استفسارات طلاب المستوى الثاني (المجموعة الثانية) من برنامج إعداد المفسر
 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رابط تسجيل الاستعداد لطلبات الاختبارات، لا يعمل، جربته عدة مرات
بارك الله فيكم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رابط تسجيل الاستعداد لطلبات الاختبارات، لا يعمل
بارك الله فيكم

يمكن التسجيل في هذه الصفحة
http://www.afaqattaiseer.net/vb/showthread.php?t=42169

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
تم تعديل الرابط أمس عصراً.
- تسجيل الاستعداد لطلبات الاختبارات: هنا

وفقكم الله.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أردت الاستفسار عن المقصود بخطة البحث في تعليقكم على بحث سيرة مفسر، حيث ورد في تعليقكم " خلو البحث من مقدمة تمهيدية وخطة البحث وخاتمة."، وأيضا المقصود بالخاتمة
وهل وضعت سؤالي في المكان المناسب من الموقع، أم أن مكانه كان الاستفسارات العلمية.
أرجو الرد للاستفادة وتجنب النقص في البحوث القادمة بإذن الله، بارك الله فيكم

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حياك الله أختي الفاضلة جيهان.
المراد بخطة البحث وما تحويه من عناصر هي خطوات مرتبة يقوم عليها البحث.
فالبحث العلمي له ركائز لابد للطالب من العناية بها في جميع أبحاثه منها:

1:عنوان البحث
2: مقدمة البحث
3: سبب اختياره.
4: عناصر البحث:(مولده ونشأته؛ تعلمه؛ شيوخه؛....)
5:خاتمة.؛ وفيها يختم الطالب بحثه بالنتائج التي توصل إليها وما استفاده من بحثه.
6: المراجع.

فهذا ما ينبغي على الطالب الحرص عليه، ليكون بحثه علميًا شاملًا.
ونسأل الله لكم التوفيق والسداد.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في سورة الشمس في قوله تعالى: {فألهمها فجورها وتقواها}دلالة على الهداية العامة الفطرية، وهو الاستعداد لعمل الخير والشر والقدرة على التمييز بينهما.
وفي قوله تعالى: {قد أفلح من زكاها وقد خاب من دساها}
للمفسرين قولين في مرجع الضمير"ها"، في "زكاها" و "دساها":
1- النفس؛ فيكون المعنى، قد أفلح من زكى نفسه بعمل الطاعات واتباع الحق، فتكون دليل على إثبات فعل العبد وكسبه، واختياره ومشيئته، وما يثاب وما يعاقب عليه، وأن ذلك لا يخرج عن مشيئة الله ، (فتعليق الفلاح هنا على فعل العبد واختياره)وتكون الآية الأولى {فألهمها فجورها وتقواها} إثبات القضاء والقدر السابق.
2- الله، فيكون المعنى، قد أفلح من زكاه الله، (فتعليق الفلاح هنا على مشيئة الله، حتى لا يظن أحد أنه هو الذي تولى تطهير نفسه وإهلاكها بالمعصية من غير قدر سابق وقضاء متقدم.)
سؤالي هو كيف يكون ذلك ردا على القدرية والجبرية؟ ، وأيهما هو الراجح؟
وهل الآيتين تدلان على نوع آخر من الهداية إذا كان مرجع الضمير هو "الله"؟
بارك الله فيكم

اعتذر عن وضع سؤالي هنا، وسأنقله إلى قسم الاستفسارات العلمية
بارك الله فيكم جميعا وجعله في موازين حسناتكم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما المطلوب في بحث اجتياز المستوي الثاني ؟ هل هو تلخيص درس التفسير من جميع التفاسير الموجودة ؟!
وبعد إتمامه يوضع في صفحة الاختبارات الخاصة بالطالب ؟!
وجزاكم الله خيرا