161- وَيَحْرُمُ لُبْسٌ مِنْ لُجَيْنٍ وَعَسْجَدٍ: = سِوَى مَا قَدْ اِسْتَثْنَيْتُهُ فِي الَّذِي اُبْتُدِيْ
162- وَيَحْرُمُ سِتْرٌ أَوْ لِبَاسُ الْفَتَى: الَّذِي = حَوَى صُورَةً لِلْحَيِّ فِي نَصِّ أَحْمَدِ
163- وَفِي السِّتْرِ أَوْ مَا هُوَ مَظِنَّةُ بَذْلَةٍ: = لَيُكْرَهُ كَتْبٌ لِلْقُرْآنِ الْمُمَجَّدِ
164- وَلَيْسَ بِمَكْرُوهٍ: كِتَابَةُ غَيْرِهِ = مِنْ الذِّكْرِ، فِي مَا لَمْ يُدَسْ وَيُمَهَّدِ
165- وَحَلَّ لِمَنْ يَسْتَأْجِرُ الْبَيْتَ: حَكُّهُ التَّـ = ـصَاوِيرَ، كَالْحَمَّامِ لِلدَّاخِلِ اشْهَدِ
166- وَحَلَّ شِرَاهُ لِلْيَتِيمَةِ لُعْبَةً = بِلاَ رَأْسٍ: إِنْ تَطْلُبْ، وَبِالرَّأْسِ فَاصْدُدِ
167- وَلاَ يَشْتَرِي مَا كَانَ مِنْ ذَاكَ صُورَةً = وَمِنْ مَالِهِ لاَ مَالَهَا فِي الْمُجَرَّدِ