سؤال: أيهما أصح: أن نقول: (مبني للمجهول) أم (على ما لم يسم فاعله)؟
في باب المبني للمجهول: ما هو الأفضل، أن نقول: مبني للمجهول، أم نقول: لم يسم فاعله؟
خصوصا إذا كان الفاعل في الجملة هو الله سبحانه وتعالى، فكيف أعربها في هذه الحال؟ جزاكم الله خيرا واعذرونا على كثرة السؤال. |
اقتباس:
أما في الأمثلة التي يكون فيها الفاعل مجهولاً فيصح هذا من باب الاختصار. |
اقتباس:
لأن الفاعل قد لا يُسمَّى في المثال ، وهو غير مجهول. وتسمية الباب بالمبني للمجهول لا إشكال فيها ، لأنها تسمية له ببعض أنواعه، وهو سائغ شائع في لسان العرب. |
الساعة الآن 07:01 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir