تفسير قوله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ (18) )
المسائل التفسيرية:
مقصد الآية. س
مناسبة النداء بصفة الإيمان بالأمر بالتقوى. س
معنى التقوى. س
متعلق التقوى. ش
متعلق النظر. س
المراد بالغد. س ش
المراد بقوله {ما قدمت}. س ش
مناسبة ختم الآية باسم الخبير سبحانه. س
تفسير قوله تعالى: (وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللَّهَ فَأَنْسَاهُمْ أَنْفُسَهُمْ أُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ (19) )
المسائل التفسيرية:
المخاطب بالآية.
معنى نسيان العبد ربه. س ش
عقوبة نسيان العبد لربه. س س
معنى نسيان العبد نفسه. س ش
مرجع اسم الإشارة {أولئك}
معنى الفسوق س ش
تفسير قوله تعالى: (لَا يَسْتَوِي أَصْحَابُ النَّارِ وَأَصْحَابُ الْجَنَّةِ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمُ الْفَائِزُونَ (20) )
المسائل التفسيرية:
المراد بأصحاب النار. س
المراد بأصحاب الجنة. س
معنى الفوز. ش
تفسير قوله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاءَ تُلْقُونَ إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ وَقَدْ كَفَرُوا بِمَا جَاءَكُمْ مِنَ الْحَقِّ يُخْرِجُونَ الرَّسُولَ وَإِيَّاكُمْ أَنْ تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ رَبِّكُمْ إِنْ كُنْتُمْ خَرَجْتُمْ جِهَادًا فِي سَبِيلِي وَابْتِغَاءَ مَرْضَاتِي تُسِرُّونَ إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ وَأَنَا أَعْلَمُ بِمَا أَخْفَيْتُمْ وَمَا أَعْلَنْتُمْ وَمَنْ يَفْعَلْهُ مِنْكُمْ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاءَ السَّبِيلِ (1) )
المسائل التفسيرية:
سبب نزول الآية. ش
مناسبة النداء بصفة الإيمان في الآية. س
المراد بالعدو. ك
معنى الإلقاء بالمودة. س ش
الأسباب الداعية لعدم مودة الكفار. ك س
المراد بالحق. ش
متعلق الإخراج. ك س ش
مناسبة ذكر إخراجهم للرسول والمسلمين بالعداوة وعدم الموالاة. ك ش
سبب إخراجهم للرسول ومن معه. ك ش
متعلق {إن كنتم خرجتم في سبيلي وابتغاء مرضاتي} ك ش
معنى الباء في قوله {بالمودة} ش
مناسبة قوله تعالى {وأنا أعلم بما أخفيتم وما أعلنتم} ك س
مرجع الضمير في قوله {يفعله} س
معنى الضلال. ش
معنى سواء السبيل. ش
لماذا يضل عن سواء السبيل. س
مسألة عقدية:
سبب قبول النبي صلى الله عليه وسلم عذر حاطب رضي الله عنه. ك