#1
|
|||
|
|||
من آداب أهل السنة
من آداب أهل السنة |
#2
|
|||
|
|||
شرح العقيدة الواسطية للشيخ : عبد الله بن عبد العزيز بن باز
ليس للشيخ تعليق على هذه الجزئية |
#3
|
|||
|
|||
التنبيهات اللطيفة للشيخ : عبد الرحمن بن ناصر السعدي
وهذا كلام جامع واضح نادر جمعه في موضع واحد، لا يحتاج إلى شرح ولا إلى مزيد من الإيضاح (مكرر) |
#4
|
|||
|
|||
شرح العقيدة الواسطية للشيخ محمد خليل هراس
قولُهُ: (( ثمَّ هُمْ معَ هذهِِ الأُصولِ … )) إلخ. جَمَعَ المُؤَلِّفُ في هذا الفصلِ جمَاعَ مَكَارِمِ الأَخْلاقِ، التَّي يَتَخَلَّقُ بهَا أهلُ السُّنَّةِ والجماعةِ؛ من الأمْرِ بالمَعْرُوفِ، وهوَ مَا عُرِفَ حُسْنُهُ بالشَّرْعِ والَعَقْلِ، والنَّهيِ عنِ المُنْكَرِ، وهوَ كلُّ قبيحٍ عَقْلاً وشَرْعًا، على حَسَبِ ما تُوجبُهُ الشَّرِيعَةُ مِنْ تلكَ الفريضَةِ؛ كمَا يُفْهَمُ مِنْ قولِهِ عليهِ السَّلامُ: (( مَنْ رَأَى مِنْكُمْ مُنْكَرًا؛ فَلْيُغَيِّرْهُ بِيَدِهِ، فإنْ لَمْ يَسْتَطِعْ؛ فَبِلِسَانِهِ، فإنْ لَمْ يَسْتَطِعْ؛ فَبِقَلْبِهِ، وَذَلِكَ أَضْعَفُ الإِيمَانِ )). |
#5
|
|||
|
|||
شرح العقيدة الواسطية للشيخ: صالح بن فوزان الفوزان
ومِن صفاتِ أهلِ السُّنَّةِ: ثَباتُهم في مواقِفِ الامتِحانِ (يأمُرونَ بالصَّبرِ عندَ البلاءِ) الصَّبرُ لغةً: الحبسُ، ومعناه هنا: حَبسُ النَّفْسِ عن الجَزَعِ، وحَبسُ اللِّسانِ عن التَّشَكِّي والتَّسَخُّطِ، وحَبسُ الجَوارحِ عن لطْمِ الخُدودِ وشَقِّ الجُيوبِ. |
#6
|
|||
|
|||
شرح العقيدة الواسطية للشيخ ابن عثيمين رحمه الله
ويأْمُرُونَ بالصَّبْرِ عندَ الْبَلاَءِ، والشُّكْرِ عنْدَ الرَّخَاءِ، والرِّضا يِمُرِّ القَضَاءِ . |
#7
|
|||
|
|||
الروضة الندية للشيخ: زيد بن عبد العزيز بن فياض
ويأمرونَ بالصَّبرِ عندَ البلاءِ قَالَ اللهُ تَعَالَى: {وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا للهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ * أُولَـئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَـئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ} ((وقَدْ ذَكرَ اللهُ الصَّبرَ فِي القُرآنِ فِي نحوِ تِسعينَ مَوضِعاً مَرّةً أمَرَ به، ومَرَّةً أثْنَى عَلَى أهلِهِ ؛ ومَرَّةً أمَرَ نَبِيَّهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنْ يُبشِّرَ أهلَهُ، ومَرةً جعلَهُ شرْطاً فِي حصولِ النَّصرِ وَالكفايةِ، ومَرّةً أخبرَ اللهُ أنَّهُ مَعَ أهلِهِ ؛ وأثْنَى به عَلَى صَفوتِه مِن العَالَمينَ. وهم أَنْبياؤُه. وقَدْ وَرَدَ فِي السُنَّةِ فِي غيرِ مَوضعٍ ذِكْرُ الصَّبرِ. وعَن سعدِ بنِ أَبِي وقَّاصٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: وَاعَجَباً لِلمُؤْمِنِ إنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ حَمِدَ اللهَ وَشَكَرَهُ، وَإِنْ أَصَابَتْهُ مُصِيبَةٌ حَمِدَ اللهَ وَصَبرَ فالْمُؤْمِنُ يُؤْجَرُ فِي كُلِّ شَيءٍ حَتَّى يُؤْجَرَ فِي اللُّقْمَةِ يَرْفَعُهَا إِلَى فِيِّ امْرأَتِهِ. وفِي الصَّحِيحَيْنِ ما أُعْطِيَ أَحَدٌ عَطَاءً خَيْراً وَأَوْسَعَ مِن الصَّبْرِ. وقَالَ عُمَرُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: وَجَدْنا خيرَ عَيشِنا بالصَّبْرِ. وقَالَ عَلِيٌّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: إنَّ الصَّبْرَ مِن الإيمانِ بمنزلةِ الرَّأسِ مِن الجسدِ ثُمَّ رَفعَ صَوتَه فقَالَ: ألا إنَّهُ لا إيمانَ لِمنْ لا صبْرَ لَهُ)) |
#8
|
|||
|
|||
التنبيهات السنية للشيخ: عبد العزيز بن ناصر الرشيد
ويَأْمُرونَ بالصَّبْرِ عِنْدَ البَلاءِ، والشُّكْرِ [ عند الرَّخاءِ ] والرِّضا بمُرِّ القَضاءِ.(237) |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
آداب, من |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|