الاجابة : يجب نبذة والابتعاد عنة لاسيما ان كان سليط اللسان فشرة أكبر وإن كانت بدعته مكفرة بخطرة أعظم
وايضا إن كانت بدعتة مكفرة : لا يجوز الصلاة خلفة لانك اذا تأتم بمن هو ليس بإمام
وفى حال وفاتة لا يجوز لك الصلاة علية قال تعالى فى حق المنافقين ( ولا تصلى على احدا منهم مات ابدا ولا تقم على قبرة)
وإن كانت بدعتة غير مكفرة فيرجى النظر فى ذلك ان كانت الدعوة واهل السنة أقوياء وكان اهل البدع فى عنفوان دعوتهم فالاولى هجرهم وعدم الصلاة عليهم لان ذلك فية مصلحة لردعهم
وكان سهل بن عبد الله التسترى يرى أنهم لا يأكلون من الميتة فى حال الاطرار لان الله فال (فمن اضطر غير باغ ) وهم من الذين بغوا وسيحاسبون على المزكاة قال تعالى ( قل من حرم زينة الله التى أخرج لعبادة والطيبات من الرزق قل هى للذين آمنوا فى الحياة الدنيا خالصتا يوم القيامة)
أ- السؤال قال عمر بن الخطاب رضى الله عنه : من تزين بما ليس فيه شانه الله. وضح ذلك؟