استفسارات طلاب المستوى الثالث
 

هل تلخيص المقاصد يكتفى فيها بمقدمة ابن كثير ؟

هلّا وضحت السؤال أختي وفاء؟

هل المقصود من المجلس أن اختار احد المقصدين والخصه أم ألخص كلا المقصدين؟

المطلوب تلخيص المقاصد الفرعية كلها ( التي باللون الأزرق) لواحد فقط من المقصدين ( باللون الأحمر)

جزاكم الله خيراً وضح الأمر.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بورك فيكم لم يصحح المجلس الأول لمذاكرة مقدمة ابن كثير ؟

السلام عليكم
هل ممكن أن تطبيق الاسلوب الاستنتاجي على سورة كاملة
مثل رسالة الشيخ السعدي على سورة يوسف
وإذا تناولنا موضوع معين مثلاّ الدعاء في سورة القصص
هل يجب شمول الرسالة على هذا الموضوع في السورة
وممكن جمع تأملات واستنبطات العلماء في سورة أو آية بإسلوب الطالب
أم لابد أن تكون من اجتهاده واستنباطه الذي لم يسبقه عليه أحد ؟؟

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
- الأفضل أن يُحسن الطالب العمل على الآيات وقصار السور ابتداء حتى يتقنها .
- هناك فرق بين أسلوب التفسير الموضوعي وأساليب التفسير المعروضة لديكم.
- يمكن جمع تأملات العلماء بأسلوبك؛ولا يشترط أن تكون باجتهادك؛لكن احذري النسخ واللصق ؛واعتني باستخراج الفوائد السلوكية كما تناولناه مسبقا .

وفقك الله وسددك.

السلام عليكم

اذا كان في الآية أكثر من قول وأحدها فقط ينفع أن يكون حجة على القول المزعوم في الاسلوب الحجاجي فهل نذكر هذا القول فقظ أم كلها وإن كانت ليست ردا على القول المزعوم

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ذكر الأقوال المتعددة في المسألة يلزم في أسلوب التقرير العلمي فقط ؛أما أسلوب الحجاج وغيره من الأساليب نختار منه القول المناسب للمقام والمخاطبين ؛ويلزم أن نحتج بقول راجح وليس مرجوح في رسائل الحجاج.

جزاكم الله خيراّ على حسن تفاعلكم معنا

وجدت هذه العبارة للألوسي في روح المعاني في تفسير قوله تعالى : ) إنا هديناه السبيل إما شاكرا وإما كفورا )
""وجعلها الزمخشري أما التفصيلية المتضمنة معنى الشرط على معنى إما شاكرا فبتوفيقنا وإما كفورا فبسوء اختياره وهذا التقدير إبراز منه للمذهب "

قرأت هذا الرأي له في الكشاف لكن لم أر في العبارة بأس " كيف تكون ابراز لمذهبه المعتزلي

إبرازه للمذهب المعتزلي القدري وهو أن الطاعات التي يفعلها العبد هي من اختيار الله وتوفيقه (وهذا موافق لأهل السنة) وأما المعاصي التي يفعلها العبد فهي ليست من اختيار الله وفعله بل من اختيار العبد وهذا القول يفضي الى أن العبد يخلق فعله وهذا منافي لقول الله تعالى ((والله خلقكم وما تعملون)) فالله هو الذي خلق. العباد وأفعالهم وأرادها أرادة كونية
والزمخشري. يحسب على المذهب المعتزلي