|
#1
|
|||
|
|||
شرح الورقات للعلامة : جلال الدين محمد بن أحمد المحلي
(1) وَالْفِقْهُ: بِالْمَعْنَى الشَّرْعِيِّ.(أَخَصُّ مِن الْعِلْمِ) لِصِدْقِ الْعِلْمِ بِالنَّحْوِ وَغَيْرِهِ. |
#2
|
|||
|
|||
شرح الورقات لابن الفركاح الشافعي
(1) والفِقْهُ أَخَصُّ مِن العِلْمِ، يَعني : في الاصطلاحِ. |
#3
|
|||
|
|||
الأنجم الزاهرات للشيخ : محمد بن عثمان المارديني
(1) أقولُ: لمَّا فَرَغَ منْ تقسيمِ الأحكامِ وتعريفِهَا شَرَعَ في الفَرْقِ بيْنَ الفِقْهِ وَ العِلْمِ. فقالَ: (الفقهُ أخصُّ منَ العلم) وهوَ كذلكَ؛ لأنَّ الفقْهَ هوَ: معرفةُ الأحكامِ الشَّرعيَّةِ فقطْ، بخلافِ العلمِ فإنَّهُ يُطْلَقُ على الفقْهِ والنَّحْوِ والحديثِ وغيرِهَا فكانَ الفقْهُ نوْعًا منهَا. |
#4
|
|||
|
|||
قرة العين للشيخ : محمد بن محمد الرعيني ( الحطاب )
(1) (والفِقهُ) بالمعنَى الشَّرعيِّ المتقدِّمِ ذِكْرُهُ (أخصُّ منَ العلْمِ) لصِدْقِ العلْمِ عَلَى معرِفَةِ الفقهِ والنَّحْوِ وغيرِهِمَا، فكلُّ فقهٍ عِلمٌ، وليسَ كُلُّ علمٍ فقهًا، وكَذَا بالمَعنَى اللُّغَويِّ؛ فإنَّ الفقْهَ الفهْمُ، والعِلمُ المعرفةُ، وهيَ أعمُّ. |
#5
|
|||
|
|||
شرح الورقات للشيخ : عبد الله بن صالح الفوزان
(1) المُرَادُ بِالفِقْهِ هنا بالمَعْنَى الشَّرْعِيِّ لا بالمَعْنَى اللُّغَوِيِّ؛ وذلكَ لأنَّ الفقهَ اصْطِلاحًا خاصٌّ بمعرفةِ الأحكامِ الشرعيَّةِ، كما تَقَدَّمَ، والعلمَ أَعَمُّ منهُ؛ لأنَّ العلمَ يَصْدُقُ علَى العلمِ بالتفسيرِ، والحديثِ، والنَّحْوِ، والبلاغةِ، وغيرِ ذلكَ، والفقهَ مَعْرِفَةُ الأحكامِ. |
#6
|
|||
|
|||
شرح فضيلة الشيخ : عبد العزيز بن إبراهيم القاسم ( مفرغ )
قال (إمام الحرمين الجويني) رحمه الله تعالى: (والفقه أخص من العلم، والعلم معرفة المعلوم على ما هو به، والجهل تصور الشيء على خلاف ما هو به). |
#7
|
|||
|
|||
العناصر
شرح قوله: (والفقه أخص من العلم) |
#8
|
|||
|
|||
الأسئلة
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
العلم, تعريف |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|