قال جلال الدّين عبد الرّحمن بن أبي بكرٍ السّيوطيّ (ت: 911 هـ): (سورة الحديد: قال بعضهم: وجه اتصالها بالواقعة: أنها بدأت بذكر التسبيح، وتلك ختمت بالأمر به. قلت: وتمامه: أن أول الحديد واقع موقع العلة للأمر به، وكأنه قيل: {فسبّح باسم ربّك العظيم} "الواقعة: 96"؛ لأنه {سبّح للّه ما في السّماوات والأرض} "1" ). [تناسق الدرر: ؟؟]