س1: اذكر المعنى اللغوي للمفردات التالية:-
أ: حميمًا: الحار الذي قد انتهى حره وحموه
ب: مآبًا. مرجعا وطريقا
س2: ما هي شروط الإذن بالشفاعة يوم القيامة؟
1/ الإذن من الله
2/ الرضا عن الشافع والمشفوع له
س3: استخلص المسائل فقط التي ذكرها المفسّرون في تفسيرهم لقوله تعالى:-
(إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ كَانَ مِيقَاتًا (17) يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْوَاجًا (18) وَفُتِحَتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ أَبْوَابًا (19) وَسُيِّرَتِ الْجِبَالُ فَكَانَتْ سَرَابًا (20)) النبأ
تفسير قوله تعالى: (إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ كَانَ مِيقَاتًا (17) )
مناسبة الآية لما قبلها س
المراد بيوم الفصل ك
سبب تسمية يوم القيامة بيوم الفصل ش
معنى ميقاتا ك .س. ش
اختصاص الله بعلم وقت يوم القيامة على التعيين ك
تفسير قوله تعالى: (يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْوَاجًا (18) )
معنى الصور ش
الملك الموكل بالنفخ به ش
أمور تتعلق بالنفخ بالصور ك
متعلق تأتون ش
معنى أفواجا ك
تفسير قوله تعالى: (وَفُتِحَتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ أَبْوَابًا (19) )
السبب في فتح السماء ش
المراد بأبوابا ك .ش
تفسير قوله تعالى: (وَسُيِّرَتِ الْجِبَالُ فَكَانَتْ سَرَابًا (20) )
المراد بسيرت ش
المراد بكون الجبال سرابا ك .ش
مراحل أحوال الجبال يوم القيامة ك
س4: اذكر مع الترجيح الأقوال الواردة في :
أ: معنى دهاقًا في قوله تعالى : { وكأسًا دهاقًا }
[list][*]مملوءة وهو الراجح لانه هو المعنى بالمطابقة [*]متتابعة [*]صافية[/list]
ب: المراد بالروح في قوله تعالى : { يوم يقوم الروح والملائكة صفًا }
*أرواح بني آدم
*بنو أدم رجحه ابن كثير
* خلق من خلق الله على صور بني آدم وليسوا بملاكة ولا ببشر وهم ياكلون ويشربون
*جبريل
*القران
* ملك من الملائكة بقدر جميع المخلوقات
س5: فسّر باختصار قوله تعالى: { عم يتساءلون . عن النبإ العظيم . الذي هم فيه مختلفون . كلا سيعلمون . ثم كلا سيعلمون }
ينكر على تعالى على هؤلاء المشركين تساؤلهم عن يوم القيامة واستبعادهم لحصوله ، حتى انقسموا في ذلك الى فريقين مؤمن وكافر به ، ثم خوفهم الله تخويفا شديدا وأخبرهم انهم سيعلمون أنه حق ويندمون على تكذيبهم لهذا اليوم لكن ولات حين مندم .
س6: اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى :{ جزاءً من ربّك عطاء حسابًا }
- أن الجزاء يوم القيامة يكون من الله وحده
- أعظم الجزاء ما كان من الله يوم القيامة فالمرء يعمل في الدنيا ولا ينتظر الاجر من أحد، بل يكون نظره دائمًا إلى الآخرة
- ان الله جعل لكل شيء سببا فيسعى المرء في اسباب كل خير