عُلم أن النبي صلى الله عليه وسلم قد أجاز ابن مسعود للتعليم فكان معلما في زمنه وفي زمن الخلفاء الراشدين، مما يدل على اعتنائه بالقرآن ودرايته بسوره.
السؤال: كيف يجمع بين تلقي ابن مسعود رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم سبعين سورة وبين عدم بلوغه الدليل كون المعوذتين من القرآن ؟
فلو تكرمتم مزيدا من التوضيح إن قلنا بعدم التلازم بين هذا وذاك.
بارك الله فيكم