تسجيل الحضور اليومي بفوائد علمية مما يدرس في الأسبوع التاسع
تسجيل الحضور اليومي بفوائد علمية مما يدرس في (الأسبوع التاسع) *نأمل من جميع الطلاب الكرام أن يسجلوا حضورهم اليومي هنا بذكر فوائد علمية مما درسوه في ذلك اليوم، وسيبقى هذا الموضوع مفتوحاً إلى صباح يوم الأحد. |
فوائد مقرر الأحد 23 -7-1442 المشتمل على مقدمات في فضائل القرآن
1 – التعريف بفضائل القرأن و فوائده بابٌ عظيم من أبواب الدعوة إلى الله و طريقٌ ممهدةٌ للإنتفاع به 2 – من الحكمة استثمار تقنية المعلومات و وسائل التواصل المتاحة في نشر التعريف بفضائل القرأن على أن يكون هذا النشر مبنياً على التثبت من الصحة و معتمداً على حسن الأسلوب |
فوائد مقرر الإثنين 24 -7-1442 المشتمل على شرح معاني أسماء القرآن وصفاته
1 – أسماء القرأن ليست أعلاماً محضة موضوعة للتعريف المجرّد، وإنما هي أعلام ذات أوصاف مقصودة، ودلائل بيّنة.و هي على ما ذكره المحققون و على الراجح أربعة القرأن و الفرقان و الكتاب و الذكر 2 - وأما صفات القرآن فكثيرة جليلة جامعة لمعان عظيمة 3 – بين الإسم و الصفة فروق منها • أن الاسم يصح أن يطلق مفرداً معرّفاً ، وأما الصفات فهي لازمة للموصوف الظاهر أو المقدّر • ومن الفروق أيضاً أن الصفة غير المختصة تحتاج إلى تعريف |
فوائد مقرر الثلاثاء 25 -7-1442 المشتمل على شرح معاني أسماء القرآن وصفاته
من وقف على معاني أوصاف القرأن و تدبرها و أمن أنها حقيقة لها وجودها و أثارها و مقتضياتها فقد وقف على ينبوع خيري الدنيا و الأخرة و أقبل على القرأن بكليته تلاوة و فهماً و تدبراً و عملاً و تعلماً و تعليماً و تبليغاً فكان ممن يقرأ القرأن لِيُقْرًأً فيه القرأن أو ليَقْرأ غَيرُه القرأن فيه – أي في سلوكه المشتمل على أقواله و أفعاله - |
فوائد مقرر الأربعاء 26 -7-1442 المشتمل على بيان عظمة القرأن
تتبيَّن عظمة القرأن من عظمة قائله فهو كلام الله تعاظم شأنه و جلَّ قدره و بالإضافة إلى ما في نسبته إلى الله من شرف و عظمة فقد أودعه الله مجموعة من الصفات العظيمة في ذاتها و كثرتها ، فكل صفة بلغت في ذاتها في كثرة الخير و النفع و الجمال و الكمال حدَّ العظمة و إذا استشعر الإنسان عظمة القرأن عظَّمه و وقَّره و أقبل عليه بكليته فانتفع به في الدنيا و الأخرة |
فوائد مقرر الخميس 27 -7-1442 المشتمل على بيان بركة القرأن
الإيمان شرط الإنتفاع ببركة القرأن قال الله تعالى: { قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى أُولَئِكَ يُنَادَوْنَ مِنْ مَكَانٍ بَعِيدٍ (44)} و من عظيم بركاته أنها تفيض عند أي شكل من أشكال الاتصال به كتلاوته و حفظه و الاستهداء به و الاستشفاء به و تدبره و الانتصار به و ما إلى ذلك من أشكال و صور و أنواع الاتصال بالقرأن |
الساعة الآن 08:24 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir