المجموعة الثانية
التطبيق الأول :
معنى (مُدَّتْ) في قوله تعالى: (وَإِذَا الْأَرْضُ مُدَّتْ
القول الأول : بسطت وفرشت ووسعت ( ذكره بن كثير ).
القول الثانى : رجفت وارتجت ونسفت عليها جبالها ( ذكره السعدى ).
القول الثالث : بسطت وكت جبالها ( ذكره الأشقر ).
واستدل بن كثير على رواية بن جرير أنّ النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم قال: ((إذا كان يوم القيامة مدّ اللّه الأرض مدّ الأديم حتّى لا يكون لبشرٍ من النّاس إلاّ موضع قدميه
التطبيق الثانى :
المراد بالنبأ العظيم في قوله تعالى: (عَمَّ يَتَسَاءَلُونَ (1) عَنِ النَّبَإِ الْعَظِيمِ (2
ذكر بن كثير عدة أقوال للسلف فيها :
القول الأول : أمر القيامة ( ذكره بن كثير ).
القول الثانى : البعث ( ذكره قتاده وبن زيد ) ورجحه بن كثير واستدل ب (الّذي هم فيه مختلفون ) .
القول الثالث : القرءان ( ذكره مجاهد ) .
التطبيق الثالث :
المراد بــ (الخنس الجوار الكنّس) في قوله تعالى: (فَلَا أُقْسِمُ بِالْخُنَّسِ
القول الأول : النجوم ( ذكره ابن أبى حاتم –بن جرير – مجاهد – قتادة –السدى – على – الحسن ) .
القول الثانى : بقر الوحش ( ذكره الثورى – الأعمش – مجاهد ) .
القول الثالث : الظباء ( ذكره مجاهد – الضحاك – سعيد بن جبير ) .
القول الرابع : الظباء والبقر ( ذكره أبو الشعثاء ) .
وتوقف بن جرير فيها هل هو النجوم أو الظباء وبقر الوحش ( ذكره بن كثير ) .