دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج الإعداد العلمي العام > خطة التأسيس العلمي > صفحات الدراسة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 15 جمادى الأولى 1436هـ/5-03-2015م, 02:20 AM
نهال بنت القاضي نهال بنت القاضي غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المستوى الثالث
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 878
افتراضي

آمين...وجزاكم الله خيرا على التصحيح والنصائح.


(المجموعة الثالثة)



السؤال الأول: أجب عما يلي:

- عرّف الإحسان، واذكر نواقضه.
الإحسان كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((أن تعبد الله كأنك تراه، فإن لم تكن تراه فإنه يراك)).
ونواقضه: الشرك، والبدعة، والغلو، والتفريط.
- ما يقدح في عبودية العبد لربه عزوجل على ثلاث درجات، اذكرها مع التمثيل لكل منها.
الأولى: الشرك الأكبر، وهو عبادة غير الله عز وجل؛ ومثاله: دعوة الأصنام، والأحجار، والأشجار، والأولياء، والذبح لهم. ومن يفعل هذا فهو مشرك كافر، لا يقبل الله منه أي عبادة.
الثانية: الشرك الأصغر؛ ومنه الرياء والسمعة، كالذي يزين صلاته أمام الناس من أجل أن يمدحوه ويظنوا به خيرا.
الثالثة: ارتكاب المعاصي؛ كالتفريط في الصلوات، والكذب، وارتكاب الفواحش بأنواعها.
- ما معنى الطاغوت، واذكر أشهر أنواعه.
الطاغوت هو الذي بلغ في الطغيان مبلغًا عظيمًا، فصد عن سبيل الله كثيرًا، وضل ضلالَا مبينًا.

السؤال الثاني: أكمل بعبارة صحيحة:
-الإحسان يكون في جميع العبادات والمعاملات، ويجمع ذلك أمران:إخلاص العمل لله عز وجل ، متابعة هدي النبي صلى الله عليه وسلم في هذا العمل .
- أصول الإيمان ستة وهي: بالله، وملائكته، وكتبه، ورسله، واليوم الآخر، والقدر خيره وشره.
الدليل: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((الإيمان أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر وأن تؤمن بالقدر خيره وشره))
وحكم من كفر بأصل منها: كافر غير مسلم.

السؤال الثالث: دللّ لما يأتي:
- الإسلام هو الدين الذي ارتضاه تعالى لعباده.
{إن الدين عند الله الإسلام}
{ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخسرين}
- من الشرك ما يكون في قلب العبد من عبودية للدنيا حتى تكون هي أكبر همّه، ويضيّع بسببها الواجبات، ويرتكب المحرمات.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((تعس عبد الدينار والدرهم والخميصة إن أعطي رضي وإن لم يعطى سخط، تعس وانتكس وإذا شيك فلا انتقش)).
- أركان الإسلام خمسة.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((بني الإسلام على خمس: شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، وحج البيت، وصوم رمضان)).
- الإيمان قول وعمل، وله شعب تتفرع عن أصوله.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((الإيمان بضع وسبعون أو بضع وستون، فأفضلها لا إله إلا الله، وأدناها إماطة الأذى عن الطريق، والحياء شعبة من شعب الإيمان)).
- لا يكون المرء مسلمًا موحدًا حتى يكفر بالطاغوت.
قال تعالى: {لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي فمن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى لا انفصام لها والله سميع عليم}
وقال تعالى: {ولقد بعثنا في كل أمة رسولًا أن اعبدوا الله واجتنبوا الطاغوت}

السؤال الرابع : ضع صح أما العبارة الصحيحة وخطأ للعبارة الخاطئة، مع تصحيح الخطأ إن وجد:
- بعض المؤمنين أكثر إيمانًا من بعض ( صح)
- المسلم قد يجمع شعبًا من الإيمان وشعبًا من النفاق (صح )
- أفضل مراتب دين الإسلام هي مرتبة الإسلام ( خطأ) الإحسان
- يمكن للمسلم أن يبلغ مرتبة الإحسان ( صح)
- الإسلام عقيدة وشريعة ( صح)
- الشرك الأكبر يكون بالقلب والقول والعمل (صح )

السؤال الخامس:
- وضّح كيف يكون إحسان العبد في وضوئه وصلاته.
الإحسان في الوضوء يكون بإسباغ الوضوء وأن يأتي بأدابه وفروضه ولا يتجاوز الحد فيه.
والإحسان في الصلاة، بإقامتها، ويصلي كأنه يصلي صلاة مودع فيخشع في الصلاة ويناجي ربه سبحانه وتعالى وهو حاضر القلب، ويأتي بسننها وفروضها.

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 16 جمادى الأولى 1436هـ/6-03-2015م, 02:47 PM
هيئة التصحيح 1 هيئة التصحيح 1 غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Oct 2012
المشاركات: 831
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نهال بنت القاضي مشاهدة المشاركة
آمين...وجزاكم الله خيرا على التصحيح والنصائح.

(المجموعة الثالثة)



السؤال الأول: أجب عما يلي:

- عرّف الإحسان، واذكر نواقضه.
الإحسان كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((أن تعبد الله كأنك تراه، فإن لم تكن تراه فإنه يراك)).
ونواقضه: الشرك، والبدعة، والغلو، والتفريط.
- ما يقدح في عبودية العبد لربه عزوجل على ثلاث درجات، اذكرها مع التمثيل لكل منها.
الأولى: الشرك الأكبر، وهو عبادة غير الله عز وجل؛ ومثاله: دعوة الأصنام، والأحجار، والأشجار، والأولياء، والذبح لهم. ومن يفعل هذا فهو مشرك كافر، لا يقبل الله منه أي عبادة.
الثانية: الشرك الأصغر؛ ومنه الرياء والسمعة، كالذي يزين صلاته أمام الناس من أجل أن يمدحوه ويظنوا به خيرا.
الثالثة: ارتكاب المعاصي؛ كالتفريط في الصلوات، والكذب، وارتكاب الفواحش بأنواعها.
- ما معنى الطاغوت، واذكر أشهر أنواعه.
الطاغوت هو الذي بلغ في الطغيان مبلغًا عظيمًا، فصد عن سبيل الله كثيرًا، وضل ضلالَا مبينًا.

السؤال الثاني: أكمل بعبارة صحيحة:
-الإحسان يكون في جميع العبادات والمعاملات، ويجمع ذلك أمران:إخلاص العمل لله عز وجل ، متابعة هدي النبي صلى الله عليه وسلم في هذا العمل .
- أصول الإيمان ستة وهي: بالله، وملائكته، وكتبه، ورسله، واليوم الآخر، والقدر خيره وشره.
الدليل: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((الإيمان أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر وأن تؤمن [وتؤمن] بالقدر خيره وشره))
وحكم من كفر بأصل منها: كافر غير مسلم.

السؤال الثالث: دللّ لما يأتي:
- الإسلام هو الدين الذي ارتضاه تعالى لعباده.
{إن الدين عند الله الإسلام}
{ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين}
- من الشرك ما يكون في قلب العبد من عبودية للدنيا حتى تكون هي أكبر همّه، ويضيّع بسببها الواجبات، ويرتكب المحرمات.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((تعس عبد الدينار و[عبد] الدرهم و
[عبد] الخميصة إن أعطي رضي وإن لم [يعط]يعطى سخط، تعس وانتكس وإذا شيك فلا انتقش)).
- أركان الإسلام خمسة.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((بني الإسلام على خمس: شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، وحج البيت، وصوم رمضان)).
- الإيمان قول وعمل، وله شعب تتفرع عن أصوله.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((الإيمان بضع وسبعون أو بضع وستون، فأفضلها لا إله إلا الله، وأدناها إماطة الأذى عن الطريق، والحياء شعبة من شعب الإيمان)).
- لا يكون المرء مسلمًا موحدًا حتى يكفر بالطاغوت.
قال تعالى: {لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي فمن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى لا انفصام لها والله سميع عليم}
وقال تعالى: {ولقد بعثنا في كل أمة رسولًا أن اعبدوا الله واجتنبوا الطاغوت}

السؤال الرابع : ضع صح أما العبارة الصحيحة وخطأ للعبارة الخاطئة، مع تصحيح الخطأ إن وجد:
- بعض المؤمنين أكثر إيمانًا من بعض ( صح)
- المسلم قد يجمع شعبًا من الإيمان وشعبًا من النفاق (صح )
- أفضل مراتب دين الإسلام هي مرتبة الإسلام ( خطأ) الإحسان
- يمكن للمسلم أن يبلغ مرتبة الإحسان ( صح)
- الإسلام عقيدة وشريعة ( صح)
- الشرك الأكبر يكون بالقلب والقول والعمل (صح )

السؤال الخامس:
- وضّح كيف يكون إحسان العبد في وضوئه وصلاته.
الإحسان في الوضوء يكون بإسباغ الوضوء وأن يأتي بأدابه وفروضه ولا يتجاوز الحد فيه.
والإحسان في الصلاة، بإقامتها، ويصلي كأنه يصلي صلاة مودع فيخشع في الصلاة ويناجي ربه سبحانه وتعالى وهو حاضر القلب، ويأتي بسننها وفروضها.
الدرجة: 10/10 أحسنت، بارك الله فيك .

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 17 جمادى الأولى 1436هـ/7-03-2015م, 08:45 AM
نهال بنت القاضي نهال بنت القاضي غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المستوى الثالث
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 878
افتراضي

السؤال الأول: اذكر معاني الكلمات التالية:
- الله: هو المألوه المعبود، المستحق لإفراده بالعبادة لما انفرد به من صفات الألوهية، وهي صفات الكمال.
- الدين: القيامة.
- الاستعانة: هي الاعتماد على الله تعالى في جلب المنافع ودفع المضار، مع لثقة به في تحصيل ذلك.
- المستقيم: الواضح الذي لا اعواجاج فيه
السؤال الثاني: أكمل بعبارة صحيحة:
- من أسماء سورة الفاتحة: الحمد، فاتحة الكتاب، أم الكتاب، السبع المثاني.
- المراد بــ المغضوب عليهم: اليهود.
- المرد بـــ الضالّون: النصارى.

السؤال الثالث: أجب عن الأسئلة التالية:
- اذكر القراءتين في قوله تعالى: {مالك يوم الدين}.
مالك، وملك.
- علل: سؤال المؤمنين الهداية وهم قد اهتدوا للإيمان.
لأنهم يطلبوا الزيادة من الهداية {والذين اهتدوا زادهم هدى}، ولأن الهداية هدايتان، هداية إلى الصراط، وهداية في الصراط، إلى الصراط بأن يهتدوا للإسلام، و في الصراط بأن يهديهم الله للعمل بشرائع الإسلام.

- اذكر الدليل: تضمّنت سورة الفاتحة الرد على جميع أهل البدع.
في قوله سبحانه {اهدنا الصراط المستقيم}: لأنه معرفة الحق والعمل به، وكل مبتدع وضال فهو مخالف لذلك.

السؤال الرابع: فسّر الآية الآتية–باختصار-:
- قوله تعالى: {إيّاك نعبد وإيّاك نستعين}
أي نخصك بالعبادة، ونخصك بالاستعانة، لا نعبد غيرك، ولا نستعين بغيرك.

السؤال الخامس: اذكر ثلاث فوائد سلوكية استفدتها من دراستك لتفسير الفاتحة.
  1. (إياك نعبد وإياك نستعين) أن لا نعبد إلا الله سبحانه، وأن العبادة حق له وحده سبحانه لا لغيره، وأن لا نستعين إلا به في عبادتنا وفي غيرهان وشدة حاجتنا إلى الاستعانة بالله لنعبده على الوجه الذي يرضيه.

  2. (اهدنا الصراط المستقيم) والصراط المستقيم هو الطريق الواضح المستقيم الذي لا اعواجاج فيه، فنحن نحتاج في كل ركعة من صلاتنا أن ندعو الله عز وجل أن يهدينا إلى أن نلقاه سبحانه، والهداية تكون إلى الطريق، بأن يهدينا إلى الإسلام ، والهداية الأخرى بأن يهدينا في الطريق، بأن يهدينا إلى شرائع الإسلام ويثبتنا عليها.

  3. (صراط الذين أنعمت عليهم): وهم المذكرون في سورة النساء، { ومن يطع الله والرسول فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا* ذلك الفضل من الله وكفى بالله عليمًا} فهم النبيين والصديقين والشهداء والصالحين، فنحن نحتاج في كل وقت أن ندعو الله سبحانه أن نكون من الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين، وأن هذه هي النعمة بحق، وليس نعم الدنيا الزائلة، وإنما النعمة بحق هي نعمة الهداية وأن نكون من أولئك المشار إليهم.

رد مع اقتباس
  #4  
قديم 21 جمادى الأولى 1436هـ/11-03-2015م, 07:53 AM
هيئة التصحيح 3 هيئة التصحيح 3 غير متواجد حالياً
معهد آفاق التيسير
 
تاريخ التسجيل: Feb 2014
المشاركات: 2,990
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نهال بنت القاضي مشاهدة المشاركة
السؤال الأول: اذكر معاني الكلمات التالية:
- الله: هو المألوه المعبود، المستحق لإفراده بالعبادة لما انفرد به من صفات الألوهية، وهي صفات الكمال.
- الدين: القيامة. [يوم الجزاء، والمراد به يوم القيامة]
- الاستعانة: هي الاعتماد على الله تعالى في جلب المنافع ودفع المضار، مع لثقة به في تحصيل ذلك.
- المستقيم: الواضح الذي لا اعواجاج فيه
السؤال الثاني: أكمل بعبارة صحيحة:
- من أسماء سورة الفاتحة: الحمد، فاتحة الكتاب، أم الكتاب، السبع المثاني.
- المراد بــ المغضوب عليهم: اليهود.
- المرد بـــ الضالّون: النصارى.

السؤال الثالث: أجب عن الأسئلة التالية:
- اذكر القراءتين في قوله تعالى: {مالك يوم الدين}.
مالك، وملك.
- علل: سؤال المؤمنين الهداية وهم قد اهتدوا للإيمان.
لأنهم يطلبوا الزيادة من الهداية {والذين اهتدوا زادهم هدى}، ولأن الهداية هدايتان، هداية إلى الصراط، وهداية في الصراط، إلى الصراط بأن يهتدوا للإسلام، و في الصراط بأن يهديهم الله للعمل بشرائع الإسلام.

- اذكر الدليل: تضمّنت سورة الفاتحة الرد على جميع أهل البدع.
في قوله سبحانه {اهدنا الصراط المستقيم}: لأنه معرفة الحق والعمل به، وكل مبتدع وضال فهو مخالف لذلك.

السؤال الرابع: فسّر الآية الآتية–باختصار-:
- قوله تعالى: {إيّاك نعبد وإيّاك نستعين}
أي نخصك بالعبادة، ونخصك بالاستعانة، لا نعبد غيرك، ولا نستعين بغيرك.

السؤال الخامس: اذكر ثلاث فوائد سلوكية استفدتها من دراستك لتفسير الفاتحة.



  1. (إياك نعبد وإياك نستعين) أن لا نعبد إلا الله سبحانه، وأن العبادة حق له وحده سبحانه لا لغيره، وأن لا نستعين إلا به في عبادتنا وفي غيرهان وشدة حاجتنا إلى الاستعانة بالله لنعبده على الوجه الذي يرضيه.



  1. (اهدنا الصراط المستقيم) والصراط المستقيم هو الطريق الواضح المستقيم الذي لا اعواجاج فيه، فنحن نحتاج في كل ركعة من صلاتنا أن ندعو الله عز وجل أن يهدينا إلى أن نلقاه سبحانه، والهداية تكون إلى الطريق، بأن يهدينا إلى الإسلام ، والهداية الأخرى بأن يهدينا في الطريق، بأن يهدينا إلى شرائع الإسلام ويثبتنا عليها.



  2. (صراط الذين أنعمت عليهم): وهم المذكرون في سورة النساء، { ومن يطع الله والرسول فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا* ذلك الفضل من الله وكفى بالله عليمًا} فهم النبيين والصديقين والشهداء والصالحين، فنحن نحتاج في كل وقت أن ندعو الله سبحانه أن نكون من الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين، وأن هذه هي النعمة بحق، وليس نعم الدنيا الزائلة، وإنما النعمة بحق هي نعمة الهداية وأن نكون من أولئك المشار إليهم.


الدرجة: 10 / 10
بارك الله فيكِ ونفع بكِ وسددك

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الطالبة, صفحة


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:22 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir