سورة آل عمران
[مائتا آية، وهي مدنية]
بسم الله الرحمن الرحيم
[{الم- 1- ج} كوفي] مختلف، فإن غير الأعشى
[علل الوقوف: 1/359]
والبرجمي يصلون.
{إلا هو- 2- لا} لأن قوله {الحي القيوم} بدل
[علل الوقوف: 1/360]
الضمير. {القيوم- 2- ط}. {الفرقان – 4 – ط}. [شديد- 4- ط}. {في السماء – 5 – ط}. {يشاء – 6 – ط}.
{متشابهات- 7 – ط} لاستئناف تفصيل. {وابتغاء تأويله – 7 –ج} لأن الواو يصلح استئنافًا، والحال أليق. {إلا الله – 7 – م} في [مذهب أهل] السنة والجماعة، لأنه لو وصل فهم أن الراسخين يعلمون تأويل المتشابه كما يعلمه الله [وهذا ليس بصحيح] بل المذهب أن شرط الإيمان بالقرآن العمل بمحكمه، والتسليم لمتشابهه.
[علل الوقوف: 1/361]
{والراسخون} مبتدأ ثناء من الله عليهم بالإيمان [على التسليم] بأن الكل [من عند الله]. ومن جعل المتشابه غير صفات الله تعالى
[علل الوقوف: 1/362]
ذاتا وفعلاً من الأحكام التي يدخلها القياس والتأويل بالرأي وجعل المحكمات الأصول المنصوص المجمع عليها فعطف قوله {والراسخون} على اسم الله، وجعل {يقولون] حالاً لهم، ساغ له أن لا يقف [على {إلا الله}] لكن [الأصوب الأحق] الوقف، لأن التوكيد بالنفي في الابتداء، وتخصيص اسم الله بالاستثناء يقتضي أنه مما لا يشاركه في علمه سواه، فلا يجوز العطف على قوله {إلا الله] كما على لا إله إلا الله {آمنا به – 7 – لا} لأن قوله {كل من عند ربنا} من مقولهم، فإن التسليم من تمام الإيمان.
{من عند ربنا – 7 – ج} لاحتمال أن ما بعده من مقولهم، والأظهر أنه ابتداء تنبيه على الاتعاظ من الله تعالى. {رحمة- 8 –
[علل الوقوف: 1/363]
ج} للابتداء بأن، ولاحتمال لام التعليل، أو فاء التعقيب للتسبيب.
{لا ريب فيه – 9 – ط}. {شيئًا – 10 – ط}. {النار- 10 – لا} لتعلق كاف التشبيه . {فرعون – 11- لا} لعطف المفرد. {من قبلهم – 11 – ط}. {بآياتنا – 11 – ج} للعدول مع فاء التعقيب. {بذنوبهم – 11 – ط}. {جهنم – 12- ط}. التقتا – 13 – ط} لأن التقدير منهما فئة أو أحداهما فئة]. {العين – 13 – ط}. {من يشاء – 13 – ط}
[علل الوقوف: 1/364]
{والحرث – 14 – ط} {الدنيا – 14 – ج} وإن اتفقت الجملتان، ولكن للفصل بين النقيضين، والتعرض للتفكر بينهما.
{من ذلك – 15 – ط} لتناهي الاستفهام إلى الإخبار. {من الله – 15 – ط}. {بالعباد 15 – ج} للآية على جعل {الذين} [خبر لمبتدأ محذوف] أي: هم الذين، أو مدحًا، أي أعني الذين، والجواز أنه نعت للعباد. {النار- 16 – ج} لأن {الصابرين} يصلح بدلاً للذين، والوقف أجوز على جعله نصبًا على المدح، وتقديره كما ذكر بدلالة تتابع الثنية.
[علل الوقوف: 1/365]
{إلا هو – 18 – لا} لعطف المفرد، [ولو وقف احترازًا عن وهم دخول الملائكة وأولي العلم في الاستثناء والمشاركة في الألوهية كان بعيدًا]. {بالقسط – 18 – ط}.
{الحكيم- 18 – ط} إلا لمن قرأ {أن الدين} بالفتح على البدل من {أنه}. الإسلام- 19 – ط}. {بينهم – 19 – ط} لإطلاق حكم غير مخصوص بما قبله. {ومن اتبعن – 20 – ط} لابتداء أمر يشمل أهل الكتاب والعرب، والأول مختص بأهل الكتاب، فلم يكن الثاني من جملة جزاء الشرط. أأسلمتم- 20 – ط} لتناهي الاستفهام إلى الشرط. {اهتدوا- 20 – ج} لابتداء شرط آخر مع العطف.
[علل الوقوف: 1/366]
{البلاغ- 20 – ط}. {بغير حق – 21 – ز} لمن قرأ: ويقاتلون، لعدول المعنى عن قوله : {ويقتلون} من الناس- 21 – لا} لأن ما بعده خبر أن، والفاء لإبهام المقرب إلى الشرط. {في الدنيا والآخرة – 22 – ز} للابتداء بالنفي مع اتحاد المقصود. {معدودات- 24- ص} لأن الواو للعطف أو الحال، أي: وقد غرهم، تقديره قالوا مغرورين. {ممن تشاء- 26 – ز} لتناهي الجملتين المتضادتين معنى إلى جملتين مثلهما.
[علل الوقوف: 1/367]
{وتذل من تشاء- 26 – ط} {الخير- 26 – ط} {في الليل – 27 – ز} للفصل بين الجملتين المتضادتين {من الحي – 27 – ز} لعطف المتفقتين وإطلاق هذه الجملة عن الأولين. {المؤمنين- 28 – ج} [للشرط والعطف]. {تقاة- 28 – ط} {نفسه - 28 – ط} {يعلمه الله - 29 – ط}. {وما في الأرض - 29 – ط}. {محضرًا – 30 – ج} والأجوز أن يوقف على {سوء} تقديره وما عملت من سوء كذلك، لأن السوء يوجد محضرًا كالخير، و {تود} مستأنف، لأن صاحب الخير يود لو لم يره من خجل الحياء، كما أن صاحب السوء من وجل الجزاء. والضمير المتحد عائد إلى {ما} أو إلى جنس العمل. {بعيدًا – 30- ط}. {نفسه – 30 – ط}.
[علل الوقوف: 1/368]
{ذنوبكم – 31 – ط}. {والرسول- 32- ج} لابتداء الشرط مع فاء التعقيب. {العالمين- 33 – لا} لأن {ذرية} نصب على البدل من {آدم} ومن بعده. {من بعض – 34 – ط}. {عليم – 34 – ج}. للآية على تقدير: واذكر إذ، ولاحتمال أن إذ متعلق بالوصفين أي: سمع دعاءها، وعلم رجاءها، حين
[علل الوقوف: 1/369]
قالت. {مني- 35 – ج} للابتداء بأن، ولجواز تقديره: [لأنك أو فأنك] {أنثى- 36 – ط}. إلا لمن قرأ: {بما وضعت} بالرفع لأنه يجعلها من كلامها.
{بما وضعت – 36 – ط} بجزم التاء أو رفعها [على القراءتين]. {كالأنثى- 36 – ج} للابتداء بأن، ولاحتمال أن قوله: {وليس الذكر كالأنثى] على قراءة: {وضعت} بالرفع من قولها متصل متسق بعض [الكلام ببعض]. {حسنا- 37 -
[علل الوقوف: 1/370]
ص} لمن قرأ {وكفلها} مخففًا لتبدل فاعله، فإن فإن فاعل المخفف زكريا، وفاعل المشدد ضمير اسم الرب تعالى كما في {أنبتها}. زكريا- 37}. {المحراب- 37 – لا} لأن {وجد} جواب {كلما}. {رزقًا- 37 – ج} لاتحاد فاعل الفعلين مع عدم العاطف.
[علل الوقوف: 1/371]
{هذا – 37 – ط}. {من عند الله – 37 – ط}. {ربه- 38 – ج} كما ذكر في قوله : {رزقًا}. {طيبة – 38 – ج} للابتداء بأن مع جواز تقدير لأنك أو فإنك. {في المحراب – 39 – لا} وأن قرئ [بالكسر لأن] من كسر جعل النداء بمعنى القول.
{عاقر – 40 – ط}. {آية – 41 – ط}. {رمزًا – 41 – ط} لاختلاف الجملتين مع وقوع العارض. {إليك – 44 – ط}. {يكفل مريم – 44 – ص} لعطف المتفقتين. {منه – 45 – ق} قد قيل لتذكير الضمير [في {اسمه} وتأنيث الكلمة] ولكن المراد من الكلمة الولد، فلم يكن تأنيثًا حقيقيًا، فالوجه أن لا يوقف إلى {الصالحين} لأن {وجيهًا} حاله، وما بعده معطوف عليه، على تقدير: وكائنا من المقربين [ومكلما وكائنًا] من الصالحين.
[علل الوقوف: 1/372]
{بشر – 47 – ط}. {ما يشاء -47 – ط}. {والإنجيل -48 – ط} لأن {ورسولاً} يجوز أن يكون معطوفًا على {ومن الصالحين} أو منصوبًا بمحذوف، أي: يجعله رسولاً. والوقف أجوز لتباعد العطف. {من ربكم- 49 – ج} لمن قرأ: {إني أخلق لكم} بالكسر.
[علل الوقوف: 1/373]
{بإذن الله – 49 – ج}. والثاني كذلك، للتفصيل بين المعجزات.
{تدخرون – 49 – لا} لتعلق الظرف. {في بيوتكم – 49 – ط}. {مؤمنين – 49 – ج} للآية مع أن {مصدقًا} عطف على ما قبله. {فاعبدوه- 51 – ط}. {إلى الله – 52 – ط}. {أنصار الله – 52 – ج} لأن {آمنا بالله} في نظم الاستئناف مع إمكان الحال تقديره: وقد آمنا. {آمنا بالله – 52} كذلك لانقطاع النظم مع اتحاد مقصود الكلام. {ومكر الله- 54- ط}.
[علل الوقوف: 1/374]
{القيامة- 55 – ج} لأن ثم لترتيب الأخبار. {والآخرة- 56 – ز} للابتداء بالنفي مع أن النفي تمام القصود. {أجورهم – 57 – ط}. {كمثل آدم- 59 – ط} لأن الجملة لا يتصف بها المعرف. وقد تكلف من قال بجعل آدم بمعنى رجل فيوصف بالجملة. ثم لا وقف سوى رؤوس الآيات إلى قوله {القصص الحق – 62 – ج} والوقف عليه جائز. {إلا الله – 62 –ط}. {من دون الله – 64 – ط} لتناهي جملة وافية إلى ابتداء شرط. {من بعده – 65 – ط}. {ليس لكم به علم – 66 – ط}. {مسلمًا – 67 – ط} {والذين آمنوا- 68 – ط}. {لو يضلونكم – 69 – ط}.
[علل الوقوف: 1/375]
{يرجعون – 72 – ج} والوصل أجوز لأن وجه العطف أوضح. {دينكم- 73- ط}. {هدى الله – 73 – لا} لأن التقدير: ولا تصدقوا بأن يؤتي أحد مثل ما أوتيتم إلا لمن تبع دينكم، وقوله: {قل} مع مقوله معترض. ومن قرآ: {أن يؤتي}
[علل الوقوف: 1/376]
مستفهمًا وقف عليها. {عند ربكم – 73 – ط}. {بيد الله -
[علل الوقوف: 1/377]
73- ج} لأن {يؤتيه} لا يتعلق بما قبله مع أن ضميري فاعله ومفعوله عائدان إلى الله والفضل. {من يشاء- 73 – ط}. {عليم – 73 – ج} للآية، [واحتمال ما بعده} الاستئناف والصفة. {ما يشاء- 74 – ط}. {إليك- 75 -} الأولى ج، لتضاد الجملتين معنى مع اتفاقهما لفظًا. {قائمًا- 75 – ط}.
{سبيل – 75 – ج} لأن الواو للاستئناف مع اتنساق معنى الكلام. {يزكيهم – 77 – ص}. {وما هو من الكتاب – 87 – ج} لعطف المتفقتين مع وقوع العارض. {وما هو من عند اله – 87 – ج}. {تدرسون – 79 – لا} لمن قرأ {ولا يأمركم }
[علل الوقوف: 1/378]
بالنصب عطفًا على: {أن يؤتيه الله} . {أربابًا- 80 –ط}. {ولتنصرنه – 81 – ط}. {إصري- 81 – ط}. {أقررنا – 81- ط}. {من ربهم – 84 – ص} لأن ما بعده حال، أي: آمنا غير مفرقين. {منهم – 84 – ز} لأن ما بعده يصلح مستأنفًا أو حالاً بعد حال.
{منه – 85 – ج} لعطف الجملتين المختلفتين. {البينات – 86 – ط}. {أجمعين – 87 – لا} لأن {خالدين} حال المفعول
[علل الوقوف: 1/379]
الجزاء أو اللعنة. {فيها – 88 – ج} لأن ما بعده يصلح مستأنفًا أو حالاً بعد حال.
[غير مخففين]. {ينظرون- 88 – لا} للاستثناء منهم. {توبتهم – 90 – ج} لعطف المختلفتين. {افتدى به – 91 – ط}. {تحبون – 92 – ط}. {تنزل التوراة- 93 – ط}. {حنيفًا- 95 – ط} {للعاملين- 96 – ج} للآية، ولأن قوله: {فيه آيات} يصلح حالاً لمعنى الفعل في {هدى} ويصلح استئنافًا. {مقام إبراهيم – 97 – ج} [للابتداء بالشرط] مع
[علل الوقوف: 1/380]
الواو، ولأن الأمن الآيات. {آمنا- 97 – ط}. {سبيلا- 97 – ط}. {بآيات الله 98 – ق} قد قيل، والوجه الوصل لأن الواو للحال. {شهداء- 99 – ط}.
{رسوله – 101 – ط}. لتناهي الاستفهام إلى الشرط. [{تقاته- 102}. {جميعًا- 103-}]. {ولا تفرقوا- 103- ص} لعطف المتفقتين. {إخوانا – 103 – ج}
[علل الوقوف: 1/381]
لاحتمال الواو الحال والاستئناف. {منها – 103 – ط} {عن المنكر – 104- ط} للعدول [من الأمر إلى الإخبار]. {البينات – 105 – ط}. {عظيم -105 – لا} لتعلق الظرف. {وتسود وجوه – 106 – ج} {اسودت وجوههم – 106} وقفه لأن التقدير: فيقال لهم: أكفرتم.
{ففي رحمة الله – 107- ط}. {بالحق – 108 – ط}. {وما في الأرض – 109 – ط}. {وتؤمنون بالله – 110 – ط}.
[علل الوقوف: 1/382]
{خيرا لهم- 110 – ط}. {الفاسقون – 110} قيل: لا وقف. [وعليه وقف] لأن المعرف لا يتصف بالجملة. {إلا أذى- 111- ط} {يولوكم الأدبار- 111} وقفة لأن {ثم} لترتيب الإخبار، أي: ثم هم لا ينصرون، ولو كان عطفًا
[علل الوقوف: 1/383]
لكان ثم لا ينصروا [مجزومًا كما جزم الجواب الشرط]. {والمسكنة – 112- ط}. {بغير حق – 112- ط}.
[علل الوقوف: 1/384]
{يعتدون – 112} قيل: لا وقف، وعليه وقف لأن ضمير {ليسوا} عائد إلى قوله: {منهم المؤمنون} لبيان الفصل بين الفريقين، والذين عصوا واعتدوا أحد الفريقين. {سواء- 113- ط} {وهم يسجدون – 113} قيل: لا وقف، على جعل {يؤمنون} حالا لضمير {يسجدون}. ولا يصح، بل الإيمان والمر بالمعروف والنهي عن المنكر أوصاف لهم مطلقة غير مختصة بحال السجود. {الخيرات- 114- ط}. {يكفرون- 115- ط}. {شيئًا- 116- ط}.
[علل الوقوف: 1/385]
{النار – 116 – ج}. {فأهلكته- 117 – ط}. {خبالاً- 118 – ط}. {ما عنتم- 118 – ج} للابتداء بقد، وإضمار واو الحال، أي: وقد. [{أفواههم – 118 – ط} والوصل أجوز، لأن الغرض بيان أن مستور بغضائهم أكبر من مظهرها].
{أكبر – 118- ط}. {كله – 119 – ج} [للعطف مع الحذف، أي: وهم لا يؤمنون بكتابكم]. {آمنا- 119}
[علل الوقوف: 1/386]
قد قيل، والوصل أولى لأن المقصود بيان تناقض حاليهم في النفاق. {من الغيظ- 119- ط}. {بغيظكم – 119 – ط}.
{تسؤهم- 120} قد يجوز لابتداء [شرط آخر]، والوصل أجوز، لأن المقصود بيان تضاد حاليهم. {يفرحوا بها – 120 – ط} لتناهي وصف الذم لهم، وابتداء شرط على المؤمنين. {شيئًا- 120 – ط}. {للقتال- 121- ط}. {عليم- 121- لا} لأن {إذ} يتعلق بالوصفين، أي: سمع ما أظهروا، وعلم ما أضمروا حين هموا.
[علل الوقوف: 1/387]
{أن تفشلا- 122- لا} [لأن الواو للحال]. {وليهما- 122- ط}. {أذلة- 123- ج} للفاء. {منزلين – 124- ط} لتمام المقول. {بلى- 125- لا} لاتحاد المقول مع ما بعده. {قلوبكم به – 126 – ط}. {الحكيم – 126 – لا} لتعلق اللام بمعنى الفعل في النصر. {وما في الأرض – 129 – ط}. 388
{ويعذب من يشاء- 129- ط}. {مضاعفة- 130 – ص} لعطف المتفقتين. {تفلحون- 130 – ج} للآية مع العطف. {للكافرين – 131- ج}. {ترحمون- 132- ج}، ومن قرأ {اسرعوا} بغير واو فوقفه [على: {ترحمون}] مطلق.
{والأرض- 133- لا} لأن ما بعده صفة لجنة أيضًا، أي: جنة واسعة معدة. {للمتقين- 133- لا} لأن {الذين ينفقون} صفتهم. {عن الناس -134- ط}. {المحسنين- 134- ج} لأن {والذين إذا فعلوا} يصلح مبتدأ، وخبره {أولئك جزاؤهم مغفرة} فلا وقف على {يعلمون} [يصلح معطوفًا،
[علل الوقوف: 1/389]
لأن: التائب من الذنب كمن لا ذنب له، فيوقف على يعلمون] لينصرف عموم {أولئك} إلى المتقين السابقين منهم بعصمة الله، واللاحقين بهم برحمة الله. والوقف لطول الكلام على: {لذنوبهم- 135- ص} للابتداء بالاستفهام، وعلى: {إلا الله-
[علل الوقوف: 1/390]
135} لاعتراض الاستفهام، ولزوم الجواب بأن يقول الروح: لا أحد يغفر الذنوب إلا أنت. {خالدين فيها- 136 – ط}.
{العاملين- 136- ط} لتمام الكلام. {سنن – 137 – لا} لتعقيب الأمر بالاعتبار بعد الإخبار بالتبار. {مثله -140 – ط}. {بين الناس – 140 –ج} لأن الواو مقحمة، أو عاطفة على محذوف، أي: ليعتبروا وليعلم. {شهداء- 140- ط}.
[علل الوقوف: 1/391]
{الظالمين- 140 – لا} للعطف على {ليعلم}. {أن تلقوه- 143- ص} لطول الكلام. {إلا رسول- 144-
[علل الوقوف: 1/392]
ج} لأن الجملة بعده تصلح صفة لرسول أو مستأنفة. {الرسل- 144- ط}. {أعقابكم- 144- ط} لتناهي الاستفهام. {شيئًا- 144- ط}. {مؤجلاً- 145- ط} لابتداء الشرط واختلاف المعنى، لن في السباق بيان انتهاء الأجل، وفي السياق بيان جزاء العمل. {منها – 145- ج} لعطف جملتي الشرط. {منها -145- ط}. {قتل – 146- ط} ليكون
[علل الوقوف: 1/393]
قتل النبي إلزام الحجة على من اعتذر في الانهزام بما سمع من نداء إبليس: ألا أن محمدًا قد قتل. والتقدير: ومعه ربيون كثير، ولو وصل كان ربيون مقتولين. ومن قرأ {قاتل} فله أن لا يقف.
{كثير- 146- ج} لابتداء النفي مع دخول فاء التعقيب. {وما استكانوا- 146- ط}. {الآخرة – 148- ط}. {مولاكم- 150 –ج} لأن الواو يصلح للاستئناف للحال، أي: يليكم [وهو خير] ناصر. {سلطانا- 151- ج} لعطف
[علل الوقوف: 1/394]
المختلفين. {النار- 151- ط}. {بإذنه -152- ج} لأن {حتى} يحتمل انتهاء الحس، ووجه الابتداء أظهر لاقتران {إذا} مع حذف الجواب، أي: إذا فعلتم وفعلتم انقلب الأمر.
[علل الوقوف: 1/395]
والوقف على {تحبون – 152 – ج} [في الوجهين] {الآخرة- 152- ج} لأن {ثم} لترتيب الأخبار، [وقيل] لعطف {صرفكم} على الجواب المحذوف الذي ذكر، والأول أوجه. {ليبتليكم – 152- ج}.
[علل الوقوف: 1/396]
{عفا عنكم – 152- ط}. {ولا ما أصابكم -153- ط}. {طائفة منكم- 154- لا} لأن الواو للحال. {الجاهلية – 154- ط} {من شيء- 154- ط}. {لله- 154- ط}. {يبدون لك- 154- ط}. {ههنا- 154- ط}. {مضاجعهم- 154- ج}. لأن الواو مقحمة، أو عاطفة على محذوف، أي: لينفذ الحكم فيكم، وليبتلي. {ما في قلوبكم- 154- ط}.
{الجمعان- 155- لا} لأن {إنما} خبر أن. {ما كسبوا- 155- ج} لاحتمال الواو حالاً واستئنافًا. {عفا الله عنهم- 155 – ط}. {وما قتلوا- 156- ج} لأن لام
[علل الوقوف: 1/397]
{ليجعل} [قد يتعلق بقوله: {وقالوا لإخوانهم} أو بمحذوف، أي: ذلك ليجعل] [{في قلوبهم- 156- ط}. {ويميت- 156- ط}. {لنت لهم- 159- ج} لأن الواو للعطف، ولو للشرط. {من حولك- 159 – ص} والوصل هو الوجه لتعقيب الأمر بالرحمة على النهي عن الفظاظة
[علل الوقوف: 1/398]
تعريضًا، [لأن قوله: {ولو كنت فظًا غليظ القلب} تعريض بالنهي عن الغلظة، فيعطف الأمر بالعفو عليه فلا يوقف كذلك]. [{في الأمر- 159- ج} لأن {إذا} أجيبت بالفاء فتضمنت معنى الشرط، وقد دخلها فاء التعقيب}.
{على الله- 159- ط}. {لكم- 160 – ج} لابتداء شرط آخر مع الواو. {من بعده – 160 – ط}. {أن يغل- 161- ط} لابتداء الشرط. {يوم القيامة – 161- ج} لانتهاء جزاء الشرط مع اتساق مقصود الكلام. {جهنم- 162 – ط}.
{عند الله- 163- ط}. {والحكمة- 164- ج} لأن المعنى: ولو كانوا أو قد كانوا. ويحتمل أن {أن} للنفي،
[علل الوقوف: 1/399]
واللام بمعنى إلا، فيسوغ الوقف. {مثليها- 165- لا} لأن استفهام الإنكار دخل على {قلتم} [أي: أقلتم] أني هذا لما أصابتكم مصيبة. {هذا – 165- ط}. {أنفسكم- 165- ط}. [{المؤمنين- 166- لا} للعطف على تقدير: تقولون قائلين]. {نافقوا- 167 –ج} لأن قوله: {وقيل لهم} عطف على {نافقوا} أو مستأنف، والوصل أولى على تقدير: وقد قيل لهم. {أو ادفعوا- 167 – ط}.
[علل الوقوف: 1/400]
{لاتبعناكم - 167 – ط}. {للإيمان - 167 – ج}. لأن قوله {يقولون} مستأنف أو حال عامله معنى الفعل في {أقرب}. {في قلوبهم - 167 – ط}. {يكتمون - 167 – ج}. لأن {الذين} يصلح بدلاً عن ضمير الفاعل في {يكتمون}، أو خبر محذوف، أي: هم الذين. {ما قتلوا- 168- ط}.
{أمواتًا- 169 – ط}. {يرزقون - 169 – لا}. لأن {فرحين} حالهم. {من فضله – 170 – لا} للعطف. {من خلفهم – 170 – لا} لتعلق أن. {ولا هم يحزنون- 170 -
[علل الوقوف: 1/401]
مـ} للآية واستئناف الفعل إذ يستحيل أن يكون الاستبشار حالاً للذين يحزنون. {وفضل – 171- لا} لأن التقدير: وبأن الله، ومن كسر {أن} وقف. {المؤمنين- 171- ج} لأن
[علل الوقوف: 1/402]
{الذين} يصلح صفة للمؤمنين، ومبتدأ خبره {للذين أحسنوا} والأول أوجه لاتحاد الصفة. {القرح- 172- ط} وقف مطلق لمن لم يقف على المؤمنين}، ومن وقف فجعل الذين مبتدأ لم يقف على {القرح} لأن قوله {للذين أحسنوا} يكون خبرًا لقوله: {الذين}. {عظيم- 172- ج} لأن {الذين يصلح بدلاً عن {الذين استجابوا} فإنهم هم.
[علل الوقوف: 1/403]
ويحتمل أنه خبر محذوف، أي: هم الذين. {إيمانًا- 173- ق} قد قيل، والوصل أولى للعطف، واتصال توكل اللسان بيقين القلب. {سوء- 174- لا} للعطف. {رضوان الله – 174- ط}
{أولياءه- 175- ص} لأن الجملتين وأن اختلفتا ففاء التعقيب لوصل النهي عن الخوف بعد ذكر التخويف. {في الكفر- 176- ج} للابتداء بأن، ولاحتمال إضمار اللام والفاء. {شيئًا – 176- ط}. {في الآخرة- 176- ج} لعطف المختلفتين مع اتحاد مقصود الكلام. {لن يضروا الله شيئًا-
[علل الوقوف: 1/404]
177- ج} لما ذكر قبله {في الآخرة}. {لأنفسهم – 187 –ط}. {ليزدادوا إثما – 178 – ج} لما ذكر من قبل. {من الطيب- 179 – ط}. {ورسله - 179 – ج}. {هو خيرًا لهم - 180 – ط}. {شر لهم - 180 – ط}. {القيامة - 180 – ط}. {والأرض - 180 – ط}.
[علل الوقوف: 1/405]
{أغنياء – 181 – م} لأنه لو وصل صار ما بعده من مقولهم، وهو أخبار من الله مبتداء، ومن قرأ: {سيكتب} بضم الياء فوقفه مطلق. {بغير حق – 181- ج} لمن قرأ: {ويقول} بالياء لن التقدير: ويقول الله، أو يقول الزبانية، فلا ينعطف على قوله: {سيكتب] مع اتساق المعنى. {للعبيد- 182- ج} لأن {الذين} يصلح صفة {للعبيد}، وخبر محذوف، أي هم
[علل الوقوف: 1/406]
الذين. والوقف أولى لأن الله تعالى لا يظلم العبيد مطلقًا لا عبيدًا موصوفين.
{تأكله النار- 183- ط}. {ذائقة الموت- 185- ط}. {يوم القيامة - 185- ط}. لابتداء شرط في أمر معظم. {فقد فاز - 185- ط}.. {كثيرًا - 186- ط}. {ولا تكتمونه – 187 – ز} لأن الجملتين وأن اتفقتا لم يكن النبذ متصلاً بأخذ الميثاق فلم ينضف إلى ظرف {إذ}. {ثمنًا قليلاً- 187- ج}.
{من العذاب- 188- ج} كما ذكر. {والأرض- 189-
[علل الوقوف: 1/407]
ط}. {الألباب- 190 – ج} لأن {الذين} يصلح نعتًا {لأولي الألباب} وخير محذوف، أي: هم الذين. والوصل أشهر لاتصال ثمرة الألباب بها. {والأرض- 191 – ج} لأن التقدير: يقولون ربنا، مع أن الكلام متسق. {باطلاً- 191 – ج} للابتداء بسبحانك تعظيمًا، وإلا فالمقول متحد وفاء التعقيب متعقب. {أخزيته- 192- ط}.
{فآمنا- 193- ق} قد قيل. والوصل أولى لأن كلمة {بنا تكرار، وقوله: {فاغفر لنا} معطوف على {آمنا} أي إذا آمنا فاغفر لنا. {الأبرار- 193- ج} للآية، ووجه الوصل أن {وآتنا} عطف على {فقنا}. {يوم القيامة- 194- ط}. {أو أنثى- 195- ج} لاتحاد الكلام، وإلا فقوله:
[علل الوقوف: 1/408]
{بعضكم} مبتدأ، {من بعض- 195- ج}.
{الأنهار- 195- ج} لأن {ثوابًا} يشبه مفعولاً له، أي: لثواب، ومصدرًا أي: أثابهم الله ثوابًا. {من عند الله- 195- ط}. {البلاد- 196- ط}. والتقدير: لهم متاع. {جهنم- 197- ط}. {من عند الله- 198- ط}.
[علل الوقوف: 1/409]
{خاشعين لله – 199- لا} لأن {لا يشترون} حال بعد حال أي خاشعين غير مشترين. {قليلاً- 199- ط}. {عند ربهم - 199- ط}.
[علل الوقوف: 1/410]