بعد دراسة صفات القرآن المجيد، وجدت فيها تكاملًا عجيبًا مهيبًا، وكأن كل صفة لا تنفك عن الأخرى، بل هي لازمة لها، فكلما جاء الحديث عن صفة من صفاته العلية، استجلب السياق صفة أخرى إما لازمة لها أو ناتجة عنها.
فهل هذا الملحظ صحيح، أم أن الخلل في فهمي لصفات القرآن العظيم؟؟