا تذر" ك
. معنى "ديّارا" س ك ش
. سبب دعاء نوح على قومه س ش

قوله تعالى : (إِنَّكَ إِنْ تَذَرْهُمْ يُضِلُّوا عِبَادَكَ وَلَا يَلِدُوا إِلَّا فَاجِرًا كَفَّارًا)
. معنى "فاجرا" ك ش
. معنى "كفارا" ك ش
. سبب وصف نوح لهم بالفحور والكفر ك
. سبب قول نوح لكلمات هذه الآية س

قوله تعالى :(رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِمَنْ دَخَلَ بَيْتِيَ مُؤْمِنًا وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَلَا تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلَّا تَبَارًا)
. معنى "تبارا" س ك ش
. المقصود ب"بيتي" ك ش
. الحكمة من خص نوح نفسه ووالدية بالدعاء قبل المؤمنين والمؤمنات س
. سبب إستحباب الدعاء بدعوة نوح ك
. المشمولون بدعوة نوح ش
. المستثنون من دعوة نوح ش

_المسائل الفقهية :
. مشروعية وإستحباب الدعاء بدعوة نوح عليه السلام . ش



والله ولي التوفيق ......

[سحر محمود عبد الحافظ]

1: مساءل تفسير قوله تعالى: { وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَآ إِلَيْكَ رُوحاً مِّنْ أَمْرِنَا(52)} الشورى.


المسائل التفسيرية (الشيخ السعدى)
. المقصود ب (و كذلك )
.المقصود ب (روحا )
.لماذا وصف القران بالروح
.فضل القران


2: مساءل تفسير قوله تعالى:{ حـمۤ (1) وَٱلْكِتَابِ ٱلْمُبِينِ (2) إِنَّآ أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُّبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِينَ (3) فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ (4) } الدخان.
المسائل التفسيرية (الشيخ السعدى)
.المقسم به
.المقسم عليه
.فائدة القسم
.دلالة وصف الكتاب ب (المبين)
.معنى (مباركة)
.المقصود ب(ليلة مباركة)
.فضل ليلة القدر
.على من يعود الضمير (فيها)
.معنى (يفرق)
.دلالة وصف الامر بأنه (حكيم)

3: مسائل تفسير قوله تعالى: (وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِلشَّيَاطِينِ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيرِ (5) ) الملك.
المسائل التفسيرية
.معنى(زينا) س
.المقصود ب(مصابيح) ك س
.سبب تسمية الكواكب (مصابيح) ش
. على من يعود الضمير فى (و جعلناها) ك س
.المقصود ب (الشياطين) س
.معنى (و اعتدنا) س ش
.على من يعود الضمير (لهم ) ش
.الحكمة من خلق النجوم ك س ش
المسائل العقدية
حفظ الله للوحى من استراق الشياطين السمع

[سماح ناصر]

المجموعة الرابعة
التطبيق الأول :
قوله تعالى {إنا أنزلناه في ليلة القدر وما أدراك ما ليلة القدر}
المسائل:
- ابتداء نزول القرءان.
-سبب تسمية ليلة القدر بهذا الإسم.
- عظم شأن ليلة القدر.

التطبيق الثاني :
قوله تعالى {فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَيَقُولُ هَاؤُمُ اقْرَءُوا كِتَابِيَهْ (19) إِنِّي ظَنَنْتُ أَنِّي مُلَاقٍ حِسَابِيَهْ (20)} الحاقة.

المسائل:
- معنى الآية وأصحابها.
- ما الذي أوصلهم لهذا الحال من النعيم.
-معنى الظن في الآية.

التطبيق الثالث :
قوله تعالى: {إِنَّالَمَّا طَغَى الْمَاءُ حَمَلْنَاكُمْ فِي الْجَارِيَةِ (11) لِنَجْعَلَهَا لَكُمْ تَذْكِرَةً وَتَعِيَهَا أُذُنٌ وَاعِيَةٌ (12)} الحاقة

المسائل :
معنى طغى . ك ش
سبب الطغيان ك
القوم الذين وقع عليهم هئا الأمر. ك س ش
متعلق قوله { إنا لما طغى الماء حملناكم ...} س
معنى الجارية . ك س ش
سبب تسميتها بالجارية . ش
{حملناكم} من المخاطب أو من الذي حمل في الجارية. س ش
{ لنجعلها } مرجع الضمير ودلالته. ك س
لكم} من المخاطب. ش
معنى تذكرة ، تعيها ، واعية. ك ش
المعنى الإجمالي لقوله تعالى {وتعيها أذن واعية } بدلالة المنطوق والمفهوم . س

[سارة سفيان]

المجموعة الرابعة:
1: تفسير قوله تعالى: {إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ (1) وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ (2)} القدر.
المسائل التفسيرية:
-أنزل الله سورة القدر تبايانا لفضل القرآن وعلو قدره .
-بيان الوقت الذي ابتدأبه نزول القرآن في ليلة القدر برمضان .
-سبب تسميت ليلة القدر بهذا الإسم .
-تفخيم وتعظيم قدر ليلة القدر .

2: تفسير قوله تعالى: {فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَيَقُولُ هَاؤُمُ اقْرَءُوا كِتَابِيَهْ (19) إِنِّي ظَنَنْتُ أَنِّي مُلَاقٍ حِسَابِيَهْ (20)} الحاقة.
المسائل التفسيرية:
-بيان من هم أهل السعادة وكيف من الله عليهم بكرامة أخذ الكتاب باليمين
-بيان الأسباب الموصلة لأخذ الكتاب باليمين
-بيان معنى ظننت اي ايقنت .


3: تفسير قوله تعالى: {إِنَّا لَمَّا طَغَى الْمَاءُ حَمَلْنَاكُمْ فِي الْجَارِيَةِ (11) لِنَجْعَلَهَا لَكُمْ تَذْكِرَةً وَتَعِيَهَا أُذُنٌ وَاعِيَةٌ (12)} الحاقة.
المسائل التفسيرية:
- بيان معنى طغى ك ، ش
- بيان سبب الطغيان ك ، ش
- بيان امتنان الله على عباد النجاة من الغرق ك ، س ، ش
- بيان معنى الجارية ك ، س ، ش
- بيان سبب تسميتها بالجارية ك ، ش
- بيان الضمير اللام يعود على ماذا ك ، س ، ش
- بيان معنى تذكرة ك ، س ، ش
-بيان معنى تعيها ك ، س ،ش
- بيان صفة الأذن الواعية ك ، ش

[تامر السعدني]

المجموعة الأولى

تفسير قوله تعالى: { وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَآ إِلَيْكَ رُوحاً مِّنْ أَمْرِنَا(52)} الشورى.

المسائل التفسيرية:
مرجع الإشارة في كذلك
مرجع الضمير في أوحينا
مرجع الضمير في إليك
المراد بالروح
سبب تسمية القرآن روحا
مرجع الضمير في أمرنا

تفسير قوله تعالى:{ حـمۤ (1) وَٱلْكِتَابِ ٱلْمُبِينِ (2) إِنَّآ أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُّبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِينَ (3) فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ (4) } الدخان.

تفسير قوله تعالى:{ حـمۤ (1) وَٱلْكِتَابِ ٱلْمُبِينِ (2)} الدخان.
المسائل التفسيرية:
القسم ومتعلق القسم
المراد بالمبين
---
تفسير قوله تعالى:{إِنَّآ أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُّبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِينَ (3) } الدخان.
المسائل التفسيرية:
مرجع الضمير في إنا
مرجع ضميري الفاعل والمفعول في وأنزلناه
معنى مباركة
المراد بالليلة المباركة
فضل ليلة القدر وماذا حدث فيها
مرجع الضمير في إنا كنا
---
تفسير قوله تعالى:{ فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ (4) } الدخان.
المسائل التفسيرية:
مرجع الضمير في فيها
معنى يفرق
المراد بكل أمر حكيم
مراتب الكتابة ودلالة تلك المراتب

تفسير قوله تعالى: (وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِلشَّيَاطِينِ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيرِ (5) ) الملك.

[تامر السعدني]

المجموعة الأولى

تفسير قوله تعالى: { وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَآ إِلَيْكَ رُوحاً مِّنْ أَمْرِنَا(52)} الشورى.

المسائل التفسيرية:
مرجع الإشارة في كذلك
مرجع الضمير في أوحينا
مرجع الضمير في إليك
المراد بالروح
سبب تسمية القرآن روحا
مرجع الضمير في أمرنا

تفسير قوله تعالى:{ حـمۤ (1) وَٱلْكِتَابِ ٱلْمُبِينِ (2) إِنَّآ أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُّبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِينَ (3) فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ (4) } الدخان.

تفسير قوله تعالى:{ حـمۤ (1) وَٱلْكِتَابِ ٱلْمُبِينِ (2)} الدخان.
المسائل التفسيرية:
القسم ومتعلق القسم
المراد بالمبين
---
تفسير قوله تعالى:{إِنَّآ أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُّبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِينَ (3) } الدخان.
المسائل التفسيرية:
مرجع الضمير في إنا
مرجع ضميري الفاعل والمفعول في وأنزلناه
معنى مباركة
المراد بالليلة المباركة
فضل ليلة القدر وماذا حدث فيها
مرجع الضمير في إنا كنا
---
تفسير قوله تعالى:{ فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ (4) } الدخان.
المسائل التفسيرية:
مرجع الضمير في فيها
معنى يفرق
المراد بكل أمر حكيم
مراتب الكتابة ودلالة تلك المراتب

تفسير قوله تعالى: (وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِلشَّيَاطِينِ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيرِ (5) ) الملك.

المسائل التفسيرية:
تعلق الآية بما سبقها ك س
معنى زينا س ش
مرجع الضمير في زينا ك س س
المراد بالسماء الدنيا س
المراد بمصابيح ك س
سبب تسمية النجوم مصابيح س ش
لماذا خلقت النجوم ك س ش
مرجع الضميرين في وجعلناها ك س ش
توضيح ما يرمى به ك
مرجع الضمير في وأعتدنا ك س ش
مرجع الضمير في لهم ك س ش
جزاء الشياطين في الدنيا والآخرة ك س ش
أي الشياطين يُرجم س
سبب رجم الشياطين س
الاستدلال على جزاء الشياطين من سورة الصافات ك
تعلق الآية بما بعدها س

المسائل الاستطرادية:
موقع النجوم س

[رشا رجاء الحربي]

المجموعة الأولى


التطبيق الأول
تفسير قوله تعالى: { وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَآ إِلَيْكَ رُوحاً مِّنْ أَمْرِنَا(52)} الشورى.
قالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ نَاصِرٍ السّعْدِيّ (ت: 1376ه):
{ وَكَذَلِكَ }
متعلقه
{ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحًا مِنْ أَمْرِنَا }
متعلقه ؟
ولم سماه روحا وما وجه التسمية ؟


التطبيق الثاني
تفسير قوله تعالى:{ حـمۤ (1) وَٱلْكِتَابِ ٱلْمُبِينِ (2) إِنَّآ أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُّبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِينَ (3) فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ (4) } الدخان.
قال عبد الرحمن بن ناصر السعدي (ت:1376ه):
أقسم على ماذا ؟
وما وجه تسميته" مبين"؟
{ فِي لَيْلَةٍ مُبَارَكَةٍ }
ما معنى مباركة ؟
وماهي الليلة ؟
{ إِنَّا كُنَّا مُنْذِرِينَ فِيهَا }
على ماذا يدل ؟
:{ يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ }
ما معنى يفرق؟
ماهي أنواع المقادير التي تمر في حياة العبد ؟
.[تيسير الكريم الرحمن]

التطبيق الثالث
تفسير قوله تعالى: (وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِلشَّيَاطِينِ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيرِ (5) ) الملك.

{ولقد زيّنّا السّماء الدّنيا بمصابيح}
بيان كمالها على ماذا يدل؟
{السَّمَاءَ الدُّنْيَا} أي /س
معنى {زينا}/س+ش
بماذا زُيّنة السماء؟/ك
{ بِمَصَابِيحَ} ماهي ؟/س
وما وجه تسميتها مصابيح؟/س+ش
{وجعلناها رجومًا للشّياطين}
ما متعلق في قوله: {وجعلناها} /ك+س
{رُجُوماً لِلشَّيَاطِينِ}
ما حالهم في الدنيا ، وبماذا يجاوزن ؟ /س
{وأعتدنا لهم عذاب السّعير}
ما معناها؟/ك+ش
{وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ}
أين ؟/س
{عَذَابَ السَّعِيرِ}لماذا استحقوا ذلك ؟/س

ما فوائد خلق النجوم؟/ك+ش

[أمل عبدالرحمن الرفاعي]

بسم الله الرحمن الرحيم
مهارة "استخلاص مسائل التفسير"
المجموعة الثانية:
1: تفسير قوله تعالى: (والنَّجْمِ إِذَا هَوَى (1) مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ ومَا غَوَى (2)) النجم.
2: تفسير قوله تعالى: (فَمَالِ الَّذِينَ كَفَرُوا قِبَلَكَ مُهْطِعِينَ (36) عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ عِزِينَ (37)) المعارج.
3: تفسير قوله تعالى: {وَقَالَ نُوحٌ رَبِّ لَا تَذَرْ عَلَى الْأَرْضِ مِنَ الْكَافِرِينَ دَيَّارًا (26) إِنَّكَ إِنْ تَذَرْهُمْ يُضِلُّوا عِبَادَكَ وَلَا يَلِدُوا إِلَّا فَاجِرًا كَفَّارًا (27) رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِمَنْ دَخَلَ بَيْتِيَ مُؤْمِنًا وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَلَا تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلَّا تَبَارًا (28)} نوح.
التطبيق الأول :
1/تفسير قوله تعالى: (والنَّجْمِ إِذَا هَوَى (1) مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ ومَا غَوَى (2)) النجم.
استخلاص المسائل التفسيرية من تفسير واحد _ نفسير السعدي_ .
المسائل التفسيرية :
المقسم به.
معنى: النجم .
معنى: هَوَى .
المقسم عليه .
المناسبة من القسم بالنجوم ؟
مرجع الضمير في قوله: (صَاحِبُكُمْ)
الحكمه من التعبير بقوله:(صَاحِبُكُمْ)
معنى: غَوَى.
دلالة عظمة آية من آيات الله وهي النجوم.

التطبيق الثاني:
مهارة استخلاص المسائل التفسيرية من تفسير واحد _ تفسير ابن كثير_.
2: تفسير قوله تعالى: (فَمَالِ الَّذِينَ كَفَرُوا قِبَلَكَ مُهْطِعِينَ (36) عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ عِزِينَ (37)) المعارج.
المسائل التفسيرية:
الغرض من الإستفهام في قوله : (فَمَالِ) .
مرجع كاف الخطاب في قوله: (قِبَلَكَ)
معنى : مُهْطِعِينَ .
معنى : عِزِينَ.
ما هوسبب إعراضهم ؟

التطبيق الثالث:
مهارة استخلاص المسائل التفسيرية من تفاسير متعددة, ابن كثير(ك), السعدي (س), الأشقر(ش).
3: تفسير قوله تعالى: {وَقَالَ نُوحٌ رَبِّ لَا تَذَرْ عَلَى الْأَرْضِ مِنَ الْكَافِرِينَ دَيَّارًا (26) إِنَّكَ إِنْ تَذَرْهُمْ يُضِلُّوا عِبَادَكَ وَلَا يَلِدُوا إِلَّا فَاجِرًا كَفَّارًا (27) رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِمَنْ دَخَلَ بَيْتِيَ مُؤْمِنًا وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَلَا تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلَّا تَبَارًا (28)} نوح.
المسائل التفسيرية :
معنى: لَا تَذَرْ .ك س
متعلق الفعل (تَذَرْ) ك
معنى: دَيَّارًا. ك ش
مرجع الضمير في قوله:(يُضِلُّوا) ك س
سبب دعاء نوح على قومه . ك ش س
معنى: فَاجِرًا . ك. ش
معنى: كَفَّارًا : ش
مشروعية تخصيص الوالدين بالدعاء وأولويتهم في ذلك. س
من المقصود في دعاء نوح عليه السلام ؟ ك
استحباب الدعاء الذي دعا به نوح عليه السلام . ك
المقصود بقوله:بَيْتِيَ . ك ش
معنى: إِلَّا تَبَارًا . ك س ش .
انتهت الإجابه, فإن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمن نفسي والشيطان .

[منال علي الحكمي]

المجموعة الأولى:
1: تفسير قوله تعالى: { وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَآ إِلَيْكَ رُوحاً مِّنْ أَمْرِنَا(52)} الشورى.
التطبيق الأول
المسائل التفسيرية
1- المخاطب في الآية
2- المراد بالروح في الآية
3- الحكمة من تسمية القرآن بالروح

التطبيق الثاني
2: تفسير قوله تعالى:{ حـمۤ (1) وَٱلْكِتَابِ ٱلْمُبِينِ (2) إِنَّآ أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُّبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِينَ (3) فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ (4) } الدخان.

المسائل التفسيرية

1- المقسم به
2- المقسم عليه
3- مرجع الضمير في أنزلناه.
4- معنى الليلة المباركة
5- المراد بالليلة المباركة
6- متعلق الإنذار
7- المقصود بـ يفرق
8- بيان ما يجري على الخلائق في ليلة القدر

التطبيق الثالث
3: تفسير قوله تعالى: (وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِلشَّيَاطِينِ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيرِ (5) ) الملك.

المسائل التفسيرية
1- المراد بالمصابيح في الآية س ش ك
2- الحكمة من تسمية الكواكب بالمصابيح ش
3- مرجع الضمير في وجعلناها س ش ك
4- وصف ما يرمى به الشياطين ك
5- الحكمة من خلق النجوم س ش ك
6- مرجع الضمير في لهم س ش ك
7- بيان مصير الشياطين ومن اتبعهم س ش ك

[مها علي]

مجلس المذاكرة (1) : مهارة "استخلاص مسائل التفسير"

اختر مجموعة من التطبيقات التالية واستخلص مسائلها:

المجموعة الأولى:
1: تفسير قوله تعالى: { وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَآ إِلَيْكَ رُوحاً مِّنْ أَمْرِنَا(52)} الشورى.
2: تفسير قوله تعالى:{ حـمۤ (1) وَٱلْكِتَابِ ٱلْمُبِينِ (2) إِنَّآ أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُّبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِينَ (3) فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ (4) } الدخان.
3: تفسير قوله تعالى: (وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِلشَّيَاطِينِ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيرِ (5) ) الملك.
********************************************************************************
بسم الله الرحمن الرحيم...وبه نستعين.

مهارة "استخلاص مسائل التفسير"
1-قوله تعالى: { وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَآ إِلَيْكَ رُوحاً مِّنْ أَمْرِنَا(52)} الشورى.
المخاطب:محمد صلى الله عليه وسلم.
المراد:(وَكَذَلِكَ)حين أوحينا إلي الرسل قبلك.
المقصد:(أَوْحَيْنَآ إِلَيْكَ رُوحاً مِّنْ أَمْرِنَا)رُوحاً:يقصد القران الكريم
***********************************************
2- قوله تعالى:{ حـمۤ (1) وَٱلْكِتَابِ ٱلْمُبِينِ (2) إِنَّآ أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُّبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِينَ (3) فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ (4) } الدخان.
المقسم به:(وَٱلْكِتَابِ ٱلْمُبِينِ).
معنى:(لَيْلَةٍ مُّبَارَكَةٍ)كثيرة الخير و البركة.
المقسم عليه:(إِنَّا كُنَّا مُنذِرِينَ).
بيان الغرض:(فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ ).
دلالة هذه الايات :الذي يكون في ليلة القدر من امور مقدرة.
**********************************************************************

3-قوله تعالى: (وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِلشَّيَاطِينِ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيرِ (5) ) الملك.

بيان الغرض:(وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ )نفي عنها في خلقها النقص وبين كمالها وزينتها.
معنى:(بِمَصَابِيحَ)الكواكب.
الضمير:(وَجَعَلْنَاهَا)ها عاد على جنس المصابيح لا على عينها.
المقصد من الايه: إنما خلقت هذه النجوم لثلاث خصال:خلقها الله زينة للسماء،ورجوما للشياطين،وعلامات يهتدى بها.
***********************************************
*******************وهذا والله اعلم والحمد لله.********************
~~~~~~~~~~~~~~~~~

[مها محمد العلكمي]

المجموعة الثالثة:
التطبيق الأول
قوله تعالى: { نَحْنُ جَعَلْنَاهَا تَذْكِرَةً وَمَتَاعاً لِّلْمُقْوِينَ (73) فَسَبِّحْ بِٱسْمِ رَبِّكَ ٱلْعَظِيمِ (74)} الواقعة.
المسائل التفسيرية:
{ نَحْنُ جَعَلْنَاهَا تَذْكِرَةً وَمَتَاعاً لِّلْمُقْوِينَ)
معنى هاء الضمير في (جَعَلْنَاهَا)
الحكمة من نار الدنيا
معنى المقوين
لماذا خص المسافرين المسافرين بالذكر
الأمر بالتسبيح بعد ذكر النار (فَسَبِّحْ بِٱسْمِ رَبِّكَ ٱلْعَظِيمِ)
ارتباط الاية بماقبلها
معنى التسبيح
استحقاقه سبحانه للعبادة والشكر

التطبيق الثاني
قوله تعالى: (فَلَا تُطِعِ الْمُكَذِّبِينَ (8)وَدُّوا لَوْ تُدْهِنُ فَيُدْهِنُونَ (9)) القلم.
(فَلَا تُطِعِ الْمُكَذِّبِينَ)
سبب النزول
المسائل التفسيرية:
ذكر المخاطب به في الأية
المراد بالمكذبين
سبب النهي عن طاعة المكذبين
عاقبة المطيع للمكذبين
عموم لفظة المكذبين وان كان السياق خاص
(وَدُّوا لَوْ تُدْهِنُ فَيُدْهِنُونَ (9)) القلم
مرجع الضمير في ودو
المراد بقوله تدهن
بمايكون إظهار دين الله
التطبيق الثالث
قوله تعالى: {الْحَاقَّةُ (1) مَا الْحَاقَّةُ (2) وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْحَاقَّةُ (3) كَذَّبَتْ ثَمُودُ وَعَادٌ بِالْقَارِعَةِ (4) فَأَمَّا ثَمُودُ فَأُهْلِكُوا بِالطَّاغِيَةِ (5) وَأَمَّا عَادٌ فَأُهْلِكُوا بِرِيحٍ صَرْصَرٍ عَاتِيَةٍ (6) سَخَّرَهَا عَلَيْهِمْ سَبْعَ لَيَالٍ وَثَمَانِيَةَ أَيَّامٍ حُسُومًا فَتَرَى الْقَوْمَ فِيهَا صَرْعَى كَأَنَّهُمْ أَعْجَازُ نَخْلٍ خَاوِيَةٍ (7) فَهَلْ تَرَى لَهُمْ مِنْ بَاقِيَةٍ (8)} الحاقة.
الحاقة:
المسائل التفسيرية:
معنى الحاقة (ك،س،ش)
سبب تسميتها بالحاقه (ك،س،ش)
مالحاقة:
المسائل التفسيرية:
تهويل وتعظيم أمر الحاقة (س،ش)
(وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْحَاقَّةُ )(3)
المسائل التفسيرية:
سبب تعظيم أمر الحاقة (ك،س،ش)
(كَذَّبَتْ ثَمُودُ وَعَادٌ بِالْقَارِعَةِ )(4)
المسائل التفسيرية:
ذكر نموذج وحال من احوال القيامة(س)
من هم ثمود(س)
من نبي ثمود(س)
بماذا أرسل اليهم هود(س)
هل ءامنو ثمود(س)
معنى القارعة(س،ش)
لماذا سميت بالقارعة (س,ش)
أين تسكن عاد(س)
من هو نبي عاد(س)
بماذا دعاهم(س)
هل صدقوه(س)
عاقبة ثمود وعاد(س)
(فَأَمَّا ثَمُودُ فَأُهْلِكُوا بِالطَّاغِيَةِ (5)
من هم ثمود(ش)
المراد بالطاغية (ك،س،ش)
(وَأَمَّا عَادٌ فَأُهْلِكُوا بِرِيحٍ صَرْصَرٍ عَاتِيَةٍ (6) )
المسائل التفسيرية:
من هم عاد (ش)
معنى ( بِرِيحٍ صَرْصَرٍ) (ك،س،ش)
المراد بعاتية (ك وس)
معنى عاتية(ش)
(سَخَّرَهَا عَلَيْهِمْ سَبْعَ لَيَالٍ وَثَمَانِيَةَ أَيَّامٍ حُسُومًا فَتَرَى الْقَوْمَ فِيهَا صَرْعَى كَأَنَّهُمْ أَعْجَازُ نَخْلٍ خَاوِيَةٍ (7) )
المسائل التفسيرية:
معنى سخرها عليهم(ك)
الإختلاف في أول أيام عذاب عاد(ك)
معنى حسوما (ك)
المراد بحسوما (س و ش)
مرجع الضمير (فيها) (ش)
معنى صرعى (س و ش)
تشبيه قوم عاد بعد العذاب بجذوع النخل الساقطة (ك،س،ش)
كيفية قتل الريح لقوم عاد (ك)
بماذ كانت تقتل الريح قوم عاد(ش)
معنى خاوية (ك)
المراد بخاوية(س وش)
الاستدلال من السنة على هول عذاب عاد(ك)
قوله تعالى: (فَهَلْ تَرَى لَهُمْ مِنْ بَاقِيَةٍ (8) )
المسائل التفسيرية:
إبادة قوم عاد فلم يبق لهم نسل (ك وش)
معنى الإستفهام (س)

[ختام عويض المطيري]

المجموعة الأولى:
1: تفسير قوله تعالى: { وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَآ إِلَيْكَ رُوحاً مِّنْ أَمْرِنَا(52)} الشورى.
2: تفسير قوله تعالى:{ حـمۤ (1) وَٱلْكِتَابِ ٱلْمُبِينِ (2) إِنَّآ أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُّبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِينَ (3) فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ (4) } الدخان.
3: تفسير قوله تعالى: (وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِلشَّيَاطِينِ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيرِ (5) ) الملك.


الآية الأولى:
المسائل التفسيرية
ما المراد (بالروح)
لماذا سمي القرآن روحًا ؟

الآية الثانية :
المسائل التفسيرية
مامعنى يفرق ؟
مالمراد (بالكتاب المبين )؟
مالمراد بالليلة المباركة ؟

الآية الثالثة :
المسائل التفسيرية
مالمراد (بالمصابيح )؟ ك , س , ش
مالمراد ( أعتدنا لهم عذاب السعير )؟ ك , س
ماسبب توعدهم بالعذاب ؟ س
مالحكمة من خلق النجوم ؟ ك , س , ش
مامرجع الضمير (جعلناها) ؟ ك,س ,ش

[منى محمد مدني]

بسم الله الرحمن الرحيم
المجموعة الأولى
الآية الأولى :
تفسير قوله تعالى: { وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَآ إِلَيْكَ رُوحاً مِّنْ أَمْرِنَا(52)} الشورى


علاقة الآية بما قبلها
المسائل التفسيرية من تفسير السعدي :
- المخاطب في الآية
- المراد بالروح
- سبب تسمية القرآن بالروح
- وجه كون القرآن حياة
التطبيق الثاني
تفسير قوله تعالى:{ حـمۤ (1) وَٱلْكِتَابِ ٱلْمُبِينِ (2) إِنَّآ أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُّبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِينَ (3) فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ (4) } الدخان.
المسائل التفسيرية من تفسير السعدي :
- المقسم به
- المقسم عليه
- الحكمة من القسم
- معنى (مباركة)
- المراد ب(ليلة مباركة)
- وجه كونها مباركة
- أفضلية القرآن
- لغة القرآن
- الحكمة من إنزال القرآن
- مرجع الضمير (فيها)
- معنى (يفرق)
- المراد ب(يفرق)
- وجه تسمية الأمر بالحكيم
- مطابقة الكتاب للكتاب الأول
- محتوى الكتاب
- توكيل الملائكة بالكتابة
- ذكر التقدير السنوي
- دلالة الآية على صفات الله





التطبيق الثالث


تفسير قوله تعالى: (وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِلشَّيَاطِينِ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيرِ (5) ) الملك.
تفسير ابن كثير :
*علاقة الآية بما قبلها
المسائل التفسيرية المستخلصة من تفسير ابن كثير :
*المراد بالمصابيح ك
*مرجع الضمير (وجعلناها) ك
*سبب عود الضمير على جنس المصابيح ك
*المراد (وأعتدنا) ك
*مرجع الضمير (لهم) ك
*ذكر عذاب الشياطين في الدنيا والآخرة ك
*سبب رجم الشياطين –تفسير القرآن بالقرآن – ك
*الحكمة من خلق النجوم ك


* المسائل التفسيرية المستخلصة من تفسير السعدي :
*علاقة الآية بما قبلها س
المسائل التفسيرية :
معنى (زينا ) س
المراد (السماء ) س
المراد بالمصابيح س
وجه كون النجوم زينة للسماء الدنيا س
الحكمة من خلق النجوم س
أماكن النجوم س
مرجع الضمير (وجعلناها) س
سبب رجم الشياطين س
ذكر عذاب الشياطين في الدنيا والآخرة س
سبب عذاب الشياطين س
علاقة الآية بما بعدها س
المسائل التفسيرية المستخلصة من تفسير الأشقر :
الحكمة من التزيين ش
المراد بالمصابيح ش
وجه تشبيه الكواكب بالمصابيح ش
مرجع الضمير (وجعلناها) ش
الحكمة من خلق النجوم ش
مرجع الضمير (لهم) ش
ذكر عذاب الشياطين في الدنيا والآخرة ش



قائمة المسائل:
علاقة الآية بما قبلها ...................(ك- س)
المسائل التفسيرية :
معنى (زينا).......................... (س)
المراد ب(السماء )...................(س)
المراد ب(المصابيح).................(ك – س – ش )
وجه كون النجوم زينة للسماء ......(س)
الحكمة من التزيين.................(ش)
وجه تشبيه الكواكب بالمصابيح ..(ش)
مرجع الضمير (وجعلناها)........( ك – س – ش )
سبب عود الضمير على جنس المصابيح ..(ك)
سبب رجم الشيا طين ....(ك – س)
الحكمة من خلق النجوم )..............(ك – س – ش )
أماكن النجوم ..........................(س)
المراد ب(وأعتدنا)....................(ك – ش)
مرجع الضمير (لهم)...............(ك – ش)
ذكر عذاب الشياطين في الدنيا والآخرة..............(ك – س – ش )
سبب عذاب الشياطين ......(س)
علاقة الآية بما بعدها ..........(س)
تم بحمد الله

[عائشة علي عمراني]

بسم الله الرحمن الرحيم وبعد
الإجابة على المجموعة الرابعة
التطبيق الاول
قال الله تعالى :{إنَّا أنزلناه في ليلة القدر وما أدراك ما ليلة القدر }
مسائل علوم الآية والسورة
-بيان فضل القرآن الكريم وعظم قدره
-بيان فضل ليلة القدر بنزول القرآن فيها
-ابتداء نزول القرآن في ليلة القدر
_سبب تسمية ليلة القدر لعظم قدرها عند الله تعالى ولان فيها التقدير الحولي للآجال والأرزاق
المسائل التفسيرية
_{انا أنزلناه }مرجع الضمير الى الله عزوجل
- أنزلناه مرجع الضمير الى القرآن الكريم
-اُسلوب التأكيد بذكر ليك القدر مرتين ومفاده عظم شأنها

التطبيق الثاني
قال الله تعالى :{ فأما من أوتي كتابه بيمينه فيقول هاؤم اقرأوا كتابيه إني ظننت أني ملاق حسابيه }
المسائل التفسيرية
-بيان المتكلم عنه في الآية أي الفاعل وصفته وهم أهل السعادة
_المراد بهاؤم اقرأوا كتابيه اي دونكم كتابي فاقرأوه
_مناسبة الآية لما قبلها وذلك ان الله من عليه بالإيمان بالبعث والحساب ولذلك قال :{إني ظننت أني ملاق حسابيه }
- المراد بظننت في الآية أيقنت

التطبيق الثالث
قال الله تعالى :{إنَّا لما طغى الماء حملناكم في الجارية لنجعلها تذكرة لكم وتعيها أذن واعية }
_معنى طغى زاد على الخد وارتفع ( ك) ( س ) ( ش)
بمعنى كثر (ك)
-سبب طغيان الماء دعوة نوح عليه السلام على قومه حين كذبوه (ك) (ش)
-معنى الجارية : السفينة على وجه الماء (ك) (س)
-المراد بالجارية جنسها (س)
-مرجع الضمير حملناكم في أصلاب آبائكم الذين نحوا مع نوح (ش) (س)
-لنجعلها عود الضمير على جنس الجارية (ك) (س)
-الآيات القرآنية الدالة على ان الله عزوجل جعل السفينة آية من بعد قوم نوح (ك)
المراد بتذكرة عبرة وموعظة (س) (ش) -معنى تعيها تعقلها وتحفظها وتسمعها (س) (ش)
_معنى أذن واعية حافظة سامعة (ك)
-مرجع الضمير لكم على أمة محمد صلى الله عليه وسلم (ش)
-سبب نزول الآية {لتعيها أذن واعية }(ك)

[هاشم يحيى الحكمي]

المجموعة الثانية
التطبيق الأول
قال تعالى: (والنَّجْمِ إِذَا هَوَى (1) مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ ومَا غَوَى (2)) النجم.
المسائل المستخلصة
معنى النجم
المقسم به
المقسم عليه
معنى صاحبكم

التطبيق الثاني
قال تعالى: (فَمَالِ الَّذِينَ كَفَرُوا قِبَلَكَ مُهْطِعِينَ (36) عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ عِزِينَ (37)) المعارج.
المسائل المستخلصة
نوع الاستفهام
معنى مهطعين
معنى عزين
حال المخالفين لله ولرسوله مع الوحي

التطبيق الثالث
قال تعالى: {وَقَالَ نُوحٌ رَبِّ لَا تَذَرْ عَلَى الْأَرْضِ مِنَ الْكَافِرِينَ دَيَّارًا (26) إِنَّكَ إِنْ تَذَرْهُمْ يُضِلُّوا عِبَادَكَ وَلَا يَلِدُوا إِلَّا فَاجِرًا كَفَّارًا (27) رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِمَنْ دَخَلَ بَيْتِيَ مُؤْمِنًا وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَلَا تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلَّا تَبَارًا (28)} نوح.
المسائل المستخلصة
معنى ديارا س ش ك
معنى فاجرا كفارا ش ك
سبب الدعاء عليهم بالهلاك س ك
المعنى المراد من الإضلال ش
استحباب الدعاء للصالحين ك
معنى تبارا س ش ك
معنى بيتي في الآية ش ك

[سناء بنت عثمان]

المجموعة الأولى:
1: تفسير قوله تعالى: { وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَآ إِلَيْكَ رُوحاً مِّنْ أَمْرِنَا}
المسائل من تفسير س
1/ مرجع الضمير في (أوحينا)
2/المراد بالروح
3/معنى روح
4/ الحكمة من تسمية
القرآن بالروح
التطبيق الثاني
1/تفسير قوله تعالى:{*حـمۤ*(1)*وَٱلْكِتَابِ ٱلْمُبِينِ*(2)*إِنَّآ أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُّبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِينَ*(3)*فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ (4)*} الدخان.
المسائل من تفسير س
1/المقسم به
2/المقسم عليه
3/معنى مباركة
4/المراد ب ليلة
5/متعلق المعنى (خير من ألف شهر)
6/مرجع الضمير (فيها)
7/معنى (يفرق)
8/المراد (يفرق)
أعتذر للنقص فقد فهمت المطلوب مؤخرا
سناء بنت عثمان

[مها عبد الرحمن]

بسمِ الله الرحمن الرحِيم

- تفسير قوله تعالى: { نَحْنُ جَعَلْنَاهَا تَذْكِرَةً وَمَتَاعاً لِّلْمُقْوِينَ (73) فَسَبِّحْ بِٱسْمِ رَبِّكَ ٱلْعَظِيمِ (74)} الواقعة
- المَسألة الأُولى :
• مَرجِع الضَّمِير ( هَا ) : يَعنِي نارَ الدُّنِيا .
• مَعنى قَولِه ( المُقوِين ) : المُنتفِعين والمُسافِرين .
• سبب خَصِّ المُسافِرين : لأنَّ نَفعَ المُسافِر بِذلِك أعظَمُ مِن غَيرهِ , لأنَّ الدنيا كُلها دَارُ سَفر والعَبدُ حِينَ وُلد مُسافِر إلى ربِّه فَهذهِ النار جَعلها الله مَتاعاً للمُسافِرين فِي هذهِ الدَّار وَتذكِره لَهُم بِدارِ القَرار .
- المسألة الثانِية :
• المُراد بِقولِه ( سَبِّح ) : أي نَزِّه رَبك العَظِيم كَامِ الأسماءِ والصفاتِ كَثيرَ الإحسانِ والخَيراتِ واحمدهُ بقلبِك ولِسانِك وجوارِحك لأنه أهل لذلِك وهُوَ المُستَحق لأن يُشكر فلا يكفر ويذكَر فلا يُنسَى ويًطاع فلا يُعصى .

- تفسير قوله تعالى: (فَلَا تُطِعِ الْمُكَذِّبِينَ (8)وَدُّوا لَوْ تُدْهِنُ فَيُدْهِنُونَ (9)) القلم.
- المَسألَةُ الأولَى :
• سبب نُزول هذهِ الآيَة : أنَّ الْمُشْرِكِينَ طَلَبُوا مِن النبيِّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسَلَّمَ أنْ يَسْكُتَ عن عَيْبِ آلِهَتِهم ودِينِهم ويَسْكُتُوا عنه لِذلك كانَ الخِطابُ عامَّاً لِكًل مُكذِّبٍ وكل طاعَةٍ ناشِئة عَن التَّكذِيب وإن كانَ السياق فِي شيءٍ خاص .
• المُخاطَب فِي هذه الآيات : الرسول صلى الله عليه وسلم .
• المُراد بالمُكذبِين : الذين كَذَّبُوكَ وعانَدُوا الحقَّ
• المُراد بِهذهِ الآية : أي لا تُطِع يامُحمد الذِين كَذَّبوك وَعاندوا الحَقَّ فإنَّهم لَيْسُوا أهْلاً لأنْ يُطَاعُوا؛ لأنَّهم لا يَأمُرونَ إلاَّ بما يُوافِقُ أَهواءَهم، وهم لا يُرِيدونَ إلاَّ الباطِلَ، فالْمُطيعُ لهم مُقْدِمٌ على ما يَضُرُّه.
المسألة الثانِية :
• مَرجِع واو الجماعَة فِي ( وَدُّوا ) : الْمُشْرِكونَ
• مَعنى ( تُدهِن ) : توافِقُهم على بعضِ ما هم عليه؛ إمَّا بالقوْلِ أو بالفعْلِ أو بالسكوتِ عمَّا يَتَعَيَّنُ الكلامُ فيه،
• المُراد العام لِهذهِ الآية : أن المشركِين يَودُّون أن توافِقُهم على بعضِ ما هم عليه؛ إمَّا بالقوْلِ أو بالفعْلِ أو بالسكوتِ عمَّا يَتَعَيَّنُ الكلامُ فيه، ولكنِ اصْدَعْ بأمْرِ اللَّهِ، وأَظْهِرْ دِينَ الإسلامِ؛ فإنَّ تَمامَ إِظهارِه بنَقْضِ ما يُضَادُّه، وعَيْبِ ما يُناقِضُه

[مها عبد الرحمن]

بسمِ الله الرحمن الرحيم .
تفسير قوله تعالى: { نَحْنُ جَعَلْنَاهَا تَذْكِرَةً وَمَتَاعاً لِّلْمُقْوِينَ (73) فَسَبِّحْ بِٱسْمِ رَبِّكَ ٱلْعَظِيمِ (74)} الواقعة
- المَسألة الأُولى :
• مَرجِع الضَّمِير ( هَا ) : يَعنِي نارَ الدُّنِيا .
• مَعنى قَولِه ( المُقوِين ) : المُنتفِعين والمُسافِرين .
• سبب خَصِّ المُسافِرين : لأنَّ نَفعَ المُسافِر بِذلِك أعظَمُ مِن غَيرهِ , لأنَّ الدنيا كُلها دَارُ سَفر والعَبدُ حِينَ وُلد مُسافِر إلى ربِّه فَهذهِ النار جَعلها الله مَتاعاً للمُسافِرين فِي هذهِ الدَّار وَتذكِره لَهُم بِدارِ القَرار .
- المسألة الثانِية :
• المُراد بِقولِه ( سَبِّح ) : أي نَزِّه رَبك العَظِيم كَامِ الأسماءِ والصفاتِ كَثيرَ الإحسانِ والخَيراتِ واحمدهُ بقلبِك ولِسانِك وجوارِحك لأنه أهل لذلِك وهُوَ المُستَحق لأن يُشكر فلا يكفر ويذكَر فلا يُنسَى ويًطاع فلا يُعصى .

تفسير قوله تعالى: (فَلَا تُطِعِ الْمُكَذِّبِينَ (8)وَدُّوا لَوْ تُدْهِنُ فَيُدْهِنُونَ (9)) القلم.
- المَسألَةُ الأولَى :
• سبب نُزول هذهِ الآيَة : أنَّ الْمُشْرِكِينَ طَلَبُوا مِن النبيِّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسَلَّمَ أنْ يَسْكُتَ عن عَيْبِ آلِهَتِهم ودِينِهم ويَسْكُتُوا عنه لِذلك كانَ الخِطابُ عامَّاً لِكًل مُكذِّبٍ وكل طاعَةٍ ناشِئة عَن التَّكذِيب وإن كانَ السياق فِي شيءٍ خاص .
• المُخاطَب فِي هذه الآيات : الرسول صلى الله عليه وسلم .
• المُراد بالمُكذبِين : الذين كَذَّبُوكَ وعانَدُوا الحقَّ
• المُراد بِهذهِ الآية : أي لا تُطِع يامُحمد الذِين كَذَّبوك وَعاندوا الحَقَّ فإنَّهم لَيْسُوا أهْلاً لأنْ يُطَاعُوا؛ لأنَّهم لا يَأمُرونَ إلاَّ بما يُوافِقُ أَهواءَهم، وهم لا يُرِيدونَ إلاَّ الباطِلَ، فالْمُطيعُ لهم مُقْدِمٌ على ما يَضُرُّه.
المسألة الثانِية :
• مَرجِع واو الجماعَة فِي ( وَدُّوا ) : الْمُشْرِكونَ
• مَعنى ( تُدهِن ) : توافِقُهم على بعضِ ما هم عليه؛ إمَّا بالقوْلِ أو بالفعْلِ أو بالسكوتِ عمَّا يَتَعَيَّنُ الكلامُ فيه،
• المُراد العام لِهذهِ الآية : أن المشركِين يَودُّون أن توافِقُهم على بعضِ ما هم عليه؛ إمَّا بالقوْلِ أو بالفعْلِ أو بالسكوتِ عمَّا يَتَعَيَّنُ الكلامُ فيه، ولكنِ اصْدَعْ بأمْرِ اللَّهِ، وأَظْهِرْ دِينَ الإسلامِ؛ فإنَّ تَمامَ إِظهارِه بنَقْضِ ما يُضَادُّه، وعَيْبِ ما يُناقِضُه

[أمل عبد الرحمن]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قد أحسنتم وأجدتم طلاب وطالبات المستوى الأول، فبارك الله فيكم ونفعكم بما تعلمتم ونفع بكم.
سنذكر أولا بعض الإرشادات والتنبيهات على التطبيقات الخاصّة باستخلاص مسائل التفسير ينتبه لها مستقبلا إن شاء الله، ثم نعقّب بالتقدير العام لكل تطبيق إن شاء الله.

1: التفريق بين المسألة الخاصة بمعنى اللفظة القرآنية في اللغة وبين المسألة الخاصة بالمراد باللفظة في الآية أي الشيء المسمّى بها، وقد تكرر هذا الخلط في بعض التطبيقات.
2: الاقتصار على المسائل التي يذكرها المفسّرون في التفاسير المقررة في التطبيق، فلا تُذكر مسائل من تفاسير أخرى.
3: فصل كل مسألة في سطر مستقل.
4: الاجتهاد في صياغة عنوان المسألة بأقل الألفاظ واستعمال ألفاظ الآية نفسها وكلام المفسّرين لتظهر العلاقة بين عنوان المسألة وموضوعها.
5: المطلوب في هذه التطبيقات استخلاص عناوين المسائل فقط فلا ندخل تفصيلات المسألة ولا كلام المفسّرين في هذه التطبيقات.
6: الدقة في صياغة عنوان المسألة، فلا نضع عنوانا يحتمل أو يشمل عدة مسائل، ولا نضع عناوين إنشائية عامّة بل نضع عنوانا يشير إلى مضمون المسألة وما تفسّره في الآية.
7: لوحظ على بعض التطبيقات عدم ترميز المسائل الخاصة بالتطبيق الثالث وهو في استخلاص المسائل من تفاسير متعددة.
8: لا ينبغي اعتبار معنى الآية أو الجملة منها مسألة واحدة، لأن هذه الآية على وجازتها تحوي عدة مسائل، فتفصل كل مسألة منها على حدة.
9: لوحظ على بعض التطبيقات قلّة المسائل المستخلصة من التفاسير وهذا يحتاج إلى تركيز أكثر وتكرار للنظر في كلام المفسّرين حتى تتكشف للطالب تلك المسائل التي غابت عنه أول مرة.
10: هنا تنبيه مهم جدا:
ذكرنا من قبل أن المسائل التي دلّت عليها الآية مباشرة هي مسائل تفسيرية حتى لو كانت في تصنيفها مسائل لغوية أو فقهية أو عقدية، لكن بعض الطلاب يخطيء في هذا التقسيم، فيجعل مثلا مسألة مثل: ((معنى كلمة "عزين" )) من المسائل اللغوية، والصحيح أنها من صلب تفسير الآية، إذا لا يمكن اعتبارها استطرادات، ولا يمكن الاستغناء عنها في فهم الآية.
أما المسائل التي تصنف على العلوم فهي التي يمكن تأخيرها أو الاستغناء عنها كلية ولا يتأثر بها تفسير الآية.
11: لوحظ على بعض التطبيقات تداخل شديد بين تصنيفات المسائل، فيضع في القائمة مسألة لغوية تليها تفسيرية تليها فقهية ثم يعود للتفسيرية وهكذا، وهذا خطأ، بل الواجب التقسيم السليم أولا لمسائل الآية ثم ترتيبها على التوالي موزعة على أقسامها، مع الأخذ في الاعتبار في ذكرناه في الفقرة رقم 10.
12: لوحظ في بعض التطبيقات أن عناوين المسائل كلها في صورة استفهام، والأحسن أن تكون في صورة جملة خبرية ما أمكن.
** لابد من تمييز الألفاظ والجمل القرآنية ووضعها بين قوسين، وتجب مراعاة جودة إخراج قائمة المسائل.

كانت هذه بعض الإرشادات العامّة، ونستقبل استفساراتكم على كل تطبيق في هذا الموضوع:
- مجلس خاص بمقرر "مهارات التفسير"

بارك الله فيكم ونفع بكم.

[هيئة الإدارة]

أسماء المقبولين في المستوى الأول من برنامج إعداد المفسّر ( هنا )