المجموعة الثانية:
السؤال الأول: اذكر المعنى اللغوي للمفردات التالية:-
أ: خاسئا : كليلاً صاغراً.
ب: حسير : كليل قد انقطع من الإعياء .
ج: تميّز : تتتقطع وينفصل بعضها عن بعض .
د: ذلولا : ساكنة لا تمتد ولا تضطرب.
السؤال الثاني: استخلص المسائل فقط التي ذكرها المفسّرون في تفسيرهم لقوله تعالى:-
(وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (25) قُلْ إِنَّمَا الْعِلْمُ عِنْدَ اللَّهِ وَإِنَّمَا أَنَا نَذِيرٌ مُبِينٌ (26) فَلَمَّا رَأَوْهُ زُلْفَةً سِيئَتْ وُجُوهُ الَّذِينَ كَفَرُوا وَقِيلَ هَذَا الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ تَدَّعُونَ (27) قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَهْلَكَنِيَ اللَّهُ وَمَنْ مَعِيَ أَوْ رَحِمَنَا فَمَنْ يُجِيرُ الْكَافِرِينَ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ (28)) الملك.
- لا يعلم وقت قيام الساعة إلا الله . ك س
- معنى (زلفة) ك س ش
- المراد بـ (سيئت وجوه الذين كفروا ) س ش
-معنى (تدعون) ك ش
- المخاطب بالآية ك
- معنى الآية (قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَهْلَكَنِيَ اللَّهُ وَمَنْ مَعِيَ أَوْ رَحِمَنَا فَمَنْ يُجِيرُ الْكَافِرِينَ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ ) ك س ش
- كيف يخلص الكافرين أنفسهم من العذاب؟ ك
السؤال الثالث: اذكر مع الترجيح الأقوال الواردة في تفسير:-
قوله تعالى: (ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير)
-القول الأول: ألا يعلم الخالق.
- القول الثاني: ألا يعلم الله مخلوقاته .
القول الأول أولى ، لقوله تعالى : {وهو اللطيف الخبير }
السؤال الرابع: فسّر باختصار قوله تعالى:-
( أَفَمَنْ يَمْشِي مُكِبًّا عَلَى وَجْهِهِ أَهْدَى أَمَّنْ يَمْشِي سَوِيًّا عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ (22) قُلْ هُوَ الَّذِي أَنْشَأَكُمْ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ قَلِيلًا مَا تَشْكُرُونَ (23) قُلْ هُوَ الَّذِي ذَرَأَكُمْ فِي الْأَرْضِ وَإِلَيْهِ تُحْشَرُونَ (24)) الملك.
-هذا مثل ضربه الله للمؤمن والكافر ، فالكافر مثله فيما هو كمثل من يمشي مُكبا على وجهه ، أي : يمشي منحنيا لا مستويا على وجهه ، لا يدري أين يسلك ولا كيف يذهب ، بعكس المؤمن الذي يمشي معتدلا على طريق واضح بين لا اعوجاج ولا انحراف فيه ، فبمجرد النظر إلى حال هذين الرجلين ، يعلم الفرق بينهما ، والمهتدي من الضال منهما .
- الله الذي أوجدكم من العدم من غير معاون له ولا مظاهر ، وكمل لكم الوجود بالعقول والإدراك ولكن قلما تستعملون هذه القوى التي أنعم الله بها عليكم في طاعته وامتثال أوامره وترك زواجره.
- أي : بثكم ونشركم في أقطار الأرض وأرجائها ، ثم يجمعكم كما فرقكم ويعيدكم كما بدأكم .
السؤال الخامس: استدلّ لما يلي مما درست
الجزاء من جنس العمل.
{يوم يكشف عن ساق ويدعون إلى السجود فلا يستطيعون}
السؤال السادس: اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من دراستك لتفسير قوله تعالى:-
(إِذَا أُلْقُوا فِيهَا سَمِعُوا لَهَا شَهِيقًا وَهِيَ تَفُورُ (7) تَكَادُ تَمَيَّزُ مِنَ الْغَيْظِ كُلَّمَا أُلْقِيَ فِيهَا فَوْجٌ سَأَلَهُمْ خَزَنَتُهَا أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَذِيرٌ (8) قَالُوا بَلَى قَدْ جَاءَنَا نَذِيرٌ فَكَذَّبْنَا وَقُلْنَا مَا نَزَّلَ اللَّهُ مِنْ شَيْءٍ إِنْ أَنْتُمْ إِلَّا فِي ضَلَالٍ كَبِيرٍ (9) وَقَالُوا لَوْ كُنَّا نَسْمَعُ أَوْ نَعْقِلُ مَا كُنَّا فِي أَصْحَابِ السَّعِيرِ (10) فَاعْتَرَفُوا بِذَنْبِهِمْ فَسُحْقًا لِأَصْحَابِ السَّعِيرِ (11)) الملك.
- حنق جهنم على الكفار وغيظها غيرة لله سبحانه.
- من عدل الله في خلقه أنه لا يعذب أحداً إلا بعد قيام الحجه عليه وإرسال الرسل إليه .
- تكذيب الرسل وعدم تصديق إنذارهم من أسباب استحقاق النار .
- من طرق الهدى التي تنفع صاحبها : السمع الواعي لما أنزل الله وجاءت به الرسل ، والعقل الذي يميز وينظر ويقف على حقائق الأشياء.